صلالة-زمزم الحضرية
تتنوع المحاصيل الزراعية بمحافظة ظفار بما يتناسب مع المناخ المحلي فنجد أن زراعة المحاصيل تكون فصلية أي كل أربعة أشهر تتم زراعة محصول معين وكانت هذه الصفة الغالبة والمتبعة في الزراعة للمحاصيل منذ القدم والسبب في ذلك هو تغير المناخ المحلي كل أربعة أشهر وبالتالي زراعة المحصول بما تتناسب معه درجات الحرارة وهذه الطريقة تتطبق على أغلب المحاصيل باستثناء شجرة النارجيل والتي لها معايير مختلفة تمتد لسنوات حتى تنضج ثمارها.
ومن أشهر هذه المحاصيل: أشجار النارجيل، الموز، الخيار (الحشوة محليا)، الفندال، البطيخ، الطماطم، الفافاي، قصب السكر... وغيرها. ومن أنواع الحبوب: القمح والحنطة والدجر وغيرها وسنتعرف تاليا على تفاصيل زراعة بعضها وفوائدها:
الفندال (البطاطا الحلوة):
هذه الثمرة كانت قديما تعد القوت الأساسي إذا صح التعبير لأهل المنطقة لشدة توفرها وحلاوة طعمها ورائحتها الشهية فكانت لا تخلو موائد الطعام في كل أوقاتها منها بل وكانت في أغلب الأوقات هي الوجبة الرئيسية على مائدة الطعام. تؤخذ سيقان هذه الشجرة لزراعتها وتسمى الشجرة في هذه المرحلة بـ(الغسول) وهي تنمو بشكل أفقي، أما ورودها فيستفاد منها كعلف للحيوانات ومن ثم يتم زرعها على مساحات طويلة ويراعى في عملية الحفر أن تكون الحفر غير عميقة ليسهل عملية جنيها في ما بعد، كما يتم وضع كل أربعة سيقان من الغسول في هذه الحفر وبعد شهر كامل يقوم المزارع من جديد بوضع تراب على هذه الحفر لحمايتها من الشمس خصوصا وأن الفندال قد بدأ في النمو فيخاف المزارع من أن تتشقق هذه الثمار قبل نضوجها بشكل كامل وتستمر عملية نموها أفقيا وبعد ثلاثة أو أربعة أشهر تكون الثمرة قد وصلت إلى مرحلة النضج التام لتكون ما يعرف بـ(الفندال) فيتم حصادها من داخل التربة. كما تتم زراعته بعد فصل الخريف دوما.
أشهر طبخاته:
- فندال مشوي أو مغلي على المياه حسب الاختيار.
- فندال مقصقص أي فندال مع النارجيل ليتم صنع المرق.
الدجر (مشنو):
هو نوع من أنواع الحبوب وتتم زراعته في المناطق الجبلية أولا بتنظيف المكان جيدا ومن ثم يقوم المزارع بحفر حفر صغيرة لتوضع بداخلها بذور هذه الحبوب وتترك لمدة شهر كامل لتنمو عليها الأزهار وتسمى محليا (غشوم)، وهذه أول مرحلة من مراحل نموه بحجم الفاصولياء، وبعد شهر آخر يستوي لونه إلى اللون الأصفر ليتم حصاده. ومن ثم يتم ضربه بأعواد خاصة ليتم استخراج ما يسمى بالدجر وهو عادة يكون لونه إما أسود أو بنياً. من مميزات هذه الحبوب أنك تستطيع حفظها لمدة سنة أو سنتين لذلك كان يعد نوعا من أنواع الغذاء الرئيسي سابقا لأهل الريف. ولابد من أن يراعي المزارع الاحتفاظ بالقليل منه لزراعة المحصول الجديد منه فيما بعد. وتتم زراعته في بداية فصل الخريف. ليتم جنيه في الفصل الذي يليه.
أشهر طبخاته:
1- جلعيم أي الدجر فقط ويتم غليه مع الملح والزيت فقط.
2- شرخموت أي الدجر مع الحنطة.
3- دجر مع الأرز.
شجرة النارجيل:
تنفرد ظفار بزراعة أشجار النارجيل عن سواها من مناطق شبه الجزيرة العربية لتوافر ظروف المناخ والتربة المناسبة لها فيها ما أدى ذلك إلى إكساب محافظة ظفار شهرة اقتصادية وسياحية منذ القدم إلى يومنا هذا حيث نجد السياح يعدون أماكن بيع النارجيل هو المقصد الأول قبل أي معلم أو رمز سياحي آخر، ونجد أيضا أن بعض الرحالة والمؤرخين في رحلاتهم إلى ظفار ذكروها كابن بطوطة 748هـ والذي أطلق عليها اسم شجرة الحياة نسبة إلى قدرة الشخص على أن يعتمد عليها في العيش لاحتوائها على المأكل (اللباب) والمشرب (مياه النارجيل) والاعتماد عليها في استخداماته اليومية من خلال الاستفادة من أشجارها وقشور ثمارها في تصنيع عدة أشياء مفيدة منها سنتعرف عليها لاحقا وأيضا أنها تعطي ثمارها بدون انقطاع.
كيفية زراعة أشجار النارجيل:
يتم تجميع النارجيل (محليا تسمى الكزابه) مع قشرتها بالكامل ولابد من أن يتم اختيار أفضل النارجيل في هذه المرحلة أي أن تكون كبيرة الحجم لضمان أن المحصول الأخير سيكون حجمه كبيرا، ثم يتم حفر حفرة كبيرة جدا ووضع كل النارجيل فيها (150 أو 200 نارجيلة) ومن ثم يعكف المزارعون على ريها حتى تنمو الفسيلات على ارتفاع متر أو مترين ومن ثم يتم استخراج هذه الفسلات ليتم زرعها على طول المزرعة. إن المحصول النهائي يتم جنيه بعد سنتين أو ثلاث سنوات وأحيانا أربع سنوات وهي لن تموت أو يحدث لها جفاف طوال هذه الفترة لأنها تتميز بمقاومتها الرطوبة وملوحة التربة. وطوال فترة نموها منذ مرحلة الفسيلة لابد من أن يقوم المزارع بالمحافظة عليها بخاصة في المرحلة الأولى بريها بالمياه بشكل يومي وبعد مرور هذه المرحلة فإن ريها بالماء يكون بالشهر تقريبا أو أكثر. بداية ظهور النارجيل تسمى محليا (القرافه) ويكون حولها زهور ومن ثم يتم خروج الخيل منها (أي العلامة الأولى لنمو النارجيل والتي ستتدلى إلى الأسفل فيما بعد) ومن ثم تتساقط ورودها وتبدأ النارجيلة في النمو المستمر لها لتصل إلى مرحلة النضج التام لتكون النارجيل المعروف. إن أول نضوج لها بعد هذه المرحلة تسمى مشلاي ويكون فيها مياه النارجيل الحلوة وفي وسط النضوج تسمى مشلاي جارز أي به اللباب (محليا يعرف بالفقيش) وبعد فترة عندما تضمر النارجيلة فإنها لا تعود صالحة للشرب فتستخدم فقط في استخراج زيت النارجيل وأُدم الطعام وصناعة الحلويات وبخاصة القشاط الذي يعتمد في صناعته على بشور النارجيل وهو يعد نوعا من أنواع الحلو المفضل لسكان المحافظة.
فوائدها واستخدامها:
تحتوي أشجار النارجيل على فوائد صحية عديدة مثل تنشيط الكلى وعلاج عسر البول والتخلص من آلام المعدة والديدان ودهان الجسم. ولها فائدة كبيرة في نمو الجنين طالما لا تشكو الحامل من الكوليسترول. كما يستخدم سعفها (جزوم محليا) في صناعة الحصير وستائر المنازل والمراوح اليدوية. كما يستفاد من قشور النارجيل في صناعة الحبال الشديدة بمختلف أحجامها والتي استعملت في الخياطة وعدد من الاستخدامات المنزلية إلا أن استخدامها الشائع كان لربط الأشرعة في السفن سابقا إضافة إلى استخدام الفروع بعد ربطها بطريقة هندسية رائعة كمسورات منزلية أو كأسقف لتغطية المنازل.
كما تستعمل قشورها في عملية بناء المنازل حيث كانت تخلط مع الطين لتسد به الثغرات بين الصخور أثناء عملية البناء. ونظرا لشكلها المجوف كان الجزء الداخلي من ثمار النارجيل يستخدم كأداة منزلية للشرب والحفظ وكيل الحبوب والأرز. وكان الناس يستخدمون النارجيل الجاف تماما بعد ربطها ببعض وبكميات كبيرة للسباحة عليها حيث إنها تتمتع بميزة الطفو على الماء نظرا للهواء المخزون بجوفها. كما يشكل الليف المتساقط من نخيل النارجيل مادة قوية تساعد على الاحتراق السريع حيث يستخدم قديما بوضعه بين أكوام الحطب ليساعد على سرعة اشتعالها وبخاصة إذا كان مصدر الإشعال هو الشرر الذي يصدر من حجارة الصوان أو الحرارة الناتجة عن احتكاك الأعواد الخشبية وهذه بعض الطرق القديمة التي كانت تستخدم لإشعال النار.
وأخيرا يستطيع السائح أن يرى أشجار النارجيل على طول سهل صلالة الزراعي والذي يمتد من عوقد وحتى الدهاريز وكذلك منطقة أرزات وولاية طاقة حيث أصبغت على هذه المناطق جمالا خلابا أشبه بالغابات الكثيفة. كما توجد أشجار النارجيل في بعض المناطق الجبلية وحول العيون المائية مثل عين حمران وعين أرزات ومنتجع الدمر السياحي ومنطقة المغسيل.
تتنوع المحاصيل الزراعية بمحافظة ظفار بما يتناسب مع المناخ المحلي فنجد أن زراعة المحاصيل تكون فصلية أي كل أربعة أشهر تتم زراعة محصول معين وكانت هذه الصفة الغالبة والمتبعة في الزراعة للمحاصيل منذ القدم والسبب في ذلك هو تغير المناخ المحلي كل أربعة أشهر وبالتالي زراعة المحصول بما تتناسب معه درجات الحرارة وهذه الطريقة تتطبق على أغلب المحاصيل باستثناء شجرة النارجيل والتي لها معايير مختلفة تمتد لسنوات حتى تنضج ثمارها.
ومن أشهر هذه المحاصيل: أشجار النارجيل، الموز، الخيار (الحشوة محليا)، الفندال، البطيخ، الطماطم، الفافاي، قصب السكر... وغيرها. ومن أنواع الحبوب: القمح والحنطة والدجر وغيرها وسنتعرف تاليا على تفاصيل زراعة بعضها وفوائدها:
الفندال (البطاطا الحلوة):
هذه الثمرة كانت قديما تعد القوت الأساسي إذا صح التعبير لأهل المنطقة لشدة توفرها وحلاوة طعمها ورائحتها الشهية فكانت لا تخلو موائد الطعام في كل أوقاتها منها بل وكانت في أغلب الأوقات هي الوجبة الرئيسية على مائدة الطعام. تؤخذ سيقان هذه الشجرة لزراعتها وتسمى الشجرة في هذه المرحلة بـ(الغسول) وهي تنمو بشكل أفقي، أما ورودها فيستفاد منها كعلف للحيوانات ومن ثم يتم زرعها على مساحات طويلة ويراعى في عملية الحفر أن تكون الحفر غير عميقة ليسهل عملية جنيها في ما بعد، كما يتم وضع كل أربعة سيقان من الغسول في هذه الحفر وبعد شهر كامل يقوم المزارع من جديد بوضع تراب على هذه الحفر لحمايتها من الشمس خصوصا وأن الفندال قد بدأ في النمو فيخاف المزارع من أن تتشقق هذه الثمار قبل نضوجها بشكل كامل وتستمر عملية نموها أفقيا وبعد ثلاثة أو أربعة أشهر تكون الثمرة قد وصلت إلى مرحلة النضج التام لتكون ما يعرف بـ(الفندال) فيتم حصادها من داخل التربة. كما تتم زراعته بعد فصل الخريف دوما.
أشهر طبخاته:
- فندال مشوي أو مغلي على المياه حسب الاختيار.
- فندال مقصقص أي فندال مع النارجيل ليتم صنع المرق.
الدجر (مشنو):
هو نوع من أنواع الحبوب وتتم زراعته في المناطق الجبلية أولا بتنظيف المكان جيدا ومن ثم يقوم المزارع بحفر حفر صغيرة لتوضع بداخلها بذور هذه الحبوب وتترك لمدة شهر كامل لتنمو عليها الأزهار وتسمى محليا (غشوم)، وهذه أول مرحلة من مراحل نموه بحجم الفاصولياء، وبعد شهر آخر يستوي لونه إلى اللون الأصفر ليتم حصاده. ومن ثم يتم ضربه بأعواد خاصة ليتم استخراج ما يسمى بالدجر وهو عادة يكون لونه إما أسود أو بنياً. من مميزات هذه الحبوب أنك تستطيع حفظها لمدة سنة أو سنتين لذلك كان يعد نوعا من أنواع الغذاء الرئيسي سابقا لأهل الريف. ولابد من أن يراعي المزارع الاحتفاظ بالقليل منه لزراعة المحصول الجديد منه فيما بعد. وتتم زراعته في بداية فصل الخريف. ليتم جنيه في الفصل الذي يليه.
أشهر طبخاته:
1- جلعيم أي الدجر فقط ويتم غليه مع الملح والزيت فقط.
2- شرخموت أي الدجر مع الحنطة.
3- دجر مع الأرز.
شجرة النارجيل:
تنفرد ظفار بزراعة أشجار النارجيل عن سواها من مناطق شبه الجزيرة العربية لتوافر ظروف المناخ والتربة المناسبة لها فيها ما أدى ذلك إلى إكساب محافظة ظفار شهرة اقتصادية وسياحية منذ القدم إلى يومنا هذا حيث نجد السياح يعدون أماكن بيع النارجيل هو المقصد الأول قبل أي معلم أو رمز سياحي آخر، ونجد أيضا أن بعض الرحالة والمؤرخين في رحلاتهم إلى ظفار ذكروها كابن بطوطة 748هـ والذي أطلق عليها اسم شجرة الحياة نسبة إلى قدرة الشخص على أن يعتمد عليها في العيش لاحتوائها على المأكل (اللباب) والمشرب (مياه النارجيل) والاعتماد عليها في استخداماته اليومية من خلال الاستفادة من أشجارها وقشور ثمارها في تصنيع عدة أشياء مفيدة منها سنتعرف عليها لاحقا وأيضا أنها تعطي ثمارها بدون انقطاع.
كيفية زراعة أشجار النارجيل:
يتم تجميع النارجيل (محليا تسمى الكزابه) مع قشرتها بالكامل ولابد من أن يتم اختيار أفضل النارجيل في هذه المرحلة أي أن تكون كبيرة الحجم لضمان أن المحصول الأخير سيكون حجمه كبيرا، ثم يتم حفر حفرة كبيرة جدا ووضع كل النارجيل فيها (150 أو 200 نارجيلة) ومن ثم يعكف المزارعون على ريها حتى تنمو الفسيلات على ارتفاع متر أو مترين ومن ثم يتم استخراج هذه الفسلات ليتم زرعها على طول المزرعة. إن المحصول النهائي يتم جنيه بعد سنتين أو ثلاث سنوات وأحيانا أربع سنوات وهي لن تموت أو يحدث لها جفاف طوال هذه الفترة لأنها تتميز بمقاومتها الرطوبة وملوحة التربة. وطوال فترة نموها منذ مرحلة الفسيلة لابد من أن يقوم المزارع بالمحافظة عليها بخاصة في المرحلة الأولى بريها بالمياه بشكل يومي وبعد مرور هذه المرحلة فإن ريها بالماء يكون بالشهر تقريبا أو أكثر. بداية ظهور النارجيل تسمى محليا (القرافه) ويكون حولها زهور ومن ثم يتم خروج الخيل منها (أي العلامة الأولى لنمو النارجيل والتي ستتدلى إلى الأسفل فيما بعد) ومن ثم تتساقط ورودها وتبدأ النارجيلة في النمو المستمر لها لتصل إلى مرحلة النضج التام لتكون النارجيل المعروف. إن أول نضوج لها بعد هذه المرحلة تسمى مشلاي ويكون فيها مياه النارجيل الحلوة وفي وسط النضوج تسمى مشلاي جارز أي به اللباب (محليا يعرف بالفقيش) وبعد فترة عندما تضمر النارجيلة فإنها لا تعود صالحة للشرب فتستخدم فقط في استخراج زيت النارجيل وأُدم الطعام وصناعة الحلويات وبخاصة القشاط الذي يعتمد في صناعته على بشور النارجيل وهو يعد نوعا من أنواع الحلو المفضل لسكان المحافظة.
فوائدها واستخدامها:
تحتوي أشجار النارجيل على فوائد صحية عديدة مثل تنشيط الكلى وعلاج عسر البول والتخلص من آلام المعدة والديدان ودهان الجسم. ولها فائدة كبيرة في نمو الجنين طالما لا تشكو الحامل من الكوليسترول. كما يستخدم سعفها (جزوم محليا) في صناعة الحصير وستائر المنازل والمراوح اليدوية. كما يستفاد من قشور النارجيل في صناعة الحبال الشديدة بمختلف أحجامها والتي استعملت في الخياطة وعدد من الاستخدامات المنزلية إلا أن استخدامها الشائع كان لربط الأشرعة في السفن سابقا إضافة إلى استخدام الفروع بعد ربطها بطريقة هندسية رائعة كمسورات منزلية أو كأسقف لتغطية المنازل.
كما تستعمل قشورها في عملية بناء المنازل حيث كانت تخلط مع الطين لتسد به الثغرات بين الصخور أثناء عملية البناء. ونظرا لشكلها المجوف كان الجزء الداخلي من ثمار النارجيل يستخدم كأداة منزلية للشرب والحفظ وكيل الحبوب والأرز. وكان الناس يستخدمون النارجيل الجاف تماما بعد ربطها ببعض وبكميات كبيرة للسباحة عليها حيث إنها تتمتع بميزة الطفو على الماء نظرا للهواء المخزون بجوفها. كما يشكل الليف المتساقط من نخيل النارجيل مادة قوية تساعد على الاحتراق السريع حيث يستخدم قديما بوضعه بين أكوام الحطب ليساعد على سرعة اشتعالها وبخاصة إذا كان مصدر الإشعال هو الشرر الذي يصدر من حجارة الصوان أو الحرارة الناتجة عن احتكاك الأعواد الخشبية وهذه بعض الطرق القديمة التي كانت تستخدم لإشعال النار.
وأخيرا يستطيع السائح أن يرى أشجار النارجيل على طول سهل صلالة الزراعي والذي يمتد من عوقد وحتى الدهاريز وكذلك منطقة أرزات وولاية طاقة حيث أصبغت على هذه المناطق جمالا خلابا أشبه بالغابات الكثيفة. كما توجد أشجار النارجيل في بعض المناطق الجبلية وحول العيون المائية مثل عين حمران وعين أرزات ومنتجع الدمر السياحي ومنطقة المغسيل.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions