وصلت النهضة عامها الاربعين ،
السؤال هنا ماذا وضعت الحكومة الرشيدة من أسس للحفاظ على مكتسبات هذه النهضة بعد اربعين سنة ؟
إذا فرضنا جدلاً أن الوزارة الحالية والمتمثلة بمجلس الوزراء والمستشارون ومنهم في الصف الفاعل في هذه الحكومة ، عائشو هذه النهضة منذ 23 يوليو 1970 ومنهم من التحق بالركب القيادي من تلك الفترة حتى أواخر التسعينيات ، والآن وقد وصلت النهضة إلى عامها الاربعين ، برغم إخلاصهم لصاحب الجلالة وللنهضة المباركة ، لم يعد هؤلاء بذلك العطاء والحيوية لمواكب العمل التنموي ولمتسارع في البلاد إلى الافضل ، وذلك بفعل عوامل عدة منها :
1- دوام الحال من المحال
2- عامل السن فمعظم هولاء تجاوز السبعين عاما أو على مشارفها
3- المتغيرات الحديثة لم تعد تناسب تفكيرهم والعقلية التي يسرون عليها طيلة السنوات الماضية
4- كون المتغيرات الحالية والمستقبلية التي يسير عليها العالم من حولنا تحتاج إلى دماء جديدة تعمل على المواكبة والإستمرار لديمومة النهضة والمحافظة عليها .
5- واجب الانتماء الوطن يحتم على الحكومة الحالية وضع إسترتيجية عمل يعمل عليها من تقع عليها مهام العمل المستقبلي في هذا الوطن .
فهل المعنيين يدركون النقاط أعلاه ليتمكن الخلف من قيادة عجلة النهضة والحفاظ على مكتسباتها وفق ما وضعه صاحب الجلالة حفظه الله بفكره الثاقب المستنير ، حتى وصلت إلى ماوصلت إليه خلال اربعين عاماً ؟
السؤال هنا ماذا وضعت الحكومة الرشيدة من أسس للحفاظ على مكتسبات هذه النهضة بعد اربعين سنة ؟
إذا فرضنا جدلاً أن الوزارة الحالية والمتمثلة بمجلس الوزراء والمستشارون ومنهم في الصف الفاعل في هذه الحكومة ، عائشو هذه النهضة منذ 23 يوليو 1970 ومنهم من التحق بالركب القيادي من تلك الفترة حتى أواخر التسعينيات ، والآن وقد وصلت النهضة إلى عامها الاربعين ، برغم إخلاصهم لصاحب الجلالة وللنهضة المباركة ، لم يعد هؤلاء بذلك العطاء والحيوية لمواكب العمل التنموي ولمتسارع في البلاد إلى الافضل ، وذلك بفعل عوامل عدة منها :
1- دوام الحال من المحال
2- عامل السن فمعظم هولاء تجاوز السبعين عاما أو على مشارفها
3- المتغيرات الحديثة لم تعد تناسب تفكيرهم والعقلية التي يسرون عليها طيلة السنوات الماضية
4- كون المتغيرات الحالية والمستقبلية التي يسير عليها العالم من حولنا تحتاج إلى دماء جديدة تعمل على المواكبة والإستمرار لديمومة النهضة والمحافظة عليها .
5- واجب الانتماء الوطن يحتم على الحكومة الحالية وضع إسترتيجية عمل يعمل عليها من تقع عليها مهام العمل المستقبلي في هذا الوطن .
فهل المعنيين يدركون النقاط أعلاه ليتمكن الخلف من قيادة عجلة النهضة والحفاظ على مكتسباتها وفق ما وضعه صاحب الجلالة حفظه الله بفكره الثاقب المستنير ، حتى وصلت إلى ماوصلت إليه خلال اربعين عاماً ؟
أم أن ذلك كله متروك لما تمليه المقبلات من أحداث ، بحيث يمكن التعامل معه في حينه ، وكلٌ حسب وضعه ورؤاه ومصلحته من هكذا متغيرات وتفاعلات قد تحدث ! ؟ ! ؟