*** بعد انسحاب الوحدات المقاتلة بجيش الاحتلال الامريكي من ارض الرافدين باتت الابواب مشرعة لمزيد من النفوذ الايراني في العراق في ظل الغياب العربي الاليم عن المشهد العراقي لذا على المقاومة العراقية ان تواجه العدو الايراني الذي تغلغل في جسد العراق العظيم وفق المشاهد التالية :
* بعد حل الجيش العراقي السابق تم دمج المليشيات في جيش الالعوبة العراقي الجديد وجاءت هذه المليشيات من ايران كجيش المهدي وقوات بدر وغيرها لتمارس اعمال تصفية المقاتلين العراقيين ابان الحرب العراقية الايرانية ولتقتل الآلاف من العراقيين بعد تفجيرات سامراء 2006
* حكومات الاحتلال الامريكي بالعراق المتوالية ظلت تطلب المساندة من المرجع الايراتي السيستاني وتزور ايران لتملي عليها تشكيلة الحكومة ومن ابشع مظاهرها وزير الصحة الصدري السابق الذي امعن في قتل وتعذيب المرضى بل تنقل احد القتلة المشهورين في وقتها في سيارة اسعاف ليفاخر بقتله الف بريئ عراقي قبل ان تقتله المقاومة العراقية .
** زادت وتيرة العزاءات الحسينية في عراق بعد صدام لتكون ايام السنة على اخواننا الشيعة اغلبها متشحة بالسواد وتطبير وبكاء وعويل يقودهم اصحاب العمائم السود الذين جائوا من ايران اما اصحاب العمائم البيض والسود من المدرسة الخالصية الشيعية العراقية الاصيلة وغيرها فلا مكان لهم بعد ان تسيد الموقف والطقوس الايرانيين ومن جاء من ايران .
* تشبث المالكي بالسلطة وايجاد فراغ سياسي بالعراق حاليا ادى الى مزيد من انهار الدم العراقي لتزداد غزارة حينما لم تتوافق الآراء الامريكية الايرانية في بحث مستقبل العراق ليكون ايران عدو الامس للعراق طرفا اساسيا في بحث مستقبل العراق وشر البلية مايضحك ويبكينا كعرب غيارى على عراقنا العظيم
** على شرفاء العراق من كافة الاطياف والمقاومين الغيارى تخليص العراق من النفوذ الايراني وخاصة بعد الفراغ الامني الذي خلفه الانسحاب الامريكي حتى لا تعود ايام سامراء2006 الدامية وحتى لا تعود اعمال ثقب الرؤوس بالدريل وحتى لا يغرق العراق في انهار دماء اخرى وحتى لا يصبح عراقنا العظيم جمهورية العراق الفارسية.
* بعد حل الجيش العراقي السابق تم دمج المليشيات في جيش الالعوبة العراقي الجديد وجاءت هذه المليشيات من ايران كجيش المهدي وقوات بدر وغيرها لتمارس اعمال تصفية المقاتلين العراقيين ابان الحرب العراقية الايرانية ولتقتل الآلاف من العراقيين بعد تفجيرات سامراء 2006
* حكومات الاحتلال الامريكي بالعراق المتوالية ظلت تطلب المساندة من المرجع الايراتي السيستاني وتزور ايران لتملي عليها تشكيلة الحكومة ومن ابشع مظاهرها وزير الصحة الصدري السابق الذي امعن في قتل وتعذيب المرضى بل تنقل احد القتلة المشهورين في وقتها في سيارة اسعاف ليفاخر بقتله الف بريئ عراقي قبل ان تقتله المقاومة العراقية .
** زادت وتيرة العزاءات الحسينية في عراق بعد صدام لتكون ايام السنة على اخواننا الشيعة اغلبها متشحة بالسواد وتطبير وبكاء وعويل يقودهم اصحاب العمائم السود الذين جائوا من ايران اما اصحاب العمائم البيض والسود من المدرسة الخالصية الشيعية العراقية الاصيلة وغيرها فلا مكان لهم بعد ان تسيد الموقف والطقوس الايرانيين ومن جاء من ايران .
* تشبث المالكي بالسلطة وايجاد فراغ سياسي بالعراق حاليا ادى الى مزيد من انهار الدم العراقي لتزداد غزارة حينما لم تتوافق الآراء الامريكية الايرانية في بحث مستقبل العراق ليكون ايران عدو الامس للعراق طرفا اساسيا في بحث مستقبل العراق وشر البلية مايضحك ويبكينا كعرب غيارى على عراقنا العظيم
** على شرفاء العراق من كافة الاطياف والمقاومين الغيارى تخليص العراق من النفوذ الايراني وخاصة بعد الفراغ الامني الذي خلفه الانسحاب الامريكي حتى لا تعود ايام سامراء2006 الدامية وحتى لا تعود اعمال ثقب الرؤوس بالدريل وحتى لا يغرق العراق في انهار دماء اخرى وحتى لا يصبح عراقنا العظيم جمهورية العراق الفارسية.