البرنامج الأول من قضايا الشباب ج2 الأسبوع 12 بعنوان ~~ التربية السليمة وأثرها في تقويم الشخصية ~~ من تقديم: Nothing Is Impossible ...

مفتاح الذهب كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية معطرة برياحين الجنان
ارحب بطارحت الموضوع اختي نوثنج على انتقائها الراقي بارك الله فيك
ولان ساجيب عن الاسئلة المدرجه اعلاة

أسئــــــــــــــلة الـنقـــــــــــــــــــــاش:

1- التربية السليمة فن لا يتقنه الكثير...فما هو السبب برأيك؟

عدم التعاطف مع الابناء وليس لدية الخلفية الكافية عن التربيه ومشتقاتها ومسؤلياتها فهي تترتب على امور يتشارك بها الاب والام ف نظري هو عدم التقرب من الابناء والتجاوب مع امور حياتهم.

2- الإيحاءات الإيجابية والكلام الطيب...كيف يمكن أن يؤثر على شخصية الطفل؟

من المعلوم ان الكلمة الطيبه ترطب قلب الطفل وتخرس في قلبة المبة والطاعه والتنفيذ على كل ما يقال ولكن اذا كان الامر بتعصب وشجار على سبيل المثال اذهب بالعماني خلينا عشان توضح الصورة ( غيب غابت عينك!! مو فايدتك انته!!! زوله تزولك!!! الله لا يبارك فيكم!!! صرفه تصرفكم!!! ) والكثير ن الكلمات الجارحه التي يطلقها الاباء على ابنائهم وهذا ما يولد في نفوسه الكئابة والتعقد لان لا فائده من وجودهم كعدمه!!!

3- هل تأثرك بشخصية الوالدين ساهم في بناء شخصيتك المستقلة؟

بالفعل وخاصتنا في رغبتي بشي ما قبل الموافقه يتم النقاش البسيط عن سلبية الموضوع والايجابيات والتساوي فيما بينهما ومن ثم سيتم الموافقة او الرفض بالقناعه وليس الرفض عبثا..

4- في رأيك ما هو المقصود في المقولة: من شابه أباه فما ظلم...

بصراحة لست مفسرا لكلمات العلماء ف هذه المقوله لم تقال عبثا ولكن لها معنى صريح ولكن على حسب فهمي ان الاب تعلم مجريات الحياه فهو ينصح ابنائه وان اتوا على حبل تربيته لن يقعوا في دوامة الخطاء لذالك يكون هو المساند والداعم والمغرس بالعادات الحسنه والقيم الاسلامية.

5- ما هو تفسيرك لهذه الصورة:

العنف سلسلة تقود الى التعقد والبعد والحقد والكراهيه ..

موضوع قيم من شخصية راقية
ربي يبارك فيك
دمت في رقي

اخووووووووك مفتااااااااااااح الذهب...:)

وليفة الغربة كتب:

أسئــــــــــــــلة الـنقـــــــــــــــــــــاش:
1- التربية السليمة فن لا يتقنه الكثير...فما هو السبب برأيك؟
أسباب كثيرة أولها تربية الأبناء بعيد عن الدين الإسلامي وصغر سن الزوحة أو الزوج
عدم العلم والمعرفة بكيفية التعامل مع الأبناء وكذلك طريقة الأمر الذي يستخدمها
أغلب المربين والكثير من الأسباب اكتفي بدكر هذه الأسباب,,
2- الإيحاءات الإيجابية والكلام الطيب...كيف يمكن أن يؤثر على شخصية الطفل؟
للكلام الطيب أثر في شخصية الطفل فعندما اتحدث مع الطفل بطريقة رائعة وأسلوب جميل
فإن ذلك سيزرع في نفسه الثقة في التحدث وسيتبع نفس الأسلوب بالتأكيد..
3- هل تأثرك بشخصية الوالدين ساهم في بناء شخصيتك المستقلة؟
بالتأكيد نعم فأنا تعلمت من أبي الإعتماد على النفس مهما كانت الظروف
كذلك تعلمت من أمي عدم الإستسلام مهما قست على الحياة..
4- في رأيك ما هو المقصود في المقولة: من شابه أباه فما ظلم...
من المعروف أن شخصية الأب تكون اقوى من شخصية الأم من ناحية الإعتماد على النفس
والشدة وتحمل المسؤولية فلو شابه الابن اباه في ذلك لكانت شخصيته حميله بالفعل,,
5- ما هو تفسيرك لهذه الصورة:

"كما نرى جميعا لا للعنف في تربية الأطفال"
فالعنف في تربية الابناء سينتج لنا ابناء عنيفين لان ذلك سينعكس عليهم..
""
"طرح رائع بكل ما يحويه من معلومات وحقائق"
..استمتعت وأنا أقرأ طرحك الجميل والمفيد..
"بارك الله فيك غاليتي وجزاك خيرا"

sweet nawras كتب:

في البداية شكرا جزيلا لكي Nothing Is Impossible

على الموضوع القيم بما يحتويه من معلومات مفيده لكل اسره ولكل مربي ومربيه

التربيه ليست بالامر السهل على مر الازمان لكن بنظري اليوم هي اصعب من ذي قبل بسبب التطور الحاصل في جميع المستويات ....واعتقد بان يجب على الوالدين قبل انجاب الاطفال انو يعملو كورس في التربيه .

اذ تعتبر التربيه ذات اهمية كبرى في بناء مجتمع متكامل وهي مسؤولية مؤسسات التنشئه المتمثله بالاسرة والمدرسه ...التي هي من المفروض ان تقدم نماذح تربويه سليمه للطفل .
وهناك حكمه تقول ((بان الانسان يقلد البيئه التي يعيشها ))
هكذا الطفل كلما كان اساس الاسره في التربيه سليم سيؤدي هذا الى نمو الطفل وتطوره في جميع النواحي المعرفيه والخلقيه والنفسه والاجتماعيه وسياهم في تطوير شخصيه سويه لها القدره على التفاعل الايجابي بينه بين المجتمع الذي ينتمي اليه .والعكس صحيح .
تحدثتي كثيرا عن التربيه السليمه الى الطفل واشرتي الى اسلوب الثواب والعقاب الذي يساهم كثيرا في تعديل اتجاهات وسلوكيات الطفل ((كالكذب والاستيقاض مبكرا ..تحسين التحصيل الدراسي الخ ..))
طبعا العقاب المعنوي ليس الجسدي الذي يترك اثار نفسيه على الطفل المؤديه الى تعنيف من حوله او من يصغره سنا ...
اسلوب القدوه مهم ايضا على الوالدين المربين ان يكونو قدوة لاطفالهم خاصه وان الطفل في مرحله الطفوله المبكره يكون لديهم ميل شديد لتقليد كل من شخصية الاب والام في اللباس والكلام ..وكذالك يساهم هذا الاسلوب في بناء اتجاهات وميول الطفل .

بالنهايه الأسلوب المعتدل في التربيه هو المفضل لي ويتميز بالاعتدال والحزم والتواصل والحب والثواب والعقاب المتوازن وإعطاء تفسيرات لقواعد السلوك . وهذا الأسلوب من أنسب أساليب تحقيق الصحة النفسية للفرد .حيث يتضمن تجنب الأساليب التربوية غير السوية وتطبيق أسس الصحة النفسية وممارستها أثناء عملية التنشئة . ويترتب عليه تكيف الفرد النفسي والاجتماعي والإحساس بالمسؤولية والرضا والاعتماد على النفس .:)

ام نقاء كتب:

اعتقد انني لم اوفق في شئ مثلما توفقت في تربية ذريه صالحه

ولكنني بذلت مجهودا كبيرا

وكان الله الموفق

مشكوره على الموضوع الرائع اختي

The Flower كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أطفال اليوم هم رجال الغد وتعزيز ثقتهم في أنفسهم يؤهلهم لتحمل المسؤولية بالمعنى الحقيقي لها .
مواضيعك في قمـــة الابداع وهذا ما تعودنا عليه.... سلمتي أيتها الغالية على هذا الطرح الجميل...
"بارك الله فيج اختي"

كل التقدير والاحترام

ولد الفيحاء كتب:

بداية حديثي أشكرك أختي الفاضلة على هذا الموضوع القيم بارك الله فيك وتقبل صيامك

ابدأ بالتعقيب بهذه الأبيات الشعرية والتي ما زالت راسخة في ذاكرتي منذ سنوات الدراسة الإبتدائية
فيقول الشاعر :ـ
هي الأخلاق تنبت كالنباتي :: إذا سقيت بماء المكرمات
ولم أرى للخلائق من محل ::: يهذبها كحضن الإمهات
وأخلاق الوليد تقاس حسنا ::: بأخلاق النساء الفاطنات
نعم للتربية السليمة دور عظيم في تقويم شخصية الأبناء فاضرب هنا مثلا من واقع حياتنا اليوميه وما نلاحظه من إختلاف الأسر في تربية أبنائها ، فمثلا لو أن أسرة معينة ونرمز لها هنا (أ) قامت بتربية أبنائها على الأخلاق الفاضلة وتفهيهم مباديء الدين الحنيف وغرس القيم النبيلة في أنفسهم ، والإهتمام بهم بتحفيظهم كتاب الله ، وتفهيمهم ماذا لهم وماذا يتوجب عليهم فعله وخاصة في كيفة التعامل مع الآخرين في مجتمعهم منذ نعومة أظافرهم فكيف سيكون واقع هؤلاء الأبناء ـ أليسو كمن زرع شجرة طيبة وسقاها بماء عذب فرات سايغ شرابه ، فبماذا ستجود هذه النبته الطيبة بالطبع ستجود بثمار طيبة ، الأبناء في هذه الأسرة هذا هو حالهم فالأخلاق والقيم ومباديء الدين الحنيف والمحافظة على تلاوة كتاب الله والمواظبة على الصلوات كل ذلك بمثابة الماء النقي الذي رويت به أنفسهم وإستفادت منه عقولهم فكانت جدير بذلك بأن يكون مثل النبتة الطيبة التي تؤتي ثمار طيبة . فلو سلكوا هذا النهج وتم مراقبتهم والجلوس معهم ومعرفة مشاكلهم وتطلعاتهم وما هي طموحاتهم ومن هم الأصدقاء والصديقات الذين يجالسونهم ، ومراقبة تصرفاتهم في أي مكان يتواجدون فيه ومتابعة أوضاعهم الدراسية ، ومراقبة ما يشاهدوه من مختلف وسائل الترفيه النت والتلفاز والهاتف النقال وغيرها من الوسائل ، لكان ذلك جديرا أن يخلق شخصية واعية ومدركة بما لها وما عليها في هذه الحياة وما يسرها وما يضرها من مختلف أمور حياتها . فبالطبع سيرتاح ولاة أمرهم من أحوالهم وسوف يتحقق لهم ما يتمنوه لأبنائهم من مستقبل زاهر وحياة سعيدة .
ونعرض هنا حال أسرة أخرى نرمز لها برمز ( ب ) أبناء زج بهم في هذه الحياة ولاة الأمر ساهين في أمورهم الخاصة وأعطواهم مطلق الحرية في مختلف أمور حياتهم بدون متابعة وإهتمام ولا رعاية ولا تفهيم لأمور دينهم ولم تهذب أنفسهم بالأخلاق الرفيعة ولم تسقى بالقيم ، فكان رب البيت منشغلا بأموره الخاصة والأم منشغلة بتدبير أمور منزلها ، وفي مجتمعنا للأسف هنالك أمهات وآباء في بعض الأسر محتاجين إلى تربية قبل الأبناء فكيف سيكون حال الأبناء ، فسيكون حالهم مثل النبتة المصفرة اوراقها الخاوية على عروشها ، لأنها لم تسقى بالماء النقي لتجود بثمار طيبة ولتبقى مخضرة مزدانة بأغصانها ، وإنما تغذيت عقول هؤلاء الأبناء على أمور فسدت أنفسهم وعقيدتهم ، فبطبع ستكون أحوالهم متردية وأخلاقهم متدنية لا مستقبل لهم مشردين وتائيهن ، وربما تستغلهم الأنفس الضعيفة فتلحق الأذى بهم فيؤدي بهم الإنحراف والضياع ، لأن عين الرقيب بعيدة عنهم فكيف بالله عليكم ستبنى هذه الشخصية وتقوم تقويما سليما ، طبعا سيكون حالها إلا كما قال الشاعر :ـ
إذا كان رب البيت مولع بالدف :: فشيمة أهل البيت كلهم الرقص

إذن من خلال واقع الحياة والمتغيرات التي حصلت في حياتنا المعاصرة وما أتى به الغزو الفكري وكثرة وسائل الترفيه في عصرنا الحاضر المتوفرة للأبناء ، فإنه إذا لم تكن عين الرقيب حاضرة تراقب كل صغيرة وكبيرة تخص الأبناء ، فأنه ستكون هنالك ثغرات سيستغلها الأبناء سوف تؤثر على شخصيتهم وربما تؤدي بهم إلى الأنحراف وضياع القيم وتردي الأخلاق في أنفسهم . فحري بنا أن نهتم بالأمانة التي أودعها الخالق عز وجل بين أيدينا ، وأن نحافظ عليهم قدر إستطاعتنا ، فليس المهم أن نسعى إلى توفر المأكل والمشرب وننسى الجانب المهم وهو التربية هنا يجب التركيز ، لننال الأجر والثوب من قبل الباري ، وسترتاح أنفسنا عندما نراهم قدوة لنا نتفاخر بهم بين أهلنا ومجتمعنا ، فنسعد بهم ويسعد بهم وطنهم .

ولد الفيحاء كتب:

عذريني على التأخير تراني كنت مشغول بحلقة يوميات رمضانية مع قارئة الفنجان شيبن رأسي هي والعجوز متكشخة .

بالنسبة لما تفضلتي بالسؤال الوراد أعلاه ، أختي الفاضلة رسولنا الكريم نهى عن ضرب الأبناء على الوجه لما لذلك من آثار نفسية على شخصية الشخص المتلقي لهذا النوع من الإذاى ، فما بالك إذا كان هذا الأسلوب متبع في التعامل مع الأبناء بصفة دائمة ، فأنه له تأثير سلبي على نفسيتهم وصحتهم ومن أعراض ذلك ظاهرة التبول الا إرادي التي يعاني منها بعض الأطفال إلى سن كبير ، فالطفل تتأثر نفسيته حتى لو كان الإذاء الجسدي في شخص يتعرض إليه فردا أخر من الأسرة فمثل يتأثر الطفل عندما يشاهد بين عيونه والده يضرب أمه أو يؤذيها بالكلام الجارح لمشاعرها فما هو الحال لو تعرض للإذاء بنفسه ، كذلك إن الإذاء الجسدي يؤثر على مستوى التحصيل الدراسي للطفل بحيث يلاحظ أن يكون في حالة كئبه بعيدا عن زملائه في الفصل الدراسي ، وتقاسيم وجه توحي بذلك فعندما تلتقي به فإن الشخص الناضر إليه يعرف حالته . لذا علينا الرفق بالأبناء وأن نبتعد عن التعامل معهم بالأسلوب الضرب القاسي والكلمات القاسية ، كذلك أضف هنا نقطة مهمة أن الكلمات البذيئة التي يتلقاها الطفل من والديه كأن يقول له ( يا حمار ويا ثور ويا غبي أمام أخوته ) هذه الكلمات تؤثر سلبا على نفسيته وتجرح مشاعره أمام أخوته . ويا ما كثير من الأطفال يعانوا من أمراض نفسية يحتاج علاجها لشهور ولجلسات طويلة عند أطباء متخصصين لكي ترجع حالتهم النفسية كما هي .

أيقاع المطر كتب:

أسئــــــــــــــلة الـنقـــــــــــــــــــــاش:

1- التربية السليمة فن لا يتقنه الكثير...فما هو السبب برأيك؟

- اصعب ما يواجهه الاهل هي كيفية تربية ابنهم فتربية تحتاج

الى الصبر وتمعن و الخ ....

2- الإيحاءات الإيجابية والكلام الطيب...كيف يمكن أن يؤثر على شخصية الطفل؟

- ع معاملته الحسنة لاهله , وسوف ينتج طفل ذاات خلق وقيم

عالية ...........وهذا الكلااام الطيب يجعل هذا الطفل يسمع

لكلام اهله ........

3- هل تأثرك بشخصية الوالدين ساهم في بناء شخصيتك المستقلة؟

- نعم فكما قلنا ان تربية الاهل لنا قد تساهم في عمل نجاح

متقدم ومبهر وكما لا ننسى ان الاهل قدوة لنا جميعااااً ....

4- في رأيك ما هو المقصود في المقولة: من شابه أباه فما ظلم...

- والله المقصود في هذه المقولة ان كل ابن يشبه اباه في تعامله

وتحاوره للناس وشخصيته وليس ان يشبه اباه في شكل او المظهر

بل في تصرفاته الجيدة .........

5- ما هو تفسيرك لهذه الصورة:

خوف الاطفال من الضرب والعنف الذي قد يكون في منزل

وفي نهاية تشكرااتي اختي نوه ثنج ع هذا الموضوع الرائع

والقيم واسفه ع تاخير في الرّد

وومع خالص تحياتي

سـامر كتب:

السلااااااااام عليكم ورحمة الله وبركااااته

مرحباااا من جديد أختي الفاااضلة نثنج ... وجميل التواااصل بأسئلتك ... متنمياا لك التوفيق والنجاااح ... وموااضيع راااقية كالعااادة ... كمااا تعودنااا منك ... وكل عاام وانتي بألف خير ... ورمضااان كريم .

شدتني جملة ذكرتها وهي إعداد الطفل لمدرسة الحياة المليئة بالمفاجئات .
برأيك اخي, ما هي المؤهلات في شخصية الطفل التي قد تساعده على تجاوز صعاب الحياة وعدم الانكسار في مواجهة الريح العاتية؟؟؟

هي صفاااات يمكن تنميتهااا في شخصية الطفل في مراااحله المختلفة من بداااية ولااادته ... حتى خروووجه لمدرسة الحياااة ... ويبقى مااا يكتسبه الطفل في العشر سنواات من عمره ... كالثقة والاعتمااد على نفسه ... اعطاااءه فرصة للتعبير عن نفسه ... فتح المجاال له لاتخااذ قراراات تخصه ... التركيز على تنمية مهاارات وسلوووكيااات من قبل الوااالدين تحسسه بقيمة اثبااات ذاااته ... أعتقد أن هذه الخصااائص يمكن أن نعتبرهاااا مؤهلاااات ... لو مااا عرفنااا كآآبااء كيف نغرسهااا في شخصية الطفل ... بهاا يمكن أن يتحرك بنوووع من التقدم المتوااازن ... نحو الامااام ... ويمكن أن يتجااوز بهااا بعض مصاااعب الحياااة ... وان تعثر قليلاااا ... فتأكدي أنه سيوواااجه تلك الرياااح بمااا يمتلكه بتلك المؤهلاااات ... ليصمد ويمضي دووون الالتفااات الى الوراااء ابدااا .

تحيااااتي .... ودمتي برقي ... ساااامر