مسقط- راشد بن أحمد البلوشي
تصوير المعتصم البلوشي
أثارت الأمسية الرمضانية التي عقدت مساء أمس الأول في غرفة تجارة وصناعة عمان، عدة قضايا تتعلق بشبكة الصرف الصحي، حيث استضافت الغرفة الرئيس التنفيذي لشركة حيا المهندس عمر الوهيبي، بحضور رئيس غرفة تجارة وصناعة عمان سعادة خليل بن عبداللة الخنجي، وعدد من المسؤولين في القطاع الحكومي والخاص.
وقدم المهندس الوهيبي نبذة عن الشركة قائلاً: "تأسست حياة للمياه في ديسمبر عام 2002 كشركة مساهمة عمانية مقفلة، مملوكة بالكامل لحكومة سلطنة عمان، بهدف تصميم وتنفيذ وإدارة مشروع مسقط للصرف الصحي في محافظة مسقط. وتبلغ فترة الامتياز في العقد المبرم بين الحكومة والشركة 30 سنة تنتهي في عام 2036م. تقوم الشركة حاليا بتقديم خدمة الصرف الصحي لما يقارب من 24% من سكان محافظة مسقط، وتبلغ كمية المياه المعالجة المنتجة حاليا قرابة 60 ألف متر مكعب في اليوم، يتم إنتاجها من 12 محطة معالجة، وتباع حالياً معظم الكمية المنتجة من المياه المعالجة الى بلدية مسقط، وبعض المجمعات السكنية الكبرى، حيث تستعمل لأغراض الري من خلال شبكة للمياه المعالجة يبلغ طولها قرابة 100كم"، مشيراً إلى أن تكلفة المشاريع تقدر بـ 1.64 بليون ريال عماني، و"أن عدد المشتركين بلغ أربعة وعشرين ألفا".
وحول سؤال لأحد الحاضرين، تطرق فيه إلى موعد المناقصات والمناطق التي تشملها، أجاب الوهيبي: "سيتم تنفيذ قرابة الـ 590 كم من خطوط شبكة الصرف الصحي وشبكة المياه المعالجة، لربط جميع المباني الواقعة، في منطقة ساحل السيب، وتنفيذ10.000 وصلة منزلية، كما سيتم ضمن نفس المشروع تنفيذ 10 محطات للتفريغ الهوائي، وتصل التكلفة الإجمالية للمشروع 86 مليون ريال عماني، كما سيتم تنفيذ 454 كم من خطوط شبكة الصرف الصحي لربط جميع المباني الواقعة بمنطقة المعبيله الجنوبية وتنفيذ 6400 وصلة منزلية، وضمن نفس المشروع سيتم تنفيذ 10 محطات للتفريغ الهوائي، وتصل التكلفة الإجمالية للمشروع 58 مليون ريال عماني".
وأضاف "لقد تم الانتهاء من مخطط العامرات وستكون هناك ثلاث شبكات ونحاول أن ننسق مع بدية، في حين أن ولاية قريات لم يأت دورها وهناك أولويات حسب الكثافة السكانية، ووفقاً للبرنامج سوف ننتهي في العام 2018م تقريبا".
من جانبه؛ علق المهندس عبدالله الهاشمي على مشروع الصرف الصحي قائلاً: "نفذ المشروع في مدينة مكتظة بشوارعها ونحن مضطرون أن نحفر هذه الممرات والشوارع ومن أهم التحديات والعوائق التي تواجهنا، تحدٍ كبير يتعلق في انسياب الحركة المرورية"، مضيفاً "نقطع بعض الشوارع والمسارات ولدينا 10 مقاولين وهناك طاقم كبير من الاستشاريين ويتم متابعة كل هذه المشاكل ونحاول أن ننجز المشروع في وقت مبكر.
وحول توقف المشروع قال: "إن هذا التوقف بسبب ما تواجه الشركة من مشاكل في التخطيط العمراني وصعوبة بعض المناطق ونحن نقوم بالتنسيق مع الجهات المختصة بهذا الشأن.."
وعوداً على بدء؛ قال الوهيبي عن الأحياء القديمة، نحن بصدد تعديل في مشروع روي وبلدية مسقط لديها توجه لإعادة تأهيل بعض الأماكن في مطرح وبسبب عدم وجود ممرات داخل مطرح سيؤجل تنفيذ مشروع الصرف الصحي".
وأضاف الوهيبي إلى أن "مجموع العاملين في الشركة بلغ 451 موظفا يعملون في مختلف التخصصات، ونسبة التعمين تصل إلى 70%، كما بلغ عدد العاملين لدى المقاولين المنفذين لمشاريع الشركة المختلفة قرابة الـ5000 عامل، وتقوم وزارة القوى العاملة بإلزام المقاولين بنسب التعمين المقررة".
ومن جانب آخر؛ أوضح الوهيبي أن الشركة تقوم في الوقت الحالي بإنشاء مشروع في ولاية العامرات، وذلك لمعالجة المخلفات الصلبة الناتجة عن معالجة مياه الصرف الصحي، وسيتم إنشاء مصنع تصل طاقته الإنتاجية إلى 40 ألف طن سنويا، وذلك بهدف تحويل هذه المخلفات إلى أسمدة عضوية، ومن المتوقع البدء في التشغيل التجريبي للمصنع خلال النصف الثاني من هذا العام، على أن يبدأ الإنتاج الفعلي عام 2011م". ومن المقرر أن يساهم إنتاج المصنع في دعم السوق المحلي بكمية من الأسمدة العضوية ما يعني الحد من عملية الاستيراد وسد حاجة السوق محليا.
وأشار إلى أن الحفريات التي تقوم بها الشركة تهدف إلى مد شبكات الصرف الصحي بأنابيب لتسهيل عملية توصيل شبكة الألياف البصرية، من أجل أن تصل إلى كل منزل تصله شبكة الصرف الصحي في محافظة مسقط، وذلك سوف يسهل في عملية تطوير نظام الاتصالات في مسقط.
وتعتبر الحفريات المنفذة من قبل مقاولي الشركة، من أكبر المخاطر التي ترافق عملية تنفيذ شبكة الصرف الصحي، حيث يتم تنفيذ المشروع في مدينة قائمة، ومكتظة بالسكان، ومزدحمة مروريا، الأمر الذي يتطلب طلب أعمال تنفيذ الشبكة والقيام بحفريات تكون عميقة نسبيا في معظم الأحيان. وتشترط الشركة على المقاولين المنفذين للمشروع القيام باتخاذ جميع احتياطات السلامة اللازمة كحواجز الحماية واللوحات الارشادية المتعلقة بجوانب السلامة، كما يتواجد وبشكل دائم فريق متخصص لمتابعة اجراءات السلامة المطلوبة. وعلى الطرق الرئيسية يستخدم مقاولو المشروع نظام حفر الأنفاق للحد من قطع الطرق الرئيسية حيث تعتمد هذه التقنية على وضع آلات حفر عملاقة في نقاط محددة تقوم بالحفر بشكل أفقي دون الحاجة إلى إنشاء خنادق مفتوحة.
وبعد أن تم الانتهاء من الخطوط الرئيسية يتم الآن ربط المباني مباشرة بالشبكة، التي شملت 1500 مبنى، إذ أن المشروع يتضمن تنفيذ 380 كم من خطوط شبكة الصرف الصحي وشبكة المياه المعالجة، وضم المشروع عينه تنفيذ المرحلة الأولى من خط النقل الرئيسي لولاية بوشر، إضافة إلى محطة ضخ رئيسية بمنطقة العذيبة، وتوصيل 4500 منزل ومبنى بكل من العذيبة والغبرة وقد بلغت تكلفة المشروع 53 مليون ريال عماني.
وأكد الوهيبي أنه تم البدء في التشغيل التجريبي للمحطة حيث تم تنفيذ محطة المعالجة بالقرب من موقع المحطة السابق في الأنصب، وتصل الطاقة الاستيعابية للمحطة 55.000 متر مكعب من المياه يوميا وقد بلغت التكلفة الإجمالية 36 مليون ريال عماني كما تم الانتهاء من تنفيذ المشروع.
ونفذ هذا المشروع لربط المباني والأندية الواقعة بالواجهة البحرية كمشروع الموج والمشاريع الأخرى، التي تنفذ في المنطقة وقد بلغت التكلفة الإجمالية 7 ملايين ريال عماني. كما تم تنفيذ المحطة بطاقة استيعابية تصل إلى معالجة 60.000 متر مكعب من المياه يوميا كمرحلة أولى، وصممت المحطة لاستيعاب أي توسعة مستقبلية لتصل طاقتها الاستيعابية إلى 80.000 متر مكعب في اليوم، وتصل التكلفة الإجمالية 88 مليون ريال عماني.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة حيا إلى أن طول الخط يصل 23 كم، ويقوم هذا الخط بنقل المياه المتدفقة من جميع شبكات الصرف الصحي في ولاية السيب إلى محطة معالجة المياه بالمنومة، كما يشتمل المشروع تنفيذ شبكة للصرف الصحي في منطقة مرتفعات المطار و3 محطات ضخ رئيسية. وتصل التكلفة الإجمالية للمشروع 55 مليون ريال عماني .
تصوير المعتصم البلوشي
أثارت الأمسية الرمضانية التي عقدت مساء أمس الأول في غرفة تجارة وصناعة عمان، عدة قضايا تتعلق بشبكة الصرف الصحي، حيث استضافت الغرفة الرئيس التنفيذي لشركة حيا المهندس عمر الوهيبي، بحضور رئيس غرفة تجارة وصناعة عمان سعادة خليل بن عبداللة الخنجي، وعدد من المسؤولين في القطاع الحكومي والخاص.
وقدم المهندس الوهيبي نبذة عن الشركة قائلاً: "تأسست حياة للمياه في ديسمبر عام 2002 كشركة مساهمة عمانية مقفلة، مملوكة بالكامل لحكومة سلطنة عمان، بهدف تصميم وتنفيذ وإدارة مشروع مسقط للصرف الصحي في محافظة مسقط. وتبلغ فترة الامتياز في العقد المبرم بين الحكومة والشركة 30 سنة تنتهي في عام 2036م. تقوم الشركة حاليا بتقديم خدمة الصرف الصحي لما يقارب من 24% من سكان محافظة مسقط، وتبلغ كمية المياه المعالجة المنتجة حاليا قرابة 60 ألف متر مكعب في اليوم، يتم إنتاجها من 12 محطة معالجة، وتباع حالياً معظم الكمية المنتجة من المياه المعالجة الى بلدية مسقط، وبعض المجمعات السكنية الكبرى، حيث تستعمل لأغراض الري من خلال شبكة للمياه المعالجة يبلغ طولها قرابة 100كم"، مشيراً إلى أن تكلفة المشاريع تقدر بـ 1.64 بليون ريال عماني، و"أن عدد المشتركين بلغ أربعة وعشرين ألفا".
وحول سؤال لأحد الحاضرين، تطرق فيه إلى موعد المناقصات والمناطق التي تشملها، أجاب الوهيبي: "سيتم تنفيذ قرابة الـ 590 كم من خطوط شبكة الصرف الصحي وشبكة المياه المعالجة، لربط جميع المباني الواقعة، في منطقة ساحل السيب، وتنفيذ10.000 وصلة منزلية، كما سيتم ضمن نفس المشروع تنفيذ 10 محطات للتفريغ الهوائي، وتصل التكلفة الإجمالية للمشروع 86 مليون ريال عماني، كما سيتم تنفيذ 454 كم من خطوط شبكة الصرف الصحي لربط جميع المباني الواقعة بمنطقة المعبيله الجنوبية وتنفيذ 6400 وصلة منزلية، وضمن نفس المشروع سيتم تنفيذ 10 محطات للتفريغ الهوائي، وتصل التكلفة الإجمالية للمشروع 58 مليون ريال عماني".
وأضاف "لقد تم الانتهاء من مخطط العامرات وستكون هناك ثلاث شبكات ونحاول أن ننسق مع بدية، في حين أن ولاية قريات لم يأت دورها وهناك أولويات حسب الكثافة السكانية، ووفقاً للبرنامج سوف ننتهي في العام 2018م تقريبا".
من جانبه؛ علق المهندس عبدالله الهاشمي على مشروع الصرف الصحي قائلاً: "نفذ المشروع في مدينة مكتظة بشوارعها ونحن مضطرون أن نحفر هذه الممرات والشوارع ومن أهم التحديات والعوائق التي تواجهنا، تحدٍ كبير يتعلق في انسياب الحركة المرورية"، مضيفاً "نقطع بعض الشوارع والمسارات ولدينا 10 مقاولين وهناك طاقم كبير من الاستشاريين ويتم متابعة كل هذه المشاكل ونحاول أن ننجز المشروع في وقت مبكر.
وحول توقف المشروع قال: "إن هذا التوقف بسبب ما تواجه الشركة من مشاكل في التخطيط العمراني وصعوبة بعض المناطق ونحن نقوم بالتنسيق مع الجهات المختصة بهذا الشأن.."
وعوداً على بدء؛ قال الوهيبي عن الأحياء القديمة، نحن بصدد تعديل في مشروع روي وبلدية مسقط لديها توجه لإعادة تأهيل بعض الأماكن في مطرح وبسبب عدم وجود ممرات داخل مطرح سيؤجل تنفيذ مشروع الصرف الصحي".
وأضاف الوهيبي إلى أن "مجموع العاملين في الشركة بلغ 451 موظفا يعملون في مختلف التخصصات، ونسبة التعمين تصل إلى 70%، كما بلغ عدد العاملين لدى المقاولين المنفذين لمشاريع الشركة المختلفة قرابة الـ5000 عامل، وتقوم وزارة القوى العاملة بإلزام المقاولين بنسب التعمين المقررة".
ومن جانب آخر؛ أوضح الوهيبي أن الشركة تقوم في الوقت الحالي بإنشاء مشروع في ولاية العامرات، وذلك لمعالجة المخلفات الصلبة الناتجة عن معالجة مياه الصرف الصحي، وسيتم إنشاء مصنع تصل طاقته الإنتاجية إلى 40 ألف طن سنويا، وذلك بهدف تحويل هذه المخلفات إلى أسمدة عضوية، ومن المتوقع البدء في التشغيل التجريبي للمصنع خلال النصف الثاني من هذا العام، على أن يبدأ الإنتاج الفعلي عام 2011م". ومن المقرر أن يساهم إنتاج المصنع في دعم السوق المحلي بكمية من الأسمدة العضوية ما يعني الحد من عملية الاستيراد وسد حاجة السوق محليا.
وأشار إلى أن الحفريات التي تقوم بها الشركة تهدف إلى مد شبكات الصرف الصحي بأنابيب لتسهيل عملية توصيل شبكة الألياف البصرية، من أجل أن تصل إلى كل منزل تصله شبكة الصرف الصحي في محافظة مسقط، وذلك سوف يسهل في عملية تطوير نظام الاتصالات في مسقط.
وتعتبر الحفريات المنفذة من قبل مقاولي الشركة، من أكبر المخاطر التي ترافق عملية تنفيذ شبكة الصرف الصحي، حيث يتم تنفيذ المشروع في مدينة قائمة، ومكتظة بالسكان، ومزدحمة مروريا، الأمر الذي يتطلب طلب أعمال تنفيذ الشبكة والقيام بحفريات تكون عميقة نسبيا في معظم الأحيان. وتشترط الشركة على المقاولين المنفذين للمشروع القيام باتخاذ جميع احتياطات السلامة اللازمة كحواجز الحماية واللوحات الارشادية المتعلقة بجوانب السلامة، كما يتواجد وبشكل دائم فريق متخصص لمتابعة اجراءات السلامة المطلوبة. وعلى الطرق الرئيسية يستخدم مقاولو المشروع نظام حفر الأنفاق للحد من قطع الطرق الرئيسية حيث تعتمد هذه التقنية على وضع آلات حفر عملاقة في نقاط محددة تقوم بالحفر بشكل أفقي دون الحاجة إلى إنشاء خنادق مفتوحة.
وبعد أن تم الانتهاء من الخطوط الرئيسية يتم الآن ربط المباني مباشرة بالشبكة، التي شملت 1500 مبنى، إذ أن المشروع يتضمن تنفيذ 380 كم من خطوط شبكة الصرف الصحي وشبكة المياه المعالجة، وضم المشروع عينه تنفيذ المرحلة الأولى من خط النقل الرئيسي لولاية بوشر، إضافة إلى محطة ضخ رئيسية بمنطقة العذيبة، وتوصيل 4500 منزل ومبنى بكل من العذيبة والغبرة وقد بلغت تكلفة المشروع 53 مليون ريال عماني.
وأكد الوهيبي أنه تم البدء في التشغيل التجريبي للمحطة حيث تم تنفيذ محطة المعالجة بالقرب من موقع المحطة السابق في الأنصب، وتصل الطاقة الاستيعابية للمحطة 55.000 متر مكعب من المياه يوميا وقد بلغت التكلفة الإجمالية 36 مليون ريال عماني كما تم الانتهاء من تنفيذ المشروع.
ونفذ هذا المشروع لربط المباني والأندية الواقعة بالواجهة البحرية كمشروع الموج والمشاريع الأخرى، التي تنفذ في المنطقة وقد بلغت التكلفة الإجمالية 7 ملايين ريال عماني. كما تم تنفيذ المحطة بطاقة استيعابية تصل إلى معالجة 60.000 متر مكعب من المياه يوميا كمرحلة أولى، وصممت المحطة لاستيعاب أي توسعة مستقبلية لتصل طاقتها الاستيعابية إلى 80.000 متر مكعب في اليوم، وتصل التكلفة الإجمالية 88 مليون ريال عماني.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة حيا إلى أن طول الخط يصل 23 كم، ويقوم هذا الخط بنقل المياه المتدفقة من جميع شبكات الصرف الصحي في ولاية السيب إلى محطة معالجة المياه بالمنومة، كما يشتمل المشروع تنفيذ شبكة للصرف الصحي في منطقة مرتفعات المطار و3 محطات ضخ رئيسية. وتصل التكلفة الإجمالية للمشروع 55 مليون ريال عماني .
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions