تاجيتاي, اعتبر كعاصمة صيفيّة البلد الثّانية بسبب مناخها البارد و الهشّ طوال السّنة من كلّ جانب. في الغسق, واحد يرى لمعان البحيرة بالأنوار المتطلّبة دقّة لقوارب صيد السّمك . إنّها بقعة نزهة ممتازة . هنا, قسم السياحة و هيئة السياحة الفلبّينيّة بنيا مركز النّزهة, متنزّه عامّ في المدينة التي تولّد مناصرة الجمهور خلال الرّسوم و بيع السّلع المسعّرة المنخفضة, لهذا المساهمة في النّموّ الصّناعيّ لتاجيتاي .

لكن تاجيتاي هو أكثر من مكان نزهة . قد تسبّب المكان في البيوت الجماعيّة الكثيرة و مراكز المنتجعات . إنّه موصّل أيضًا إلى التّأمّل الدّينيّ الذي كُسِّبَ حتّى الآن لقب آخر " مركز المنتجع الرّوحيّ ."

لهذا, تحفة الطّبيعة التي هي تاجيتاي بند في برنامج سياحيّ . دائمًا ينبغي أن يتضمّن زيارةً لجزيرة البركان, و بقاعها الجانبيّة .

مدينة تاجيتاي, استقرّت 2,500 قدمًا فوق مستوى سطح البحر يتمتّع بمناخ منشّط و هادئ مميّز بالانسياب في درجة حرارة منخفضة, رطوبة منخفضة و معدّل سقوط المطر وفير نسبيًّا . الحرارة المتوسّطة 22.7 مئويّ درجات . لهذا السّبب, تاجيتاي بجوّه البارد, الرّياح المنعشة و الشّبّورات الضّبابيّة تُسَمَّى العاصمة الصّيفيّة الثّانية للبلد بعد مدينة باجيو .

نتنبّأ أن تاجيتاي ستصبح أحد أفضل أماكن لك للزّيارة, والاسترخاء و التمتع بالهواء البارد النّظيف بين جوّ آمن و لطيف .