المرور والأدلة الأربعة
مسألة: هناك أحكام خاصة وقوانين فرعية ومواضيع هامة في بحث المرور، نشير إليها في هذا الفصل، وذلك حسب ما يستظهر من الأدلة الأربعة.
وقد سبق بأن قوانين المرور إنما يجب الالتزام بها إذا استلزم عدم إطاعتها ضرراً على نفسه ضرراً بالغاً، أو الآخرين مطلقاً، مادياً أو جسمياً أو ما أشبه، نعم إذا كانت الدولة شرعية وبإشراف شورى الفقهاء المراجع فلا تجوز المخالفة مطلقاً.
وسنتطرق في هذا القسم إلى مواضيع عديدة
منها: العقوبات المختلفة و سحب ترخيص القيادة ودفتر تسجيل المركبات، والغرامات والأحكام بالسجن وحجز المركبات وسائر ما يقرره شورى الفقهاء بأكثرية الآراء.
ومنها: ترخيص وتأهيل السائقين.
ومنها: قوانين التوقف والانتظار.
ومنها: ما يرتبط بالمخالفات المرورية الخطيرة وغيرها.
ومنها: مباحث الطرق المحدودة والسريعة وغيرهما.
ومنها: العلامات والإشارات المرورية وما أشبه.
ومنها: قوانين الطرق المرتبطة بحركة المركبات وسلامة المشاة.
ومنها: فحص المركبات.
ومنها: واجبات وصلاحيات هيئة الشرطة.
ومنها: ما يرتبط بالحوادث والإبلاغ عنها.
إلى غير ذلك.
مسألة: يجوز تعيين جهة السير على جميع الطرقات على اليمنى مثلاً، وعلى الجميع اتباعه وعدم مخالفته وذلك لدفع الأضرار المحتملة ولتنظيم السير.
مسألة: على السائق في حالة السير العادي أن يلتزم الجانب الأيمن من المعبد، وعليه أن يلتزم أقصاه في مثل الحالات التالية:
أ: عندما يقبل عليه من الجهة المعاكسة سائق آخر، أو أحد المشاة على الطرق التي ليست لها أرصفة.
ب: عندما يريد سائق آخر أن يتجاوزه.
ج: عندما تكون رؤية الطريق إلى الأمام غير كافية.
د: عندما تكون سرعة مركبته دون السرعة المسموح بها على الطريق، وخاصة في الطريق الجبلي.
مسألة: إذا خصص قسم من الطريق لفئة معينة من السائقين أو المشاة، تحتم على هذه الفئة أن تلتزمه وعلى باقي الفئات أن تتجنبه.
مسألة: تخصص الأرصفة للمشاة وللعربات المدفوعة بالأيدي الخاصة بالأطفال والمرضى والمقعدين، ويحظر إعاقة السير عليها لأي سبب كان.
مسألة: يجب على السائق مراعاة الأمور التالية:
1: أن يكون يقظاً، ومسيطراً على المركبة التي يقودها.
2: وأن يتأكد من استيفاء مركبته لشروط السير، المعينة من قبل شورى الفقهاء المراجع، مباشرة أو بالتسبيب.
3: وأن يتخذ على الدوام الاحتياطات اللازمة، التي تكفل سلامته وسلامة غيره من مستعملي الطريق.
مسألة: يجب على السائق أن يتجنب الإضرار بالأشخاص والأملاك العامة والخاصة، وعليه بوجه عام أن يعمل على توفير طمأنينة وسلامة غيره من مستعملي الطريق.
مسألة: على السائق عندما يود الخروج من خط سير المركبات التي يتبعها، أو يود الدخول في هذا الخط، أو تغيير اتجاهه، أو الدخول إلى أملاك مجاورة للطريق، أو الخروج منها، أن يتأكد من أنه يستطيع ذلك، دون أن يعرّض للخطر غيره من مستعملي الطريق، آخذاً بعين الاعتبار أوضاعهم واتجاههم وسرعتهم، وأن يعلن عن رغبته في ذلك بوضوح، وقبل مسافة كافية، مستخدماً الأدوات الموجودة في مركبته والمسموح باستعمالها لهذه الغاية.
مسألة: يمنع التعلق بأجزاء المركبة الخارجية، أو الصعود إلى المركبة، أو النزول منها وهي في حالة السير، إذا كان ذلك ضرراً بالغاً عليه، أو ضرراً على غيره، واحتمال الضرر العقلائي كاف في أمثال المقام.
مسألة: يحظر على سائقي المركبات، التمهل في سيرهم بشكل يعرقل حركة السير.
وقد سبق بأن قوانين المرور إنما يجب الالتزام بها إذا استلزم عدم إطاعتها ضرراً على نفسه ضرراً بالغاً، أو الآخرين مطلقاً، مادياً أو جسمياً أو ما أشبه، نعم إذا كانت الدولة شرعية وبإشراف شورى الفقهاء المراجع فلا تجوز المخالفة مطلقاً.
وسنتطرق في هذا القسم إلى مواضيع عديدة
منها: العقوبات المختلفة و سحب ترخيص القيادة ودفتر تسجيل المركبات، والغرامات والأحكام بالسجن وحجز المركبات وسائر ما يقرره شورى الفقهاء بأكثرية الآراء.
ومنها: ترخيص وتأهيل السائقين.
ومنها: قوانين التوقف والانتظار.
ومنها: ما يرتبط بالمخالفات المرورية الخطيرة وغيرها.
ومنها: مباحث الطرق المحدودة والسريعة وغيرهما.
ومنها: العلامات والإشارات المرورية وما أشبه.
ومنها: قوانين الطرق المرتبطة بحركة المركبات وسلامة المشاة.
ومنها: فحص المركبات.
ومنها: واجبات وصلاحيات هيئة الشرطة.
ومنها: ما يرتبط بالحوادث والإبلاغ عنها.
إلى غير ذلك.
في تعيين جهة السير
مسألة: يجوز تعيين جهة السير على جميع الطرقات على اليمنى مثلاً، وعلى الجميع اتباعه وعدم مخالفته وذلك لدفع الأضرار المحتملة ولتنظيم السير.
حالات الالتزام بأقصى اليمين
مسألة: على السائق في حالة السير العادي أن يلتزم الجانب الأيمن من المعبد، وعليه أن يلتزم أقصاه في مثل الحالات التالية:
أ: عندما يقبل عليه من الجهة المعاكسة سائق آخر، أو أحد المشاة على الطرق التي ليست لها أرصفة.
ب: عندما يريد سائق آخر أن يتجاوزه.
ج: عندما تكون رؤية الطريق إلى الأمام غير كافية.
د: عندما تكون سرعة مركبته دون السرعة المسموح بها على الطريق، وخاصة في الطريق الجبلي.
إذا خصّص الطريق
مسألة: إذا خصص قسم من الطريق لفئة معينة من السائقين أو المشاة، تحتم على هذه الفئة أن تلتزمه وعلى باقي الفئات أن تتجنبه.
الأرصفة للمشاة
مسألة: تخصص الأرصفة للمشاة وللعربات المدفوعة بالأيدي الخاصة بالأطفال والمرضى والمقعدين، ويحظر إعاقة السير عليها لأي سبب كان.
من واجبات السائق
مسألة: يجب على السائق مراعاة الأمور التالية:
1: أن يكون يقظاً، ومسيطراً على المركبة التي يقودها.
2: وأن يتأكد من استيفاء مركبته لشروط السير، المعينة من قبل شورى الفقهاء المراجع، مباشرة أو بالتسبيب.
3: وأن يتخذ على الدوام الاحتياطات اللازمة، التي تكفل سلامته وسلامة غيره من مستعملي الطريق.
السائق وواجباته تجاه الآخرين
مسألة: يجب على السائق أن يتجنب الإضرار بالأشخاص والأملاك العامة والخاصة، وعليه بوجه عام أن يعمل على توفير طمأنينة وسلامة غيره من مستعملي الطريق.
عند إرادة الخروج وتغيير المسير
مسألة: على السائق عندما يود الخروج من خط سير المركبات التي يتبعها، أو يود الدخول في هذا الخط، أو تغيير اتجاهه، أو الدخول إلى أملاك مجاورة للطريق، أو الخروج منها، أن يتأكد من أنه يستطيع ذلك، دون أن يعرّض للخطر غيره من مستعملي الطريق، آخذاً بعين الاعتبار أوضاعهم واتجاههم وسرعتهم، وأن يعلن عن رغبته في ذلك بوضوح، وقبل مسافة كافية، مستخدماً الأدوات الموجودة في مركبته والمسموح باستعمالها لهذه الغاية.
من شرائط الركوب والنزول
مسألة: يمنع التعلق بأجزاء المركبة الخارجية، أو الصعود إلى المركبة، أو النزول منها وهي في حالة السير، إذا كان ذلك ضرراً بالغاً عليه، أو ضرراً على غيره، واحتمال الضرر العقلائي كاف في أمثال المقام.
البطء المعرقل لحركة السير
مسألة: يحظر على سائقي المركبات، التمهل في سيرهم بشكل يعرقل حركة السير.