* التغذية الصحية والمحافظة على الوزن تسهم كثيراً في خفض حدة المرض.
فيرنه (ألمانيا)-د ب أ
تُزيد الحموضة الشديدة خطر الإصابة بالربو. غير أن عضو الجمعية الألمانية لطب الرئة والطب التنفسي (DGP) بمدينة فيرنه غرب البلاد البروفيسور ديتر كولر، يوضح أن تغيير أسلوب الحياة يسهم في تقليل هذا الخطر، معللاً ذلك بأن الحموضة غالباً ما ترجع إلى اتباع نظام غذائي خاطىء وقلة الحركة وزيادة الوزن. لذا ينصح كولر بتجنب احتساء القهوة والكحوليات مع تفضيل تناول الوجبات الصغيرة نسبياً، مع عدم تناول أية أطعمة في المساء قبل الذهاب للنوم مباشرة.
وبالإضافة إلى ذلك يفضل أن يحرص الأشخاص المعنيون على المحافظة على الوزن الطبيعي والمواظبة على الحركة بشكل كافٍ مع مراعاة أن تكون الرأس مرتفعة بعض الشيء عند النوم. وفي حال الحموضة الشديدة، والتي تُسمى أيضاً بارتجاع حامض المعدة، يصعد حامض المعدة بفعل التجشؤ من "صمام البواب" الموجود بين المعدة والمريء إلى القصبة الهوائية دون عائق، مما يسبب تهيجاً للأغشية المخاطية وآلاماً. وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يتنفس الشخص المُصاب بالحموضة بعض القطرات الصغيرة من حامض المعدة. وبسبب ذلك يطرأ تغيير على الجهاز المناعي يماثل التغيير المميز لمرض الربو.
* دراسات..
في دراسة نشرتها مجلة «الطب والعلوم والرياضة» الأمريكية قام الباحثون من جامعة «أنديانا» بفحص أثر الكمية المتناولة من ملح الطعام بشكل يومي وعلاقتها بتكرار حصول نوبات الربو ونسبة الأوكسجين في الدم لدى المرضى، ووجدوا أن تقليل تناول الملح يقلل من درجة الضيق في التهابات الشعب الهوائية في الرئة التي تصاحب نوبات الربو غالباً. وكذلك يفيد تقليل تناول الملح في رفع نسبة الأوكسجين في الدم مما يرفع من الكفاءة الوظيفية لأعضاء الجسم. النتائج أظهرت أن هناك تحسناً كبيراً في وظائف الرئة وخاصة سهولة أكبر في خروج الهواء من الرئة مع الزفير لدى من قللوا من تناول الملح، كما أن نسبة خلايا الالتهابات كانت أكبر في بلغم من يتناولون الملح بكثرة، ما يعني أن تقليل تناول الملح يقلل من التهابات الشعب الهوائية ويزيد من سعتها وقدرتها على إخراج الهواء من الرئتين.
وكانت دراسة نشرتها «المجلة الأمريكية للتنفس والعناية المركزة» لباحثين من جامعة «كيس» في كليفلاند، بينت أن سمنة الأطفال تزيد من فرص ظهور الربو. ولذلك تصبح الحاجة إلى التغذية الصحية بالنسبة لمرضى الربو من الأمور الملحة وتشمل تناول السوائل بكمية كافية، وتناول الخضر والفواكه الطازجة واللحوم والأسماك والبقول والحبوب المحتوية على المعادن والفيتامينات والأملاح، وتقليل الدهون مع تناول زيت السمك والسمك، حيث يشير الباحثون إلى أن الأطفال الذين يتناولون الأسماك الطازجة بانتظام أقل إصابة بنوبات الربو أربع مرات من الأطفال الذين لا يتناولون الأسماك، و«أوميغا 3» الموجود في زيت السمك يقلل حساسية الشعب الهوائية وبالتالي يقلل من نوبات الربو، هذا كله لدى من لا حساسية لديه من المأكولات البحرية.
فيرنه (ألمانيا)-د ب أ
تُزيد الحموضة الشديدة خطر الإصابة بالربو. غير أن عضو الجمعية الألمانية لطب الرئة والطب التنفسي (DGP) بمدينة فيرنه غرب البلاد البروفيسور ديتر كولر، يوضح أن تغيير أسلوب الحياة يسهم في تقليل هذا الخطر، معللاً ذلك بأن الحموضة غالباً ما ترجع إلى اتباع نظام غذائي خاطىء وقلة الحركة وزيادة الوزن. لذا ينصح كولر بتجنب احتساء القهوة والكحوليات مع تفضيل تناول الوجبات الصغيرة نسبياً، مع عدم تناول أية أطعمة في المساء قبل الذهاب للنوم مباشرة.
وبالإضافة إلى ذلك يفضل أن يحرص الأشخاص المعنيون على المحافظة على الوزن الطبيعي والمواظبة على الحركة بشكل كافٍ مع مراعاة أن تكون الرأس مرتفعة بعض الشيء عند النوم. وفي حال الحموضة الشديدة، والتي تُسمى أيضاً بارتجاع حامض المعدة، يصعد حامض المعدة بفعل التجشؤ من "صمام البواب" الموجود بين المعدة والمريء إلى القصبة الهوائية دون عائق، مما يسبب تهيجاً للأغشية المخاطية وآلاماً. وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يتنفس الشخص المُصاب بالحموضة بعض القطرات الصغيرة من حامض المعدة. وبسبب ذلك يطرأ تغيير على الجهاز المناعي يماثل التغيير المميز لمرض الربو.
* دراسات..
في دراسة نشرتها مجلة «الطب والعلوم والرياضة» الأمريكية قام الباحثون من جامعة «أنديانا» بفحص أثر الكمية المتناولة من ملح الطعام بشكل يومي وعلاقتها بتكرار حصول نوبات الربو ونسبة الأوكسجين في الدم لدى المرضى، ووجدوا أن تقليل تناول الملح يقلل من درجة الضيق في التهابات الشعب الهوائية في الرئة التي تصاحب نوبات الربو غالباً. وكذلك يفيد تقليل تناول الملح في رفع نسبة الأوكسجين في الدم مما يرفع من الكفاءة الوظيفية لأعضاء الجسم. النتائج أظهرت أن هناك تحسناً كبيراً في وظائف الرئة وخاصة سهولة أكبر في خروج الهواء من الرئة مع الزفير لدى من قللوا من تناول الملح، كما أن نسبة خلايا الالتهابات كانت أكبر في بلغم من يتناولون الملح بكثرة، ما يعني أن تقليل تناول الملح يقلل من التهابات الشعب الهوائية ويزيد من سعتها وقدرتها على إخراج الهواء من الرئتين.
وكانت دراسة نشرتها «المجلة الأمريكية للتنفس والعناية المركزة» لباحثين من جامعة «كيس» في كليفلاند، بينت أن سمنة الأطفال تزيد من فرص ظهور الربو. ولذلك تصبح الحاجة إلى التغذية الصحية بالنسبة لمرضى الربو من الأمور الملحة وتشمل تناول السوائل بكمية كافية، وتناول الخضر والفواكه الطازجة واللحوم والأسماك والبقول والحبوب المحتوية على المعادن والفيتامينات والأملاح، وتقليل الدهون مع تناول زيت السمك والسمك، حيث يشير الباحثون إلى أن الأطفال الذين يتناولون الأسماك الطازجة بانتظام أقل إصابة بنوبات الربو أربع مرات من الأطفال الذين لا يتناولون الأسماك، و«أوميغا 3» الموجود في زيت السمك يقلل حساسية الشعب الهوائية وبالتالي يقلل من نوبات الربو، هذا كله لدى من لا حساسية لديه من المأكولات البحرية.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions