وأنا أتجول بين ربوع بساتين الفيحاء الغناء ، المزدانه بنخيلها الباسقات ، التي تعانق جبالها الراسيات ، كانت لعدسة الهاتف حكاية مع هذه الصور التي إلتقطها بتاريخ اليوم الثلاثاء 14/9/2010م ، وسأعرض إليكم الصور عسى أن تنال إعجابكم ، وعاد شرفوا الفيحاء تراه القهوه جاهزة فنجان قهوه وتمرسح فرض الذي تجود به بلدي الفيحاء ( نخلة الفرض ) .
وأخيرصورة تحكي بأن النخلة ستبقى تجود بثمارها الطيبة عندما تلقى إهتمام ورعاية من الإنسان فالصورة لنخلة ( الخصاب )

صورة أخرى لأحد البروج التي تنتشر في ولاية سمائل والصورة من حارة ( الجمار/ بعلاية سمائل )

عندما يمتزج تراث الماضي بالطبيعة الخلابه لبساتين الفيحاء فالصورة هنا تحكي الشموخ

صورة أخرى لمزارع الفيحاء وهنا تقف شجرة الموز أيضاء تجود بثمارها الطيبة بمختلف أنواعها

ولكوننا أمة دخلت الإسلام برحابة صدر فهنا رسمت يدي الإنسان العماني هندسة هذا المسجد وهو من أقدم مساجد الفيحاء بمنطقة العلاية ( مسجد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي " رحمه الله " )

وهذه صورة ثانية من زاويه أخرى لفلج ( السمدي)

وما زالت الأفلاج تجري لتروي بساتين الفيحاء والصورة لفلج ( السمدي ) بعلاية سمائل وهو من أشهر أفلاجها غزارة بالمياه

وما زالت الصورة تحكي شموخ نخيل سمائل الفيحاء الباسقات
نخلة (الخصاب ) والتي تجود بثمارها في هذا الوقت من الصيف

الصورة تحكي الهندسة الفريدة التي أبدع فيها أجدادنا في شق ترع الأفلاج التي تروي بساتين الفيحاء وهذه صورة فلج الدغالي بعلاية سمائل

صورة جانبيه لشارع الفيحاء وهو يمر بمحاذاة واديها الذي يعد من أكبر أودية السلطنة ( وادي سمائل ) المزدانة جوانبه بالنخيل الباسقات أترككم مع الصورة لتحكي شموخ النخلة بجنب أحدى ثمار النهضة المباركة .

ما أكرمك يا عمة الإنسان النخلة تظل تجود بمثمارها الطيبة وفي الصورة نخلة (هلال عمان) مزدانه بغدوقها تنتظر يد الفلاح لتمتد إليها فيتذوق حلاوة حبات رطبها والصورة تحكي الواقع

المياه ما زالت تجري في وادي الفيحاء رغم قسوة حرارة الصيف والحمد لله على هذه النعمة

شجرة الليمون ما زالت باقيه تكافح من أكل الحياة رغم ما إصابتها بمرض مكنسة العجوز

وأخيرصورة تحكي بأن النخلة ستبقى تجود بثمارها الطيبة عندما تلقى إهتمام ورعاية من الإنسان فالصورة لنخلة ( الخصاب )

صورة أخرى لأحد البروج التي تنتشر في ولاية سمائل والصورة من حارة ( الجمار/ بعلاية سمائل )

عندما يمتزج تراث الماضي بالطبيعة الخلابه لبساتين الفيحاء فالصورة هنا تحكي الشموخ

صورة أخرى لمزارع الفيحاء وهنا تقف شجرة الموز أيضاء تجود بثمارها الطيبة بمختلف أنواعها

ولكوننا أمة دخلت الإسلام برحابة صدر فهنا رسمت يدي الإنسان العماني هندسة هذا المسجد وهو من أقدم مساجد الفيحاء بمنطقة العلاية ( مسجد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي " رحمه الله " )

وهذه صورة ثانية من زاويه أخرى لفلج ( السمدي)

وما زالت الأفلاج تجري لتروي بساتين الفيحاء والصورة لفلج ( السمدي ) بعلاية سمائل وهو من أشهر أفلاجها غزارة بالمياه

وما زالت الصورة تحكي شموخ نخيل سمائل الفيحاء الباسقات
نخلة (الخصاب ) والتي تجود بثمارها في هذا الوقت من الصيف

الصورة تحكي الهندسة الفريدة التي أبدع فيها أجدادنا في شق ترع الأفلاج التي تروي بساتين الفيحاء وهذه صورة فلج الدغالي بعلاية سمائل

صورة جانبيه لشارع الفيحاء وهو يمر بمحاذاة واديها الذي يعد من أكبر أودية السلطنة ( وادي سمائل ) المزدانة جوانبه بالنخيل الباسقات أترككم مع الصورة لتحكي شموخ النخلة بجنب أحدى ثمار النهضة المباركة .

ما أكرمك يا عمة الإنسان النخلة تظل تجود بمثمارها الطيبة وفي الصورة نخلة (هلال عمان) مزدانه بغدوقها تنتظر يد الفلاح لتمتد إليها فيتذوق حلاوة حبات رطبها والصورة تحكي الواقع

المياه ما زالت تجري في وادي الفيحاء رغم قسوة حرارة الصيف والحمد لله على هذه النعمة

شجرة الليمون ما زالت باقيه تكافح من أكل الحياة رغم ما إصابتها بمرض مكنسة العجوز
