السلام عليكم
هناك موضوع ما يجول في خاطري واود أد أناقشه معكم علّ مناقشتنا تصل إلى الجهات المختصّه بهذا الأمر ، وموضوعي يتحدّث عن ترشيد السياسه التعليميه .. فما المعنى من ذلك؟
كلنا يعلم أن كل دوله في حاجه إلى ايدي عامله لتنهض بها ، ولتحقيق ذلك فقد سنّت القوانين التي تعطي كل مواطن حقّه في التعليم حتى يكون نهوضها وتطوّرها على أساس صحيح ويرتكز إلى قاعده صلبه متينه متمثّله في الخبرات والعلم.
ولكن مايحدث في وقتنا الحاليّ شيء يثير التساؤلات ، فتجدهم يفتتحون كليّات ومراكز تعليميه تمنح شهادات (تكون معترف بها ) لاتلبّي حاجه السوق ، فهنا نجد كثره وجود الخريجين من هذه الكليّه وبالمقابل ندره الخريجين بهذه الكليّه ، ولانقول ان هذا يستند الى ماتحتاجه الدوله من أيدي عامله ذات خبرات محدده ، بل ان هناك الكثير من الخريّجين لايجدون وظائف لهم لقلّه الشواغر , وهناك الوظائف الخاليه التي تحتاج إلى أيدي عاميه لتسييرها .. وهنا يعتمد فيها على العماله الوافده .
فلماذا لاتعتمد الدول منهجا يمكنها من موازنه مخرجاتها ومدخلاتها وماتحتاجه السوق العامله؟
هناك موضوع ما يجول في خاطري واود أد أناقشه معكم علّ مناقشتنا تصل إلى الجهات المختصّه بهذا الأمر ، وموضوعي يتحدّث عن ترشيد السياسه التعليميه .. فما المعنى من ذلك؟
كلنا يعلم أن كل دوله في حاجه إلى ايدي عامله لتنهض بها ، ولتحقيق ذلك فقد سنّت القوانين التي تعطي كل مواطن حقّه في التعليم حتى يكون نهوضها وتطوّرها على أساس صحيح ويرتكز إلى قاعده صلبه متينه متمثّله في الخبرات والعلم.
ولكن مايحدث في وقتنا الحاليّ شيء يثير التساؤلات ، فتجدهم يفتتحون كليّات ومراكز تعليميه تمنح شهادات (تكون معترف بها ) لاتلبّي حاجه السوق ، فهنا نجد كثره وجود الخريجين من هذه الكليّه وبالمقابل ندره الخريجين بهذه الكليّه ، ولانقول ان هذا يستند الى ماتحتاجه الدوله من أيدي عامله ذات خبرات محدده ، بل ان هناك الكثير من الخريّجين لايجدون وظائف لهم لقلّه الشواغر , وهناك الوظائف الخاليه التي تحتاج إلى أيدي عاميه لتسييرها .. وهنا يعتمد فيها على العماله الوافده .
فلماذا لاتعتمد الدول منهجا يمكنها من موازنه مخرجاتها ومدخلاتها وماتحتاجه السوق العامله؟