روي عن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال :
( استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان، فإن كل ذي نعمة محسود) .
( استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان، فإن كل ذي نعمة محسود) .
قد يقف البعض حائراً في عجب ويتسائل هل يعني ذلك بأن
نكتم كُل ما يتعلق بنا وإن لا نخبر أحداً بما نحن بصدد فعله
من مشاريع أو خطط المستقبيلة ؟
نكتم كُل ما يتعلق بنا وإن لا نخبر أحداً بما نحن بصدد فعله
من مشاريع أو خطط المستقبيلة ؟
وإن كان ذلك فعلاً كيف يمكننا أخــذ المشورة التي تعيننــــا
على إتخاذ القرار أو الخيار المناسب فيما يتعلق بالمشاريع
حياتنا الخاصة ؟
على إتخاذ القرار أو الخيار المناسب فيما يتعلق بالمشاريع
حياتنا الخاصة ؟
وربما يرى البعض بأنه ثمت هنالك أمور يمكـن الإفصاح
بشأنها وأمور آخرى لا يمكننا ذلك ، ولكن في تصــوري
بأن المشـــــورة لا تطلب إلا لضرورة وأهمية الموضوع
بشأنها وأمور آخرى لا يمكننا ذلك ، ولكن في تصــوري
بأن المشـــــورة لا تطلب إلا لضرورة وأهمية الموضوع
والسؤال الذي يطرح نفسة كيف للمـــــرء أن يوافق بين
المشورة والكتمان عند قضاء الحاجة ؟
المشورة والكتمان عند قضاء الحاجة ؟
الموضوع مطروح لإحتضان آراؤكم ونقاشاتكم البناءه
مع تقبل بالغ الاحترام
نُمير