صلالة – محمد النحاس عزب
أيام قليلة هي الفائتة من حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا وعلى الأمة الأسلامية بالخير والبركات وتزامناً مع موسم خريف صلالة السياحي شهدت الأسواق بصلالة ازدحاما ًغير عادي من نوعه وبخاصة سوق الذهب المعروف موقعه بوسط المدينه، وشاهدنا تدفقا نسائيا كبيرا بالسوق لشرائهن بعض المشغولات الذهبية والفضية المختلفة والعديد من الهدايا التي تقدم في موسم الأعراس، ووجدنا صانعي الفضة يقومون باستعراض أنواع مختلفة من الهدايا الجميلة ومنها السيوف الفضية العمانية، حيث تعد هذه السيوف التقليدية من الجمال بحيث تزين المجالس العامة ويمكن إهداءها إلى قريب أو حبيب وهي ذات شكل ملفت؛ ونظرا للسلم والأمان فإن السيوف تحولت إلى زينة حيث يستخدمها الاهالي في الرقصات الشعبية التقليدية وتم التقليل من صلابتها كذلك حتى تكون في متناول الجميع، و أيضا هناك العصي المحلية الصنع ذات الخشب المحلي والمسمى (الميطان) إلا أنه يندر ما توجد في هذه المحلات إلا بحسب الطلب، وهذه العصي يتفاخر بها أبناء المحافظة نظرا لقوتها الصلبة، وقد كانت الرماح تصنع من حطب هذه الأشجار المحلية إلا أن دخول بعض الأخشاب المستوردة في الصناعة قللت من قيمة هذه العصي؛ نظرا لوجود الخشب الأرخص سعرا، ويمكن أيضا إهداء هذه العصي الرائعة الجمال إلى صديق أو عزيز، وكان السكان يستخدمون العصي سابقا بهدف الدفاع عن النفس، وتحمل أثناء الرعي وفي المناسبات، وتعد ضمن السلاح التقليدي لسكان ظفار.
ويعتبر الخنجر العماني الذي يتوسط شعار السلطنة تحفة جميلة للأهداء، فهذا المصنوع محليا ويمكن تمييزه بدقة الصنع وصعوبة النقش حيث يتوافر في بعض المحلات بسوق الذهب ويمكن اختيار نوع المقبض وجودته حيث كان يصنع سابقا من قرون الزراف وعاج الأفيال ووحيد القرن إلا ان الاتفاقايات البيئية منعت ذلك، وقد استخدمت الخناجر سابقا عند الغزو، وكانت من الأهمية بحيث لاتفارق أجساد الرجال، وفي الوقت الحاضر تستخدم رمزيا في المناسبات والأعياد فهي تزين خاصرة الرجال وتزيد من الهيبة، ويمكن أن تهدى وان تحتل موقعا جميلا في الفيلات والمنازل. وفي نفس السوق تنتشر الفضيات المحلية الصنع والتي استخدمت بشكل مفرط في السابق وبخاصة للنساء، وهي تشكل تحفا قديمة وجميلة اعتزلها الكثير من الأهالي اتجاها إلى المشغولات الذهبية إلا ان سوقها رائج لدى الأوربيين والغربيين فهي هدايا جميلة ورائعة ويسهل الحصول عليها، نذكر منها القلائد والخواتم التي توضع بأصابع الارجل والخلاخل التي تزين القدم والعصائب للرأس وغيرها كثير.
أيام قليلة هي الفائتة من حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا وعلى الأمة الأسلامية بالخير والبركات وتزامناً مع موسم خريف صلالة السياحي شهدت الأسواق بصلالة ازدحاما ًغير عادي من نوعه وبخاصة سوق الذهب المعروف موقعه بوسط المدينه، وشاهدنا تدفقا نسائيا كبيرا بالسوق لشرائهن بعض المشغولات الذهبية والفضية المختلفة والعديد من الهدايا التي تقدم في موسم الأعراس، ووجدنا صانعي الفضة يقومون باستعراض أنواع مختلفة من الهدايا الجميلة ومنها السيوف الفضية العمانية، حيث تعد هذه السيوف التقليدية من الجمال بحيث تزين المجالس العامة ويمكن إهداءها إلى قريب أو حبيب وهي ذات شكل ملفت؛ ونظرا للسلم والأمان فإن السيوف تحولت إلى زينة حيث يستخدمها الاهالي في الرقصات الشعبية التقليدية وتم التقليل من صلابتها كذلك حتى تكون في متناول الجميع، و أيضا هناك العصي المحلية الصنع ذات الخشب المحلي والمسمى (الميطان) إلا أنه يندر ما توجد في هذه المحلات إلا بحسب الطلب، وهذه العصي يتفاخر بها أبناء المحافظة نظرا لقوتها الصلبة، وقد كانت الرماح تصنع من حطب هذه الأشجار المحلية إلا أن دخول بعض الأخشاب المستوردة في الصناعة قللت من قيمة هذه العصي؛ نظرا لوجود الخشب الأرخص سعرا، ويمكن أيضا إهداء هذه العصي الرائعة الجمال إلى صديق أو عزيز، وكان السكان يستخدمون العصي سابقا بهدف الدفاع عن النفس، وتحمل أثناء الرعي وفي المناسبات، وتعد ضمن السلاح التقليدي لسكان ظفار.
ويعتبر الخنجر العماني الذي يتوسط شعار السلطنة تحفة جميلة للأهداء، فهذا المصنوع محليا ويمكن تمييزه بدقة الصنع وصعوبة النقش حيث يتوافر في بعض المحلات بسوق الذهب ويمكن اختيار نوع المقبض وجودته حيث كان يصنع سابقا من قرون الزراف وعاج الأفيال ووحيد القرن إلا ان الاتفاقايات البيئية منعت ذلك، وقد استخدمت الخناجر سابقا عند الغزو، وكانت من الأهمية بحيث لاتفارق أجساد الرجال، وفي الوقت الحاضر تستخدم رمزيا في المناسبات والأعياد فهي تزين خاصرة الرجال وتزيد من الهيبة، ويمكن أن تهدى وان تحتل موقعا جميلا في الفيلات والمنازل. وفي نفس السوق تنتشر الفضيات المحلية الصنع والتي استخدمت بشكل مفرط في السابق وبخاصة للنساء، وهي تشكل تحفا قديمة وجميلة اعتزلها الكثير من الأهالي اتجاها إلى المشغولات الذهبية إلا ان سوقها رائج لدى الأوربيين والغربيين فهي هدايا جميلة ورائعة ويسهل الحصول عليها، نذكر منها القلائد والخواتم التي توضع بأصابع الارجل والخلاخل التي تزين القدم والعصائب للرأس وغيرها كثير.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions