*سمعة طيبة للمنتجات العمانية دوليا تعكس مقدرة وحدات التصنيع في السلطنة والانفتاح على العديد من أجزاء أخرى من العالم من خلال التنظيم الدقيق والضوابط الصارمة.

* التعريف بأهمية شراء المنتجات المحلية وتوعية المستهلك بجودتها.

* علامة (( عماني )) في المقدمة في جميع محلات اللولو وعروض لأسعار خاصة وفرص للفوز بالجوائز مسقط - محمد بن صالح البلوشي

أكد لولو هايبر ماركت ضرورة تشجيع المشاريع المحلية ، والتزامه بتوريد سلسلة المنتجات المحلية وتشجيع المنتج المحلي من خلال العروض الترويجية واسعة النطاق ، فإن هذه الرؤية تتمثل دائما في الاحتفال بالنكهة المحلية. الاستمرار في الاعتقاد نفسه يسعى لتحقيق ذلك من خلال الحملات الترويجية ، وشعار عماني يعتبر نموذجا لمعرض للمنتجات العمانية من كل الفئات. من المنتجات الطازجة والمأكولات البحرية الطازجة وغيرها ، سيتم وضع المنتجات العمانية بشكل بارز لتكون ظاهرة بالنسبة للمستهلكين. وستكون هناك عروض الأسعار الخاصة ، وبالطبع هناك فرص للعملاء للفوز ببعض الجوائز الرائعة مقابل مشترياتهم.

شعار عماني

وشعار عماني يعتبر التفكير الجديد ، وإن شراء وتناول المنتجات المحلية مبادرة انطلقت بواسطة المؤسسة العامة للمناطق الصناعية. وتهدف هذه المبادرة من اجل العمل على تعزيز الاقتصاد والإنسان والحيوية الطبيعية للمجتمعات المحلية العمانية عن طريق العمل على التعريف بأهمية شراء المنتجات المصنوعة محليا والقيام بحملة متوازنة وعقلانية أكثر حول توعية المستهلكين والمشترين والمؤسسات فيما يتعلق بتوافر المنتجات والخدمات العمانية وقصص النجاح الخاصة بالعديد من المنتجين في بلادنا الذين يتمتعون بسمعة طيبة في الأسواق الدولية. وحملة عماني ستمنح المستهلكين أفضل المعلومات - حول توفر السلع والخدمات المحلية الجذابة، و المزايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية لشراء المنتج المحلي. * حملة عماني.

وحملة عماني الهدف منها تعزيز المنتجات والخدمات العمانية التي تم صنعها بالداخل ، وتتمتع هذه الحملة بالدعم الكامل من الحكومة ورجال الأعمال ومنظمات المجتمع المدني. وتلقى الحملة المزيد من الدعم الإداري والتشغيلي من أجل الهدف الرئيسي المتمثل في توليد الفخر الوطني ، وتشجيع المستهلكين والشركات في اختيار المنتجات المصنوعة محليا والخدمات التي تحمل شعار عماني. وإن الشركات المملوكة محليا تعكس طبيعة مجتمعاتنا. وأصحاب الأعمال التجارية المحلية يعيشون معنا. ومنتجاتهم وخدماتهم تستحق الدعم من أهل عمان على أساس وأنها تلعب دورا حيويا في شبكاتنا الاجتماعية. في الواقع إن الأعمال التجارية المحلية هي مرآة توضح من نحن وماذا نقدر عليه كأمة. وهي تساعد على خلق شعور بالمكان. والواقع أن الشركات المحلية تقدم أكبر الفرص للوظائف، والابتكار ، والمساهمات المجتمعية الأخرى ، والتي تحسن نوعية حياة المواطنين العمانيين.

* المشاريع المحلية

الدافع الرئيسي لهذا العرض هو الاحتفال بالذكرى 40 للعيد الوطني المجيد والنهضة العمانية التي يقودها مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ، والتي أسهمت في نشر مظلة التقدم والازدهار في شتى أنحاء البلاد ، كما أن سلطنة عمان شهدت نموا مذهلا شاهدا للعيان خلال سنوات النهضة المباركة، من أجل تشجيع نمو المشاريع المحلية والتأكد من أن السلطنة تعمل بشتى السبل لاتخاذ خطوات واسعة نحو الاكتفاء الذاتي الكامل ، من حيث الإنتاج. ويحدث ذلك من خلال تعزيز ودعم المبادرة الحكومية للمنتجين المحليين وفتح الطريق نحو آفاق أرحب لتعزيز وتحسين ممارسات الأعمال وتحقيق المزيد من النمو المخطط له. تعزيز الاقتصاد الوطني الذي قطع شوطا كبيرا في ضمان النمو الاجتماعي ، على أن يكون ذلك جزءا من العلاقات المتبادلة المربحة للغاية ، كما أن لولو خفض مرات العرض بسبب المسائل اللوجستية ، حيث المنتجات يمكن أن تصبح متوفرة بسهولة محليا بالنسبة للمستهلك ، مما يساعد على وضع علامات عماني في المقدمة بغض النظر عن العلامات التجارية العالمية حيث إنها تبرهن على قدرتها على إعطاء عملائها هوية وطنية ، جنبا إلى جنب مع الجودة المضمونة.

* دعم الإنتاج

هذه المبادرة على دعم قنوات الإنتاج المحلي هي بالطبع ، ليست جديدة على لولو. في الربع الأول من كل عام ، لمدة 5 أعوام ، يقام في لولو الحملة الترويجية السنوية ، تحت عنوان عماني ، الذي تستكشف جوانب لا تحصى من المنتج العماني. مثل عروض الطهي الحية من المطبخ العماني والعروض الثقافية ومسابقات الرسم والمسابقات ، وأصبح شعار عماني مصدر جذب هائل في التقويم حيث حقق استجابة هائلة من الناس في جميع أنحاء سلطنة عمان. وشعار عماني أصبح في الواقع يمثل أساسا لهذه الحملة الترويجية ، والتي تقام بشكل حصري فقط في لولو. وإن مهرجان عماني يعتبر بطبيعة الحال امتدادا لأنشطة لولو ، ودعما للخدمات الإدارية والتنفيذية الوطنية لتعزيز حملة المنتج العماني .

* شراكة

وهناك مجموعة من الشركات العمانية ترتبط بشراكة مع لولو لدعم هذه المبادرة الضخمة مثل الشركة الوطنية للمنظفات ، راحة ، والصناعات الوطنية للسخانات ، شركة دواجن الصفاء ، شركة الصلان للصناعات الغذائية ، مصانع علي الشيهاني ، المصنع العماني للمواد الغذائية ، أريج للزيوت النباتية ، شركة المطاحن العمانية ، والشركة الوطنية للشاي ، شهي للمواد الغذائية ، حلويات عمان ، دواجن صحار ومزارع رياف بالإضافة إلى المزيد. وشركة المنظفات الوطنية تقدم عرضا رائعا لصابون بحر كجزء من حملة عمان، وهناك الكثير من الأسباب للشراء والاحتفال. كما أن المنتجات الجديدة مثل بحر وبحر العباءة منعم المنسوجات سوفتنر التي ستعرض بطريقة أروع ضمن عرض عماني .

* أسعار معقولة

مع ارتفاع حرارة الصيف تجدون تشكيلة من برادات وموزعات المياه كوليكس من الشركة الوطنية لصناعة السخانات المؤكد أن تكون الأسعار معقولة. مع طرازات جديدة ، مصنوعة من المواد الخاصة الصديقة للبيئة التي تدخل في التصنيع والتصميم الرائع، حيث إنها تعتبر أفضل من الكثير من العلامات غير العمانية في السوق. ويمكن قول الشيء نفسه عن منتجات راحة التي أصبحت علامة فارقة في مجال المراتب ، وليس فقط في عمان ، ولكن أيضا خارجها. من الشراشف، والأغطية ، والوسائد والمساند ، وهناك مجموعة متكاملة من منتجات راحة للنوم تظهر بشكل بارز على عرض عماني. كما تعتبر الصلان للصناعات الغذائية ممثل بريتانيا في سلطنة عمان ستقدم لكم مجموعة من منتجات بريتانيا في سلطنة عمان. وإن عرض عماني سيعطي الفرصة للجميع فرصة حيث كوكيز فخر الخباز التي تقدم لكم أشهى أنواع البسكويت . وكذلك دواجن الصفاء ومزارع دواجن صحار رياف ، وكلاهما معروف جدا بجودة منتجات لحوم الدواجن ، هي أيضا جزء من هذا ،وحملة افتخر بالمنتجات المحلية ، واشتر المنتجات المحلية ، وادعم المنتجات المحلية ، وكذلك تأتيكم منتجات ذهبي من شركة المطاحن العمانية، وآلمدهش للمنتجات الغذائية وبسكويت نبيل ستتوفر لهم مساحة بارزة على الرفوف. وكذلك مسحوق عصير الضيافة الفورية الذي يطفئ العطش في فصل الصيف أيضا. متوفر بنكهات المانجو والبرتقال والأناناس والليمون والتوت، وهذه هي بالضبط المشروبات المنعشة التي تجعل من حرارة الصيف أكثر احتمالا. وكذلك مسحوق الحليب كامل الدسم مع إضافة الفيتامينات والمواد المغذية هي أيضا من قبل الضيافة أيضا حيث فئات المنتجات التي تعتبر أكثر تنوعا ، مع الالتزام بالجودة نفسها. وهناك عدد آخر من الشركات المصنعة العمانية تطرح عينات ترويجية عبر منافذ لولو.

* علامة تجارية

وضمن حملة عماني لا ترى سوى كميات كبيرة من العلامات التجارية والمنتجات العمانية وكما أن الأرفف ستكون معبأة بالمنتجات العمانية لجذب انتباه العملاء. وبصرف النظر عن عروض الأسعار الخيالية في جميع أنحاء المتجر ، فإن لولو سيمنحكم الفرصة للفوز بالجوائز القيمة. عن شراء المنتجات العمانية بقيمة 10 ريالات عمانية فقط ، يمكن للعملاء الفوز بجوائز نقدية بقيمة 500 ريال ع. ليس ذلك فحسب ، وهناك تذاكر السفر ، وشراشف راحة في انتظار الفوز بها أيضا! وسوف تنطلق الحملة ابتداء من 30 يونيو ، وعبر جميع منافذ لولو في سلطنة عمان. لإتاحة الفرصة ليشارك الجميع في الحملة ، لضمان أن العملاء اطلعوا على الحملة. حيث سيتم عرض مختلف العلامات التجارية في جميع المحلات ، بالإضافة إلى الملصقات والمنشورات الترويجية. وسنشاهد الألوان الترويجية من الأزرق والأخضر في كل مكان في المتاجر.

حقيقة أكثر ما يثلج الصدر أن العملاء سوف يذهبون بعيدا في هذا العرض حيث سيطلعون على مقدرة وحدات التصنيع في السلطنة على التعامل مع مختلف فئات المنتجات المتنوعة. وستتحول المناطق الصناعية مثل الرسيل وصحار بسرعة إلى المراكز التجارية ، مع دعم البنية الأساسية المتنامية يوما بعد يوم. مع شبكة الطرق التي يجري تحسينها لتصبح أكثر تكاملا ، إن نقل السلع إلى الأسواق لم يعد مشكلة. ومتاجر الهايبرماركت مثل لولو ستعمل على إعطاء المنتجين المحليين المزيد والمزيد من الحوافز للتوسع. كما أن العلامات التجارية التي كانت البدايات بعد سنوات قليلة ستصبح أقوى حيث يمكن للناس الثقة بها. رجال الأعمال يبذلون جهودا متضافرة ليكونوا أكثر تنظيما ويعملون على تثقيف أنفسهم بواسطة عمليات أكثر تقدما مما يؤدي إلى تقليل أوقات الإنتاج.

* جودة المنتج

كما تواصل السلطنة الانفتاح على العديد من أجزاء أخرى من العالم ، بفضل جودة المنتجات العمانية من خلال التنظيم الدقيق والضوابط الصارمة ، والمعايير التي تعتبر الضمان الأكيد. أيضا ، مع مبادرة التعمين التي يقودها لولو إلى الأمام والحملات الترويجية مثل عماني جعل روح العلامة التجارية أقرب إلى الناس الذين يعملون من أجل ذلك. وسوف يقوم لولو بحملات ترويجية أخرى بمساندة عملائه ، من خلال تشغيل جميع محلات لولو التي تبلغ81 متجرا ، والتي تعتبرا عالما من الإثارة والتصميم الرائع حيث نضع العميل في البال عند كل خطوة نسيرها إلى الأمام،. الفكرة وراء تجربة عماني تقع ضمن رؤيتنا التي لم تتغير.