بقلم: عيسى بن محمد الزدجالي
* لقد طالعتنا الصحف المحلية مؤخراً حول توقيع اتفاقية بين "سبلة عمان" ومصنع الحجر الطبيعي تقضي بعمل أكبر لوحة رخامية تدخل موسوعة "جينيس" لأول مرة وتحمل صورة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -أيده الله- والتي ستكون هدية المجتمع العماني إلى قائد البلاد المفدى في عيد السلطنة الوطني الأربعين.. وكم كانت فرحة الشعب العماني والمقيمين بذلك الخبر السار الذي يبرز المشاعر الفياضة والحب الدفين من كل أبناء الوطن العزيز، وأيضا كل الجاليات سواء العربية أو الأجنبية العاملة في السلطنة، الجميع يبعث بكل آيات الحب والتقدير للمقام السامي للقيادة الحكيمة والواعية التي حولت السلطنة إلى عصر النهضة ولا تزال الحكومة الرشيدة تقدم كل يوم ما يثبت أن النهضة العمانية تسير في الطريق الصحيح وتتخذ كل السبل من أجل "عماننا" الحبيبة والتي تبدو بين العالم في أبهى صورة تسر القلوب وتبهر الناظرين إليها.
إن السواعد العمانية التي تسهم في النهضة، والعقول المفكرة التي تعمل في صمت وتتخذ من أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجيا المتطورة في أنحاء العالم طريقا للسير نحو النمو في شتى المجالات.. هي عقول نيرة وسواعد فتية.
هاهي عمان نرى فيها تشييد الجسور التي تمتد هنا وهناك وتلك النهضة المعمارية التي نراها يمينا ويسارا والطرق الممهدة ونهضة أيضا في العديد من المجالات سواء الصحية أو التعليمية أو الاجتماعية أو الاقتصادية وتلك الندوات والمؤتمرات التي تشارك فيها السلطنة سواء على المستوى العربي أو الإقليمي أو العالمي وصولا إلى تطبيق كل ما هو مستحدث من أجل المواطن والمقيم في بلد الخير والمحبة والعطاء.
*تلك المنظومة الحكومية المتناغمة في الأهداف والتي تطبق فكر القيادة الحكيمة حتى تغطي النهضة الحقيقية المجتمع كله لابد أن نشد على أياديها البيضاء التي تعمل وتطبق كل الأساليب العلمية الحديثة.
ولاننسى أيضا المواطن الذي يتفاعل بدوره مع كل الأحداث والتطورات والمتغيرات ويعمل بكل جد واجتهاد في كل المواقع سواء الحكومية أو القطاع الخاص الذي لابد أيضا أن نثمّن دوره في البناء الذي تشهده عماننا والذي لا يبخل بكل ما هو غالٍ من أجل رفعة شأن البلاد في كل المحافل العربية والدولية.. الكل يعمل ويتجاوب مع االنهضة العمانية وذلك التكاتف سوف يكتبه التاريخ وسوف يذكره بكل فخر لباني النهضة العمانية حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه-.
إن العالم يشهد أيضا على الحراك العماني العربي والدولي من أجل التعايش السلمي بين الشعوب وذلك الحضور العماني المتسم على المستوى الدبلوماسي والخارجي في محافل كثيرة يؤكد أن السلطنة حاضرة وبقوة دائما بين دول العالم.. وتلك المكانة المحفورة لمولانا بين كل الشعوب تؤكد أن بلادنا في الطريق الصحيح والبناء، وذلك بفضل التواكب المستمر مع معطيات النهضة العمانية.
ولاشك أن الاحتفال الذي تحرص عليه السلطنة بـ"يوم النهضة" يظل دليلا على أهمية ذلك اليوم في قلوب العمانيين والمقيمين أيضا.
إن "النهضة" العمانية لم تأت من فراغ وإنما بحسابات دقيقة ومن خلال دراسات مستفيضة لكل ماهو مفيد لشعبنا.. فتجد رؤوس الأموال العمانية توضع في مكانها المناسب دون مبالغة أو تقصير.. وتظل مصلحة المواطن والوطن الشغل الشاغل لحكومتنا الرشيدة ويظل يوم النهضة محفورا في القلوب.
إن "اللوحة" الرخامية التي ستحمل صورة للمقام السامي سوف تدخل بمشيئة المولى "جينس" كما دخلت "النهضة" العمانية التاريخ وأصبحت دروسا في العطاء والكفاح والتفاني وسوف تدرس للأجيال القادمة.. إننا في انتظار رؤية "اللوحة التاريخية" في القريب العاجل ونقول من الآن: إن "جينس" في انتظار "لوحة الفخر والعزة والكرامة".
* لقد طالعتنا الصحف المحلية مؤخراً حول توقيع اتفاقية بين "سبلة عمان" ومصنع الحجر الطبيعي تقضي بعمل أكبر لوحة رخامية تدخل موسوعة "جينيس" لأول مرة وتحمل صورة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -أيده الله- والتي ستكون هدية المجتمع العماني إلى قائد البلاد المفدى في عيد السلطنة الوطني الأربعين.. وكم كانت فرحة الشعب العماني والمقيمين بذلك الخبر السار الذي يبرز المشاعر الفياضة والحب الدفين من كل أبناء الوطن العزيز، وأيضا كل الجاليات سواء العربية أو الأجنبية العاملة في السلطنة، الجميع يبعث بكل آيات الحب والتقدير للمقام السامي للقيادة الحكيمة والواعية التي حولت السلطنة إلى عصر النهضة ولا تزال الحكومة الرشيدة تقدم كل يوم ما يثبت أن النهضة العمانية تسير في الطريق الصحيح وتتخذ كل السبل من أجل "عماننا" الحبيبة والتي تبدو بين العالم في أبهى صورة تسر القلوب وتبهر الناظرين إليها.
إن السواعد العمانية التي تسهم في النهضة، والعقول المفكرة التي تعمل في صمت وتتخذ من أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجيا المتطورة في أنحاء العالم طريقا للسير نحو النمو في شتى المجالات.. هي عقول نيرة وسواعد فتية.
هاهي عمان نرى فيها تشييد الجسور التي تمتد هنا وهناك وتلك النهضة المعمارية التي نراها يمينا ويسارا والطرق الممهدة ونهضة أيضا في العديد من المجالات سواء الصحية أو التعليمية أو الاجتماعية أو الاقتصادية وتلك الندوات والمؤتمرات التي تشارك فيها السلطنة سواء على المستوى العربي أو الإقليمي أو العالمي وصولا إلى تطبيق كل ما هو مستحدث من أجل المواطن والمقيم في بلد الخير والمحبة والعطاء.
*تلك المنظومة الحكومية المتناغمة في الأهداف والتي تطبق فكر القيادة الحكيمة حتى تغطي النهضة الحقيقية المجتمع كله لابد أن نشد على أياديها البيضاء التي تعمل وتطبق كل الأساليب العلمية الحديثة.
ولاننسى أيضا المواطن الذي يتفاعل بدوره مع كل الأحداث والتطورات والمتغيرات ويعمل بكل جد واجتهاد في كل المواقع سواء الحكومية أو القطاع الخاص الذي لابد أيضا أن نثمّن دوره في البناء الذي تشهده عماننا والذي لا يبخل بكل ما هو غالٍ من أجل رفعة شأن البلاد في كل المحافل العربية والدولية.. الكل يعمل ويتجاوب مع االنهضة العمانية وذلك التكاتف سوف يكتبه التاريخ وسوف يذكره بكل فخر لباني النهضة العمانية حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه-.
إن العالم يشهد أيضا على الحراك العماني العربي والدولي من أجل التعايش السلمي بين الشعوب وذلك الحضور العماني المتسم على المستوى الدبلوماسي والخارجي في محافل كثيرة يؤكد أن السلطنة حاضرة وبقوة دائما بين دول العالم.. وتلك المكانة المحفورة لمولانا بين كل الشعوب تؤكد أن بلادنا في الطريق الصحيح والبناء، وذلك بفضل التواكب المستمر مع معطيات النهضة العمانية.
ولاشك أن الاحتفال الذي تحرص عليه السلطنة بـ"يوم النهضة" يظل دليلا على أهمية ذلك اليوم في قلوب العمانيين والمقيمين أيضا.
إن "النهضة" العمانية لم تأت من فراغ وإنما بحسابات دقيقة ومن خلال دراسات مستفيضة لكل ماهو مفيد لشعبنا.. فتجد رؤوس الأموال العمانية توضع في مكانها المناسب دون مبالغة أو تقصير.. وتظل مصلحة المواطن والوطن الشغل الشاغل لحكومتنا الرشيدة ويظل يوم النهضة محفورا في القلوب.
إن "اللوحة" الرخامية التي ستحمل صورة للمقام السامي سوف تدخل بمشيئة المولى "جينس" كما دخلت "النهضة" العمانية التاريخ وأصبحت دروسا في العطاء والكفاح والتفاني وسوف تدرس للأجيال القادمة.. إننا في انتظار رؤية "اللوحة التاريخية" في القريب العاجل ونقول من الآن: إن "جينس" في انتظار "لوحة الفخر والعزة والكرامة".
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions