مسقط - ش

دشنت شركة وداي الجزي للطاقة ش.م.ع.م موقعها الإلكتروني على شبكة المعلومات الدولية العالمية، وذلك برعاية رئيس مجلس الإدارة علي بن عبدالله العبري وبحضور أعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية، وذلك في إطار مواكبة الشركة للتطورات التكنولوجية التي تشهدها السلطنة في مجال التعاملات الإلكترونية، وسبل الاستفادة منها في تدعيم جوانب العمل المختلفة.

wajpco.com عنوان الموقع هو :

ويتضمن الموقع العديد من المعلومات ذات الأهمية للمساهمين والموردين والمقاولين والجمهور، حيث يتكون الموقع من رسالة الشركة ورؤيتها في العمل في قطاع الطاقة وأهدافها التي تخطط لتحقيقها في النهوض في مجال الطاقة الكهربائية والأنشطة والفعاليات التي تُقيمها الشركة والتسهيلات التي تقدمها.

كما يتضمن الموقع معلومات تتعلق بالمناقصات والمشاريع التي تطرحها الشركة للتناقص بين الشركات العاملة في مجال الطاقة الكهربائية، وذلك بهدف التسهيل على الشركات في الحصول على البيانات التي تخص أعمالها والتنافس على المناقصات المطروحة وفق الأنظمة المعمول بها في السلطنة، كما يتضمن الموقع وصلة خاصة بالتوظيف والفرص المتاحة للعمل في الشركة في كافة المجالات الخاصة بها.

ويتضمن الموقع كذلك نبذة عن شركة وادي الجزي للطاقة، ونوعية الخدمات التي تقدمها الشركة، والمسؤولية الاجتماعية للشركة من خلال أنشطة مختلفة، ودعوة للخبرات والكفاءات للالتحاق بالشركة في حين توفرت فيهم شروط العمل.

وصرح رئيس مجلس إدارة شركة وادي الجزي للطاقة علي بن عبدالله العبري بهذه المناسبة قائلا: "إن تدشين الموقع الإلكتروني لشركة وادي الجزي للطاقة يأتي انطلاقا من الأهمية التي تمثلها المواقع الإلكترونية في هذا العصر الذي تشكل فيه المعلومات العصب الأساسي للعمل في كافة المجالات، خاصة أن المواقع الإلكترونية أصبحت أداة أساسية في التعرف على ماهية الشركات والجهات ووسيلة للتواصل بين المؤسسات والجماهير على اختلاف طبيعة عملها، وأضاف: إن هذه الخطوة تأتي مواكبة للتطور التكنولوجي الذي تشهده السلطنة الهادف إلى إحلال التعاملات الرقمية بدلا من التعامل التقليدي مشيرا إلى أن موقع الشركة يتضمن معلومات وبيانات في غاية الأهمية تهدف إلى زيادة التواصل بين الشركة وكافة المتعاملين معها ويعرض الموقع كل الخدمات والتسهيلات التي تقدمها الشركة، وتابع العبري قائلا: نأمل أن يكون الموقع الإلكتروني للشركة على شبكة المعلومات العالمية أداة للتواصل مع العالم الداخلي والخارجي.