مسقط-ليلى العامرية وانتصار الشبلية
وانطلاقا من العلم والتعليم فقد كانت الدعوة إلى تلبية النداء واجب أساسي ومطلب مهم حيث كانت مقولة جلالته -حفظه الله- "تعلموا ولو تحت ظل الشجر" من هنا كان للمرأة نصيب من ذلك النداء فأخذت على عاتقها مسؤولية الاهتمام بالنواحي العلمية لتصبح ذا مكانة عالية ترتقي للوصول إلى أعلى المناصب.
وهناك الكثير من النماذج العمانية التي بدأت منذ سن صغيرة في محاولة التغلب على الوقت والزمان.
أصغر مديرة تنفيذية
صغر سنها لم يكن عائقا أمام تحقيق الإنجاز، فقد شاركت وزميلاتها في مسابقة "إنجاز عمان" للعام 2009 والتي تنظمها وزارة التربية والتعليم، وحصلن على جائزة المسابقة على مستوى السلطنة، لتكون لهن فرصة المشاركة على مستوى الوطن العربي، وفي لبنان كان لهن شرف رفع اسم السلطنة بفوز شركة "الأنامل المبدعة" ولها شخصيا لتكون أول أصغر مديرة تنفيذية تربح الجائزة على مستوى الوطن العربي".
"منال الندابية" تلميذة مدرسة سرور بسمائل، واليوم تحجز لها مقدا في جامعة السلطان قابوس لدراسة أدب لغة إنجليزية. تحدثت عن الإنجاز بقولها: لم أزل أتذكر لحظة فوزنا محليا، وتشريفنا للسلطنة على مستوى الوطن العربي كانت من أجمل اللحظات شعرت حينها أنني استطعت تحقيق الشيء الذي أفخر به وأنا لم أزل على مقاعد الدراسة، نمضي اليوم وتفكيرنا لمواصلة المضي في الإنجاز، ينقصنا الدعم المالي إلا أننا سنسعى كمجموعة لأن تكون فرصتنا في السوق كبيرة، فنحن نستخدم الخامات البيئية في تشكيل مادتنا مثل سعف النخيل والفخار.
عن التناغم في تشكيل منتجات عصرية بخامات تقليدية قالت باختصار: استخدامنا للخامات البيئية والمستخدمة في صنع منتجات تقليدية، وجهتنا لصنع كل ما هو عصري بخامات تقليدية، كأن نقوم بتشكيل نوافير بتصاميم عصرية والتي اعتيد أن يستخدم فيها مواد بلاستيك نقوم نحن بتشكيلها من خامات البيئة مثل الفخار.
المستقبل
وللمستقبل في عيون منال كل التفاؤل بقولها: دخولنا للمرحلة الجامعية سيفتح لنا أبواب التواصل، وسنسعى جاهدين من أجل أن تكون لشركة "الأنامل المبدعة" مكانتها في السوق المحلية، وبالتأكيد نتطلع إلى العالمية من أجل إبراز ما يمكننا تحقيقيه من خلال الخامات البيئية.
وعن يوم المرأة قالت: نفخر بأن للمرأة يوما، واليوم جاء بأوامر سامية، وهذا بحد ذاته تكريم وتشريف، والشرف الذي حظيت به بالأمس وأنا طالبة في تمثيلي للسلطنة، سأعاود تحقيقه وأنا جامعية، وإنجاز عمان على مستوى الوطن العربي كان هدية للقائد المفدى.
وهناك المزيد من الطموحات المستقبلية التي تقف فيها المرأة بصلابة معلنة عزمها المستقبلي على تخطي العتبات حيث تقف بجدارة متحدية كل ما من شأنه أن يعوقها نحو التقدم.
مربية جيل ناجحة
منى بنت هلال المعمرية طالبة بجامعة السلطان قابوس كلية التربية تخصص لغة عربية، حدثتنا عن طموحها بقولها: " طموحاتي أن أصبح معلمة ناجحة فقد تخرجت من جامعةٍ تثق بقدراتي وأرغب في أن أكون عند حسن ظنها بي بأن أربي جيلا هدفه الأسمى الوطن وأيضا فقد منّ الله علي بعدة مواهب وقدرات أستثمرها في وقت فراغي وفي خدمة أنشطة الجامعة والتي آمل أن تكبر مع أحلامي وهي أن أصبح كاتبة مقالات تخدم الأدب العربي والعماني بخاصة، وأيضا أنا مصورة ومصممة صور فوتوغرافية مشهورة، وأخيرا أطمح لأن أكون صاحبة ريشة ولوحة وبالأخص رسوم الكرتون".أوسع مشروعي التجاري
شيخة بنت حمد بن راشد المديلوية طالبة بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس، تطمح إلى توسعة مشروعها التجاري بقولها: "طموحي المستقبلي استكمال دراستي والتعمق بنحو أكبر في مجال تخصصي، إضافة إلى العمل على توسعة مشروعي التجاري، وتعميق وجوده في السوق المحلي".
وتضيف: وبالنسبة لي فإن يوم المرأة العمانية هو خير دليل على حرص حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه- على تعزيز مكانة المرأة العمانية، وتمكين دورها في دفع عجلة التنمية نحو الأفضل، فهو فخر لكل امرأة على أرض السلطنة، لأنه أكبر دليل على ضرورة مشاركة المرأة لشريكها الرجل في العمل على تطوير عمان، ورفعة مكانتها بين دول العالم. ولذا تعجز الكلمات عن وصف مشاعر الامتنان والعرفان لحضرة صاحب الجلالة، لدعمه اللامحدود للمرأة العمانية، وتأكيده على أهمية مشاركتها في بناء عمان. فيوم المرأة العمانية دعوة صريحة لكل امرأة عمانية لتشمر عن سواعدها، وتعطي لنفسها المساحة المثلى لإظهار قدراتها ومكنوناتها في سبيل تنمية عمان.
أرفع اسم بلادي
مي الريامية طالبة في السنة الرابعة بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس قالت: "طموحي كابنة لهذا الوطن أن أكمل دراستي العليا، وأسهم في المسيرة التنموية ورفع اسم الوطن خفاقا في كل المحافل، ويسعدني في هذه المناسبة الطيبة أن أقدم باقات الشكر والعرفان لمولانا حضرة صاحب الجلالة، حفظه الله لنا وجعله ذخرا لهذا الوطن الغالي.وتضيف: ويوم المرأة وسام تعتز به كل امرأة عمانية على أرض هذا الوطن المعطاء، ليكون دافعا وحافزا لبذل مزيد من الجهد من أجل هذه الأرض الطيبة.
وانطلاقا من العلم والتعليم فقد كانت الدعوة إلى تلبية النداء واجب أساسي ومطلب مهم حيث كانت مقولة جلالته -حفظه الله- "تعلموا ولو تحت ظل الشجر" من هنا كان للمرأة نصيب من ذلك النداء فأخذت على عاتقها مسؤولية الاهتمام بالنواحي العلمية لتصبح ذا مكانة عالية ترتقي للوصول إلى أعلى المناصب.
وهناك الكثير من النماذج العمانية التي بدأت منذ سن صغيرة في محاولة التغلب على الوقت والزمان.
أصغر مديرة تنفيذية
صغر سنها لم يكن عائقا أمام تحقيق الإنجاز، فقد شاركت وزميلاتها في مسابقة "إنجاز عمان" للعام 2009 والتي تنظمها وزارة التربية والتعليم، وحصلن على جائزة المسابقة على مستوى السلطنة، لتكون لهن فرصة المشاركة على مستوى الوطن العربي، وفي لبنان كان لهن شرف رفع اسم السلطنة بفوز شركة "الأنامل المبدعة" ولها شخصيا لتكون أول أصغر مديرة تنفيذية تربح الجائزة على مستوى الوطن العربي".
"منال الندابية" تلميذة مدرسة سرور بسمائل، واليوم تحجز لها مقدا في جامعة السلطان قابوس لدراسة أدب لغة إنجليزية. تحدثت عن الإنجاز بقولها: لم أزل أتذكر لحظة فوزنا محليا، وتشريفنا للسلطنة على مستوى الوطن العربي كانت من أجمل اللحظات شعرت حينها أنني استطعت تحقيق الشيء الذي أفخر به وأنا لم أزل على مقاعد الدراسة، نمضي اليوم وتفكيرنا لمواصلة المضي في الإنجاز، ينقصنا الدعم المالي إلا أننا سنسعى كمجموعة لأن تكون فرصتنا في السوق كبيرة، فنحن نستخدم الخامات البيئية في تشكيل مادتنا مثل سعف النخيل والفخار.
عن التناغم في تشكيل منتجات عصرية بخامات تقليدية قالت باختصار: استخدامنا للخامات البيئية والمستخدمة في صنع منتجات تقليدية، وجهتنا لصنع كل ما هو عصري بخامات تقليدية، كأن نقوم بتشكيل نوافير بتصاميم عصرية والتي اعتيد أن يستخدم فيها مواد بلاستيك نقوم نحن بتشكيلها من خامات البيئة مثل الفخار.
المستقبل
وللمستقبل في عيون منال كل التفاؤل بقولها: دخولنا للمرحلة الجامعية سيفتح لنا أبواب التواصل، وسنسعى جاهدين من أجل أن تكون لشركة "الأنامل المبدعة" مكانتها في السوق المحلية، وبالتأكيد نتطلع إلى العالمية من أجل إبراز ما يمكننا تحقيقيه من خلال الخامات البيئية.
وعن يوم المرأة قالت: نفخر بأن للمرأة يوما، واليوم جاء بأوامر سامية، وهذا بحد ذاته تكريم وتشريف، والشرف الذي حظيت به بالأمس وأنا طالبة في تمثيلي للسلطنة، سأعاود تحقيقه وأنا جامعية، وإنجاز عمان على مستوى الوطن العربي كان هدية للقائد المفدى.
وهناك المزيد من الطموحات المستقبلية التي تقف فيها المرأة بصلابة معلنة عزمها المستقبلي على تخطي العتبات حيث تقف بجدارة متحدية كل ما من شأنه أن يعوقها نحو التقدم.
مربية جيل ناجحة
منى بنت هلال المعمرية طالبة بجامعة السلطان قابوس كلية التربية تخصص لغة عربية، حدثتنا عن طموحها بقولها: " طموحاتي أن أصبح معلمة ناجحة فقد تخرجت من جامعةٍ تثق بقدراتي وأرغب في أن أكون عند حسن ظنها بي بأن أربي جيلا هدفه الأسمى الوطن وأيضا فقد منّ الله علي بعدة مواهب وقدرات أستثمرها في وقت فراغي وفي خدمة أنشطة الجامعة والتي آمل أن تكبر مع أحلامي وهي أن أصبح كاتبة مقالات تخدم الأدب العربي والعماني بخاصة، وأيضا أنا مصورة ومصممة صور فوتوغرافية مشهورة، وأخيرا أطمح لأن أكون صاحبة ريشة ولوحة وبالأخص رسوم الكرتون".أوسع مشروعي التجاري
شيخة بنت حمد بن راشد المديلوية طالبة بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس، تطمح إلى توسعة مشروعها التجاري بقولها: "طموحي المستقبلي استكمال دراستي والتعمق بنحو أكبر في مجال تخصصي، إضافة إلى العمل على توسعة مشروعي التجاري، وتعميق وجوده في السوق المحلي".
وتضيف: وبالنسبة لي فإن يوم المرأة العمانية هو خير دليل على حرص حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه- على تعزيز مكانة المرأة العمانية، وتمكين دورها في دفع عجلة التنمية نحو الأفضل، فهو فخر لكل امرأة على أرض السلطنة، لأنه أكبر دليل على ضرورة مشاركة المرأة لشريكها الرجل في العمل على تطوير عمان، ورفعة مكانتها بين دول العالم. ولذا تعجز الكلمات عن وصف مشاعر الامتنان والعرفان لحضرة صاحب الجلالة، لدعمه اللامحدود للمرأة العمانية، وتأكيده على أهمية مشاركتها في بناء عمان. فيوم المرأة العمانية دعوة صريحة لكل امرأة عمانية لتشمر عن سواعدها، وتعطي لنفسها المساحة المثلى لإظهار قدراتها ومكنوناتها في سبيل تنمية عمان.
أرفع اسم بلادي
مي الريامية طالبة في السنة الرابعة بقسم الاجتماع والعمل الاجتماعي بجامعة السلطان قابوس قالت: "طموحي كابنة لهذا الوطن أن أكمل دراستي العليا، وأسهم في المسيرة التنموية ورفع اسم الوطن خفاقا في كل المحافل، ويسعدني في هذه المناسبة الطيبة أن أقدم باقات الشكر والعرفان لمولانا حضرة صاحب الجلالة، حفظه الله لنا وجعله ذخرا لهذا الوطن الغالي.وتضيف: ويوم المرأة وسام تعتز به كل امرأة عمانية على أرض هذا الوطن المعطاء، ليكون دافعا وحافزا لبذل مزيد من الجهد من أجل هذه الأرض الطيبة.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions