أَيّا حُبّا هَذَا كَانَ
لما كتب علي ان
أحترق بنار العشق و الغرام
كُنْتُ بُعَيْدَهُ عَنْ الْخَيَالْ وِ الاوْهَامِ
أَعِيْشُ بِوَاقِعا وَلَيْسَ بِالَاحْلامُ
أَنْظُرُ الَىَّ الْدُّنْيَا بِمِنْظَارِ الاحْتِرَامُ
مرتاحة البال دون تفكيراً انام
الَىَّ انْ جَاءَنِيْ يَوْمَ مِنْ الْايّامِ
جَعَلَنِيَ فِيْ تَفْكِيِرَا وَ سَرْحَانٍ
عَزَفَ عَلَىَ أَوْتَارْ قَلْبِيْ الْحَزِيِنْ
وَ أَيْقَظَ عَرَقَا نَائِمَا مِنْ زَمَانٍ
وَجَعَلَ الْقَلْبُ يَنْبِضُ مِنْ جديد
من بَعْدِ مَا جَمَّدْتَهُ الالامْ
نَظَرَ لِيَ بِرِقَّةٍ وَ حَنَانْ
وَقَالَ اتَسَّمُحَيَّنٍ يَا بِنْتَ الْكِرَامِ
أَنَّ ابُوْحُ بِمَا فِيْ قَلْبِيْ منْ كَلَامِ
قَالَ : أُحِبُّكِ
قُلْتُ : أَتُدْرِكُ مَعْنَىً مَا تَقُوْلُ ؟
اتِفَهُمْ مَعْنَىً هَذِهِ الْكَلِمَهْ ؟
قَالَ : نَعَمْ فَأَنَا اعِنِّيْ مَا أَقُوْلُ .
قُلْتُ : لَا فِكْرَ مَلِيّا وَلَا تَتَسَرَّعْ ارْجُوُكَ ؟
لِانَّهُا كَلَّمَهُ تُحَمِّلَ جَمَالِ وَ اسْرَارِ الْكَوْنِ
الْحُبٌّ لَيْسَ مُجَرَّدَ كَلَّمَهُ تَقُوُلُهَا وَ الْسَّلَامُ
الْحُبُّ يَنْبُوْعُ الْحَنَانْ
بَسَاتِيِن مِنْ وَرَدْ وَيَاسَمِيْنْ وَ رَيْحَانٌ
أَنَّهُ مَنْ أَجْمَلَ نَعَمْ الْرَّحْمَنِ
الْحُبَّ طَاهِرٌ مَثَلُ مَاءً الْمَطَرْ
لَا يَهَابُ الْصِّعَابُ وَلَا الْخَطَرِ
أَنَّهُ قَسَمٌ وَوَعَدَ لَاخُرْ الْعُمْرَ
اامُسْتعدّا انْتَ لِهَذَا الْسَّفَرْ؟
لِرِحْلَةٍ طَوِيْلَهْ كُلَّهَا مَشَقُّهُ وَ سَهَرٍ؟
نَظَرَ لِيَ بِشَوّقا وَ حَنَيَنَ
ثُمَّ قَالَ بِصَوْتَا يَصْحَبُهُ أَلَمْا حَزِيِنْ
أَحَبَّكَ بِكُلِّ مَا تَحْمِلُهُ مِنْ مُعَانَا وَ شُعُوْرْ
احَبَّكِ يَا مَنْ أَعْطَتْنِي الْفَرَحِ وَ الْسُّرُوْرِ
انُتُيُ مَنْ لَهَا ارِيْدُ انْ اكُوْنَ
بِحُبِّكَ مَجْنُوْنَا وَ بِجَمَالِكَ مَفْتُوْنٌ
لِانَّكَ تَمْلِكِيْنَ قَلْبِا نُادَرَ الَوَجَوْدَ
لما كتب علي ان
أحترق بنار العشق و الغرام
كُنْتُ بُعَيْدَهُ عَنْ الْخَيَالْ وِ الاوْهَامِ
أَعِيْشُ بِوَاقِعا وَلَيْسَ بِالَاحْلامُ
أَنْظُرُ الَىَّ الْدُّنْيَا بِمِنْظَارِ الاحْتِرَامُ
مرتاحة البال دون تفكيراً انام
الَىَّ انْ جَاءَنِيْ يَوْمَ مِنْ الْايّامِ
جَعَلَنِيَ فِيْ تَفْكِيِرَا وَ سَرْحَانٍ
عَزَفَ عَلَىَ أَوْتَارْ قَلْبِيْ الْحَزِيِنْ
وَ أَيْقَظَ عَرَقَا نَائِمَا مِنْ زَمَانٍ
وَجَعَلَ الْقَلْبُ يَنْبِضُ مِنْ جديد
من بَعْدِ مَا جَمَّدْتَهُ الالامْ
نَظَرَ لِيَ بِرِقَّةٍ وَ حَنَانْ
وَقَالَ اتَسَّمُحَيَّنٍ يَا بِنْتَ الْكِرَامِ
أَنَّ ابُوْحُ بِمَا فِيْ قَلْبِيْ منْ كَلَامِ
قَالَ : أُحِبُّكِ
قُلْتُ : أَتُدْرِكُ مَعْنَىً مَا تَقُوْلُ ؟
اتِفَهُمْ مَعْنَىً هَذِهِ الْكَلِمَهْ ؟
قَالَ : نَعَمْ فَأَنَا اعِنِّيْ مَا أَقُوْلُ .
قُلْتُ : لَا فِكْرَ مَلِيّا وَلَا تَتَسَرَّعْ ارْجُوُكَ ؟
لِانَّهُا كَلَّمَهُ تُحَمِّلَ جَمَالِ وَ اسْرَارِ الْكَوْنِ
الْحُبٌّ لَيْسَ مُجَرَّدَ كَلَّمَهُ تَقُوُلُهَا وَ الْسَّلَامُ
الْحُبُّ يَنْبُوْعُ الْحَنَانْ
بَسَاتِيِن مِنْ وَرَدْ وَيَاسَمِيْنْ وَ رَيْحَانٌ
أَنَّهُ مَنْ أَجْمَلَ نَعَمْ الْرَّحْمَنِ
الْحُبَّ طَاهِرٌ مَثَلُ مَاءً الْمَطَرْ
لَا يَهَابُ الْصِّعَابُ وَلَا الْخَطَرِ
أَنَّهُ قَسَمٌ وَوَعَدَ لَاخُرْ الْعُمْرَ
اامُسْتعدّا انْتَ لِهَذَا الْسَّفَرْ؟
لِرِحْلَةٍ طَوِيْلَهْ كُلَّهَا مَشَقُّهُ وَ سَهَرٍ؟
نَظَرَ لِيَ بِشَوّقا وَ حَنَيَنَ
ثُمَّ قَالَ بِصَوْتَا يَصْحَبُهُ أَلَمْا حَزِيِنْ
أَحَبَّكَ بِكُلِّ مَا تَحْمِلُهُ مِنْ مُعَانَا وَ شُعُوْرْ
احَبَّكِ يَا مَنْ أَعْطَتْنِي الْفَرَحِ وَ الْسُّرُوْرِ
انُتُيُ مَنْ لَهَا ارِيْدُ انْ اكُوْنَ
بِحُبِّكَ مَجْنُوْنَا وَ بِجَمَالِكَ مَفْتُوْنٌ
لِانَّكَ تَمْلِكِيْنَ قَلْبِا نُادَرَ الَوَجَوْدَ
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..