مسقط - ش
التقت وزيرة التعليم العالي معالي د. راوية بنت سعود البوسعيدية أمس بمكتبها البروفيسور ماسايوكي ياموتشي الأستاذ بكلية الآداب والعلوم بجامعة طوكيو وبحضور سعادة كنيجي أوموري سفير اليابان المعتمد لدى السلطنة.
وقد تناقشت معالي الدكتورة مع الضيف سبل تطوير العلاقة بين السلطنة واليابان في مجال التعليم العالي وبناء جسور تعاون بين جامعة طوكيو والجامعات العمانية وأهمية ذلك في إثراء التبادل الثقافي بين هذه المؤسسات على مستوى أول وبين البلدين على مستوى ثان، مشيرة معاليها إلى أن تميز بعض الجامعات في الشرق ومنها الجامعات اليابانية دعم توجهات الوزارة لتوسيع دائرة البلدان التي يتلقى فيها الطالب العماني تعليمه وبروز بعض الجامعات في الدول الآسيوية كجامعة طوكيو وكيوتو اليابانيتين كخيارات لهذا التعليم، حيث تتميز جامعة طوكيو بجودة التعليم في التخصصات الهندسية والطبية والقانونية.
من جانبه أشار البرفيسور ماسايوكي ياموتشي على أن العلاقة التاريخية بين السلطنة واليابان تؤسس لمزيد من التعاون على مستوى التعليم العالي بين البلدين، وهو ما ينبغي استثماره في الجوانب التعليمية والبحثية على حد سواء، مضيفا إلى بدء بعض الجامعات اليابانية طرح بعض المساقات باللغة الإنجليزية وهو ما يزيد من فرص ابتعاث الطلبة العمانيين في المؤسسات اليابانية، وأضاف إلى وجود اهتمام واضح من قبل الكيانات الاقتصادية بمنطقة الخليج العربي وهو ما يمكن استثماره لتعزيز التعاون في قطاع التعليم العالي.
وفي الختام أكدت معاليها على إمكانيات التواصل الثقافي الضخمة التي توفرها أطر التعاون في قطاع التعليم العالي على المستوى الأكاديمي والبحثي والطلابي.
التقت وزيرة التعليم العالي معالي د. راوية بنت سعود البوسعيدية أمس بمكتبها البروفيسور ماسايوكي ياموتشي الأستاذ بكلية الآداب والعلوم بجامعة طوكيو وبحضور سعادة كنيجي أوموري سفير اليابان المعتمد لدى السلطنة.
وقد تناقشت معالي الدكتورة مع الضيف سبل تطوير العلاقة بين السلطنة واليابان في مجال التعليم العالي وبناء جسور تعاون بين جامعة طوكيو والجامعات العمانية وأهمية ذلك في إثراء التبادل الثقافي بين هذه المؤسسات على مستوى أول وبين البلدين على مستوى ثان، مشيرة معاليها إلى أن تميز بعض الجامعات في الشرق ومنها الجامعات اليابانية دعم توجهات الوزارة لتوسيع دائرة البلدان التي يتلقى فيها الطالب العماني تعليمه وبروز بعض الجامعات في الدول الآسيوية كجامعة طوكيو وكيوتو اليابانيتين كخيارات لهذا التعليم، حيث تتميز جامعة طوكيو بجودة التعليم في التخصصات الهندسية والطبية والقانونية.
من جانبه أشار البرفيسور ماسايوكي ياموتشي على أن العلاقة التاريخية بين السلطنة واليابان تؤسس لمزيد من التعاون على مستوى التعليم العالي بين البلدين، وهو ما ينبغي استثماره في الجوانب التعليمية والبحثية على حد سواء، مضيفا إلى بدء بعض الجامعات اليابانية طرح بعض المساقات باللغة الإنجليزية وهو ما يزيد من فرص ابتعاث الطلبة العمانيين في المؤسسات اليابانية، وأضاف إلى وجود اهتمام واضح من قبل الكيانات الاقتصادية بمنطقة الخليج العربي وهو ما يمكن استثماره لتعزيز التعاون في قطاع التعليم العالي.
وفي الختام أكدت معاليها على إمكانيات التواصل الثقافي الضخمة التي توفرها أطر التعاون في قطاع التعليم العالي على المستوى الأكاديمي والبحثي والطلابي.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions