مسقط – زينب الأنصارية
استطاعت شركة المملكة لخدمات الاستثمار وبفضل جهود رئيس مجلس إدارتها أن تصنع لنفسها اسما، له مكانته العالية في عالم الاستثمار في السلطنة فبالرغم من عمرها الصغير والذي لايتعدى الأربعة أعوام إلا أنها تعد من الشركات التي لها خبرة في مجالات عديدة سواء في داخل السلطنة أو خارجها .
شركة المملكة لخدمات الاستثمار تقع تحت مظلتها عدة شركات فمنها متخصص في مجال العقارات ومنها في مجال تنظيم الفعاليات والأفراح وأيضا هناك شركة المملكة لتنظيم المعارض والتي عرفت بتبنيها للمعارض ذات الجودة العالية والتنظيم الفاخر ومنها معرض عروس مسقط والذي استقطب أعدادا هائلة من الزوار وكان له صيت قوي بين أوساط المجتمع .
ولكي نعرف أكثر عن حال السوق العماني في مجال التجارة وتنظيم المعارض التقينا مع رئيس شركة المملكة لخدمات الاستثمار فيصل بن علوي الذيب والذي فتح أمامنا ملف المعارض وتنظيمها وإيجابياتها وسلبياتها فخرجنا من عنده بحصيلة من المعلومات المفيدة والتي ستساعد كثيرا في تقويم هذا المجال وإثرائه بالطريقة الصحيحة .
*بداية بما أنك ابن محافظة ظفار ونحن على أعتاب مهرجان خريف صلالة نود أن يكون بداية حوارنا عنها وماذا ستقدم شركة المملكة في هذا المهرجان ؟
أجل أنا من أبناء عمان الحبيبة وبالتحديد من محافظة ظفار والتي أعشقها وأعشق هواءها وأجد كل شبر من أرضها يساوي ذهبا فهي ذات طبيعة بكر وجو قد لانجده في أي مكان خليجي بخاصة في فترة الصيف وطبعا مهرجان صلالة كان له فضل كبير في التعريف عن هذا المكان المميز في السلطنة لكن مع هذا نحن بحاجة الى الكثير من الجهد والعمل والاهتمام كي يكون التعريف أقوى وأجمل، فصلالة بحاجة الى اهتمام أكبر ومشاريع مختلفة لتظهر بحلة تليق بها وتزيد من جمالها، وهذه المسؤولية تقع على عاتقنا جميعا ولابد من تظافر الجهود لتقديم الأفضل .
*لكن هناك من يرى أن جو صلالة موسمي وبالتالي لا فائدة من إقامة المشاريع الثابتة على مدار السنة لأنها قد تكون غير مجدية فما رأيكم بذلك ؟
بالعكس أنا لا أوافقهم الرأي، فصلالة لديها مقومات سياحية رائعة بداية من شهر يوليو وتستمر حتى شهر سبتمبر والسياحة الشتوية تستهوي السياح الأجانب بكثرة، وصلالة مطلوبة على مدار السنة ففيها ميناء صلالة الضخم والذي وحده يستقطب أعدادا هائلة من الأجانب، لكن أين عمان وصلالة من السياحة العالمية؟
للأسف نحن نفتقر لحاجتين اثنتين هما الترويج الإعلامي الصحيح للمكان وأيضا لوجود خدمات سياحية كافية فصلالة تحتاج أن يكون فيها الكثير من فنادق الخمس نجوم والأربع نجوم، لكن إذا قررت أي شركة تبني مثل هذه المشاريع فإنها تواجه بالروتين الإداري الممل والذي يأخذ ربما سنوات طويلة ليتم البت فيه!
قد يتساءل السائح أين المقاهي العالمية في صلالة وأين المطاعم الفاخرة؟ للأسف لا وجود لأي منها، أعتقد أنه لابد من الوقوف عند هذه النقطة ودراستها وتفعيلها بأسرع وقت، فكم من مشاريع أقيمت في بلدان مجاورة ونحن ما زلنا يحكمنا الروتين والناس من حولنا سبقونا، ومن رأيي لابد أن يكون هناك مرونة في هذا الجانب ولابد أن تقف الحكومة مع القطاع الخاص وتتكافل الجهود من أجل مصلحة السياحة في البلد، فهناك الكثيرون في بلدان أخرى يحسدوننا على ما نملكه من طبيعة خلابة وبيئة سياحية تحتاج فقط للقليل من الاهتمام كي تخرج في صورة بمنتهى الروعة والإبداع.
*ماذا قدمت شركة المملكة هذا العام لخريف صلالة ؟
هناك عدة مشاريع نقوم على تفعيلها وقد افتتحنا مؤخرا قاعة صلالة وهي أحد أكبر القاعات المتخصصة في مجال المؤتمرات والندوات وحلقات العمل إلى جانب تجهيز الأعراس وكل مستلزمات الضيافة والحفلات بأنواعها وستكون القاعة تحت إشراف شركة أوسكار لتنظيم الفعاليات والتي تعد ضمن الشركات التابعة لشركة المملكة الشركة الأم وستكون صاحبة الحق في إدارة وتشغيل القاعة نظرا للخبرة الواسعة التي تتمتع بها في مجال إدارة المناسبات والفعاليات سواء التجارية والموجهة لمؤسسات القطاع الخاص أو الفعاليات الاجتماعية بشتى أنواعها، حيث إن الشركة تضم طاقما مؤهلا بخبرة كبيرة في مجال الصوتيات والإضاءة والضيافة وإدارة الفعاليات المختلفة إلى جانب قدر عالٍ من الكفاءة مجهزين متطلبات الدعم اللوجستي لهذه الفعاليات بكفاءة وسرعة وجودة .
*هل تعمدتم أن يكون افتتاح القاعة متزامنا مع مهرجان الخريف؟بالطبع كانت نيتنا أن يكون الافتتاح مع انطلاق موسم الخريف في مدينة صلالة والذي تتوافد فيه جميع الوفود من جميع دول مجلس التعاون الخليجي لزيارة مهرجان صلالة السياحي وتكثر في هذه المواسم الأعراس وتنظيم حلقات العمل والمؤتمرات في شتى القطاعات، مما يشكل ضغطا كبيرا على القاعات والفنادق كما أن صلالة بحاجة ماسة لقاعة أفراح واحتفالات كبيرة والناس هناك عادة ما يفضلون القاعة الخاصة عن الفنادق و قاعة صلالة تتسع لألف شخص في حالة المؤتمرات وخمس مائة وخمسين شخصا في حالة الأعراس جاءت لتلبي طلبات زبائنها بجاهزية كبرى مستقبلة شتى أنواع الفعاليات .
*ماذا عن المشاريع الأخرى ؟
هناك أيضا خطة لافتتاح مطعم فاخر وأيضا الترتيب لعمل فندق بمقاييس راقية في المنطقة السياحية لكن يعتمد ذلك على الإجراءات ومدى تجاوبها معنا ونتمنى أن نوفق في ذلك فغرضنا هو إثراء السياحة في بلادنا، كما أننا قمنا بعمل عروض خاصة بمناسبة مهرجان الخريف بالنسبة للقاعة وهناك أسعار مخفضة جدا ستطرح في هذه الفترة احتفالا بافتتاح قاعة صلالة نتمنى أن يستفيد منها الجميع .
*لو تحدثنا عن جانب تنظيم المعارض ما هي سلبياته وإيجابياته؟
أعتقد لكي ينجح هذا المجال في السلطنة لابد أن تدعم الحكومة الشركات المتخصصة بهذا الجانب كي تستطيع بدورها إقامة معارض كبرى وذات جودة عالية يستقطب من خلالها شركات استثمار كبيرة تفيد اقتصاد البلد، فكيف لك أن تقيم معرضا وتدعو فيه كبرى شركات الاستثمار في العالم وأنت ليس لديك المكان المؤهل لإقامته؟ فمركز عمان للمعارض ليس بالمكان المناسب للمعارض المتخصصة الكبيرة، لابد من الاهتمام بهذه النقطة لأنها مهمة للغاية وأكرر إن لم يكن هناك دعم من جانب الحكومة للمعارض التخصصية فلن تنجح في إنعاش الجانب الاقتصادي في البلد، فإذا أردنا ان يكون لدينا معارض تخصصية ترقى للمعارض التي تقام في دول العالم لابد أن يكون هناك مساندة وتزكية من قبل الحكومة للجهة المنظمة ليكون هناك دعم من جهات مختلفة كل حسب تخصصه، وأنا من وجهة نظري أرى أن المعارض المتخصصة مهمة جدا في إنعاش اقتصاد البلد لكن أن تكون فعلا معارض منظمة تنظيما صحيحا وبشكل يثري هذا الجانب .
*هل هناك معارض تنوون تنظيمها في المستقبل القريب ؟
أجل هناك معرض التطوير العقاري والاستثمار السياحي لكن ما يواجهنا هو أننا نعمل ونجتهد لجلب شركات عالمية ودولية لها اسمها الى عمان بينما الشركات العمانية تمتنع عن المساهمة في هذه المعارض ! فكيف لهذه الشركات الدولية أن تثق بنا وبمعارضنا وهي ترى أن المعرض لا يوجد فيه مساهمة عمانية ولم تشارك فيه أي شركة محلية؟!
أعتقد أن ذلك سيعطي انطباعا سلبيا لديها عن الاستثمار في بلدنا وهذا فيه ضرر حقيقي على اقتصادنا، ولابد أن يكون هناك تكافل في الأفكار والجهود كي يكون لنا معارض ذات جودة عالية تساهم في إثراء اقتصادنا فكل بلد بحاجة الى الاستثمار الخارجي ولا بد أن نفتح المجال لذلك كي نستطيع مواكبة التطور في العالم والوصول الى مشاريع ضخمة تدر علينا أرباحا وفائدة نستفيد منها للارتقاء باقتصادنا وفي الوقت نفسه تعمل على تعريف عمان سياحيا وكله أولا وأخيرا يرجع بالفائدة لبلدنا ولنا جميعا .
استطاعت شركة المملكة لخدمات الاستثمار وبفضل جهود رئيس مجلس إدارتها أن تصنع لنفسها اسما، له مكانته العالية في عالم الاستثمار في السلطنة فبالرغم من عمرها الصغير والذي لايتعدى الأربعة أعوام إلا أنها تعد من الشركات التي لها خبرة في مجالات عديدة سواء في داخل السلطنة أو خارجها .
شركة المملكة لخدمات الاستثمار تقع تحت مظلتها عدة شركات فمنها متخصص في مجال العقارات ومنها في مجال تنظيم الفعاليات والأفراح وأيضا هناك شركة المملكة لتنظيم المعارض والتي عرفت بتبنيها للمعارض ذات الجودة العالية والتنظيم الفاخر ومنها معرض عروس مسقط والذي استقطب أعدادا هائلة من الزوار وكان له صيت قوي بين أوساط المجتمع .
ولكي نعرف أكثر عن حال السوق العماني في مجال التجارة وتنظيم المعارض التقينا مع رئيس شركة المملكة لخدمات الاستثمار فيصل بن علوي الذيب والذي فتح أمامنا ملف المعارض وتنظيمها وإيجابياتها وسلبياتها فخرجنا من عنده بحصيلة من المعلومات المفيدة والتي ستساعد كثيرا في تقويم هذا المجال وإثرائه بالطريقة الصحيحة .
*بداية بما أنك ابن محافظة ظفار ونحن على أعتاب مهرجان خريف صلالة نود أن يكون بداية حوارنا عنها وماذا ستقدم شركة المملكة في هذا المهرجان ؟
أجل أنا من أبناء عمان الحبيبة وبالتحديد من محافظة ظفار والتي أعشقها وأعشق هواءها وأجد كل شبر من أرضها يساوي ذهبا فهي ذات طبيعة بكر وجو قد لانجده في أي مكان خليجي بخاصة في فترة الصيف وطبعا مهرجان صلالة كان له فضل كبير في التعريف عن هذا المكان المميز في السلطنة لكن مع هذا نحن بحاجة الى الكثير من الجهد والعمل والاهتمام كي يكون التعريف أقوى وأجمل، فصلالة بحاجة الى اهتمام أكبر ومشاريع مختلفة لتظهر بحلة تليق بها وتزيد من جمالها، وهذه المسؤولية تقع على عاتقنا جميعا ولابد من تظافر الجهود لتقديم الأفضل .
*لكن هناك من يرى أن جو صلالة موسمي وبالتالي لا فائدة من إقامة المشاريع الثابتة على مدار السنة لأنها قد تكون غير مجدية فما رأيكم بذلك ؟
بالعكس أنا لا أوافقهم الرأي، فصلالة لديها مقومات سياحية رائعة بداية من شهر يوليو وتستمر حتى شهر سبتمبر والسياحة الشتوية تستهوي السياح الأجانب بكثرة، وصلالة مطلوبة على مدار السنة ففيها ميناء صلالة الضخم والذي وحده يستقطب أعدادا هائلة من الأجانب، لكن أين عمان وصلالة من السياحة العالمية؟
للأسف نحن نفتقر لحاجتين اثنتين هما الترويج الإعلامي الصحيح للمكان وأيضا لوجود خدمات سياحية كافية فصلالة تحتاج أن يكون فيها الكثير من فنادق الخمس نجوم والأربع نجوم، لكن إذا قررت أي شركة تبني مثل هذه المشاريع فإنها تواجه بالروتين الإداري الممل والذي يأخذ ربما سنوات طويلة ليتم البت فيه!
قد يتساءل السائح أين المقاهي العالمية في صلالة وأين المطاعم الفاخرة؟ للأسف لا وجود لأي منها، أعتقد أنه لابد من الوقوف عند هذه النقطة ودراستها وتفعيلها بأسرع وقت، فكم من مشاريع أقيمت في بلدان مجاورة ونحن ما زلنا يحكمنا الروتين والناس من حولنا سبقونا، ومن رأيي لابد أن يكون هناك مرونة في هذا الجانب ولابد أن تقف الحكومة مع القطاع الخاص وتتكافل الجهود من أجل مصلحة السياحة في البلد، فهناك الكثيرون في بلدان أخرى يحسدوننا على ما نملكه من طبيعة خلابة وبيئة سياحية تحتاج فقط للقليل من الاهتمام كي تخرج في صورة بمنتهى الروعة والإبداع.
*ماذا قدمت شركة المملكة هذا العام لخريف صلالة ؟
هناك عدة مشاريع نقوم على تفعيلها وقد افتتحنا مؤخرا قاعة صلالة وهي أحد أكبر القاعات المتخصصة في مجال المؤتمرات والندوات وحلقات العمل إلى جانب تجهيز الأعراس وكل مستلزمات الضيافة والحفلات بأنواعها وستكون القاعة تحت إشراف شركة أوسكار لتنظيم الفعاليات والتي تعد ضمن الشركات التابعة لشركة المملكة الشركة الأم وستكون صاحبة الحق في إدارة وتشغيل القاعة نظرا للخبرة الواسعة التي تتمتع بها في مجال إدارة المناسبات والفعاليات سواء التجارية والموجهة لمؤسسات القطاع الخاص أو الفعاليات الاجتماعية بشتى أنواعها، حيث إن الشركة تضم طاقما مؤهلا بخبرة كبيرة في مجال الصوتيات والإضاءة والضيافة وإدارة الفعاليات المختلفة إلى جانب قدر عالٍ من الكفاءة مجهزين متطلبات الدعم اللوجستي لهذه الفعاليات بكفاءة وسرعة وجودة .
*هل تعمدتم أن يكون افتتاح القاعة متزامنا مع مهرجان الخريف؟بالطبع كانت نيتنا أن يكون الافتتاح مع انطلاق موسم الخريف في مدينة صلالة والذي تتوافد فيه جميع الوفود من جميع دول مجلس التعاون الخليجي لزيارة مهرجان صلالة السياحي وتكثر في هذه المواسم الأعراس وتنظيم حلقات العمل والمؤتمرات في شتى القطاعات، مما يشكل ضغطا كبيرا على القاعات والفنادق كما أن صلالة بحاجة ماسة لقاعة أفراح واحتفالات كبيرة والناس هناك عادة ما يفضلون القاعة الخاصة عن الفنادق و قاعة صلالة تتسع لألف شخص في حالة المؤتمرات وخمس مائة وخمسين شخصا في حالة الأعراس جاءت لتلبي طلبات زبائنها بجاهزية كبرى مستقبلة شتى أنواع الفعاليات .
*ماذا عن المشاريع الأخرى ؟
هناك أيضا خطة لافتتاح مطعم فاخر وأيضا الترتيب لعمل فندق بمقاييس راقية في المنطقة السياحية لكن يعتمد ذلك على الإجراءات ومدى تجاوبها معنا ونتمنى أن نوفق في ذلك فغرضنا هو إثراء السياحة في بلادنا، كما أننا قمنا بعمل عروض خاصة بمناسبة مهرجان الخريف بالنسبة للقاعة وهناك أسعار مخفضة جدا ستطرح في هذه الفترة احتفالا بافتتاح قاعة صلالة نتمنى أن يستفيد منها الجميع .
*لو تحدثنا عن جانب تنظيم المعارض ما هي سلبياته وإيجابياته؟
أعتقد لكي ينجح هذا المجال في السلطنة لابد أن تدعم الحكومة الشركات المتخصصة بهذا الجانب كي تستطيع بدورها إقامة معارض كبرى وذات جودة عالية يستقطب من خلالها شركات استثمار كبيرة تفيد اقتصاد البلد، فكيف لك أن تقيم معرضا وتدعو فيه كبرى شركات الاستثمار في العالم وأنت ليس لديك المكان المؤهل لإقامته؟ فمركز عمان للمعارض ليس بالمكان المناسب للمعارض المتخصصة الكبيرة، لابد من الاهتمام بهذه النقطة لأنها مهمة للغاية وأكرر إن لم يكن هناك دعم من جانب الحكومة للمعارض التخصصية فلن تنجح في إنعاش الجانب الاقتصادي في البلد، فإذا أردنا ان يكون لدينا معارض تخصصية ترقى للمعارض التي تقام في دول العالم لابد أن يكون هناك مساندة وتزكية من قبل الحكومة للجهة المنظمة ليكون هناك دعم من جهات مختلفة كل حسب تخصصه، وأنا من وجهة نظري أرى أن المعارض المتخصصة مهمة جدا في إنعاش اقتصاد البلد لكن أن تكون فعلا معارض منظمة تنظيما صحيحا وبشكل يثري هذا الجانب .
*هل هناك معارض تنوون تنظيمها في المستقبل القريب ؟
أجل هناك معرض التطوير العقاري والاستثمار السياحي لكن ما يواجهنا هو أننا نعمل ونجتهد لجلب شركات عالمية ودولية لها اسمها الى عمان بينما الشركات العمانية تمتنع عن المساهمة في هذه المعارض ! فكيف لهذه الشركات الدولية أن تثق بنا وبمعارضنا وهي ترى أن المعرض لا يوجد فيه مساهمة عمانية ولم تشارك فيه أي شركة محلية؟!
أعتقد أن ذلك سيعطي انطباعا سلبيا لديها عن الاستثمار في بلدنا وهذا فيه ضرر حقيقي على اقتصادنا، ولابد أن يكون هناك تكافل في الأفكار والجهود كي يكون لنا معارض ذات جودة عالية تساهم في إثراء اقتصادنا فكل بلد بحاجة الى الاستثمار الخارجي ولا بد أن نفتح المجال لذلك كي نستطيع مواكبة التطور في العالم والوصول الى مشاريع ضخمة تدر علينا أرباحا وفائدة نستفيد منها للارتقاء باقتصادنا وفي الوقت نفسه تعمل على تعريف عمان سياحيا وكله أولا وأخيرا يرجع بالفائدة لبلدنا ولنا جميعا .
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions