ودعت المساء......بأنغامٍ حزينه..........أبحرت برهة سماعها بذكرى عابره...........
قادتني إلى عالم آخر.........سحرتني فيها عصافير......في روضةٍ تيمعت النظر النظر فيها فوجدتها مزهرة ....بالثمار والخضره......أذهلني جمالها الفتان ....... وشدني تأملني بها ...
ورود.............ذات أشكال وألوان غريبه..............نعم ورودٌٌ لم ارى في حياتي مثيلات لها ......حينها اجتاحتني رغبه غريبه بأن ألمسها ....... فسرعان ما بدأتُ بالأقتراب منها فجعلت اقطف منها ............. وما ان وصلت يداي إليها حتى مزقتها أشواك ......... قد ملئت تلك الأصناف من الورود ...... بعد ساعات من الزمن نهضت ....فوجدت نفسي ملقاة على فراشي .......أغمضت عيني فعادت بي ذكرياتي إلى تلك الورود ...... فنظرت في يداي ...... فوجدتُ جرحي ينزف .....فمسحت جرحي بدموعي .........التي تبكي حرقةً من شدة الألم ......فجأه....((سمعت أجراسا تقرع بالوجدان))..لا.......لا............بل هي في الخارج...... أقدمت مسرعةً ففتحت ُ نافذة غرفتي ...........فوجدت (أنها أجراس مطر) .......حينها غمرتني سعادةً كسعادة الطفل الذي ينام بحضن أمه ........وسعادة الشيخ الذي يعود إلى وطنه من بعدِ غربةٍ دامت طويلا.......هكذا كانت مشاعري ...... دام المطر لساعات ثم بدأ بالتوقف... شيئا فشيئا ......... إلى ان انقطعت قطراته من السقوط........ حينها عدت إلى عالمي ........ فوجدت نفسي في غفوةٍ صحوت منها ...........فاليوم فقط أدركت بأن الماضي لن يعود وانه سيبقى ذكرى رااااااااااااااائعه في حياتنا...........
قادتني إلى عالم آخر.........سحرتني فيها عصافير......في روضةٍ تيمعت النظر النظر فيها فوجدتها مزهرة ....بالثمار والخضره......أذهلني جمالها الفتان ....... وشدني تأملني بها ...
ورود.............ذات أشكال وألوان غريبه..............نعم ورودٌٌ لم ارى في حياتي مثيلات لها ......حينها اجتاحتني رغبه غريبه بأن ألمسها ....... فسرعان ما بدأتُ بالأقتراب منها فجعلت اقطف منها ............. وما ان وصلت يداي إليها حتى مزقتها أشواك ......... قد ملئت تلك الأصناف من الورود ...... بعد ساعات من الزمن نهضت ....فوجدت نفسي ملقاة على فراشي .......أغمضت عيني فعادت بي ذكرياتي إلى تلك الورود ...... فنظرت في يداي ...... فوجدتُ جرحي ينزف .....فمسحت جرحي بدموعي .........التي تبكي حرقةً من شدة الألم ......فجأه....((سمعت أجراسا تقرع بالوجدان))..لا.......لا............بل هي في الخارج...... أقدمت مسرعةً ففتحت ُ نافذة غرفتي ...........فوجدت (أنها أجراس مطر) .......حينها غمرتني سعادةً كسعادة الطفل الذي ينام بحضن أمه ........وسعادة الشيخ الذي يعود إلى وطنه من بعدِ غربةٍ دامت طويلا.......هكذا كانت مشاعري ...... دام المطر لساعات ثم بدأ بالتوقف... شيئا فشيئا ......... إلى ان انقطعت قطراته من السقوط........ حينها عدت إلى عالمي ........ فوجدت نفسي في غفوةٍ صحوت منها ...........فاليوم فقط أدركت بأن الماضي لن يعود وانه سيبقى ذكرى رااااااااااااااائعه في حياتنا...........