البرنامج الأول من قضايا الشباب ج2 الأسبوع 13 بعنوان ~~ رفقاء السوء وأثرهم على الصحبة~ ~ تقديم بلــــ الحياة ــسلم

  • قارئة الفنجان كتب:


    تراني استوي بغام أحيانا:P#i


    قــــــــ الفنجان ــــــارئة



    حلوه هذي بغام :)

    هي هي هي #i#i#i
    ♡•0•● قُلَبًيِ آلَشُـفُـآفُـ أجّـمًلَ عٌيِوٌبًيِ ◐◑。๑ εïз
  • :)


    أسعـد الله أوقـاتكم

    بكل خيــروحفظكم منـ كل شـرـرـر


    حقيقة نعلمها كلنا انـ هناكـ منـ البشر شياطينـ
    وهم ما يسمونـ بشياطينـ الانسـ ,’،

    والذينـ هدفهم اضراركـ ولا تهمهم مصلحتكـ سواء


    كانتـ
    دينيه ام معنويه وغيـرـرـر ذلكـ ,’،

    الحقيقة المرة احبتي ما نشاهده في هذا الزمانـ منـ

    استهزاء بالملتزمينـ ,’،

    الم يعلمنا رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم

    بان الصديق الصالح شبهه بحامل المسكـ وانـ

    الرفيقـ السوء شبهه بنافخـ الكير


    فلاشـ لقصة واقعيه لشابـ صالحـ ورفقة سوء...



    ,’،اضغط هنـــــ,’،ــــــااا,’،




    الله يهـدي الجميعـ


    دمتمـ بــود



    ♡•0•● قُلَبًيِ آلَشُـفُـآفُـ أجّـمًلَ عٌيِوٌبًيِ ◐◑。๑ εïз
  • أيقاع المطر كتب:

    :)





    أسعـد الله أوقـاتكم


    بكل خيــروحفظكم منـ كل شـرـرـر



    حقيقة نعلمها كلنا انـ هناكـ منـ البشر شياطينـ
    وهم ما يسمونـ بشياطينـ الانسـ ,’،


    والذينـ هدفهم اضراركـ ولا تهمهم مصلحتكـ سواء


    كانتـ دينيه ام معنويه وغيـرـرـر ذلكـ ,’،


    الحقيقة المرة احبتي ما نشاهده في هذا الزمانـ منـ


    استهزاء بالملتزمينـ ,’،


    الم يعلمنا رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم


    بان الصديق الصالح شبهه بحامل المسكـ وانـ


    الرفيقـ السوء شبهه بنافخـ الكير



    فلاشـ لقصة واقعيه لشابـ صالحـ ورفقة سوء...




    [align=center],’،اضغط هنـــــ,’،ــــــااا,’،
    [/align]



    الله يهـدي الجميعـ



    دمتمـ بــود











    شكرا لك غاليتي ايقاع المطر على التفاعل معي


    :)
    ؟؟؟!!!!
  • مرحباا
    (( بلسم الحيااة ))
    تألق وااضح وموضوع جداا مميز
    أشكرك على تلبية الدعوة في البدااية
    وأعتذر بشدة على التأخر في التعقيب على هذا الموضوع القيم
    تستحقي التقيم
    بالنسبة للنقاااش




    وهذه بعض الأسئلة للنقاش
    رفقاء السوء كيف تتخلص منهم برأيك؟؟
    على الوااحد مناا ان يختاار اصدقاائه بإهتمااام
    والابتعااد كل البعد عن سبل الأنحرااف
    من وجدت من سوء اتركه فوراا بدون اي تردد


    كيف يمكن للوالدين اختيار الأصحاب المناسبين لأطفالهم؟؟
    التربية والتوجيه منذ البدااية هما من يجعلا أطفااالنا يحسنون أختياار
    أصحاابهم فمن الصعب بعد الكبر أو فترة الشباب ان أجبرهم على هذا
    الصديق أو ان أختاار لهم من يصااحبواا لذا وجب التوجيه
    والأهتماام منذ البدااية وبعدهاا سنجد ان ابناائناا حتى بالرغم
    من صغرسنهم أصبحواا قاادرين على الأختيااار المنااسب
    ما الدوافع وراء مصاحبة أصدقاء السوء؟؟
    عدم التوجيه منذ البدااية عدم متاابعة الأبنااء
    بعد الواالداان الإنفصاال والطلاق
    تمرد الأبنااء
    وكيف يمكن للأسرة تخليص إبنهم من الضياع وإبعاده عن أصحاب السوء؟؟؟

    التربية الصاالحة ثم التربية الصاالحة والتوجيه
    شكراا غااليتي على الطرح القيم
  • بلسم الحياة كتب:



    شكرا لك الندابي على المرور الطيب


    بسألك برأيك كيف تكون الأسرة قريبة من أبنائها...وكيف تم الرقابة من الوالدين لأطفالهم؟؟؟



    مرحباااا

    مرة ثانية أشكرك اختي بلسم على الموضوع

    بخصوص سؤالك.. أعتقد ان الوالدين لو بدأوا الاهتمام بطفلهم في سن مبكرة فأكيد لن يواجهوا مشكلة لاحقا.. الطفل بطبيعة الحال في بداية فهمه للامور يكون تقريبا مقلدا لأبويه.. يعني هما القدوة الحقيقة له في كل الامور .. فاذا ما كان الابوان يقدران متابعة طفلهما لكل صغيرة وكبيرة يقومان بها طبعا سيعمدان الى ترسيخ المفاهيم النبيلة أولا بذهن ذلك الطفل.

    حرص الوالدين ايضا على تربية الطفل وغرس القيم الاخلاقية والدينية الطيبة فيه سيكون عاملا مساعدا للطفل فيما بعد في تقدير للاصدقاء النافعيين من الضارين :)

    يمكن للابوين ايضا ان يتدخلا في اختيار الطفل في سن مبكرة لان ذلك يكون أسهل وأكثر تقبلا من الطفل عكس سن المراهقة ... فعليهما أن لا يجاملا أو يتخوفا من منع طفلهما من التواصل مع شخص أو طفل آخر لا يقتنعان بسلوكه !!!

    ولكم خالص الود
  • [B]بداية حديثي أشكرك أختي بلسم على هذا الموضوع القيم الحساس بارك الله فيك وتقبل صيامك [/B]


    [B]رفقاء السوء كيف تتخلص منهم برأيك؟؟[/B]
    خلونا نحلل من هم رفقاء السوء ـ وكيف نشوء ـ ومن السبب بأن جعل المجتمع يطلق عليهم هذه الصفة . بكل شفافية ووضوح أقولها بأن ولاة الأمر في بعض الأسر هم من أوجدوا رفقاء السوء ، كيف ؟ هم أبناء زج بهم إلى هذا الوجود أهمل جانب التربية ولم يحافظ ولاة أمرهم على الأمانة التي أودعها الخالق بين أيديهم ، وأهملوا ولم يسألوا أين كانوا وماذا يفعلوا ، سرحوا في الأرض كما تسرح البهائم عندما تطلق من الزرائب إلى المراعي وأن كان لا يصح لي أن أشبه الإنسان بالحيوان ، لكن وضع رفقاء السوء هذا هو فمن يدمن على المخدرات أو يشرب الخمر كيف سيكون حاله وتصرفاته إلا مثل تصرفات الحيوان ، لأن العقل الذي أنعم الله به عليه دمره بما هو مسكر ومخدر ، فجاز التشبيه هنا لتشابه الأفعال التي يقترفها ، فالحيوان لا يغار على أنثاه كذلك الحال بالأنسان المدمن على الخمرة والمخدرات قد يصل به الحال من كثرة أن عقله دمره بيده بأن يفتك بعرضه فيزني بأقربائه وهذا نسمع عنه أو يقترف جريمة قتل وبعضامن هذا القبيل يحصل في المجتمع ، إذن ولاة الأمر هم السبب الرئيسي في أن يكون في المجتمع رفقاء سوء ، لأننا لو عملنا بالحديث الشريف " كلم راع وكل راع مسئول عن رعيته "" لما وجدوا هذه الفئة في المجتمع ، ولما سمعنا عن قضايا سرقة ، وقضايا زنا ، وإغتصاب وصبية في عمر الزهور تدخن وترتشف أنوفها المخدرات . فيجب على ولاة الأمر أن يراعوا حق الأمانة التي وضعها الخالق بين أيديهم فلا يعرف قيمة الشيء إلا فاقده ، وهنا لا يعرف قيمة الخلف إلا لمن حرمه الله من الخلفة لأي سبب كان ، فيتمنى من الكريم أن يرزقه ولو مولودا واحد يحمل أسمه لكنه صعب المنال . ولا يمكننا يا أختي الفاضلة القضاء على رفقاء السوء إلا إذا حافظ كل راعا على رعيته وكانت عيناه ساهرة على مراقبتهم ونفسه سخرها على خدمتهم والإعتناء بهم فليس المقصد توفير الأكل والشرب لكن التربية هي الأهم .
    [B]كيف يمكن للوالدين اختيار الأصحاب المناسبين لأطفالهم؟؟[/B]
    هنا المهم أن نسأل أطفالنا في الحارة ، وفي المدرسة ونتبحث عنهم ولا نهمل هذا الجانب ، نسألهم من هم اصدقائهم ومن أي أسرة ويجب أن نفهمهم ما لهم وما عليهم القيام بفعله إذا صادفهم أي موقف بأن نشرح للصبي عندما يكون متواجد في المدرسة بعض السلبيات التي بدات تطفوا على السطح بحكم المتغيرات التي سادت حياتنا المعاصرة وبفعل تفتح الأجيال الحالية لما هو مفسد للعقيدتهم ولشخصيتهم ، فنسمع عن المخدرات وقد غزت بعض المدارس كالتنباك والأفضل وغيرها من السموم والسجائر رغم القوانين والمراقبة التي تقوم بها إدارات المدارس ، ونسمع عن المقاطع التي يتبادلها الشباب في هواتفهم الجوالة ، ونسمع عن قصص التحرش الجنسي ، هنا يجب على ولي أمر أن يحتاط من هذه الأمور وأن يوضحها لأبنه وكذلك الأم تقف مع إبنتها وخاصة بعد سن المراهقه في هذه المرحلة الحساسة من حياة الأنسان يجب عليهم الجلوس مع الأبناء ومناقشتهم ومسألتهم عن كل صغيرة وكبيرة تخص حياتهم أينما يتوجدون في المدارس والحارات وأن تكون أعينهم تراقبهم هذا إذا أردنا أن نحافظ على الأمانة التي أودعها الخالق بين أيدينا . فالشجرة الطيبة لا تجود بثمار طيبة إلا بالعناية بها وبذل الجهد والتعب عشانها ، فإذا سقيت بماء طيب وغذيت بمختلف أنواع الأسمدة الغير ضارة لنموئها جادت وكرمت صاحبها ، والأبناء مثل الشجرة الطيبة إذا أهتم بجانبي معيشتهم وتربيتهم وغذيت عقولهم بالعلم والأخلاق الرفيعة وتمسكوا بكتاب الله وسنة نبيه وحافظوا على تأدية الصلوات والعبادات المفروضة كانوا بمثابة الثمرة الطيبة . فإذا أهملوا ولم يعتني ولاة أمرهم بهم كانوا مثل الشجرة المذبلة الخاوية على عروشها تفتك بها الأفات من كل حدب وصوب .
    [B]ما الدوافع وراء مصاحبة أصدقاء السوء؟؟[/B]
    التقليد الأعمي وكذلك عدم المسألة من ولاة الأمر فأضرب لكم مثلا هنا لو أن شاب أحضر معه هاتف نقال على سبيل المثال أو نعال جديدة أو أي حاجة لم يقم والديه بشرائها بعض ولاة الأمر للأسف يعتبر الأمر هين وعادي ، لكن من أعطي الصبي هذه الأوادت ما الهدف من ذلك هل لسواد عينيه أو حبا فيه أجاوبكم بلا بحكم معرفتي بالحياة كثير من القضايا وأمور التحرش الجنسي كان سببها التقليد بأن يرغب الصبي بأن يكون موجود لديه مثل ما هو موجود عن الصبية الآخرين وخاصة إذا كانت ظروف والديه صعبة ولم يفهم الصبي ما يجب عليه فعله لو فكر أحد من زملائه أن يستغل حاجه في أي أمر مشين لنفسه . وهنا تكمن المشكلة بأن يحضر اليوم الصبي مثلا حاجة بسيطة ولا يسأل ولاة أمره من أين لك هذا ، هنا سيتمادي هذا الصبي وسيأخذ حاجة أكبر من الأولى ومن يعطيه ذلك سيأخذ مأربه منه وهذا هو سبب من أسباب الإنحراف والمشيء في طريق الشلة الفاسدة ( رفقاء السوء ) إذا المراقبة هي أهم عنصر يجب أن يحرص عليه ولاة الأمر والسؤال عن كل كبيرة وصغيرة تخص أبنائهم وأن لا يستهينوا إذا أحضر ابنائهم بأي جهاز أو معدة ، فإذا وجد الأبناء أن عين الرقيب تحرصهم بصفة دائمة مستحيل أن يشرعوا بالسرقة أو السير في الطرق الملتويه مهما حاولت الأنفس الضالة أن يجروهم إليهم فلم يقدروا على ذلك .
    [B]وكيف يمكن للأسرة تخليص إبنهم من الضياع وإبعاده عن أصحاب السوء؟؟؟[/B]
    [B]ذكرته أعلاه . ( المراقبة التامة للأبناء سواء صغيرا أو كبير وخاصة الكبير في هذا الزمن بذات بعد سن المراهقة ) وعدم التقصير في حقهم المادي ، فالإنسان مطالب بأن يراقب ويهتم بالعناية والسؤال عن أهله في أي وقت ، فأضرب هنا مثلا لو أن أبنة تزوجت هل معنى ذلك لا يهتم بها ولي أمر ولا يسأل عنها بالعكس هنا كذلك واجب السؤال عنها لأنها لحمه ولا يرضى أن يهملها حتى ولو كانت وكلها زوج ، لكن يجب السؤال عنها ويجب الجلوس معها عندما تزوره في المنزل فربما يكون رجلها قد تغيرت أحواله وشاب الأمر شيء من التقصير بحقها ، وحتى ولو كانت تعيش في نعيم مع رجل ميسور الحال ، لكن طبيعة السؤال عنها وحتى عن الأبناء المتزوجين عندما يجالسهم ولاة أمرهم فيسلوا عن حالهم وعن حال أبنائهم وأسرهم فهذا له أيضا اثره الطيب في أنفسهم وهنا تتوثق روابط القربي ووشائج الصلة في الأسرة الواحدة فهم كالجسد الواحد ).[/B]


  • وردة الوفاء كتب:

    مرحباا

    (( بلسم الحيااة ))
    تألق وااضح وموضوع جداا مميز
    أشكرك على تلبية الدعوة في البدااية
    وأعتذر بشدة على التأخر في التعقيب على هذا الموضوع القيم
    تستحقي التقيم
    بالنسبة للنقاااش





    وهذه بعض الأسئلة للنقاش
    رفقاء السوء كيف تتخلص منهم برأيك؟؟
    على الوااحد مناا ان يختاار اصدقاائه بإهتمااام
    والابتعااد كل البعد عن سبل الأنحرااف
    من وجدت من سوء اتركه فوراا بدون اي تردد



    كيف يمكن للوالدين اختيار الأصحاب المناسبين لأطفالهم؟؟
    التربية والتوجيه منذ البدااية هما من يجعلا أطفااالنا يحسنون أختياار
    أصحاابهم فمن الصعب بعد الكبر أو فترة الشباب ان أجبرهم على هذا
    الصديق أو ان أختاار لهم من يصااحبواا لذا وجب التوجيه
    والأهتماام منذ البدااية وبعدهاا سنجد ان ابناائناا حتى بالرغم
    من صغرسنهم أصبحواا قاادرين على الأختيااار المنااسب
    ما الدوافع وراء مصاحبة أصدقاء السوء؟؟
    عدم التوجيه منذ البدااية عدم متاابعة الأبنااء
    بعد الواالداان الإنفصاال والطلاق
    تمرد الأبنااء
    وكيف يمكن للأسرة تخليص إبنهم من الضياع وإبعاده عن أصحاب السوء؟؟؟


    التربية الصاالحة ثم التربية الصاالحة والتوجيه

    شكراا غااليتي على الطرح القيم




    مرحبتين بك
    لا شكر على واجب



    صحيح التربية هي الأساس دائما...وكل شئ يعتمد عليها
    مثل ما تعمد عليها الصحبة


    أشكرك على المرور الراااائع
    ؟؟؟!!!!
  • الندابي كتب:

    مرحباااا



    مرة ثانية أشكرك اختي بلسم على الموضوع


    بخصوص سؤالك.. أعتقد ان الوالدين لو بدأوا الاهتمام بطفلهم في سن مبكرة فأكيد لن يواجهوا مشكلة لاحقا.. الطفل بطبيعة الحال في بداية فهمه للامور يكون تقريبا مقلدا لأبويه.. يعني هما القدوة الحقيقة له في كل الامور .. فاذا ما كان الابوان يقدران متابعة طفلهما لكل صغيرة وكبيرة يقومان بها طبعا سيعمدان الى ترسيخ المفاهيم النبيلة أولا بذهن ذلك الطفل.


    حرص الوالدين ايضا على تربية الطفل وغرس القيم الاخلاقية والدينية الطيبة فيه سيكون عاملا مساعدا للطفل فيما بعد في تقدير للاصدقاء النافعيين من الضارين :)


    يمكن للابوين ايضا ان يتدخلا في اختيار الطفل في سن مبكرة لان ذلك يكون أسهل وأكثر تقبلا من الطفل عكس سن المراهقة ... فعليهما أن لا يجاملا أو يتخوفا من منع طفلهما من التواصل مع شخص أو طفل آخر لا يقتنعان بسلوكه !!!


    ولكم خالص الود




    مرحبتين
    وشكرا للرجوع للموضوع

    معك حق ان التربية في الصغر له دور كبير
    والتنشئة الصحيحية والفاعلة للطفل ستوئر بالتأكيد مستقبلا
    ؟؟؟!!!!
  • ولد الفيحاء كتب:

    [B]بداية حديثي أشكرك أختي بلسم على هذا الموضوع القيم الحساس بارك الله فيك وتقبل صيامك [/B]



    [B]رفقاء السوء كيف تتخلص منهم برأيك؟؟[/B]
    خلونا نحلل من هم رفقاء السوء ـ وكيف نشوء ـ ومن السبب بأن جعل المجتمع يطلق عليهم هذه الصفة . بكل شفافية ووضوح أقولها بأن ولاة الأمر في بعض الأسر هم من أوجدوا رفقاء السوء ، كيف ؟ هم أبناء زج بهم إلى هذا الوجود أهمل جانب التربية ولم يحافظ ولاة أمرهم على الأمانة التي أودعها الخالق بين أيديهم ، وأهملوا ولم يسألوا أين كانوا وماذا يفعلوا ، سرحوا في الأرض كما تسرح البهائم عندما تطلق من الزرائب إلى المراعي وأن كان لا يصح لي أن أشبه الإنسان بالحيوان ، لكن وضع رفقاء السوء هذا هو فمن يدمن على المخدرات أو يشرب الخمر كيف سيكون حاله وتصرفاته إلا مثل تصرفات الحيوان ، لأن العقل الذي أنعم الله به عليه دمره بما هو مسكر ومخدر ، فجاز التشبيه هنا لتشابه الأفعال التي يقترفها ، فالحيوان لا يغار على أنثاه كذلك الحال بالأنسان المدمن على الخمرة والمخدرات قد يصل به الحال من كثرة أن عقله دمره بيده بأن يفتك بعرضه فيزني بأقربائه وهذا نسمع عنه أو يقترف جريمة قتل وبعضامن هذا القبيل يحصل في المجتمع ، إذن ولاة الأمر هم السبب الرئيسي في أن يكون في المجتمع رفقاء سوء ، لأننا لو عملنا بالحديث الشريف " كلم راع وكل راع مسئول عن رعيته "" لما وجدوا هذه الفئة في المجتمع ، ولما سمعنا عن قضايا سرقة ، وقضايا زنا ، وإغتصاب وصبية في عمر الزهور تدخن وترتشف أنوفها المخدرات . فيجب على ولاة الأمر أن يراعوا حق الأمانة التي وضعها الخالق بين أيديهم فلا يعرف قيمة الشيء إلا فاقده ، وهنا لا يعرف قيمة الخلف إلا لمن حرمه الله من الخلفة لأي سبب كان ، فيتمنى من الكريم أن يرزقه ولو مولودا واحد يحمل أسمه لكنه صعب المنال . ولا يمكننا يا أختي الفاضلة القضاء على رفقاء السوء إلا إذا حافظ كل راعا على رعيته وكانت عيناه ساهرة على مراقبتهم ونفسه سخرها على خدمتهم والإعتناء بهم فليس المقصد توفير الأكل والشرب لكن التربية هي الأهم .
    [B]كيف يمكن للوالدين اختيار الأصحاب المناسبين لأطفالهم؟؟[/B]
    هنا المهم أن نسأل أطفالنا في الحارة ، وفي المدرسة ونتبحث عنهم ولا نهمل هذا الجانب ، نسألهم من هم اصدقائهم ومن أي أسرة ويجب أن نفهمهم ما لهم وما عليهم القيام بفعله إذا صادفهم أي موقف بأن نشرح للصبي عندما يكون متواجد في المدرسة بعض السلبيات التي بدات تطفوا على السطح بحكم المتغيرات التي سادت حياتنا المعاصرة وبفعل تفتح الأجيال الحالية لما هو مفسد للعقيدتهم ولشخصيتهم ، فنسمع عن المخدرات وقد غزت بعض المدارس كالتنباك والأفضل وغيرها من السموم والسجائر رغم القوانين والمراقبة التي تقوم بها إدارات المدارس ، ونسمع عن المقاطع التي يتبادلها الشباب في هواتفهم الجوالة ، ونسمع عن قصص التحرش الجنسي ، هنا يجب على ولي أمر أن يحتاط من هذه الأمور وأن يوضحها لأبنه وكذلك الأم تقف مع إبنتها وخاصة بعد سن المراهقه في هذه المرحلة الحساسة من حياة الأنسان يجب عليهم الجلوس مع الأبناء ومناقشتهم ومسألتهم عن كل صغيرة وكبيرة تخص حياتهم أينما يتوجدون في المدارس والحارات وأن تكون أعينهم تراقبهم هذا إذا أردنا أن نحافظ على الأمانة التي أودعها الخالق بين أيدينا . فالشجرة الطيبة لا تجود بثمار طيبة إلا بالعناية بها وبذل الجهد والتعب عشانها ، فإذا سقيت بماء طيب وغذيت بمختلف أنواع الأسمدة الغير ضارة لنموئها جادت وكرمت صاحبها ، والأبناء مثل الشجرة الطيبة إذا أهتم بجانبي معيشتهم وتربيتهم وغذيت عقولهم بالعلم والأخلاق الرفيعة وتمسكوا بكتاب الله وسنة نبيه وحافظوا على تأدية الصلوات والعبادات المفروضة كانوا بمثابة الثمرة الطيبة . فإذا أهملوا ولم يعتني ولاة أمرهم بهم كانوا مثل الشجرة المذبلة الخاوية على عروشها تفتك بها الأفات من كل حدب وصوب .
    [B]ما الدوافع وراء مصاحبة أصدقاء السوء؟؟[/B]
    التقليد الأعمي وكذلك عدم المسألة من ولاة الأمر فأضرب لكم مثلا هنا لو أن شاب أحضر معه هاتف نقال على سبيل المثال أو نعال جديدة أو أي حاجة لم يقم والديه بشرائها بعض ولاة الأمر للأسف يعتبر الأمر هين وعادي ، لكن من أعطي الصبي هذه الأوادت ما الهدف من ذلك هل لسواد عينيه أو حبا فيه أجاوبكم بلا بحكم معرفتي بالحياة كثير من القضايا وأمور التحرش الجنسي كان سببها التقليد بأن يرغب الصبي بأن يكون موجود لديه مثل ما هو موجود عن الصبية الآخرين وخاصة إذا كانت ظروف والديه صعبة ولم يفهم الصبي ما يجب عليه فعله لو فكر أحد من زملائه أن يستغل حاجه في أي أمر مشين لنفسه . وهنا تكمن المشكلة بأن يحضر اليوم الصبي مثلا حاجة بسيطة ولا يسأل ولاة أمره من أين لك هذا ، هنا سيتمادي هذا الصبي وسيأخذ حاجة أكبر من الأولى ومن يعطيه ذلك سيأخذ مأربه منه وهذا هو سبب من أسباب الإنحراف والمشيء في طريق الشلة الفاسدة ( رفقاء السوء ) إذا المراقبة هي أهم عنصر يجب أن يحرص عليه ولاة الأمر والسؤال عن كل كبيرة وصغيرة تخص أبنائهم وأن لا يستهينوا إذا أحضر ابنائهم بأي جهاز أو معدة ، فإذا وجد الأبناء أن عين الرقيب تحرصهم بصفة دائمة مستحيل أن يشرعوا بالسرقة أو السير في الطرق الملتويه مهما حاولت الأنفس الضالة أن يجروهم إليهم فلم يقدروا على ذلك .
    [B]وكيف يمكن للأسرة تخليص إبنهم من الضياع وإبعاده عن أصحاب السوء؟؟؟[/B]
    [B]ذكرته أعلاه . ( المراقبة التامة للأبناء سواء صغيرا أو كبير وخاصة الكبير في هذا الزمن بذات بعد سن المراهقة ) وعدم التقصير في حقهم المادي ، فالإنسان مطالب بأن يراقب ويهتم بالعناية والسؤال عن أهله في أي وقت ، فأضرب هنا مثلا لو أن أبنة تزوجت هل معنى ذلك لا يهتم بها ولي أمر ولا يسأل عنها بالعكس هنا كذلك واجب السؤال عنها لأنها لحمه ولا يرضى أن يهملها حتى ولو كانت وكلها زوج ، لكن يجب السؤال عنها ويجب الجلوس معها عندما تزوره في المنزل فربما يكون رجلها قد تغيرت أحواله وشاب الأمر شيء من التقصير بحقها ، وحتى ولو كانت تعيش في نعيم مع رجل ميسور الحال ، لكن طبيعة السؤال عنها وحتى عن الأبناء المتزوجين عندما يجالسهم ولاة أمرهم فيسلوا عن حالهم وعن حال أبنائهم وأسرهم فهذا له أيضا اثره الطيب في أنفسهم وهنا تتوثق روابط القربي ووشائج الصلة في الأسرة الواحدة فهم كالجسد الواحد ).[/B]





    والشكر أيضا موصول لك
    وخاصة على المساعدة الطيبة

    الرقابة والتربية مهمان دائما في تنشئة الأطفال
    وإذا نجحت الأسرة فيهما بالتاكيد سيؤدي ذلك إلى النجاح في اختيار الصحبة


    وشكرا جزيلا لك
    ؟؟؟!!!!
  • بلسم الحياة كتب:

    مرحبتين
    وشكرا للرجوع للموضوع

    معك حق ان التربية في الصغر له دور كبير
    والتنشئة الصحيحة والفاعلة للطفل ستؤثر بالتأكيد مستقبلا



    العفو اختي بلسم

    وأشكرك على المتابعة :)
  • وين مشاركتي ,,,!!!!!

    حذفتوها..؟؟؟؟

    طيب ليش.؟؟؟

    ~!@q
    خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
    بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
  • الندابي كتب:

    العفو اختي بلسم



    وأشكرك على المتابعة :)




    لا شكر ع واجب


    مفتاح الذهب كتب:

    وين مشاركتي ,,,!!!!!



    حذفتوها..؟؟؟؟


    طيب ليش.؟؟؟



    ~!@q




    علمي علمك
    ما اعرف... ولا شفتها
    ~!@q
    ؟؟؟!!!!
  • يسعدني وجودي وياكم ــــــــ

    كنت اقرا في بعض أرائ الردود

    وكلام ســـــــــليم 100%

    ما اتوقع اعيد نفس الكلام ـــــ الله يعطيكم الف عافيه

  • كـ اريـ زمـ ا كتب:

    يسعدني وجودي وياكم ــــــــ



    كنت اقرا في بعض أرائ الردود


    وكلام ســـــــــليم 100%


    ما اتوقع اعيد نفس الكلام ـــــ الله يعطيكم الف عافيه





    أسعدني مرورك الطيب

    :)
    ؟؟؟!!!!