هل حقاً كـــرم الإسلام المرأه؟؟؟!

    • هل حقاً كـــرم الإسلام المرأه؟؟؟!

      بما أن أحد الاعضاء كتب موضوع عن حقوق المراه في الاسلام خطر لي ان اكتب هذا الرد كموضوع ليشارك فيه جميع المدافعين عن تلك الحقوق ومااكثرهم في هذا الموقع.. كـحوار فقط ربما اكون انا مخطئه في فهم الإسلام واحتاج التصحيح!!

      وبما ان الإسلام دين الحوار ودين الكمال كما يقولون اعتقد لا بأس بأن اضع الموضوع هذا.. ربما اجد اجابات تقنعني!


      في البدايه صحيح كانت المرأه قبل الاسلام وفى الحضارات القديمة وفى اوروبا فى العصور الوسطى في وضع متدن والاسلام رفع شان المراة فى ذلك الوقت

      ولكنه بلا شك ظلمها اليوم فاذا قارنا وضع المراة فى الاسلام بالحقوق التى حصلت عليها اليوم فى الدول المتقدمة فان الاسلام يكون قد ظلم المراة ظلما كبيرا وحرمها من حقوقها وسليها حريتها وحقرها .واذا كان الاسلام قد جاء فى وقت كانت اوضاع المراة موسفة جدا فحسن هذا الوضع قليلا ولكن بعد مرور 14 قرن من الزمان لا يصلح الآن لانصاف المراة التى ارتفع شانها اليوم وهو بمثابة ردة للمراة اليوم .


      بعض مظاهر احتقار المرأه..

      1__ تعدد الزوجات
      الاية "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ."هنا يامر الاسلام الرجل بالزواج من اربعة نساء فى نفس الوقت.وذلك بهدف المتعة واللذه الجنسية الكاملة .وكلمة طاب تبين الهدف من الزواج ومعناها ما يعجبكم ويروق لكم ويحقق شهوتكم .
      الرجل فى الاسلام مدلل جنسيا الى اقصى الحدود فمن حقه ان يجامع الليلة الشقراء وغدا يلاعب السمراء ثم السمينة والنحيفة وهو كل ليلة مع لون مختلف من المتعة خوفا عليه من السام او الملل , وهذا من باب التغيير والترفيه.

      وقد لبى الاسلام رغبة الرجل كاملة واهمل مشاعر المرأة و كرامتها كانثى و احاسيسها .فالمراة تتمزق من الغيرة وهى ترى زوجها يتركها تنام وحيدة بالليل ويذهب لينام فى احضان الاخريات
      والشرع حين اباح التعدد للرجل لم يراع احاسيس الغيرة التى تكوى صدر المراة وهى تفكر فى يفعله زوجها مع غيرها وهى تجلس هوحدها تنهشها الغيرة و يؤرقها العذاب

      ان المراة فى الاسلام غير مسموح لها الا بمعاشرة رجل واحد فقط هو زوجها فاذا غضب عليها لاى سبب حتى ولو كان السبب ان مزاجه غير معتدل فانه يهجرها فى الفراش ويحرمها من الجماع ويعذبها بالحرمان .اما هو فيذهب لزوجاته الاخريات ولا مشكلة عنده على الاطلاق .
      اى وضع مهين للمراة حكم الاسلام به على المراة ؟اى مذلة يمكن للمراة ان تلقاها بسبب امتناع زوجها عنها واهماله لها؟
      الاسلام لم يراع حاجة المراة ورغبتها وشعورها عندما تحتاج لمعاشرة زوجها وهو يبيت عند زوجته الاخرى .وهذا منتهى الظلم و الاهانة للمراة .


      2__الاية "وللرجال عليهن درجة"
      فى هذه الاية تمييز واضطهاد واضح ضد المراة و اقرار بدونيتها .فالقران يؤكد ان الرجل درجة اولى والمراة درجة ثانية .
      والمراة والرجل متساوون انسانيا فلماذا يكون الرجال فى درجة اعلى من النساء؟
      وقد اعطى الاسلام الرجل القوامة على المراة .والقوامة هى الرعاية والحماية و المسؤلية ولكن فى الواقع ان اية القوامة قد طبقت فى المجتمعات الاسلامية اسوا تطبيق فصارت القوامة تسلطا وقهرا واضطهادا للمراة.
      والاسلام حين اقر بدونية المراة فقد اهانها و احتقرها وظلمها.وهذا لا يتفق مع دين سماوى من عند الله لان الله لا يرضى بالظلم..
      وهذه الاية لا تصلح للعصر الحالى حيث اقرت المواثيق الدولية ومنظمات حقوق الانسان بضرورة المساواة التامة بين الجنسين.

      3__الاية "وقرن فى بيوتكن"
      القران يامر بحبس المراة فى البيت مثل المجرم الذى ارتكب جريمة ويعاقب عليها بالسجن مع ان المراة تحبس بدون اى جريمة ارتكبتها وذنبها الوحيد انها انثى.
      وهذا مظهر صارخ من مظاهر القهر والاهانة للمراة .

      4__ الاية "اومن ينشا فى الحلية وهو فى الخصام غير مبين"
      فى هذه الاية ينتقد القران المرأة و يقلل من شانها و يهينها و يقول انها نشات وتربت و كبرت على الزينة والحلى و هذا يقلل من شانها و يدل على تفاهتها.
      وهى عندما تناقش او تختصم مع احد فان حجتها تكون ضعيفة و غير مبينة وهذا كناية عن ضعف عقلها وقلة حكمتها وفساد منطقها .
      وهذا وجه من اوجه الاحتقار والاهانة للمراة.

      5__ شهادة المراة
      شهادة المراة فى المحكمة نصف شهادة الرجل وهذا انتقاص من قدرها واستهانة بقدرتها العقلية و كان المراة معرضة للنسيان و الرجل لا ينسى وفى هذا اهانة واحتقار للمراة.


      6__ الاية "والذين يؤلون من نسائهم تربص اربعة اشهر فان فاؤا فان الله عليم خبير وان عزموا الطلاق فان الله سميع بصير"
      فى هذه الاية حكم اسلامى يسمى "الايلاء"وهو يعطى الرجل الحق ان يهجر زوجته ولا يعاشرها لمدة اربعة اشهر كاملة ثم بعد مرور كل هذه المدة يقرر حسب ارادته المنفردة اذا كان سيعود اليها ويستانف حياته الزوجية معها او يقرر فراقها بالطلاق.
      والايلاء عادة كانت موجودة قبل الاسلام ومعروفة عند العرب وفيها ظلم واهانة واحتقار للمراة .
      وكان اولى بالاسلام وهو دين من عند الله و فيه اعجاز ان ينهى عن هذه العادة المذلة للمراة ويحرمها ,ولكن الاسلام اقر هذه العادة الظالمة .
      والاسلام لا يراعى مشاعر المراة ورغباتها واحتياجاتها ويسمح لزوجها ان يعذبها بالحرمان لمدة اربعة اشهر كاملة .وفى هذا ظلم واضح المراة واستهانة برغبتها و امعانا فى اذلالها وتعذيبها
      والاسلام يعطى للرجل الحق فى اقصى استمتاع ولذه وتلبية لرغباته وشهواته ولا يحرمه من الجنس ولو لمدة ساعة واحدة الا فى الصيام فقط ولا يتورع عن حرمان المراة شهورا طويلة بدون ذنب جنته سوى انها امراة.
      وبعد مرور اربعة اشهر الايلاء يقرر الزوج الظالم اذا كان سيطلقها ام لا فاذا قرر طلاقها فان عليها الانتظار ثلاث اشهر اخرى هى عدة الطلاق.حتى تستطيع الزواج من اخر.
      والرجل يستطيع معاشرة والاستمتاع بعشرات النساء فى وقت واحد.


      7__ الاية "ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف"
      فى هذه الاية يؤكد القران ان حقوق المراة مثل واجباتها
      وكلمة مثل تفيد التطابق والتماثل التام
      هذا خلاف الواقع تماما ويتناقض مع بقية الشرائع فى الاسلام
      وهذه الاية تدل على التطابق التام بين حقوق المراة وواجباتها نحو الزوج وهذا غير صحيح
      وهذه بعض الامثلة التى تؤكد عدم التطابق فى الحقوق والواجبات المفروضة على المراة :
      1)على المراة ان تتحمل الغيرة والعذاب والحرمان نتيجة زواج زوجها عليها ثلاث نساء اخريات و معاشرته عشرات الجوارى وعليها ان تتمزق بين حفاظها على اسرتها واولادها واستمرارها فى الزواج وبين الطلاق للحفاظ على كرامتها بينما ليس لها نفس الحق فى التعدد و الاستمتاع والتغيير بين الازواج .

      2)على المراة ان تعانى من ضرب زوجها لها و حرمانها من المعاشرة تاديبا لها وليس لها ان تضربه او تهجره تاديبا له على سوء خلقه معها .
      3)على المراة ان تطيع زوجها طاعة تامة عمياء حتى كان محمد سيامرها بالسجود له احتراما وتبجيلا وليس لها ان يفعل معها زوجها مثل ذلك
      4)على الزوجة ان تستجيب لرغبة زوجها الجنسية فورا ورضاؤه عنها شرط لدخولها الجنة وليس عليه مثل ذلك
      5)على الزوجة استئذان زوجها قبل الخروج وليس عليه مثل ذلك



      8__ الاية"وعاشروهن بالمعروف"
      يامر القران الازواج بمعاشرة الزوجات بالمعروف اى عشرة طيبة حسنة
      هذه الاية تتناقض مع اوامر اخرى فى الاسلام
      مظاهر تتناقض مع العشرة بالمعروف
      1) تعدد الزوجات الذى يسبب الظلم الشديد الزوجة الاولى ويفجر فيها مشاعر قاسية من الغيرة والعذاب ويحيل حياتها الى جحيم مقيم
      2) الامر بضرب الزوجة لتاديبها و الضرب اهانة وايذاء نفسى وبدنى
      3) الامر بهجر الزوجة فى الفراش وحرمانها من حقها الطبيعى والمتعة واشباع الرغبة واهمالها وتركها تكابد وتعانى الرغبة والحرمان.
      4) الطلاق وتشريد المراة والقائها فى الشارع هى واطفالها وعدم الصبر عليها لمصلحة الاسرة والاولاد.




      9__ الاية "والمطلقات يتربصن بانفسهن ثلاثة قروء" والاية "والاتى يتوفون ويذرون ازواجا يتربصن بانفسهن اربعة اشهر وعشرا"
      تفرض هذه الايات على المطلقة العدة ثلاثة اشهر وعلى الارملة اربعة اشهر وعشرا
      ونظام العدة ظالم للمراة و اعنات غير مبرر لها فعليها الانتظار فترة حتى تستطيع الزواج مرة اخرى
      ويجب الغاء العدة الان فى حالة الطلاق البائن واستبراء الرحم بالاساليب العلمية الحديثة
      اما فى حالة وفاة الزوج فيجب ترك الحرية للمراة ان تختار بمحض ارادتها الحرة ان كانت تريد الحداد عليه ام ان عشرته السيئة لها كانت سببا فى فرحها للخلاص منه بموته و انه لا يستحق منها الحداد والحزن
      والتاكد من عدم الحمل يتم الان فى ساعة واحدة ولاداعى للانتظار اشهرا عديدة
      وقد تزوج محمد بعد خديجة مباشرة ولم يقض فترة حداد ولا حزن عليها رغم انه كان يحبها حبا شديدا
      والاسلام يجبر المراة على الحداد على زوجها المتوفى ولا يلزم الرجل بمثل ذلك
      وتوجد رواية ان سعيد بن المسيب وهو احد العلماء افتقد احد تلاميذه فى حلقة الدرس فعرف ان زوجته توفت فذهب فى المساء بابنته وزوجها له وقال كرهت ان تبيت الليلة بغير زوجة "
      وهكذا يدلل الاسلام الرجل تدليلا شديدا ويراعى مشاعره وعواطفه و رغباته فيعطيه الحق ان يتزوج فى نفس الليلة التى تتوفى فيها زوجته والا يبيت فى فراشه ليلة واحدة بدون امراة فربما احتاج الى المعاشرة فى هذه الليلة فلماذا يحرم ويعذب بالحرمان؟
      بل ان الرجل من حقه ان يتزوج حتى قبل وفاة زوجته ولا ينتظر موتها



      الاحاديث الصحيحة التى تهيـن المراة وتحقرها وتظلمها
      10__حديث"الختان مكرمة للنساء"
      فى هذا الحديث يامر محمد بالختان و يمتدحه ويؤكد انه فى مصلحة المراة وهذا عكس الحقيقة
      الختان جريمة متكاملة الاركان فى حق الفتاة واعتداء وحشى لاانسانى على جسدها وحرمانها من اهم جزء فى جسدها دون رضاها و لا اذن منها
      وقد حرمت منظمات حقوق الانسان و الدفاع عن المراة الختان وجرمته
      وهو حلقة فى سلسلة قهر الاسلام للمراة وحرمانها من حقها فى الاستمتاع و اللذة الكاملة
      ويوجد كتاب علمى اسمه "البتر التناسلى للاناث "لاستاذ امراض النساء والتوليد يؤكد تحريم العلم للختان وخطره وضرره على الفتاة



      11__ حديث"النساء ناقصات عقل ودين"
      يحرم الاسلام المراة من اقامة العبادات اثناء الحيض ثم يعود فيعايرها بنقصان دينها
      و يقرر ان شهادة المراة نصف شهادة الرجل فى المحكمة ثم يعايرها بنقصان عقلها
      وليس من العدل والرحمة ان يستغل الاسلام طبيعة المراة البيلوجية التى ليس لها ذنب فيها ليقلل من شانها ويهينها و يحقرها ويصفها بالنقصان
      وفى الواقع والحقيقة ان المراة ليست ناقصة عقل
      وقد اثبت العلم تفوق عقل المراة عن الرجل وتميزها عنه فى قدرات الكلام و العاطفة
      وقد اثبتت المراة قدرتها فى التفوق الدراسى و المناصب القيادية العليا فى الدولة واثبتت حكمتها وذكائها فى قيادة الدول ورئاستها
      وانا اعتقد ان الرجال فى بعض الاحوال يكونون ناقصون عقل ودين ايضا
      ومثال ذلك المدخنون من الرجال
      وكلما رايت رجالا مدخنون قلت فى الرجال ناقصون عقل ودين
      ومحمد خص النساء بنقص العقل والدين ولم يذكر اى نوع من الرجال يتصف بهذا النقص حتى ولو اساؤا التصرف
      والتدخين اضاعة للمال وهذا التصرف فيه نقص فى العقل فاى انسان عقله كامل لا يسمح لنفسه باهدار ماله واضاعته وحرقه بلا جدوى
      والتدخين فيه ضرر للصحة ويسبب السرطان والدين يحث على حفظ الصحة ودفع الضرر عن الانسان وفى هذا نقص للدين
      فلمذا اختص محمد النساء بنقص العقل والدين فى جميع احوالهن ولم يذكر نفس النقص للرجال حتى حين يسيئون التصرف

      12__ الحديث"ما افلح قوم ولوا امورهم امراة"
      وهذا الحديث ضد الواقع فقد افلحت دول كثيرة وتقدمت ونجحت عندما تولت المراة الرئاسة
      والحديث يشكك فى قدرات المراة العقلية وحكمتها وذكائها واستطاعتها قيادة الدولة وفيه تحقير واهانة للمراة


      13__ دية القتيل
      دية المراة نصف دية الرجل عند القتل وفى هذا تمييز وتحقير للمراة
      والمدافعون يقولون ان فقد الرجل مصيبة اكبر من فقد المراة لان الرجل مصدر الاعالة للاسرة
      والان تعلمت المراة وعملت و تعول الاسرة فمن العدل ان تكون ديتها مساوية للرجل وليست النصف



      14__حديث"المراة خلقت من ضلع اعوج فاذا استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج وان اقمتها كسرتها وكسرها طلاقها"
      هنا بؤكد محمد اعوجاج طبيعة المراة وهذا نقص و احتقار لها
      وهو يقصر دور المراة بالنسبة للرجل على الاستماع فقط فالحديث لم يذكر غير الاستمتاع
      والمدافعون عن الحديث يذكرون ان الاعوجاج المذكور ليس نقد للمراة و انتقاص لها انما هو ميزة لان الاعوجاج فى الضلع سببا لادائه لوظيفته وهى الحماية و الاحتضان
      وهذا غير صحيح فلو كان محمد يقصد المدح وليس الذم ما ذكر فى بقية الحديث ان يحاول الزوج اقامتها والاقامة تكون من السيئ وليس الحسن
      اذن المقصود بالحديث الذم فى المراة والاهانة لها

      15__الحديث "انت احق بهم ما لم تتزوجى"
      هنا يخاطب محمد المطلقة او الارملة ويقرر حرمانها من حضانة ابنائها اذا تزوجت
      وهذا من مظاهر اضطهاد الاسلام للمراة حرمانها من حضانة اطفالها الصغار اذا تزوجت بعد طلاقها او وفاة الزوج
      وهذا ضغط معنوى وارهاب نفسى للمراة ويضعها فى مازق بين رغباتها الطبيعية كامراة تحتاج الى الحب والحنان و العطف و الاحتواء والعلاقة الحميمة وبين حبها الشديد لاطفالها وعدم قدرتها على الابتعاد عنهم وعذابها بفراقهم ومعايشتها لتفاصيل حياتهم الصغيرة
      والام احق الناس باطفالهاا وباحتضانهم وليس من حق احد ان يحرمها منهم ما دامت هى راغبة فى ذلك وما دام زوجها يرحب بوجودهم
      ولماذا تجبر الام على التخلى عن اولادها اذا رغبت فى الزواج من رجل اخر غير ابوهم واستئناف حياة جديدة سعيدة ومتفاهمة بعد تعاستها وطلاقها من زوجها؟
      وكان الاسلام يستكثر على المراة تخلصها من التعاسة بطلاقها من زوجها وزواجها من اخر تحبه وتتفاهم معه وتجد معه سعادتها المفقودة فيعاقبها بحرمانها من اولادها لكى يعكر عليها صفو السعادةة الجديدة ويؤلمها ببعد اولادها عنها
      وانا اتكلم بمشاعر الام التى تالمت بفراق اولادها لبعض الوقت فلم اشعر بمعنى السعادة ابدا وهم بعيدون عنى
      وفى حين يعطى الاسلام الزوج الحق ان يتمتع بالنساء الى اقصى الحدود الممكنة يحرم المراة من حقها الطبيعى فى الاستمتاع و اشباع رغبتها الطبيعية مع زوج واحد

      16__ حديث "لا تسق ماءك زرع غيرك"والاية"واولات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن"
      هنا ينهى محمد عن الزواج ومعاشرة المراة الحامل
      ويامر الاسلام المراة الحامل ان تنتظر تسعة اشهر لتضع حملها وتستطيع الزواج مرة اخرى
      وهذا تعنت و ظلم للمراة وحرمان لها من استئناف حياتها الزوجية مع زوج جديد
      وتسعة شهور مدة طويلة جدا تحرم المراة فيها من الجنس فى حين لا يحرم الاسلام الرجل من الجنس ولو ليوم واحد
      والمراة الحامل لا يمكن ان تحمل مرة اخرى فتنتفى بذلك حجة اختلاط الانساب
      وقد دافعوا عن الحديث فقالوا يمكن ان يحدث اختلاط الانساب اذا اجهضت المراة واخفت اجهاضها وحملت من الزوج الجديد ثم ادعت نسبه الى الاب المتوفى لتحصل على الميراث او النفقة فى حالة الطلاق
      وهذا مستحيل عمليا لانه اذا حدث اجهاض فان الدم يستمر اربعون يوما هى مدة النفاس ثم تمر فترة حتى يحدث التبويض والحمل من الزوج الجديد وبهذا يتاخر موعد الولادة ويستحيل نسب المولود للزوج السابق
      وبهذا لا يوجد مبرر لمنع زواج المراة الحامل الا التعنت والاضطهاد والظلم للمراة


      17__ الاسلام أقر للزوج حق "القوامة" لتأديب زوجته، فجعل له الحق في ضربها وتأديبها، فمن حقه أن يؤنبها، فإن لم تنته، فليهجرها في المضجع[أي لا يمارس معها الجنس كعقاب] وإذا لم يتحقق له ما يريد، فله أن يضربها قال تعالي:" فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن" (النساء 34)،فوضع جميع الحلول في يد الرجل وحده، أما المرأة هذا "الشيء" فعليها السمع والطاعة وتقبل الإهانة والضرب.




      18__ قد جعل القرآن الرجل في مصاف الآلهة وأسماه "بعل"، الذي هو اسم إله قديم كان يعبد في بعلبك وهليوبلس، وقيل إنه كان معبود آل"يونس"، أو بعض الشعوب السامية الأخرى، وبه سمي العرب بعض الأصنام التي كانوا يعبدونها، فلفظ بعل = إله، فالرجل كما ورد في القرآن في نظر زوجته إله، وواضح من استخدام لفظ بعل للرجل ما فيه من قوة وتفوق للرجل على المرأة ، وتحقير لشأنها نقرأ في القرآن:" وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضاً" (النساء 128) وقوله أيضاً:"ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن" (النور 31)،في حين أنه ورد في القرآن نفسه أن "بعلاً" كان أحد الآلهة التي كانت تعبد من دون الله، قال تعالى:"أتدعون بعلاً وتذرون أحسن الخالقين" (الصافات 125)، يقول الطبري في تفسير هذه الآية:"قال مجاهد وعكرمة وقتادة والسدي : البعل بلغة اليمن الرب. وسمع ابن عباس رجلاً من أهل اليمن يسوم ناقة بمني فقال: من بعل هذه؟ أي من ربها، ومنه سمي الزوج بعلاً"(الإمام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن في تفسيره سورة الصافات). ُجعل الرجل في درجة إله للمرأة، وعلى المرأة طاعته وخدمته طاعة العبد للسيد.



      وعندما نقارن حقوق الزوج بحقوق الزوجة فى الاسلام نجد ان حقوق الزوج على زوجته عظيمة جدا بالمقارنة بحقوق الزوجة المتواضعة جدا وهذا مظهر من مظاهر التمييز ضد المراة والظلم لها وعدم المساواة ولماذا لم يعط الاسلام المراة نفس الحقوق المبالغ فيها واختص يها الرجل فقط؟

      الاحاديث التى تبين حقوق الزوج فى الاسلام


      1__ لو كنت امرا احدا ان يسجد لاحد لامرت المراة ان تسجد لزوجها
      هنا يساوى محمد الزوج بالاله فى مكانته بالنسبة للزوجة اى ان الزوج فى مقام الاله والزوجة فى مقام العبد وفى هذا تعظيم كبير للزوج وتحقير واهانة للزوجة .والحياة الزوجية مشاركة وتواصل وليست علاقة بين اله وعبد

      2__ ان من حقه عليها ان لو كان من فرقه الى قدمه صديد فلحسته ما وفته حقه
      فى هذا الحديث يامر محمد الزوجة ان تلحس الصديد بلسانها عن جسد زوجها ومع ذلك لا توفيه حقه
      وفى هذا تحقير واهانة للمراة و اقلال من شانها وقدرها وتعظيم غير منطقى للزوج

      3__ لو رضى الله عن احدكم اصلح له دابته و امراته
      هنا يذكر محمد الزوجة مساوية للدابة و كانها مجرد اداة يستخدمها الرجل فى حياته لتخدمه وهذا هو قدر المراة ومكانتها المتدنية فى الاسلام

      4__ انظرى الى زوجك فانه جنتك ونارك""من ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة"
      هنا يرهن محمد دخول المراة الجنة برضا زوجها عليها اى ان علاقتها الخاصة بالله ورحمته او عذابه تعتمد اعتمادا مباشرا على الزوج فبيده وبارادته يستطيع ان يدخلها الجنة او النار وهنا يصل الزوج الى مكانة الاله بالنسبة للزوجة
      وفى هذا الحديث اختصار للعبادة كلها فى طاعة الزوج فقط فاذا كانت المراة لا تقيم الفرائض وترتكب المعاصى ولكنها ترضى زوجها فهى تدخل الجنة رغم ذلك
      واذا كان الزوج فاسقا وامرها بالمعاصى فهى تطيعه وترضيه وتدخل الجنة

      5__ اذا امرها اطاعته واذا نظر اليها سرته واذا غاب عنها حفظته فى نفسها وماله
      هنا يامر الاسلام المراة بالغاء عقلها وارادتها تماما وطاعة الزوج طاعة عمياء والاسلام يريد المراة كما مهملا لا قيمة له فى الحياة ولا دور لها غير تنفيذ اوامر زوجها وطاعته وارضاؤه كشرط لدخول الجنة بصرف النظر عن رغباتها و مشاعرها

      6__ من باتت هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح""اذا اراد الرجل جماع زوجته اجابته ولو كانت على ظهر جمل"
      يؤكد الاسلام تاكيدا تاما على وجوب استجابة الزوجة لرغبة زوجها الجنسية فورا مهما كانت الموانع وبصرف النظر عن رغبتها واستعدادها النفسى واهم شيئ ان يشبع الزوج رغبته ويقضى شهوته ويستمتع ولايهم ان تستمتع هى ايضا
      واذا رفضت لاسباب منطقية فانها معرضة لغضب الله وعذابه ولعنة الملائكة
      ولم يذكر محمد حديثا واحدا او اية تامر الزوج بتلبية رغبة زوجته رغم عدم رغبته هو وذلك ارضاء لها و لاشباعها

      7__ اذا صلت المراة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها واطاعت زوجها دخلت من اى ابواب الجنة شاءت
      وهنا يضع محمد شرط لدخول الزوجة الجنة ان تطيع زوجها وترضيه حتى لو كان هذا الزوج سيئ الخلق و العشرة و يؤذيها نفسيا وبدنيا


      8__ في الحديث القائل:"تفسد صلاة الرجل إذا مر أمامه كلب أسود أو حمار أو امرأة"

      ساوي المرأة بالكلب والحمار.


      9__ لا تمنعوا اماء الله مساجد الله"يتناقض مع "صلاة المراة فى بيتها افضل من صلاتها فى مسجد قومها وصلاتها فى غرفتها افضل من صلاتها فى دارها
      اي ان المرأة تاخذ اقصى اجر وثواب كلما كانت صلاتها فى مكان داخلى بعيد فى بيتها لتكون بعيدة عن عيون الناس
      واي امرأة تريد مزيدا من الثواب ستفضل الصلاة فى البيت ولن تذهب الى المسجد
      وهكذا يحرم الاسلام المراة من الخروج حتى للصلاة

      10
      __ قال عمر بن الخطاب "لا يسال الرجل فى امرين :لم ضرب امراته ولم عدد؟"
      وهنا يؤكد عمر ان ليس من حق احد ان يعاتب الزوج لم ضرب زوجته فهو من حقه ان يضربها حين يشاء دون اى لوم او منع ولا يمنعه احد ان يتزوج على زوجته لان هذين الحقين كفلهما له القران
      هذا منتهى الظلم والاهانة للمراة وليس غريبا ان يقول عمر هذا القول الظالم المهين الذى يوضح مهانة المراة ومذلتها فى الاسلام.


      آما فى الغرب اذا ضرب الرجل زوجته فانها تتصل بالشرطه ويذهب الزوج الى السجن ليقضى عقوبته وجزاؤه على جريمته فى حق زوجته
      واذا اكتشفت خيانته مع امراة اخرى فمن حقها ان تحصل على الطلاق بالقانون وتحصل على نصف امواله وتذهب وتتزوج رجلا اخر مخلص لا يخونها
      وهذا عدل لان هذه الاموال من حق الزوجين معا لانهما جمعا هذا المال معا فى كفاح مشترك فمن العدل ان يقسم بينهما عند الطلاق
      وفى الشرع الاسلامى يرمى الزوج لزوجته ببعض المال عند الطلاق وهو الفتات من ثروته التى شقت زوجته معه لجمعها والمحكمة تحكم لها بالنفقة بعد عذاب فى المقاضاة وتكون النفقة اقل القليل ولا يغنى شيئا ولا يكفى لها لاولادها فتعيش بعد الطلاق مهينة ذليلة

      في الغرب المرأه وزيرة ورئيسة دولة ووصلت الى الفضاء فيما المرأة المسلمة لا زالت لا تستطيع السفر بدون محرم او حتى التنقل داخل مدينتها بدونه.




      وهنا نتساءل .. هل حقااا كرم الاسلام المرأه ؟؟؟!!! ام توجد حكمةٌ نجهلها في إذلال المرأة وحرمانها من حقها في الحياة كإنسان وشريكٌ فاعلٌ لا يقل عن الرجل أهميةٍ إن لم نقل يزيد عليه في كونه عنصر الخلق الأول ..!

















    • الاسلام كرم المرأه وحفظها من الفجور

      وما نراه من عري وفجور هو من اجل

      التكسب لا غير......الله يستر علينا

      وعلى الجميع جزاك الله كل خير

      تقبلي مروري غاليتي اختك

      سحورة
    • السلام عليكم






      نلاحظ دائما ان الملحدين دائما ما يبحثون عن طرف خيط لتشكيك
      في الإسلام حتى و لو بالكذب و التدليس و التزوير و من المواضيع
      الشائكة التي يحاول هؤلاء بها اثبات أن الإسلام على باطل موضوع
      "المرأة"

      و لتحقيق غرضهم هذا و كسب المرأة المسلمة في صفهم
      و منع نساءهم من الدخول في هذا الدين يستعينون بالأحاديث
      النبوية أو بالقرآن الكريم فيأخدون إما نصف الآية أو الحديث
      الذي يخدم مصالحهم أو يشرحونه على هواهم...

      قال صلى الله عليه و سلم:
      ( النساء ناقصات عقل ودين )

      قال عز و جل:
      ( و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن )

      قال عز وجل:
      (يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن)

      و قال عز و جل:
      (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ...)

      قال عز و جل:
      (و للذكر مثل حظ الانثيين)

      قال عز و جل:
      (الرجال قوامون على النساء)

      قال عز و جل:
      (وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا)

      رغم أن هناك آيات كثيرة و أحاديث كثيرة من هذا القبيل يستخدمها
      المشركون كدليل لإقناع المرأة بأن الإسلام ظلمها و سلبها
      حريتها إلا أنني اكتفيت بهذا القدر...

      نأتي إلى أول حديث و هو حديث الرسول صلى الله عليه و سلم:
      (النساء ناقصات عقل و دين)
      من يقرأ الحديث لأول وهلة و لا تكون له دراية عميقة في الدين
      يصدق به و يقول أن الإسلام فعلا ظلم المرأة و أنقص من قيمتها
      معنى نقصان عقل المرأة من جهة الرسول عليه الصلاة و السلام
      عدم قدرتها على التذكر أو نسيان بعض الأمور و خصوصا في
      الشهادة مصداقا لقوله تعالى:
      (واستشهدوا شهيدين من رجالكم. فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى)

      و أما بالنسبة لنقص الدين فهذا بأمر من الله عز و جل فالمرأة في الحيض
      و النفاس لا تصلي و لا تقضيها و لا تصوم و قد أمرت بعدم قضاء الصلاة
      رفقا بها لأن في اليوم خمس صلوات و أيام الحيض و النفاس طويلة
      و حديث الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام لا يعني نقصان عقلها
      في الدين و العقل في كل شيء بل في عدم أدائها للصلاة و الصيام بأيام الحيض و النفاس فقط و الإستعانة بأخرى في الشهادة ...

      قوله عز و جل:
      (و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن)
      هنا لم يقصد الله عز و جل كل النساء بل قصد النساء اللاتي لا يطعن أزواجهن
      فيما أمر الله و نلاحظ أنه لم يبدأ جل و علا بالضرب بل بدأ بالهجر و إذا لم ينفع
      الهجر فالضرب...

      قال عز و جل:
      (يا ايها النبي قل لازواجك و بناتك و نساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن )
      بسبب ترك الناس لهذه الآية و عدم تطبيقها تنتشر الفتن و أصبح الرجال
      يشعرون ببرود نحو النساء اللاتي يلبسن ملابس لجذب الإنتباه فالغرض من تغطية
      الأنثى لجسدها تعزيز نفسها و تكريمها بحيث لا يرى تلك المناطق المستورة إلا زوجها...ألا تجسد الفتاة التي تبدي مناطق محرمة لكل من هب و دب كالسلعة بدون ثمن فهذا الرجل الأجنبي التي تبدي له زينتها لم يدفع شيئا لا أقصد هنا بائعات الهوى و لكنه لم يطلبها من أهلها معززة مكرمة لم يحضر لا مهرا و لا شيئا
      و لكن الغرب يفسرون هذا بأنه كبت للمرأة و سلب لحريتها...

      قال عز و جل:
      (و للذكر مثل حظ الأنثيين)
      هذا من جهة الإرث ألا نسأل أنفسنا لما جعل الله للذكر مثل حظ الأنثيين
      سأجيبكم الرجل إذا أخذ نصيبه من الإرث فعليه أن يصرف على عائلته من هذا الإرث أو أن يلبي طلباتها هذا إذا كان متزوجا و إذا كان عازبا فعليه تقديم المهر ووو و لكن المرأة حتى و لو كانت متزوجة أو مطلقة فهذا المال لها وحدها و ليس عليها مشاركة أحد فيه إلا برضاها...
      أما في مسألة ثانية أثثبتتها التحاليل الطبية هي مسألة الرضاعة فإن في ثدي المرأة التي أنجبت ولدا ضعف الحليب في ثدي المرأة التي أنجبت بنتا و من هنا
      نستطيع أن نثبت آية :
      (الرجال قوامون على النساء)
      بصفة عامة الرجال قوامون على النساء في كل شيء لكن المرأة متميزة
      في بعض الأشياء كونها كأم صالحة مربية الأجيال و لهذا قد وضع الله الجنة تحت أقدام الأمهات ...

      قوله عز و جل:
      (و إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع، فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةِ أو ما ملكت أيمانكم)

      وضع الله عز وجل هذه الآية لحل عدة مشاكل تواجه الكائن البشري و خاصة المرأة فعندما تتعدد الزوجات تنقص العنوسة إذ لا يلجأ الرجل إلى العشيقات فمن حقه أن يتزوج الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة و بذلك تنقص الأمراض التي انتشرت في عصرنا هذا بسبب العلاقات الغير شرعية و مسألة الإنجاب أيضا
      و إذا كانت زوجته الأولى مريضة لا أمل من شفاءها فله الحق بالزواج من أخرى و هذا كله شرط العدل فإن خاف من الظلم فيكتفي بواحدة..

      بعد كل هذا و أكثر
      هل تعتقد أن الإسلام ظلم المرأة أم كرمها؟


      ايتها الفاضله هذا ليس من معقولك ولذلك لم اكتب ما يستحق ان ارد به عن دين الله ولاكن ادعوك وانت في هذا الشهر الفضيل بان تتوجهي الى الله عزوجل وتستغفريوتتوبي اليه انه هو التواب الغفور 000هذا كثيرا ما نقرأة وهو اما من ملحدا او من اعداء الاسلام
    • bint alaraimi كتب:


      نلاحظ دائما ان الملحدين دائما ما يبحثون عن طرف خيط لتشكيك
      في الإسلام حتى و لو بالكذب و التدليس و التزوير و من المواضيع
      الشائكة التي يحاول هؤلاء بها اثبات أن الإسلام على باطل موضوع
      "المرأة"

      و لتحقيق غرضهم هذا و كسب المرأة المسلمة في صفهم
      و منع نساءهم من الدخول في هذا الدين يستعينون بالأحاديث
      النبوية أو بالقرآن الكريم فيأخدون إما نصف الآية أو الحديث
      الذي يخدم مصالحهم أو يشرحونه على هواهم...


      اولا اشكرك اختي على المشاركه في موضوعي

      ثم اين التدليس والكذب في موضوعي اللي كتبتها احاديث صحيحة وايات من القران وتفسيرها على حسب علماء الاسلام ليس على هواي






      (النساء ناقصات عقل و دين)
      من يقرأ الحديث لأول وهلة و لا تكون له دراية عميقة في الدين
      يصدق به و يقول أن الإسلام فعلا ظلم المرأة و أنقص من قيمتها
      معنى نقصان عقل المرأة من جهة الرسول عليه الصلاة و السلام
      عدم قدرتها على التذكر أو نسيان بعض الأمور و خصوصا في
      الشهادة و حديث الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام لا يعني نقصان عقلها
      في الدين و العقل في كل شيء بل في عدم أدائها للصلاة و الصيام بأيام الحيض و النفاس فقط و الإستعانة بأخرى في الشهادة ...

      عزيزتي معنى النقص في العقل اي ان مخ المرأة "انقص" من مخ الرجل
      و العلم الحديث اشار الى عدم وجود هذا النقص في مخ المرأة ومقارنته بمخ الرجل عدا الجزء ْ الصنوبري الذي يكون في مقدمة الرأس والمسؤول عن استقرأء الاحداث قبل وقوعها , يكون عند المرأة اكبر من الرجل اما الملكات الاخرى فلا يوجد اختلاف بينهما ولكن المرأة المسلمة تربى على إنها ناقصة عقل ودين الى ان تقتنع بهذا النقص أغلب النساء وليس الرجال فقط , الدكتورة لحاظ الغزالية الباحثة العراقية في مجال علم الهندسة الوراثية والحائزة على جائزة علمية عالمية لتميزها في هذا المجال العلمي الدقيق , أكدت ان عقل المرأة لايختلف عن قل الرجل وان هذا الادعاء باطل ,وللعلم كانت المهندسة المعمارية زها حديد على رأس خمس وعشرين مفكرا في العالم ,اليس من السخرية ان تكون زها حديد ناقصة عقل ودين لانها مسلمة بينما يختارها الغرب الاولى على المفكرين في العالم ؟!



      (و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن)
      هنا لم يقصد الله عز و جل كل النساء بل قصد النساء اللاتي لا يطعن أزواجهن
      فيما أمر الله و نلاحظ أنه لم يبدأ جل و علا بالضرب بل بدأ بالهجر و إذا لم ينفع
      الهجر فالضرب...

      الضرب هو شكل من أشكال الإهانة والاحتقار للمرأة ولا يمكن تبريره بأي شكل من الأشكال
      وهل بإمكان أية مخلوقة مضطهدة ( التي امتنع زوجها الإتصال الجنسي معها مثلاً والذي هو من حقها بموجب عقد النكاح ، ونبّهته إلى سلوكه المخالف لعقد الزواج ، وأزاء إصراره على الامتناع ، لم تعد تخدمه وتكلمه ، لعلّ وعسى .. ؟ . وإذا استمر هذا الزوج بتعنته .. هل يوقَع الضرب عليه أيضاً قبل تحقق الطلاق .. ان العدالة من صفة الإله الأولى .. كيف يفضل الرجل في هذه الحالة وحالات أخرى كثيرة ولا تنصف المرأة ..


      [B]قال عز و جل:

      (يا ايها النبي قل لازواجك و بناتك و نساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن )
      بسبب ترك الناس لهذه الآية و عدم تطبيقها تنتشر الفتن و أصبح الرجال
      يشعرون ببرود نحو النساء اللاتي يلبسن ملابس لجذب الإنتباه فالغرض من تغطية
      الأنثى لجسدها تعزيز نفسها و تكريمها بحيث لا يرى تلك المناطق المستورة إلا زوجها...ألا تجسد الفتاة التي تبدي مناطق محرمة لكل من هب و دب كالسلعة بدون ثمن فهذا الرجل الأجنبي التي تبدي له زينتها لم يدفع شيئا لا أقصد هنا بائعات الهوى و لكنه لم يطلبها من أهلها معززة مكرمة لم يحضر لا مهرا و لا شيئا
      و لكن الغرب يفسرون هذا بأنه كبت للمرأة و سلب لحريتها...


      لماذا كل شيء متعلق بالرجل وشهوته على حساب المرأه؟؟!
      [/B]


      [B](و للذكر مثل حظ الأنثيين)

      هذا من جهة الإرث ألا نسأل أنفسنا لما جعل الله للذكر مثل حظ الأنثيين
      سأجيبكم الرجل إذا أخذ نصيبه من الإرث فعليه أن يصرف على عائلته من هذا الإرث أو أن يلبي طلباتها هذا إذا كان متزوجا و إذا كان عازبا فعليه تقديم المهر ووو و لكن المرأة حتى و لو كانت متزوجة أو مطلقة فهذا المال لها وحدها و ليس عليها مشاركة أحد فيه إلا برضاها...
      [/B]

      كلامك مناقض تماما للواقع الاسلامي .. مالها لها وحدها ؟!!.. وماذا لو امرها بعلها بان ياخذه ؟؟ اليس طاعته واجبه؟؟!.. الا يوجب دخولها الجنه رضاه ..وماذا عن جواز المسيار الذي حلله علماء الاسلام الذي فيه تتخلى المرأه عن حق السكن والمبيت والنفقة وربما هي تنفق عليه؟


      كود المصدر

      1. [COLOR=blue](الرجال قوامون على النساء)[/COLOR]
      2. [COLOR=blue]بصفة عامة الرجال قوامون على النساء في كل شيء لكن المرأة متميزة[/COLOR]
      3. [COLOR=blue]في بعض الأشياء كونها كأم صالحة مربية الأجيال[/COLOR]

      متميزه !! لاتعليق



      قوله عز و جل:
      (و إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع، فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةِ أو ما ملكت أيمانكم)

      وضع الله عز وجل هذه الآية لحل عدة مشاكل تواجه الكائن البشري و خاصة المرأة فعندما تتعدد الزوجات تنقص العنوسة إذ لا يلجأ الرجل إلى العشيقات فمن حقه أن يتزوج الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة و بذلك تنقص الأمراض التي انتشرت في عصرنا هذا بسبب العلاقات الغير شرعية و مسألة الإنجاب أيضا
      و إذا كانت زوجته الأولى مريضة لا أمل من شفاءها فله الحق بالزواج من أخرى و هذا كله شرط العدل فإن خاف من الظلم فيكتفي بواحدة..


      بالنسبه للحجة هذه فتوجد إحصائية رسمية للسكان في سوريا ، أفادت بزيادة طفيفة لعدد الذكور عن الإناث وفي مصر يزيد عدد الشباب العزاب على عدد العازبات من الفتيات
      هذه الأرقام تدحض فرضية تعدد الزوجات لزيادة عدد النساء ،،

      بالنسبه لشرط العدل الاية "ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم "
      تؤكد هذه الاية ان العدل مستحيل بين الزوجات ومع ذلك اقر الشرع التعدد فالنتيجة المؤكدة هى حتمية تعرض الزوجات للظلم
      وفى الواقع انه يجب ان تحتل زوجة منهن مكانة محظية عند الزوج ويكون ذلك على حساب الزوجات الاخريات
      وهنا يتضح التناقض بين الاقرار بعدم العدل واباحة التعدد فى نفس الوقت.

      والذي يقول يقول ان الزواج الثانى افضل من الزنا اقول ولماذا لا يكتفى الرجل بواحدة ويخلص لزوجته كما تفعل هى معه ؟!
      ونفس المبدا يطبق على المرأة فالزواج الثانى لها افضل من الزنا ايضا .




      بعد كل هذا و أكثر
      هل تعتقد أن الإسلام ظلم المرأة أم كرمها؟



      أي هذا وأي اكثر؟؟؟!!!
      انتي مارديتي الا على بعض النقاط ورد ليس منطقي ولا معقول
      هذا غير اني مااكتبت اشياء كثيره مراعاة لمشاعركم!




      ايتها الفاضله هذا ليس من معقولك ولذلك لم اكتب ما يستحق ان ارد به عن دين الله ولاكن ادعوك وانت في هذا الشهر الفضيل بان تتوجهي الى الله عزوجل وتستغفري وتتوبي اليه انه هو التواب الغفور ..



      استغفر واتوب من ايش ؟؟ اني اعمل عقلي ؟؟!!! الا يأمرنا الله بالتفكر وأعمال العقل ؟؟
    • ساحرةالبشر كتب:

      الاسلام كرم المرأه وحفظها من الفجور



      وما نراه من عري وفجور هو من اجل


      التكسب لا غير......الله يستر علينا


      وعلى الجميع جزاك الله كل خير


      تقبلي مروري غاليتي اختك



      سحورة


      :)
      سعيده ان الموضوع اعجبك !
      وتسلمي ع المرور
    • السلام عليكم



      اولا ومن النا حيه العلمية فقد ثبت علميا وطبيا بان المرأة غير مؤهله فسيولوجيا بأن تكافئ الرجل

      وذلك لطبيعتها الخاصة وبأمكانك بأن تسألي اى طبيبة لماذا لاتجري عملية جراحية000


      - ثانيا المقارنه بالغرب ففي تصوري انتي لم تعيشي او تذهبي الى هناك والا لما سرتي

      استشهادك بهم لان المرأة في الغرب ليست سوى وعاء جنسي لكل من هب ودب وفي اى وقت وفي

      أى مكان 000

      الغرب اباح الانديه للعراه واباح الانديه لتبادل الزوجات فأذا هذه الحقوق التي تنقص المرأة

      المسلمة فأننا نقول لكم انتم الملحدون الا دينيون والقلانيون ابتعدوا فاننا كرمنا بالاسلام

      -انتي تكلمتي عن الطلاق في المجتمع الاسلامي ولم تظهري ما بداخل المجتمع الغربي من مشاكل

      جمة يعانيها من الطلاق والتفكك الاسري 000

      - انظري الى ملايين الاطفال بدون أباء في المجتمع الغربي اللقطاء وقد نسبوا الى أمهاتهم 000

      - الغرب دسا تيرهم تبيح بيع المخدرات وتزاوج الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة والحيوان

      نحن كرمنا الاسلام ورفع من قدرنا وأحاطنا بقدسية 000

      - هذا الكلام العقلاني اقول لمن كتبه بأن ينتقد فيلسوف الغرب الاكبر ارسطو والذي منع اعطاء المرءة

      الحق في التصويت كذلك منع العبيد من ذلك حيث قال تدخل العبيد في السياسة يبعث على المفسدة

      -عليك تتبع الفضائيات الغربيه لتتعرفي على قيمة المرأة انتم تبحثون عن قشور

      - ان القول بالعقلانيه امر عليكم لا لكم وذلك لانكم استشهتم برواية اشبه بمخالفتها للدلليل العقلي

      اعيد عليك الرجوع الى خالقك والابتعاد عن مبعثري النفايات في الطريق فأنها مسمومه

      تقديري
    • أختي الفاضلة / أغلقت الموضوع وذلك لتعارض مضمونه على ما نصت عليه الأيات القرآنية في كثير من الجوانب الواردة فيه:ـ
      فمن يا أختي الفاضلة أزح عن المرأة بعض العادات التي كانت تمارس ضدها التي كانت سائدة قبل الإسلام مثل وأد البنات والرقيق وغيرها من الأمور التي تسي بحق وكرامة المرأة ، ومن أعطاءها الحقوق وكفل حقها في المعاشرة بالمعروف ، ومن أعطى المرأة حقها في الميراث وغيرها من الأمور التي عزز وكرم المرأة ، فعندما ندرج موضوع يجب أن نفهم ما يتطرق إليه كوننا كأمة مسلمة وليس فقط أن نلصق أي موضوع به شيء من التناقض ويتعارض مع ما نصت عليه الآيات القرآنية لأن بعض المواضيع يكتبها أشخاص يجهلون أمور الدين أو يتعمدون تفسير الآيات القرآنية والأحاديث بعيدا عن ما نصت عليه وربما هؤلاء الأشخاص ليسوا من ملتنا لهم أغراض وأهداف أخرى .