السلااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك صوت واحد مفضل لدي يبث الدفء في نفسي.انة ياتيني من الداخل
ولة انماط تثير اهتمامي,فما سر انجذابي الشديد الى هذة الضوضاء الخاااصة؟؟؟
..........................
يضل صوتك ايتها الام الصوت الوحيد اللذي يجذب انتباه جنينك من بين كافة الاصوات التي يسمعها.
ففي كل مرة تتحدثين فيها يصل صدى صوتك عبر السائل المشيمي الى مسمع طفلك الذي لم يولد بعد,فانه يستحث منة بواعث كثيرة متباينة.أن لكل منا صوت يتفرد به عن غيرة من حيث النبرة والجرس والحدة.
وفي داخل الرحم يكون صوتك مختلفا كل الاختلافات عن سائر انواع الضجيج الاخرى التي يحدثها جسمك.ويعمل السائل المشيمي على ايصال صوتك مكتوما اذا ماقورن بة خارج الرحم ,وبالرغم من ذلك فقد اثبت البحوث ان الطفل يبدي ميلا قويا الى صوت امه ويفضله على سائر الاصواتبعد لحظات من ولادتة فقط.
قد لايبدوهذا الامر مفاجاء لك بوجة خاصة من الوهلة الاولى لاسيما ان الجنين يسمع صوت امة باستمرا اثناء وجوده في رحمك على مدى 3اشهرالاخيرة من مدة الحمل ومع ذلك عليك ان تتذكري بان صدى صوتك المكتوم الذي يوصلة السائل المشيمي للجنين مختلفا تماما عن صوتك في العالم الخارجي,وبالتالي فان من الملفت ان يتمكن طفلك من تمييز صوتك بعد ولادتة,اذ يثبت هذا بان الطفل يخزن في ذاكرتة خلال الاسابيع الاخيرة من الحمل بعض الخصائص التجريدية للصفات المميزة التي يتفرد بها صوتك عن غيرة.يكتسب طفلك الكثير من الاهتمام الخاص الذي يولية لصوتك اثناء وجودة في رحمك حيث يمنحة صوتا مالوفا يبعث في نفسة الشعور بالارتياح من بين الحكم الهائل من انواع الضجيج المختلفة التي يعج بها الرحم والتي يصعب تتبعها فيبعض الاحيان.اما صوتك فيعتبر مسليا لطفلك ويبعث في نفسة الراحة والطماءنينة في المقام الاول
اما في المقام الثاني فقد يكون للتشويق الذي يحملةصوتك دور مهم في الارتباط المبكر بينك وبين طفلك بعد ولادتة,فسوف يتوق وليدك الى سماعك وانت تتحدثين وسيحملك اصغاؤه واهتمامه على الاقتراب منة اثر واكثر.كذلك سيمد صوتك طفلك الذي لم يولد بعد بمعرفة مبكرة لا تقدر بثمن بلغة البشر.ويحظى هذا النظام البالغ التعقيد بأهمية كبيرة في الاتصال الانساني والانخراطي في المجتمع,كما يشكل تحديا ذا طابع خاص للنمو الذهني ,فاللغة الانسانية بشكلها المكتوب او الرمزي او المنطوق تفصلنا عن سائر الكائنات الاخرى,والمذهل في الامر اننا نبدا التحضير للغة حتى قبل ان نولد.
قد تحس بعض الامهات الحوامل ان من السخف نوعا ما ان تثرثر مع بطنها المتفخ.بيدك الان ان تعلمين مدى اصغاء طفلك اليك,وهذا يقتضي منك استغلال قناة الاتصال هذه الى اقصى مدى ممكن للتقرب بينك وبينة.
هناك صوت واحد مفضل لدي يبث الدفء في نفسي.انة ياتيني من الداخل
ولة انماط تثير اهتمامي,فما سر انجذابي الشديد الى هذة الضوضاء الخاااصة؟؟؟
..........................
يضل صوتك ايتها الام الصوت الوحيد اللذي يجذب انتباه جنينك من بين كافة الاصوات التي يسمعها.
ففي كل مرة تتحدثين فيها يصل صدى صوتك عبر السائل المشيمي الى مسمع طفلك الذي لم يولد بعد,فانه يستحث منة بواعث كثيرة متباينة.أن لكل منا صوت يتفرد به عن غيرة من حيث النبرة والجرس والحدة.
وفي داخل الرحم يكون صوتك مختلفا كل الاختلافات عن سائر انواع الضجيج الاخرى التي يحدثها جسمك.ويعمل السائل المشيمي على ايصال صوتك مكتوما اذا ماقورن بة خارج الرحم ,وبالرغم من ذلك فقد اثبت البحوث ان الطفل يبدي ميلا قويا الى صوت امه ويفضله على سائر الاصواتبعد لحظات من ولادتة فقط.
قد لايبدوهذا الامر مفاجاء لك بوجة خاصة من الوهلة الاولى لاسيما ان الجنين يسمع صوت امة باستمرا اثناء وجوده في رحمك على مدى 3اشهرالاخيرة من مدة الحمل ومع ذلك عليك ان تتذكري بان صدى صوتك المكتوم الذي يوصلة السائل المشيمي للجنين مختلفا تماما عن صوتك في العالم الخارجي,وبالتالي فان من الملفت ان يتمكن طفلك من تمييز صوتك بعد ولادتة,اذ يثبت هذا بان الطفل يخزن في ذاكرتة خلال الاسابيع الاخيرة من الحمل بعض الخصائص التجريدية للصفات المميزة التي يتفرد بها صوتك عن غيرة.يكتسب طفلك الكثير من الاهتمام الخاص الذي يولية لصوتك اثناء وجودة في رحمك حيث يمنحة صوتا مالوفا يبعث في نفسة الشعور بالارتياح من بين الحكم الهائل من انواع الضجيج المختلفة التي يعج بها الرحم والتي يصعب تتبعها فيبعض الاحيان.اما صوتك فيعتبر مسليا لطفلك ويبعث في نفسة الراحة والطماءنينة في المقام الاول
اما في المقام الثاني فقد يكون للتشويق الذي يحملةصوتك دور مهم في الارتباط المبكر بينك وبين طفلك بعد ولادتة,فسوف يتوق وليدك الى سماعك وانت تتحدثين وسيحملك اصغاؤه واهتمامه على الاقتراب منة اثر واكثر.كذلك سيمد صوتك طفلك الذي لم يولد بعد بمعرفة مبكرة لا تقدر بثمن بلغة البشر.ويحظى هذا النظام البالغ التعقيد بأهمية كبيرة في الاتصال الانساني والانخراطي في المجتمع,كما يشكل تحديا ذا طابع خاص للنمو الذهني ,فاللغة الانسانية بشكلها المكتوب او الرمزي او المنطوق تفصلنا عن سائر الكائنات الاخرى,والمذهل في الامر اننا نبدا التحضير للغة حتى قبل ان نولد.
قد تحس بعض الامهات الحوامل ان من السخف نوعا ما ان تثرثر مع بطنها المتفخ.بيدك الان ان تعلمين مدى اصغاء طفلك اليك,وهذا يقتضي منك استغلال قناة الاتصال هذه الى اقصى مدى ممكن للتقرب بينك وبينة.
استغلي فترات استرخائك في التحدث الية له لتحسسي حركاتة في التجاوب معك,لكن لاتقلقي علية اذا لم يبدي اي تجاوب مع عرضك لانشاء (حوار)بينك وبينة,وتذكري انه مهما حمل صوتك من استثارة لهذا الكائن الصغير القابع في احشائك فانة يمضي معظم وقتة نائما في رحمك.
امنحي طفلك فرصة سماع صوت والدة بالقرب من بطنك بانتظام كلما امكنك.
وان كان لديك ابناء اخرين دعيهم يتحدثون الى شقيقهم الجنين,وفي حال رغبتك في اجراء تجربتك الخاصة الصغيرة حاولي قراءة قصة قصيرة او قراءة قران او انشودة بصوت مرتفع او تكرار الانشودة كل يوم على مدى 3 اشهر الاخيرة من فترة الحمل واختاري وقتا فية هدؤ تاااام.وبعد ولادة طفلك تلمسي ما اذا كان يذكرها .حاولي قراءة القصة او الانشودة وقت النوم وقد تلاحظي هدوء طفلك عند سماعها لان قاعدتها وبنيتها تذكره بان شي متخرن في ذاكرتة منذ ان كان لا يزال جنينا في رحمك.
سبحان الله العظيم علم الانسان مالم يعلم
مما اعجبني
:)