الاصدار السادس والتسعون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
-
-
نتابع الأحداث المؤلمة على الأمة المسلمة اليوم, ويزداد المؤمنون الذين يسألون عن نصر الله متى هو؟ يستعجلون النصر القادم, ويستقدمون الفجر الآتي, وما ذاك إلا لكثرة الهموم والمصائب المتلاحقة على بلاد العرب والمسلمين, وقديماً قالوا:
ولو أنَّ الهُمومَ هَم وَاحد *** لاتقيتُهُ ولكنَّهُ, همٌّ وثَانٍ وثَالِثٌ
والإنسان بطبعه عجول كما وصفه الله تعالى في القرآن [خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آَيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ] وقال [وَكَانَ الإِنْسَانُ عَجُولًا] وهذه العجلة كانت قد لازمت الصحابةَ رضي الله عنهم, فيوم أن كَثُرَ البلاء عليهم جاءوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم, يشكون إليه ما وقع بهم من ظلم وضيم على يد الظالمين في قريش, وكان صلى الله عليه وسلم مُتَوَسِّداً بُرْدَةً لَهُ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ, فقَالَ: "وَاللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هَذَا الْأَمْرَ, حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لَا يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ أَوْ الذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ, وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ".
ثم من هذا الذي لا يحب أن يرى نصر الله الآن, بل من هذا الذي لا يحب أن يرى الأمةَ عزيزة كريمة في كل مكان, ويرى آمالَ الأمة قد تحققت في كل شؤونها وعلى كل الأصعدة وفي كل ميدان, فكم من مظلوم مقهور ينتظر الفرج, وكم من امرأة تنتظر بفارغ الصبر أن يخرج إليها زوجُها من سجون الظلمة, وكم من مسلم يتوق لتحكيم شرع الله في الأرض لتسود المحبة والعدالة, وكم وكم فقائمة الظلم الممارس على أبناء الأمة كثيرة وكثيرة جداً.
[FONT="]في هذه اللحظة يجيء النصر كاملاً حاسماً فاصلاً على ايدي رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه[/FONT]
[FONT="]ليفرج على المظلومين ويضع البسمة في وجوه النساء لقرب انفراج ازواجهم من سجون الاحتلال[/FONT]
[FONT="]ولتعز هذه الامة ببشارات النصر القريب ببشارات هذه الاصدارات التي ينتظرها من يريد الخير للعراق وزوال احتلاله[/FONT]
[FONT="]فهذه الاصدارات هي التي ترسم الصورة الحقيقية في العراق التي يحاول الاحتلال ان يخفيها ويخفي خسائرهم[/FONT]
[FONT="]لله دركم يا رجال // المزيز المزيد يارجال[/FONT] -
{ نصر من الله وفتح قريب }
ماشاء الله الاصدار تلو الاصدار وفي كل أصدار نرى فيكم الهمه العاليه والثبات أمام العدو الكافر الخائب
وتثبتون للأمه والعالم مدى صدقكم وشجاعتكم وأيمانكم وعقيدتكم وأن المقاومه هي الخيار الوحيد لتحرير البلاد العربيه المغتصبه من المحتلين الأنجاس فمبارك لكم ياجيش رجال الطريقة النقشبندية حملكم لواء الجهاد والمقاومه الشريفه في سبيل الله والدين والأرض والعرض ومنصورين
بعون الله -
بارك الله بكم يا ابطال يا غيارى سدد الله رميكم وسدد خطاكم
عاشت سواعدكم لقد حقنتم دماء المسلمين بنصركم العظيم
كثر الله سوادكم في الارض
آمين آمين آمين
-
الله أكبر ولله الحمد جيش النقشبنديةرجال هذا الزمان الذي قل فيه الرجال نعم الجهاد جهادكم يا ابطال العراق
-
حيا الله أبطال جيش رجال الطريقة النقشبندية
-
ينقل لساحة المناسبة
[FONT="Comic Sans MS"][SIZE="6"] عذراً أخوتي ... ضاعت الرجولة [/FONT]
