مسقط - ش
بلمسة من الفخامة والرونق والتميز أعلنت أمواج عرشها في عالم العطور، وفي سعيها للكمال أطلقت مجموعة "الليبرري" المجسدة لطور جديد من الحرفية والإبداع، لتلقي بتحية شعرية لجميع الاكتشافات العطرية التي تفوح بالنزاهة والبراعة الفنية الراقية.
من مكتبة يثري رفوفها أحرف عظماء الأدباء والشعراء، وشوق قارئ لمجلدات تحكي عن رحلات لا تنتهي بنهاية السطور، بدأ مدير أمواج الفني كريستوفر تشونغ ونخبة من العطارين وصانعي العطور العالميين في جراس بتركيب أولى ثلاث تحف فنية تعبر عن فحواها، تتحدى كل الأعراف والوصفات العطرية، حرة من انتمائها لجنس أو ذوق أو خريطة أو زمن. وكما الكتاب لا تكتمل حروفه حتى تثمر الفكرة، استغرق إنتاج "أوبس" بجميع أجزائه والمرقمة بالرومانية ثلاثة أعوام.
"أوبس" قصة بحث عن الجمال العذري والحقيقة الساطعة، هي مجموعة كلاسيكية عصرية خارجة عن المألوف تحكي في المقدمة عن مسيرة تبوح عن مختلف جوانب الاكثشاف.
وقد عبر تشونغ بحديثه عن المجموعة الجديدة بقوله، "العطور هي بمثابة آلات أثيرية تعود بنا الى ذكريات خفية وتجارب جميلة عشناها وعايشناها على مر السنين وهنا يكمن سحرها. وتشيد المجموعة على براعة صناعة العطور التي استلهمت من فن الحياة وما ارتسمته الدنيا من اسرار ومعرفة".
واستطرد، "يأتي كل عطر من أوبس ليعبر عن تحفة فنية خالدة غير تقليدية لا تقوم على الاتجاهات الفنية او الموضة المعترف بها، بل ما تتمحور عليه وما ينبع من جوهرها، الأمر الذي يجعلها مميزة وفريدة من نوعها".
أوبس مزيج عطري مجيد وخالد، استوحي من أولى خطوات رحلة الاستكشاف. تفتتح نغماته بالحمضيات النابضة بالحياة والبرقوق مع باقة زهرية تتغلغل في قلبه والمنسوجة بورق البردي، والخشب الجواك الاستوائي، واللبان ونجيل الهند، وحبوب التونكا في النغمات الأساسية.
أما أوبس II فيسلب هذا العطر الملكي جوهر والمحيط الذي يعيشه القارئ في مكتبة أثرية تسحر الألباب. ويتميز العطر بخليطه الغني وأريج اللاوندا الفواح والذي يفتتح به نغماته العليا ليمتزج برحيق زهري حار من الورد والياسمين والهيل في نغماته الوسطى ويدفئها أساس خشبي من العنبر والمسك والباتشول واللبان.
ويستمر البحث والاستكشاف من لحظة قاتمة الى نور يسطع بأشعة الحقيقة المنعكسة في أوبس III، العطر الشرقي الساحر بطبقاته الزهرية التي تنطق بمكنونات القلب المفرحة والمتحدثة للغة البنفسج مع الخشب كالمسك الأبيض وبذور الأمبريت وخشب الأرز والصندل القائمة على عرش أساسه الفانيلا الحلو.
كما تابع تشونغ حديثه، "تطلق مجموعة الليبرري الحرية أمام مرتاديها للاختيار وتشجعهم على الخروج عن التقاليد المعروفة في صناعة العطور، ليبحث كل منهم عن ما يعبر عن أفكاره ويناسب جسده ويغذي روحه دون الانصياع لأذواق الغير".
واستلهاما من شكل الكتاب الصغير، صنعت زجاجات أوبس الكريستالية ذات الانحناءات الرقيقة في فرنسا، وجاء الغطاء الذي اعتلاه شعار الدار ليزيد من رونق الشكل الخارجي. كما تقدم مجموعة الليبرري في علبة فاخرة من الحرير السكري نقش عليها هوية أمواج التي تروي إطلالتها المعاصرة مرتدية ثوب الأناقة الكلاسيكية التي باتت تعرف بها، ليلتف حولها شريط أسود اللون وختم ذهبي.
بلمسة من الفخامة والرونق والتميز أعلنت أمواج عرشها في عالم العطور، وفي سعيها للكمال أطلقت مجموعة "الليبرري" المجسدة لطور جديد من الحرفية والإبداع، لتلقي بتحية شعرية لجميع الاكتشافات العطرية التي تفوح بالنزاهة والبراعة الفنية الراقية.
من مكتبة يثري رفوفها أحرف عظماء الأدباء والشعراء، وشوق قارئ لمجلدات تحكي عن رحلات لا تنتهي بنهاية السطور، بدأ مدير أمواج الفني كريستوفر تشونغ ونخبة من العطارين وصانعي العطور العالميين في جراس بتركيب أولى ثلاث تحف فنية تعبر عن فحواها، تتحدى كل الأعراف والوصفات العطرية، حرة من انتمائها لجنس أو ذوق أو خريطة أو زمن. وكما الكتاب لا تكتمل حروفه حتى تثمر الفكرة، استغرق إنتاج "أوبس" بجميع أجزائه والمرقمة بالرومانية ثلاثة أعوام.
"أوبس" قصة بحث عن الجمال العذري والحقيقة الساطعة، هي مجموعة كلاسيكية عصرية خارجة عن المألوف تحكي في المقدمة عن مسيرة تبوح عن مختلف جوانب الاكثشاف.
وقد عبر تشونغ بحديثه عن المجموعة الجديدة بقوله، "العطور هي بمثابة آلات أثيرية تعود بنا الى ذكريات خفية وتجارب جميلة عشناها وعايشناها على مر السنين وهنا يكمن سحرها. وتشيد المجموعة على براعة صناعة العطور التي استلهمت من فن الحياة وما ارتسمته الدنيا من اسرار ومعرفة".
واستطرد، "يأتي كل عطر من أوبس ليعبر عن تحفة فنية خالدة غير تقليدية لا تقوم على الاتجاهات الفنية او الموضة المعترف بها، بل ما تتمحور عليه وما ينبع من جوهرها، الأمر الذي يجعلها مميزة وفريدة من نوعها".
أوبس مزيج عطري مجيد وخالد، استوحي من أولى خطوات رحلة الاستكشاف. تفتتح نغماته بالحمضيات النابضة بالحياة والبرقوق مع باقة زهرية تتغلغل في قلبه والمنسوجة بورق البردي، والخشب الجواك الاستوائي، واللبان ونجيل الهند، وحبوب التونكا في النغمات الأساسية.
أما أوبس II فيسلب هذا العطر الملكي جوهر والمحيط الذي يعيشه القارئ في مكتبة أثرية تسحر الألباب. ويتميز العطر بخليطه الغني وأريج اللاوندا الفواح والذي يفتتح به نغماته العليا ليمتزج برحيق زهري حار من الورد والياسمين والهيل في نغماته الوسطى ويدفئها أساس خشبي من العنبر والمسك والباتشول واللبان.
ويستمر البحث والاستكشاف من لحظة قاتمة الى نور يسطع بأشعة الحقيقة المنعكسة في أوبس III، العطر الشرقي الساحر بطبقاته الزهرية التي تنطق بمكنونات القلب المفرحة والمتحدثة للغة البنفسج مع الخشب كالمسك الأبيض وبذور الأمبريت وخشب الأرز والصندل القائمة على عرش أساسه الفانيلا الحلو.
كما تابع تشونغ حديثه، "تطلق مجموعة الليبرري الحرية أمام مرتاديها للاختيار وتشجعهم على الخروج عن التقاليد المعروفة في صناعة العطور، ليبحث كل منهم عن ما يعبر عن أفكاره ويناسب جسده ويغذي روحه دون الانصياع لأذواق الغير".
واستلهاما من شكل الكتاب الصغير، صنعت زجاجات أوبس الكريستالية ذات الانحناءات الرقيقة في فرنسا، وجاء الغطاء الذي اعتلاه شعار الدار ليزيد من رونق الشكل الخارجي. كما تقدم مجموعة الليبرري في علبة فاخرة من الحرير السكري نقش عليها هوية أمواج التي تروي إطلالتها المعاصرة مرتدية ثوب الأناقة الكلاسيكية التي باتت تعرف بها، ليلتف حولها شريط أسود اللون وختم ذهبي.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions