مسقط - ش
افتتحت المديرية العامة للتخطيط وتنمية الموارد البشرية بشؤون البلاط السلطاني صباح أمس السبت برنامج التدقيق المبني على المخاطر تحت رعاية وكيل وزارة الاقتصاد الوطني لشؤون التنمية سعادة الشيخ الفضل بن محمد الحارثي ، وذلك في قاعة المحاضرات بجامع السلطان قابوس الأكبر، والذي يستمر في الفترة من 18الى 22 سبتمبر 2010م.
وألقى مدير عام التخطيط وتنمية الموارد البشرية بالوكالة خالد ابن سعيد بن سالم الجرادي كلمته رحب خلالها براعي الحفل على تفضلِّهِ برعايةِ هذهِ المناسبةِ الطيبةِ، كما رحب بمحاضر البرنامجِ الدكتور زاهر الرمحي ،وجميع المشاركينَ من شؤون البلاط السلطاني، ومن ديوان البلاط السلطاني ، وجهاز الأمن الداخلي ، وجهاز الرقابة المالية للدولة ، ووزارة الاقتصاد الوطني ووزارةِ الشؤون القانونية ووزارةِ التجارة والصناعة، وقال: إن وظيفة الرقابة عظيم قدرها، جليل شأنها، كبير أثرها كيف لا؟! فمنها تبدأ وظائف الإدارة وإليها تنتهي ، فهي وردة في صفائها،وزهرة في بهائها، هدفها الأسمى ، وغايتها العظمى التحقق من أن المبادئ قد طبقت كما وضعت ، وأن الخطط قد نفذت كما صممت، وأن الأهداف قد أنجزت كما رسمت، وأن النتائج قد حققت كما أملت ، فهى تبدأ بوضع معايير محددة ، ومقاييس مقننة ، ومعدلات واضحة ، ومؤشرات بينة لكل عملية إدارية، وتنتهي بتقييم شفاف راق ، يوضح مواطن القوة، ليعززها وينميها ، ويكرم أفرادها ، ويكشف مكامن الضعف ليصلحها ويعالجها، ويقوم أصحابها، و أن خير ما يجسد هذا المعنى القول الحكيم لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ، ألهمه الله تعالى "إن العدل أبو الوظيفة وحارسها ، فتمسكوا به و عاملوا الجميع بمقتضاه ، وإنني لرقيب على أن يفي كل منكم بهذه الأسس والمعاني ، فلن يكون في مجتمعنا مكان لمنحرف أو متقاعس عن أداء واجبه أو معطل لأدائه ، كما يكون لكل مجتهد نصيب في المكافأة والتقدير والعرفان بالجميل"فيالها من وظيفة نبيلة ، وما أعظمها من مهمة كريمة ،يغبط أصحابها ، ويجل رجالاتها، فما نجحت أجهزة في تأديتها على وجهها إلا وترسخت دعائمها ، وتوطدت أركانها، وعلت رايتها ، وما قصرت أجهزة في أدائها إلا وذهب مجدها ،وضعف أمرها ، ووهن عزمها.
وقال: إن أجل أنواع الرقابة أثرا ، وأنفعها ثوابا ، هي الرقابة الذاتية ، رقابة يوقن معها الفرد بأن اللطيف الخبير يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ، رقابة يستشعر فيها المرء أن الخالق الحكيم لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، رقابة يؤمن صاحبها أن السميع العليم معه أينما كان، بل هو أقرب إليه من حبل الوريد ،فطوبى لمن ظفر بها ،فراقب عمله، وحاسب نفسه ، وسعى إلى اتقان أدائه في كل مهمة توكل إليه ، وإحسان فعله في كل وظيفة تسند إليه ، فجزاؤه أوفى ، وثوابه أبقى ، والخسران المبين لمن غفل عنها ، وقصر في واجبه ، وأتبع نفسه هواها،فعاقبته وخيمة ، ونهايته أليمة .
وأضاف الجرادي مخاطبا المشاركين قائلا: إن برنامجَنا هذا قد رسمت أهدافه بعناية بالغة ، وحددت محاوره بدقة متناهية ، فهو يسعى إلى الأخذ بمفهوم جديد يركز الجهد،ويختزل الزمن، ويوفر المال ، منهج يعمد إلى اقتفاء أسلوب حصيف في مجال التدقيق والرقابة ، يفضي إلى توجيه الجهود نحو المناطق الأكثر خطورة ، لذا فأن المأمول عند نهايته بأن تصبحوا ، بعون الله تعالى ، قادرين على استيعاب مفهوم التدقيق المبني على المخاطر وفقا لأحدث المعايير المتبعة، وتتمكنوا من تحليل المخاطر الرئيسية طبقا لأفضل الأسس المعتمدة ، وتتعرفوا على مفردات بيئة التدقيق الداخلي بكل جزئياتها، فتحصلوا على الوسائل المناسبة لإدارة المخاطر بأنواعها، والإجراءات المتبعة للحد منها ،وتتملكوا الأدوات الفاعلة التي تمكنكم من بناء خطة رصينة تعتمد هذا النهج من التدقيق ، وتحيطوا بالكيفية المثلى لتطبيقها وتنفيذها، و الطريقة الفضلى لتقييمها وتطويرها.
وأضاف قائلا: إنه مما لاشك فيه أنكم تعلمون أن هذا البرنامج يأتي ضمن المجموعة الوضاءة المتلألئة للأربعين برنامجا التي صدرت توجيهات معالي الفريق سلطان بن محمد النعماني أمينُ عام شؤونِ البلاطِ السلطاني الموقر بتنفيذها خلال هذا العام البهيج الذي تكمل فيه عماننا الحبيبة أربعين عاما من عمر نهضة العطاء المتطور ، والنماء المستمر، نهضة آمن من أول يوم بانيها البار ، حفظه الله ورعاه، إن بناء الإنسان غاية عظمى لا محيد عنها ، وهدف أسمى لا مناص من بلوغه، وأيقن سلطانها المفدى أدامه الله تعالى من أول لحظة أنه بالعمل الدائب، والجهد المتواصل، والروح الوطنية المتوثبة تبنى الأوطان ويعلو شأنها ، فوجب علينا أن نشكر الخالق الكريم الوهاب على أيامها المشرقة ، ونحمده على إنجازاتها المبهجة، وما أصدقه من وفاء ، وما أروعه من احتفاء حين يتجسد في هيئة برامج قيمة، تزخر بالمعرفة النافعة ، وتحفل بالمعلومة الصائبة، وترمي إلى العمل الأمين، وتهدف إلى التطبيق الرصين.
وفي ختام كلمته أوصى المشاركين بأن يحرصوا كلَّ الحرصِ على الاستفادةِ المثلى من كلِّ ما يـُثري محصولَهم المعرفي، وأن يجعلوا قلوبهم متلهفة لكل معلومة نافعة ، وعقولهم مدركة لكل معرفة مفيدة،وأذانهم مصغية لكل خبرة ثرية ، وأفهامهم مشرئبة لكل مناقشة هادفة ، وقال إن المحاضر لا يبارى في هذا الميدان ،ولا يجارى في هذا المضمار ، وأن زملاءهم من أولي الهمم العالية ، والبصائر المستنيرة ، والعزائم المتوقدة، وأن يتيقنوا بأن العلم والعمل الجاد هما معاً الوسيلة المثلى لمواجهة تحديات هذا العصر، وبناء نهضة قوية ومزدهرة على أساس من قيمنا الإسلامية والحضارية كما يعتقد جلالته ، أدامه الله تعالى.
كما ألقى الدكتور زاهر الرمحي محاضر البرنامج كلمته رحب خلالها براعي المناسبة والحضور وقدم الشكر على استضافته محاضرا في هذا البرنامج في السلطنه، واستعرض خلال كلمته ما سيتم تناوله خلال فترة عقد البرنامج المتمثلة في خمسة أيام من حيث تطبيق أفضل الممارسات العالمية Best Practices الخاصة بالتدقيق والرقابة، وقال: تنبع أهمية البرنامج للتحول الجذري في مفاهيم التدقيق الداخلي من المفاهيم التقليدية إلى المفاهيم العالمية الحديثة، التي تنتهج أسلوب تقييم المخاطر في تخطيط وتنفيذ عمليات التدقيق، والذي يفضي إلى توجيه جهود وحدات التدقيق الداخلي نحو المناطق الأكثر خطورة في المؤسسة، من خلال انتهاج أساليب علمية في تحقيق ذلك، سواء في مرحلة بناء خطة إدارة التدقيق، أو في التخطيط والتنفيذ لمهمات التدقيق وكيفية عرض النتائج.
كما أن البرنامج يهدف الى تعريف المشاركين بمفهوم التدقيق المبني على المخاطر Risk Based Audit ومراحل تطبيقه وفق المعايير المهنية للتدقيق الداخلي وتمكينهم من تحليل المخاطر الرئيسية وفق الأسس المعتمدة في إدارة المخاطر، إضافة إلى تطوير مهاراتهم في بناء خطط التدقيق الداخلي وتنفيذ عمليات التدقيق وفق أسلوب المخاطر من الناحية العملية، وإطلاع المشاركين على كيفية صياغة تقرير المدقق الداخلي وفق أسلوب المخاطر.
وأشار إلى انه لا بد من جميع المشاركين الاستفادة القصوى من هذا البرنامج لما له من أهمية كبيرة تطبق في مجال العمل.وفي ختام الحفل قدم خالد بن سعيد الجرادي مدير عام التخطيط وتنمية الموارد البشرية بالوكالة هدية تذكارية لراعي الحفل.
افتتحت المديرية العامة للتخطيط وتنمية الموارد البشرية بشؤون البلاط السلطاني صباح أمس السبت برنامج التدقيق المبني على المخاطر تحت رعاية وكيل وزارة الاقتصاد الوطني لشؤون التنمية سعادة الشيخ الفضل بن محمد الحارثي ، وذلك في قاعة المحاضرات بجامع السلطان قابوس الأكبر، والذي يستمر في الفترة من 18الى 22 سبتمبر 2010م.
وألقى مدير عام التخطيط وتنمية الموارد البشرية بالوكالة خالد ابن سعيد بن سالم الجرادي كلمته رحب خلالها براعي الحفل على تفضلِّهِ برعايةِ هذهِ المناسبةِ الطيبةِ، كما رحب بمحاضر البرنامجِ الدكتور زاهر الرمحي ،وجميع المشاركينَ من شؤون البلاط السلطاني، ومن ديوان البلاط السلطاني ، وجهاز الأمن الداخلي ، وجهاز الرقابة المالية للدولة ، ووزارة الاقتصاد الوطني ووزارةِ الشؤون القانونية ووزارةِ التجارة والصناعة، وقال: إن وظيفة الرقابة عظيم قدرها، جليل شأنها، كبير أثرها كيف لا؟! فمنها تبدأ وظائف الإدارة وإليها تنتهي ، فهي وردة في صفائها،وزهرة في بهائها، هدفها الأسمى ، وغايتها العظمى التحقق من أن المبادئ قد طبقت كما وضعت ، وأن الخطط قد نفذت كما صممت، وأن الأهداف قد أنجزت كما رسمت، وأن النتائج قد حققت كما أملت ، فهى تبدأ بوضع معايير محددة ، ومقاييس مقننة ، ومعدلات واضحة ، ومؤشرات بينة لكل عملية إدارية، وتنتهي بتقييم شفاف راق ، يوضح مواطن القوة، ليعززها وينميها ، ويكرم أفرادها ، ويكشف مكامن الضعف ليصلحها ويعالجها، ويقوم أصحابها، و أن خير ما يجسد هذا المعنى القول الحكيم لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ، ألهمه الله تعالى "إن العدل أبو الوظيفة وحارسها ، فتمسكوا به و عاملوا الجميع بمقتضاه ، وإنني لرقيب على أن يفي كل منكم بهذه الأسس والمعاني ، فلن يكون في مجتمعنا مكان لمنحرف أو متقاعس عن أداء واجبه أو معطل لأدائه ، كما يكون لكل مجتهد نصيب في المكافأة والتقدير والعرفان بالجميل"فيالها من وظيفة نبيلة ، وما أعظمها من مهمة كريمة ،يغبط أصحابها ، ويجل رجالاتها، فما نجحت أجهزة في تأديتها على وجهها إلا وترسخت دعائمها ، وتوطدت أركانها، وعلت رايتها ، وما قصرت أجهزة في أدائها إلا وذهب مجدها ،وضعف أمرها ، ووهن عزمها.
وقال: إن أجل أنواع الرقابة أثرا ، وأنفعها ثوابا ، هي الرقابة الذاتية ، رقابة يوقن معها الفرد بأن اللطيف الخبير يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ، رقابة يستشعر فيها المرء أن الخالق الحكيم لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، رقابة يؤمن صاحبها أن السميع العليم معه أينما كان، بل هو أقرب إليه من حبل الوريد ،فطوبى لمن ظفر بها ،فراقب عمله، وحاسب نفسه ، وسعى إلى اتقان أدائه في كل مهمة توكل إليه ، وإحسان فعله في كل وظيفة تسند إليه ، فجزاؤه أوفى ، وثوابه أبقى ، والخسران المبين لمن غفل عنها ، وقصر في واجبه ، وأتبع نفسه هواها،فعاقبته وخيمة ، ونهايته أليمة .
وأضاف الجرادي مخاطبا المشاركين قائلا: إن برنامجَنا هذا قد رسمت أهدافه بعناية بالغة ، وحددت محاوره بدقة متناهية ، فهو يسعى إلى الأخذ بمفهوم جديد يركز الجهد،ويختزل الزمن، ويوفر المال ، منهج يعمد إلى اقتفاء أسلوب حصيف في مجال التدقيق والرقابة ، يفضي إلى توجيه الجهود نحو المناطق الأكثر خطورة ، لذا فأن المأمول عند نهايته بأن تصبحوا ، بعون الله تعالى ، قادرين على استيعاب مفهوم التدقيق المبني على المخاطر وفقا لأحدث المعايير المتبعة، وتتمكنوا من تحليل المخاطر الرئيسية طبقا لأفضل الأسس المعتمدة ، وتتعرفوا على مفردات بيئة التدقيق الداخلي بكل جزئياتها، فتحصلوا على الوسائل المناسبة لإدارة المخاطر بأنواعها، والإجراءات المتبعة للحد منها ،وتتملكوا الأدوات الفاعلة التي تمكنكم من بناء خطة رصينة تعتمد هذا النهج من التدقيق ، وتحيطوا بالكيفية المثلى لتطبيقها وتنفيذها، و الطريقة الفضلى لتقييمها وتطويرها.
وأضاف قائلا: إنه مما لاشك فيه أنكم تعلمون أن هذا البرنامج يأتي ضمن المجموعة الوضاءة المتلألئة للأربعين برنامجا التي صدرت توجيهات معالي الفريق سلطان بن محمد النعماني أمينُ عام شؤونِ البلاطِ السلطاني الموقر بتنفيذها خلال هذا العام البهيج الذي تكمل فيه عماننا الحبيبة أربعين عاما من عمر نهضة العطاء المتطور ، والنماء المستمر، نهضة آمن من أول يوم بانيها البار ، حفظه الله ورعاه، إن بناء الإنسان غاية عظمى لا محيد عنها ، وهدف أسمى لا مناص من بلوغه، وأيقن سلطانها المفدى أدامه الله تعالى من أول لحظة أنه بالعمل الدائب، والجهد المتواصل، والروح الوطنية المتوثبة تبنى الأوطان ويعلو شأنها ، فوجب علينا أن نشكر الخالق الكريم الوهاب على أيامها المشرقة ، ونحمده على إنجازاتها المبهجة، وما أصدقه من وفاء ، وما أروعه من احتفاء حين يتجسد في هيئة برامج قيمة، تزخر بالمعرفة النافعة ، وتحفل بالمعلومة الصائبة، وترمي إلى العمل الأمين، وتهدف إلى التطبيق الرصين.
وفي ختام كلمته أوصى المشاركين بأن يحرصوا كلَّ الحرصِ على الاستفادةِ المثلى من كلِّ ما يـُثري محصولَهم المعرفي، وأن يجعلوا قلوبهم متلهفة لكل معلومة نافعة ، وعقولهم مدركة لكل معرفة مفيدة،وأذانهم مصغية لكل خبرة ثرية ، وأفهامهم مشرئبة لكل مناقشة هادفة ، وقال إن المحاضر لا يبارى في هذا الميدان ،ولا يجارى في هذا المضمار ، وأن زملاءهم من أولي الهمم العالية ، والبصائر المستنيرة ، والعزائم المتوقدة، وأن يتيقنوا بأن العلم والعمل الجاد هما معاً الوسيلة المثلى لمواجهة تحديات هذا العصر، وبناء نهضة قوية ومزدهرة على أساس من قيمنا الإسلامية والحضارية كما يعتقد جلالته ، أدامه الله تعالى.
كما ألقى الدكتور زاهر الرمحي محاضر البرنامج كلمته رحب خلالها براعي المناسبة والحضور وقدم الشكر على استضافته محاضرا في هذا البرنامج في السلطنه، واستعرض خلال كلمته ما سيتم تناوله خلال فترة عقد البرنامج المتمثلة في خمسة أيام من حيث تطبيق أفضل الممارسات العالمية Best Practices الخاصة بالتدقيق والرقابة، وقال: تنبع أهمية البرنامج للتحول الجذري في مفاهيم التدقيق الداخلي من المفاهيم التقليدية إلى المفاهيم العالمية الحديثة، التي تنتهج أسلوب تقييم المخاطر في تخطيط وتنفيذ عمليات التدقيق، والذي يفضي إلى توجيه جهود وحدات التدقيق الداخلي نحو المناطق الأكثر خطورة في المؤسسة، من خلال انتهاج أساليب علمية في تحقيق ذلك، سواء في مرحلة بناء خطة إدارة التدقيق، أو في التخطيط والتنفيذ لمهمات التدقيق وكيفية عرض النتائج.
كما أن البرنامج يهدف الى تعريف المشاركين بمفهوم التدقيق المبني على المخاطر Risk Based Audit ومراحل تطبيقه وفق المعايير المهنية للتدقيق الداخلي وتمكينهم من تحليل المخاطر الرئيسية وفق الأسس المعتمدة في إدارة المخاطر، إضافة إلى تطوير مهاراتهم في بناء خطط التدقيق الداخلي وتنفيذ عمليات التدقيق وفق أسلوب المخاطر من الناحية العملية، وإطلاع المشاركين على كيفية صياغة تقرير المدقق الداخلي وفق أسلوب المخاطر.
وأشار إلى انه لا بد من جميع المشاركين الاستفادة القصوى من هذا البرنامج لما له من أهمية كبيرة تطبق في مجال العمل.وفي ختام الحفل قدم خالد بن سعيد الجرادي مدير عام التخطيط وتنمية الموارد البشرية بالوكالة هدية تذكارية لراعي الحفل.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions