في حبي لهُ غيبٌ . .
لستُ أدركهُ . . و لستُ سائلة ً . .
صرحا ً فيطلِعُني . .
فظ ٌ غليظ ُ القلب ِ . .
لستُ أنفضُ . . كتومٌ بحبهِ . .
ليس يُخبرني . .
إذا بسط َ كفيه . .
تقولُ حاشا لهذا يَغلُّ . .
وإذا ضم َّ ثمَّ نصَبَ . . فأيُ كَسر ٍ بعدها يَهُمُّ ؟
أحبهٌ جداً . .
وما صِيَغُ المبالغاتِ . .
عشيقة ٌ لهُ أنا . .
وأمُّ . .
تبسّم يوماً . .
فغفرتُ لهُ المقدّمَ . . وغفرتُ لهُ . .
المُؤخرْ . .
و وهبتُ له ُ. .
من لدني قلبا ًحنونا ً . .
وريقا ً مخمّر . .
لستُ أدركهُ . . و لستُ سائلة ً . .
صرحا ً فيطلِعُني . .
فظ ٌ غليظ ُ القلب ِ . .
لستُ أنفضُ . . كتومٌ بحبهِ . .
ليس يُخبرني . .
إذا بسط َ كفيه . .
تقولُ حاشا لهذا يَغلُّ . .
وإذا ضم َّ ثمَّ نصَبَ . . فأيُ كَسر ٍ بعدها يَهُمُّ ؟
أحبهٌ جداً . .
وما صِيَغُ المبالغاتِ . .
عشيقة ٌ لهُ أنا . .
وأمُّ . .
تبسّم يوماً . .
فغفرتُ لهُ المقدّمَ . . وغفرتُ لهُ . .
المُؤخرْ . .
و وهبتُ له ُ. .
من لدني قلبا ًحنونا ً . .
وريقا ً مخمّر . .