مسقط - زينب الهاشمية وإنتصار الشبلية
أشادت عضوة مجلس الدولة المكرمة د.سعيدة بنت خاطر الفارسية بالأزياء والعروض التي قدمت في مسابقة "حين تحكي الأصالة" وعبرت عن سعادتها بقولها: عايشت برنامج ليالي أصالة منذ بداياته، عندما تقدمن إلى فتيات وفي خيالهن حلم الأصالة، أعجبت كثيرا بفكرتهن وقدمت إليهن الدعم المعنوي إلى أن أبصر المشروع النور في 2006 وساهمت معهن في تقديم محاضرات وحلقات لتعزيز مهارات المشاركات وفي بداية المسابقة كنت عضوة في لجنة التحكيم.
وتضيف: اليوم أسعد لكوني راعية الحفل، وسعيدة بما قدمته المتسابقات من عروض يساهمن بها في إبراز صورة الأزياء العمانية إلى الخارج، وجميل جدا أن يترجم الحلم إلى واقع.
كما أثنت المكرمة على تصاميم المتسابقات التي لم يحالفهن الحظ في الفوز، وأوضحت أن عدم فوزهن لا يجب أن يشعرهن بالإحباط فالتصميم عبارة عن ذوق وأذواق الناس تختلف، والمستقبل أمامهن في المشاركة
بتصاميمهن وعروضهن وتقديمها للناس.
جاء ذلك في كلمة لها عقب رعايتها مساء أمس الأول بفندق قصر البستان حفل تتويج الفائزات في مسابقة "حين تحكي الأصالة" التي تنظمها شركة ليالي الأصالة للعام الرابع وذلك برعاية عضوة مجلس الدولة المكرمة د.سعيدة بنت خاطر الفارسية، وبحضور لجنة التحكيم المتمثلة في مصممة الأزياء السعودية وصاحبة دار البريسم للأزياء أمينة جاسم، وممثلة السفارة الأسبانية ماريولا كانو، وباحثة في التراث العماني عائشة بنت حمد الدرمكية، ومديرة قسم تصميم الأزياء بالكلية التقنية العليا لارا يعقوب، كما شارك في لجنة التحكيم ممثلة صحيفة "الشبيبة" الصحفية زينب الهاشمية وعدد من المهتمين بمجال الأزياء والموضة. عروض تقديمية
استهل برنامج الحفل بعروض الفائزات في مسابقة عرس الأصالة لعام 2009 حيث بلغ عددهن 5 مشاركات قدمن 15 تصميماً، وبعدها تم تقديم فساتين وأزياء تقليدية وفستان عروس لدار الأزياء العربية. وتلى ذلك تقديم عروض الأصالة لعام 2010 في مجال تصاميم الأقمشة، والأكسسوارات، والزي العملي التقليدي، وزي العروس. كما تضمن برنامج الحفل عرض 22 تصميما في تشكيلة من الجلابيات والعبايات للمصممة خديجة الخنجية، وعرض أزياء للمصممة السعودية أمينة الجاسم.
جوائز أصالة
تم بعدها إعلان نتائج المسابقة والتي حددتها اللجنة المنظمة بأربع جوائز وهي: "جائزة أصالة" وتتمثل في قدرة المتسابقة على دمج الحضارات دون تكلف وكانت من نصيب رياء الرواحية والتي حصلت أيضا على "جائزة إبداع" لكون تصميمها الأكثر إبداعا من حيث القصات المبتكرة، و"جائزة تصميم" للتصميم الأكثر دقة وتقنية من حيث التنفيذ والإخراج حصلت عليها أروى الرواحية، و"جائزة أذواق" التي نالتها المتسابقة فاطمة الفارسية بناء على اختيار الجمهور عن طريق التصويت عبر الرسائل النصية القصيرة.
والفائزات في المجالات الأربعة السابقة حَظِيْنَ بمنحة دراسية لدراسة فن تصميم الأزياء بجامعة ميلان بإيطاليا.فكرة المسابقة
جاءت فكرة المسابقة (حين تحكي الأصالة) بتصميم زي يجمع بين ثلاث حضارات غنية بالإرث الثقافي وهي (عمان، ومصر، وأسبانيا) لتكون الدافع لخوض المنافسة بكل ثقة. حيث فجرت طاقات العديد من الفتيات، وفتحت أمامهن آفاق العمل الصادق على إرضاء ذوق حواء المتجدد. تنافست هذا العام 12 موهبة عمانية في مجالات تصميم فستان عروس، وتصميم زي عملي تقليدي، وتصميم الإكسسوارات والحقائب، وتصميم الأقمشة.
تعود فكرة مسابقة الأصالة لكل من: نجلة الكندية، ونادية الزكوانية، وسماح الوهيبية. وحول فكرة المسابقة أفادتنا سماح الوهيبية بقولها: جاءتنا الفكرة من استبصارنا في مواهب الفتيات المتعددة في مجال التصميم، وتطبيق الفكرة لم يكن صعبا فبعون الله ومساندة الجميع نشهد اليوم حضور حوالي ما يقارب 600 شخص لمشاهدة عروض المتسابقات.
وعن قرارات لجنة التحكيم واستحقاق المشاركات لجوائز الأصالة هذا العام قالت: من خلال متابعتي للجنة التحكيم، ما رأيناه منها الجدية والحرص على التمعن في استحقاق المتسابقات للجوائز، ومن وجهة نظري الجوائز أعطيت للمتسابقات باستحقاق تام، وجميع العروض التي قدمت ممتازة وهناك جهود كبيرة قد بذلت، كما توجت الوهيبية بالشكر الجزيل لجميع الشركات والمحلات الراعية للمسابقة.
لجنة التحكيم
وفي كلمة للجنة التحكيم تقول أمينة الجاسم: ما رأيناه من خلال العروض المقدمة أن الفتيات يتجهن في تصاميمهن إلى الدمج بين الحضارات بطريقة جميلة جدا. واختيارنا لفوز رياء الرواحية بجائزتين جاء لاستحقاقها وتميزها في الدمج بين الحضارات بطريقة بسيطة جدا، واستحقاقها للجائزة الثانية لإبداعها في استحداث فكرة استخدام الخنجر في الحزام.وتضيف رأيها حول مسابقة الأصالة بقولها: فكرة تصميم الأقمشة ووضع اللجنة المنظمة جائزة لتصميم الأقمشة فكرة جميلة، وتساهم في إظهار النوابغ في هذا المجال كون هذا النوع من التصميم لم يزل في بداياته على المستوى العربي والعالمي.
من جانبها عبرت عضوة لجنة التحكيم لارا يعقوب عن إعجابها بتصاميم الفتيات المشاركات، وأوضحت استحقاق تصميم رياء الرواحية لجائزتي المسابقة لما تميز به تصميمها من إبداع وبساطة في التصميم حيث البعد عن التفاصيل ومراعاة أريحية الألوان للعين. فيما ترى أن الجائزة الثانية نالتها المتسابقة لعملها الجميل على قماش من الصعوبة استخدامه والتنفيذ عليه، والتصميم الحائز على الجائزة الثالثة تميز بالبساطة والأنوثة. طموح المستقبل
وقد عبرت الفائزات عن سعادتهن بالفوز حيث قالت رياء الرواحية: مشاركتي في المسابقة كانت بمثابة حلم تحقق، فقد كنت أعشق الرسم والتصميم والمسابقة منحتني فرصة المشاركة ولأول مرة والفوز بحمد الله. وبعد مشاركتي وتعرفي على الأوضاع شعرت أنني على الطريق الصواب وأن ما أريده أجده بين يدي، وأطمح لأخذ التصميم كمهنة. وتضيف: المساندة كانت حاضرة ونجد التشجيع والدافع، ومن وجهة نظري هذا ما أعطى المسابقة فرصة الظهور البارز. وعن طموحاتها المستقبلية قالت: أطمح إلى دراسة فن الأزياء كتخصص، وأصبح مصممة أزياء. فرحة الفوز
وتقول أروى بنت سيف الرواحية: أشعر بسعادة غامرة، كان حلماً أن أقف أمام الناس على منصة يتم فيها تتويجي كمصممة واليوم قد تحقق الحلم. وعن استفادتها من خلال المسابقة قالت: استفدت الكثير من ناحية استيحاء أفكار جديدة في طريقة التصميم، وتحديد الهدف من التصميم، وما أتمناه أن يفخر كل من حولي بفوزي. دعم كبير
من جانبها عبرت فاطمة الفارسية بقولها: بهجتي لا توصف والفرحة كبيرة والمشاعر ممتلئة بالسرور، ولم يكن همي أن أفوز بل كنت أسعى لأن أستفيد من كل ما قدم لنا خلال الدراسة من حيث اختيار الألوان، ودمج الحضارات في تصاميم الأزياء، بالإضافة إلى إدارة الوقت والالتزام بالعمل. وتضيف: حصلنا على الدعم الكبير من المشرفات على البرنامج، وأتوجه بالشكر للدكتورة عايدة التي بذلت الكثير من أجلي منذ البداية فقد كانت الدافع لي للاستمرار، وأتمنى أن أخوض مجال التصميم بقوة أكثر وأن أستفيد من فوزي في القادم من أعمالي.
أشادت عضوة مجلس الدولة المكرمة د.سعيدة بنت خاطر الفارسية بالأزياء والعروض التي قدمت في مسابقة "حين تحكي الأصالة" وعبرت عن سعادتها بقولها: عايشت برنامج ليالي أصالة منذ بداياته، عندما تقدمن إلى فتيات وفي خيالهن حلم الأصالة، أعجبت كثيرا بفكرتهن وقدمت إليهن الدعم المعنوي إلى أن أبصر المشروع النور في 2006 وساهمت معهن في تقديم محاضرات وحلقات لتعزيز مهارات المشاركات وفي بداية المسابقة كنت عضوة في لجنة التحكيم.
وتضيف: اليوم أسعد لكوني راعية الحفل، وسعيدة بما قدمته المتسابقات من عروض يساهمن بها في إبراز صورة الأزياء العمانية إلى الخارج، وجميل جدا أن يترجم الحلم إلى واقع.
كما أثنت المكرمة على تصاميم المتسابقات التي لم يحالفهن الحظ في الفوز، وأوضحت أن عدم فوزهن لا يجب أن يشعرهن بالإحباط فالتصميم عبارة عن ذوق وأذواق الناس تختلف، والمستقبل أمامهن في المشاركة
بتصاميمهن وعروضهن وتقديمها للناس.
جاء ذلك في كلمة لها عقب رعايتها مساء أمس الأول بفندق قصر البستان حفل تتويج الفائزات في مسابقة "حين تحكي الأصالة" التي تنظمها شركة ليالي الأصالة للعام الرابع وذلك برعاية عضوة مجلس الدولة المكرمة د.سعيدة بنت خاطر الفارسية، وبحضور لجنة التحكيم المتمثلة في مصممة الأزياء السعودية وصاحبة دار البريسم للأزياء أمينة جاسم، وممثلة السفارة الأسبانية ماريولا كانو، وباحثة في التراث العماني عائشة بنت حمد الدرمكية، ومديرة قسم تصميم الأزياء بالكلية التقنية العليا لارا يعقوب، كما شارك في لجنة التحكيم ممثلة صحيفة "الشبيبة" الصحفية زينب الهاشمية وعدد من المهتمين بمجال الأزياء والموضة. عروض تقديمية
استهل برنامج الحفل بعروض الفائزات في مسابقة عرس الأصالة لعام 2009 حيث بلغ عددهن 5 مشاركات قدمن 15 تصميماً، وبعدها تم تقديم فساتين وأزياء تقليدية وفستان عروس لدار الأزياء العربية. وتلى ذلك تقديم عروض الأصالة لعام 2010 في مجال تصاميم الأقمشة، والأكسسوارات، والزي العملي التقليدي، وزي العروس. كما تضمن برنامج الحفل عرض 22 تصميما في تشكيلة من الجلابيات والعبايات للمصممة خديجة الخنجية، وعرض أزياء للمصممة السعودية أمينة الجاسم.
جوائز أصالة
تم بعدها إعلان نتائج المسابقة والتي حددتها اللجنة المنظمة بأربع جوائز وهي: "جائزة أصالة" وتتمثل في قدرة المتسابقة على دمج الحضارات دون تكلف وكانت من نصيب رياء الرواحية والتي حصلت أيضا على "جائزة إبداع" لكون تصميمها الأكثر إبداعا من حيث القصات المبتكرة، و"جائزة تصميم" للتصميم الأكثر دقة وتقنية من حيث التنفيذ والإخراج حصلت عليها أروى الرواحية، و"جائزة أذواق" التي نالتها المتسابقة فاطمة الفارسية بناء على اختيار الجمهور عن طريق التصويت عبر الرسائل النصية القصيرة.
والفائزات في المجالات الأربعة السابقة حَظِيْنَ بمنحة دراسية لدراسة فن تصميم الأزياء بجامعة ميلان بإيطاليا.فكرة المسابقة
جاءت فكرة المسابقة (حين تحكي الأصالة) بتصميم زي يجمع بين ثلاث حضارات غنية بالإرث الثقافي وهي (عمان، ومصر، وأسبانيا) لتكون الدافع لخوض المنافسة بكل ثقة. حيث فجرت طاقات العديد من الفتيات، وفتحت أمامهن آفاق العمل الصادق على إرضاء ذوق حواء المتجدد. تنافست هذا العام 12 موهبة عمانية في مجالات تصميم فستان عروس، وتصميم زي عملي تقليدي، وتصميم الإكسسوارات والحقائب، وتصميم الأقمشة.
تعود فكرة مسابقة الأصالة لكل من: نجلة الكندية، ونادية الزكوانية، وسماح الوهيبية. وحول فكرة المسابقة أفادتنا سماح الوهيبية بقولها: جاءتنا الفكرة من استبصارنا في مواهب الفتيات المتعددة في مجال التصميم، وتطبيق الفكرة لم يكن صعبا فبعون الله ومساندة الجميع نشهد اليوم حضور حوالي ما يقارب 600 شخص لمشاهدة عروض المتسابقات.
وعن قرارات لجنة التحكيم واستحقاق المشاركات لجوائز الأصالة هذا العام قالت: من خلال متابعتي للجنة التحكيم، ما رأيناه منها الجدية والحرص على التمعن في استحقاق المتسابقات للجوائز، ومن وجهة نظري الجوائز أعطيت للمتسابقات باستحقاق تام، وجميع العروض التي قدمت ممتازة وهناك جهود كبيرة قد بذلت، كما توجت الوهيبية بالشكر الجزيل لجميع الشركات والمحلات الراعية للمسابقة.
لجنة التحكيم
وفي كلمة للجنة التحكيم تقول أمينة الجاسم: ما رأيناه من خلال العروض المقدمة أن الفتيات يتجهن في تصاميمهن إلى الدمج بين الحضارات بطريقة جميلة جدا. واختيارنا لفوز رياء الرواحية بجائزتين جاء لاستحقاقها وتميزها في الدمج بين الحضارات بطريقة بسيطة جدا، واستحقاقها للجائزة الثانية لإبداعها في استحداث فكرة استخدام الخنجر في الحزام.وتضيف رأيها حول مسابقة الأصالة بقولها: فكرة تصميم الأقمشة ووضع اللجنة المنظمة جائزة لتصميم الأقمشة فكرة جميلة، وتساهم في إظهار النوابغ في هذا المجال كون هذا النوع من التصميم لم يزل في بداياته على المستوى العربي والعالمي.
من جانبها عبرت عضوة لجنة التحكيم لارا يعقوب عن إعجابها بتصاميم الفتيات المشاركات، وأوضحت استحقاق تصميم رياء الرواحية لجائزتي المسابقة لما تميز به تصميمها من إبداع وبساطة في التصميم حيث البعد عن التفاصيل ومراعاة أريحية الألوان للعين. فيما ترى أن الجائزة الثانية نالتها المتسابقة لعملها الجميل على قماش من الصعوبة استخدامه والتنفيذ عليه، والتصميم الحائز على الجائزة الثالثة تميز بالبساطة والأنوثة. طموح المستقبل
وقد عبرت الفائزات عن سعادتهن بالفوز حيث قالت رياء الرواحية: مشاركتي في المسابقة كانت بمثابة حلم تحقق، فقد كنت أعشق الرسم والتصميم والمسابقة منحتني فرصة المشاركة ولأول مرة والفوز بحمد الله. وبعد مشاركتي وتعرفي على الأوضاع شعرت أنني على الطريق الصواب وأن ما أريده أجده بين يدي، وأطمح لأخذ التصميم كمهنة. وتضيف: المساندة كانت حاضرة ونجد التشجيع والدافع، ومن وجهة نظري هذا ما أعطى المسابقة فرصة الظهور البارز. وعن طموحاتها المستقبلية قالت: أطمح إلى دراسة فن الأزياء كتخصص، وأصبح مصممة أزياء. فرحة الفوز
وتقول أروى بنت سيف الرواحية: أشعر بسعادة غامرة، كان حلماً أن أقف أمام الناس على منصة يتم فيها تتويجي كمصممة واليوم قد تحقق الحلم. وعن استفادتها من خلال المسابقة قالت: استفدت الكثير من ناحية استيحاء أفكار جديدة في طريقة التصميم، وتحديد الهدف من التصميم، وما أتمناه أن يفخر كل من حولي بفوزي. دعم كبير
من جانبها عبرت فاطمة الفارسية بقولها: بهجتي لا توصف والفرحة كبيرة والمشاعر ممتلئة بالسرور، ولم يكن همي أن أفوز بل كنت أسعى لأن أستفيد من كل ما قدم لنا خلال الدراسة من حيث اختيار الألوان، ودمج الحضارات في تصاميم الأزياء، بالإضافة إلى إدارة الوقت والالتزام بالعمل. وتضيف: حصلنا على الدعم الكبير من المشرفات على البرنامج، وأتوجه بالشكر للدكتورة عايدة التي بذلت الكثير من أجلي منذ البداية فقد كانت الدافع لي للاستمرار، وأتمنى أن أخوض مجال التصميم بقوة أكثر وأن أستفيد من فوزي في القادم من أعمالي.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions