السفاح العراقي يطالب بالعودة بدون عقوبة
ان الله وضع قانون الإسلام لحماية البشر ووقايتهم من الهلاك ومن الوقوع بالظلمات ففي البحر مثلا لا تسير بمفردك بل بواسطة واداة تحركك على هذا الماء والامواج الهائلة وهي السفن ويجب ان تكون محصنة من كل شيء خوفا من الخرق ومنه الى الغرق
فالسفن هي تقيك من الغرق وغيره وهكذا القوانين الإسلامية تقي المسلم من الغرق ومن الهلاك والانجرافات اللا أخلاقية التي تفسد المجتمع الإسلامي تدريجيا من القوة والتماسك والوحدة والالفة والخير والصلاح الى مجتمع متفكك ضعيف منحط سهل الاختراق والغرق والهلاك لا كما وصفه الله والرسول والكتاب بانهم كالجسد الواحد وطبيعة تكوينه والارتباط الوثيق بين اعضاءه مجموعة من العدد الكبير من هذه الاعضاء وهي كلما يتالم او يمرض عضوا رايت باقي الاعضاء متأذية ومتألمة بسبب ذلك الاندماج الوثيق بينهم.........
وكل ذلك من قوانين واسس ومبادئ وضعت خوفا من الانزلاق وراء تدمير كل البنايات الإسلامية الرصينة فوضعت العقوبة ردعا للمجرم ولمن يريد ان يفعل فعلته ولمن يتأثر بها ولكي يحافظ على البناء الداخلي والوحدة الإنسانية ولا فرق فيمن تكون والقصد ان لكل فرد له حقوق فلا شخص ان يتعدى على الاخر كل حسب الضوابط والسنن ولا تفسير بحسب الاهواء بل الايمان بما وصل الينا من الاحكام والقوانين ومطابقتها للعقل والقران فما خالفهما مرفوض وما طابقهما فيجب الاخذ به فمثلا جلد الزاني لكي يقيه من الجرثومة الدموية والنفسية التي تبقى عالقة في ذهنه ومرتبطة بتلك النفس الهوامة وحين الضرب سيعالج بهذه الجرعة وسيكون الردع تماما وجريمة اخرى من يسرق فالعقوبة ان تقطع يده فستكون ردعا له ولغيره ممن يسمع ويرى ومن يحاول ان يفعل جرائم مثل صاحبه ومن الجرائم والكبائر الاخرى هي القتل وانها لكبيرة فأكد الاسلام مرارا وتكرارا من قبيل القرآن (( ولكم في القصاص حياة ياولوا الالباب )) (وبشر القاتل بالقتل ) وان حرمة المؤمن كحرمة الكعبة بل افضل منها كما ورد عن الرسول والتصوير الذي رسمه بعظمة النفس والجريمة الجريمة بقتل هذه النفس المحترمة فوضع الاسلام قانونا رادعا اتجاه هذه الجريمة فالذي يقتل متعمدا له عقوبة الردع للاخرين وتوقيف الناس على حدهم وهي عقوبة القصاص لانها اقوى عقوبة ولاحترام هذه النفس عند الله وردع لكل ان يريد ان يقتل وعادة ان القاتل سوف تتحق عقوبته في الدنيا قبل الاخرة وهذا متعارف عليه والعقوبة هي القصاص او القتل وكل هذا متعلق بأهل المقتول فمن عفا فله الحق ومن طالب بالقصاص فحقه بالقران وسنة الرسول واهل البيت تشير معظم الاقوال الى ان القاتل دائما يقتل والعقوبة ستحصل له دنيويا قبل الاخرة والاخرة عذابها ليس هذا بل هذا حاصل في الدنيا ..
اذا نضع حديثنا عن القاتل ومصيره الدنيوي لا الاخروي وهذه العقوبة متحققة فعلا وكلنا راى وشاهد مصير الجاني من الجناية (وبشر القاتل بالقتل ) وللقتل معنيين للنفس الانسانية :
الاولى انه سوف يحدث القصاص و يقتل القاتل جسديا لا محالة وسيبحث عنه اهل المقتول او المحكمة ستطارده ويبقى ملفه فيها الى ان يعدم وينصف الاسلام لاهل المقتول
والثانية ان القاتل سوف يقتل معنويا من قبل الله وهذا حاصل فعلا فانك ترى الكثير ممن فعل هذا الفعل انه سوف عقوبة دنيوية نتيجة افعاله والعقوبه اجتماعية ان يتسافل نحو الاسوء بنظر المجتمع وسوف ينجرف وراء الموبقات والانحرافات البعيدة عن الاسلام وان لا وجه له وكذلك سوف يصاب بداء الرعونة وممارسة اكثر من جريمة تشابه الاولى التي فعلها ويتعدى ويتمادى الى غيرها فهذه حقيقة لا يمكن انكارها
وهذه الحادثة حدثت فعلا وعندما نعرج على العراق ومدى القتل فيه ومدى سفك الدماء والموت الذريع الذي حصل ويحصل للانتهاك للنفس المحترمة ولا عقوبة ولا ردعا لها فانك ترى القاتل قد امسك وفي قبضة العدالة كما يوصفون ولكن سرعان ما وجدت القاتل يسير معك ويخرجونه من السجن مهما كانت جريمته وكذلك تجد من يقتل منعم لا احد يجرأ عليه اذا كان قويا في السياسة والمقصود بقويا (له اعضاء بالبرلمان وميلشية )فانك مهما يفعل من جرائم فلا عقوبة عليه فترى مقتدى وجريمة قتل السيد عبد المجيد والان 8 سنوات ولا احد يجرأ عليه وولكن القضية باقية وهو يخطط لازالتها ولكن العقوبة صدرت من المولى عليه معنويا واصبح اليوم في سفال والى زوال اجتماعيا وخلقيا فقد شوهد انه يمارس القتل لاكثر من ذلك وتمادى والى اكبر من هذا من السلوك وانهياره وممارسة الموبقات من حصد اكبر عدد من الحصول على الجنس الناعم ويُمارس الفواحش والمنكرات وكيف يصل الى قمة الانحراف النفسي والعقلي فانك تشاهد ملفات جديدة ظهرت واخبار تواترت من الثقات لما يفعله مقتدى من الشذوذ الجنسي المثلي الذي يبحث فيه عن الذكور وترك النساء ولم يزل هكذا الى ان تحول العكس من الفاعلية الى المفعولية وهذه جريمة كبرى لايمكن السكوت عليها التي شوهدت من الكثير ومن الاخبار الحقيقية والصادقة مما لا شك فيها اضافة الى تخبطه السياسي الان الذي يحصل وكيف اصبح مهزلة واضحوكة كل من يريد ان يضحك عليهم يسيروا معه ويقولوا المصلحة العامة بل مصلحة مقتدى وحذف ملفه الاجرامي من المحكمة وهذا هو الهدف الذي وافقوا عليه وكل متصدي يعطي صك لمقتدى بانه سوف يزيل هذه الجريمة والعقوبة وعائلة الخوئي تطالب بتحقيق العداله وكل عراقي شريف منصفا يطالب باجراء العقوبة الشديدة اتجاه القاتل و المجرم ..
وان الجريمة تجر جرائم اخرى هذا ما وجدناه في سيرة مقتدى المسماة بالجهادية أي سيرة (الجهاد الاصغر ) سيرة سفك الدماء وسيرة الموت والتعذيب والقتل والرعب مع الذين اندمج معهم ومع من انتخبه من عمار ومنظمة بدر والمالكي والاحداث الدموية و هدر للدماء العراقية ولا حساب ومدى رخصه عندهم والناس حتى الكبار لم تع المصيبة اولادها ذبحوا من اجل محاربتهم للمالكي وها هو يعود معه..فالناس لا عقل ولا تفكير جمدت عقله عندما يخاطبهم بالتجميد أي تجميد العقل لا غير فتخبطه هو ناتج من الجريمة الاولى وما تلتها من جرائم من اسالة الدماء وسرقة مال وعمالة خارجية فكل هذا يمكن ان نطلق عليه السفاح المحصن يعود بدون عقوبة
فاصحابه شذوا مثله وساروا على نهجه في كل تصرف فهو عندهم حجة بالسفح والافعال المشينة والخيانة والتخبط والانصياع لما يقول في جميع التفاهات ........
فنطالب بالتحقيق وفتح ملفه السابق باسرع وقت ..
منقوووووووووووول
فالسفن هي تقيك من الغرق وغيره وهكذا القوانين الإسلامية تقي المسلم من الغرق ومن الهلاك والانجرافات اللا أخلاقية التي تفسد المجتمع الإسلامي تدريجيا من القوة والتماسك والوحدة والالفة والخير والصلاح الى مجتمع متفكك ضعيف منحط سهل الاختراق والغرق والهلاك لا كما وصفه الله والرسول والكتاب بانهم كالجسد الواحد وطبيعة تكوينه والارتباط الوثيق بين اعضاءه مجموعة من العدد الكبير من هذه الاعضاء وهي كلما يتالم او يمرض عضوا رايت باقي الاعضاء متأذية ومتألمة بسبب ذلك الاندماج الوثيق بينهم.........
وكل ذلك من قوانين واسس ومبادئ وضعت خوفا من الانزلاق وراء تدمير كل البنايات الإسلامية الرصينة فوضعت العقوبة ردعا للمجرم ولمن يريد ان يفعل فعلته ولمن يتأثر بها ولكي يحافظ على البناء الداخلي والوحدة الإنسانية ولا فرق فيمن تكون والقصد ان لكل فرد له حقوق فلا شخص ان يتعدى على الاخر كل حسب الضوابط والسنن ولا تفسير بحسب الاهواء بل الايمان بما وصل الينا من الاحكام والقوانين ومطابقتها للعقل والقران فما خالفهما مرفوض وما طابقهما فيجب الاخذ به فمثلا جلد الزاني لكي يقيه من الجرثومة الدموية والنفسية التي تبقى عالقة في ذهنه ومرتبطة بتلك النفس الهوامة وحين الضرب سيعالج بهذه الجرعة وسيكون الردع تماما وجريمة اخرى من يسرق فالعقوبة ان تقطع يده فستكون ردعا له ولغيره ممن يسمع ويرى ومن يحاول ان يفعل جرائم مثل صاحبه ومن الجرائم والكبائر الاخرى هي القتل وانها لكبيرة فأكد الاسلام مرارا وتكرارا من قبيل القرآن (( ولكم في القصاص حياة ياولوا الالباب )) (وبشر القاتل بالقتل ) وان حرمة المؤمن كحرمة الكعبة بل افضل منها كما ورد عن الرسول والتصوير الذي رسمه بعظمة النفس والجريمة الجريمة بقتل هذه النفس المحترمة فوضع الاسلام قانونا رادعا اتجاه هذه الجريمة فالذي يقتل متعمدا له عقوبة الردع للاخرين وتوقيف الناس على حدهم وهي عقوبة القصاص لانها اقوى عقوبة ولاحترام هذه النفس عند الله وردع لكل ان يريد ان يقتل وعادة ان القاتل سوف تتحق عقوبته في الدنيا قبل الاخرة وهذا متعارف عليه والعقوبة هي القصاص او القتل وكل هذا متعلق بأهل المقتول فمن عفا فله الحق ومن طالب بالقصاص فحقه بالقران وسنة الرسول واهل البيت تشير معظم الاقوال الى ان القاتل دائما يقتل والعقوبة ستحصل له دنيويا قبل الاخرة والاخرة عذابها ليس هذا بل هذا حاصل في الدنيا ..
اذا نضع حديثنا عن القاتل ومصيره الدنيوي لا الاخروي وهذه العقوبة متحققة فعلا وكلنا راى وشاهد مصير الجاني من الجناية (وبشر القاتل بالقتل ) وللقتل معنيين للنفس الانسانية :
الاولى انه سوف يحدث القصاص و يقتل القاتل جسديا لا محالة وسيبحث عنه اهل المقتول او المحكمة ستطارده ويبقى ملفه فيها الى ان يعدم وينصف الاسلام لاهل المقتول
والثانية ان القاتل سوف يقتل معنويا من قبل الله وهذا حاصل فعلا فانك ترى الكثير ممن فعل هذا الفعل انه سوف عقوبة دنيوية نتيجة افعاله والعقوبه اجتماعية ان يتسافل نحو الاسوء بنظر المجتمع وسوف ينجرف وراء الموبقات والانحرافات البعيدة عن الاسلام وان لا وجه له وكذلك سوف يصاب بداء الرعونة وممارسة اكثر من جريمة تشابه الاولى التي فعلها ويتعدى ويتمادى الى غيرها فهذه حقيقة لا يمكن انكارها
وهذه الحادثة حدثت فعلا وعندما نعرج على العراق ومدى القتل فيه ومدى سفك الدماء والموت الذريع الذي حصل ويحصل للانتهاك للنفس المحترمة ولا عقوبة ولا ردعا لها فانك ترى القاتل قد امسك وفي قبضة العدالة كما يوصفون ولكن سرعان ما وجدت القاتل يسير معك ويخرجونه من السجن مهما كانت جريمته وكذلك تجد من يقتل منعم لا احد يجرأ عليه اذا كان قويا في السياسة والمقصود بقويا (له اعضاء بالبرلمان وميلشية )فانك مهما يفعل من جرائم فلا عقوبة عليه فترى مقتدى وجريمة قتل السيد عبد المجيد والان 8 سنوات ولا احد يجرأ عليه وولكن القضية باقية وهو يخطط لازالتها ولكن العقوبة صدرت من المولى عليه معنويا واصبح اليوم في سفال والى زوال اجتماعيا وخلقيا فقد شوهد انه يمارس القتل لاكثر من ذلك وتمادى والى اكبر من هذا من السلوك وانهياره وممارسة الموبقات من حصد اكبر عدد من الحصول على الجنس الناعم ويُمارس الفواحش والمنكرات وكيف يصل الى قمة الانحراف النفسي والعقلي فانك تشاهد ملفات جديدة ظهرت واخبار تواترت من الثقات لما يفعله مقتدى من الشذوذ الجنسي المثلي الذي يبحث فيه عن الذكور وترك النساء ولم يزل هكذا الى ان تحول العكس من الفاعلية الى المفعولية وهذه جريمة كبرى لايمكن السكوت عليها التي شوهدت من الكثير ومن الاخبار الحقيقية والصادقة مما لا شك فيها اضافة الى تخبطه السياسي الان الذي يحصل وكيف اصبح مهزلة واضحوكة كل من يريد ان يضحك عليهم يسيروا معه ويقولوا المصلحة العامة بل مصلحة مقتدى وحذف ملفه الاجرامي من المحكمة وهذا هو الهدف الذي وافقوا عليه وكل متصدي يعطي صك لمقتدى بانه سوف يزيل هذه الجريمة والعقوبة وعائلة الخوئي تطالب بتحقيق العداله وكل عراقي شريف منصفا يطالب باجراء العقوبة الشديدة اتجاه القاتل و المجرم ..
وان الجريمة تجر جرائم اخرى هذا ما وجدناه في سيرة مقتدى المسماة بالجهادية أي سيرة (الجهاد الاصغر ) سيرة سفك الدماء وسيرة الموت والتعذيب والقتل والرعب مع الذين اندمج معهم ومع من انتخبه من عمار ومنظمة بدر والمالكي والاحداث الدموية و هدر للدماء العراقية ولا حساب ومدى رخصه عندهم والناس حتى الكبار لم تع المصيبة اولادها ذبحوا من اجل محاربتهم للمالكي وها هو يعود معه..فالناس لا عقل ولا تفكير جمدت عقله عندما يخاطبهم بالتجميد أي تجميد العقل لا غير فتخبطه هو ناتج من الجريمة الاولى وما تلتها من جرائم من اسالة الدماء وسرقة مال وعمالة خارجية فكل هذا يمكن ان نطلق عليه السفاح المحصن يعود بدون عقوبة
فاصحابه شذوا مثله وساروا على نهجه في كل تصرف فهو عندهم حجة بالسفح والافعال المشينة والخيانة والتخبط والانصياع لما يقول في جميع التفاهات ........
فنطالب بالتحقيق وفتح ملفه السابق باسرع وقت ..
منقوووووووووووول