أسبوع خليجي ناجح في العاصمة البريطانية **منطقة الخليج تتطلع لإنجاز مشروعات تقدر بـ 2.2 تريليون دولار
**ملتقى عمان للتجارة والاستثمار يعكس ملامح التجربة التنموية وطموحها
**الوزيرة المسلمة البارونة سعيدة فارسي أثنت على التقدم الملحوظ لنساء المجتمع الخليجي والعماني
**علم السلطنة يرفرف خلال ندوات ولقاءات في الخارجية البريطانية
لندن-يسري حسين
شهدت العاصمة البريطانية لندن حضوراً خليجياً على مستوى رفيع، دشن بداية مرحلة جديدة تعمق من علاقات قائمة بالمزيد من الانفتاح في مجالات اقتصادية وتجارية وتبادل للمنافع والخبرات والتوسع في ساحة التعاون التعليمي والتكنولوجي. تحولت العاصمة البريطانية إلى ساحة لنشاط دبلوماسي خليجي ولقاءات متعددة.
بدأت بتدشين دائرة الحوار والانفتاح والاستماع إلى الرأي الخليجي من عدة وزراء حضروا إلى لندن وتوجهوا إلى وزارة الخارجية والتقوا وزيرها وليم هيج مع المشاركة في منتديات وحلقات نقاش مفتوحة تتناول العلاقات التجارية والاقتصادية وتنميتها في ظل خطط خليجية مرتبطة بأفق التنمية المتوقعة على مشروعات عملاقة في المنطقة. كانت السلطنة بما تمثله من رقعة مضيئة في قطار التنمية الخليجي حاضرة في لندن خلال منتديات ومؤتمرات ولقاءات مفتوحة واتصالات مع وزراء بريطانيين داخل مقر الخارجية البريطانية وفي قلب مؤسسات تاريخية لها مكانتها في عالم المال والاستثمار وتنمية المشروعات المشتركة.
جاء الموسم الخليجي في لندن مع وصول الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية معالي عبد الرحمن بن حمد العطية، إلى العاصمة البريطانية ورعايته للقاء الموسع الذي تم بالقرب من حدائق الهايد بارك الشهيرة، ومن منطقة (بارك لين) حيث تجمع المئات من رجال الأعمال والدبلوماسية، في ظل حضور خليجي كثيف في تظاهرة تعكس حجم مشروعات التنمية والإصرار على دفعها والحاجة إلى علاقات قوية مع المحيط الأوروبي والعالمي، وبخاصة بريطانيا بما تمثله من صقل تاريخي وعلاقات قوية مع كل دول الخليج العربية.
وقد عبر وزير الخارجية البريطاني وليم هيج عن سعادته البالغة بازدهار العلاقات الخليجية البريطانية في ظل وجود حكومة الائتلاف الحالية.
وأشار إلى زيارات وتبادل الوفود التجارية واحتضان لندن للأسبوع الخليجي بما يشتمل على لقاءات ونشاطات تعكس حيوية هذا التعاون المشترك بين بريطانيا ومجموعة دول الخليج كلها.
كانت السلطنة حاضرة في الملتقى الذي حمل اسمها للتجارة والاستثمار حيث ضم (أجندة) عامرة بالموضوعات التي تلقي الضوء على تعاون وازدهار العلاقات الثنائية بين السلطنة وبريطانيا وتمهد الطريق للمزيد من هذا الجهد. قال وزير الدولة البريطاني ألستر بيرت: إن بلاده تشهد هذا الزخم القوي في حضور خليجي عبر الأسبوع الخاص لدول مجلس التعاون، بالإضافة إلى ملتقى عمان للتجارة والاستثمار مع حلقات أخرى من الحوار والتنسيق وفتح ملفات الأعمال والاقتصاد.
أشار الوزير إلى أن منطقة الخليج ومجموعة دول مجلس التعاون تتطلع لإنجاز مشروعات تقدر بـ 2.2 تريليون دولار، وأن بريطانيا تأمل في الإسهام بحصة كبيرة لتنفيذ هذه الطموحات من حجم المشروعات العاكسة لنهج تنمية رشيدة تتبنى مصالح شعوب المجتمع الخليجي.
تحدث وزير التنمية الدولية آلان دنكان عن السلطنة بحفاوة بالغة إذ قال: إنه يتابع نهضة واضحة ومميزة في هذه الدولة التي حققت خلال الأربعين عاماً الأخيرة بما يشبه معجزة اقتصادية وتنموية حضارية في الوقت نفسه. قال دنكان: إنه دائم الزيارة إلى السلطنة ويتابع ما يحدث على أرض هذه الدولة الرائعة حيث تسجل الأرقام ملامح نهضتها وقفزات تتحقق نتيجة استقرار تنعم به تحت حكم جلالة السلطان قابوس بن سعيد.
أشار وزير التنمية الدولية إلى أرقام تتحدث عن نمو العلاقات التجارية بين البلدين، وتبادل الخبرات وازدهار قنوات التعاون المشترك، وتشهد بذلك أرقام حجم التجارة واستمرارها في التصاعد، فقد ازدادت النسبة إلى 46 % خلال الربع الأول من هذه السنة، وخلال انعقاد مؤتمر عُمان للتجارة والاستثمار، ظهرت أحجام التعاون مع الشركات البريطانية والعُمانية وتطلعها للمزيد من الاستثمارات ودخول ساحة الحياة الاقتصادية في السلطنة التي تنعم بالاستقرار وتحقق معدلات مرتفعة من التنمية.
خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، ظهرت الأرقام المعبرة عن الواقع العُماني وعن حجم الاستثمارات والنهضة والتجارة، والتطلع إلى المزيد من الانفتاح الاقتصادي على الدول الأوروبية بخاصة بريطانيا، حيث تنمو علاقات تاريخية تعود لأكثر من مائتي عام.
كان بداية تدشين الأسبوع الخليجي في لندن عامرة بحضور متميز من دبلوماسيين بريطانيين ورجال أعمال واستثمار، وأعطت الفرصة مساحة كبيرة لتبادل المعلومات والوقوف على حجم الإنجازات في دول مجلس التعاون الخليجي، بخاصة مع وجود معرض على هامش الملتقى ضم المعلومات والكتب والإحصاءات عن حجم التنمية في دول المجلس والجهود الحثيثة التي تبذل للمزيد من الانفتاح وإنجاز مشروعات طموحة في الفترة المقبلة وترتبط بالانتعاش الاقتصادي والإنفاق على مشروعات عملاقة تعود بالخير والمنفعة على سكان المنطقة.
كانت الوزيرة المسلمة البارونة سعيدة فارسي عضو حكومة الائتلاف الحالية، حضرت اللقاء الذي استضافته جامعة لندن وركز على تعليم المرأة الخليجية ومساهمتها في الحياة العامة ومشاركتها في المؤسسات التعليمية العليا، واهتم المؤتمر بمسيرة المرأة العمانية المعاصرة في ظل الرعاية الكاملة لنشاطها طبقاً للتقاليد العربية الإسلامية. أثنت البارونة فارسي على هذا التقدم الملحوظ لنساء المجتمع الخليجي والعماني، ونوهت بمسيرة الازدهار التي كانت وراء انفتاح مؤسسات التعليم وتشجيع النساء على الإسهام في تقدم هذه المجتمعات.
أعطى الأسبوع الخليجي في لندن إطلالة واضحة على تقدم في مجال التعليم وانتعاش الحياة الاقتصادية وتطور مؤسسات المجتمع الخليجي، التي تنمو بوتيرة مستقرة في ظل قيم ثابتة للمنطقة تحافظ عليها وترعاها، وهي الحافز الأول وراء نهضة اطلع عليها البريطانيون بالأرقام والبيانات.
أعطى الأسبوع الخليجي في بريطانيا إطلالة شاملة على خطط تنمية طموحة للغاية، يساعد على تنفيذها هذا الاستقرار الذي تنعم به أنظمة حكم تقوم على الشورى والتمسك بتقاليد إسلامية عربية عريقة، مع الانفتاح على العصر والاعتراف بمنجزات العلم لدفع الشعوب نحو الأمام.
حضر هذا الأسبوع المئات من أكاديميين ومثقفين من دول الخليج، وكان الحضور العماني بارزاً وساطعاً لتجسيد تجربة تعانق العلم والإيمان وتحتضن طموحات كبيرة يجري تحقيقها منذ أربعين عاماً بإصرار وتأكيد على دفع طاقات البلاد لإنجاز كل الأحلام التنموية المتميزة.
كان أسبوعاً ناجحاً ارتفعت فيه أعلام دول الخليج على الأرض البريطانية، وكان علم السلطنة يرفرف خلال ندوات ولقاءات في الخارجية البريطانية وداخل مؤسسات عريقة احتضنت مشروعات الطموح العُماني في جلسات حوار ونقاش عززت الثقة والتخطيط للمزيد من التعاون العُماني البريطاني في المرحلة المقبلة.
**ملتقى عمان للتجارة والاستثمار يعكس ملامح التجربة التنموية وطموحها
**الوزيرة المسلمة البارونة سعيدة فارسي أثنت على التقدم الملحوظ لنساء المجتمع الخليجي والعماني
**علم السلطنة يرفرف خلال ندوات ولقاءات في الخارجية البريطانية
لندن-يسري حسين
شهدت العاصمة البريطانية لندن حضوراً خليجياً على مستوى رفيع، دشن بداية مرحلة جديدة تعمق من علاقات قائمة بالمزيد من الانفتاح في مجالات اقتصادية وتجارية وتبادل للمنافع والخبرات والتوسع في ساحة التعاون التعليمي والتكنولوجي. تحولت العاصمة البريطانية إلى ساحة لنشاط دبلوماسي خليجي ولقاءات متعددة.
بدأت بتدشين دائرة الحوار والانفتاح والاستماع إلى الرأي الخليجي من عدة وزراء حضروا إلى لندن وتوجهوا إلى وزارة الخارجية والتقوا وزيرها وليم هيج مع المشاركة في منتديات وحلقات نقاش مفتوحة تتناول العلاقات التجارية والاقتصادية وتنميتها في ظل خطط خليجية مرتبطة بأفق التنمية المتوقعة على مشروعات عملاقة في المنطقة. كانت السلطنة بما تمثله من رقعة مضيئة في قطار التنمية الخليجي حاضرة في لندن خلال منتديات ومؤتمرات ولقاءات مفتوحة واتصالات مع وزراء بريطانيين داخل مقر الخارجية البريطانية وفي قلب مؤسسات تاريخية لها مكانتها في عالم المال والاستثمار وتنمية المشروعات المشتركة.
جاء الموسم الخليجي في لندن مع وصول الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية معالي عبد الرحمن بن حمد العطية، إلى العاصمة البريطانية ورعايته للقاء الموسع الذي تم بالقرب من حدائق الهايد بارك الشهيرة، ومن منطقة (بارك لين) حيث تجمع المئات من رجال الأعمال والدبلوماسية، في ظل حضور خليجي كثيف في تظاهرة تعكس حجم مشروعات التنمية والإصرار على دفعها والحاجة إلى علاقات قوية مع المحيط الأوروبي والعالمي، وبخاصة بريطانيا بما تمثله من صقل تاريخي وعلاقات قوية مع كل دول الخليج العربية.
وقد عبر وزير الخارجية البريطاني وليم هيج عن سعادته البالغة بازدهار العلاقات الخليجية البريطانية في ظل وجود حكومة الائتلاف الحالية.
وأشار إلى زيارات وتبادل الوفود التجارية واحتضان لندن للأسبوع الخليجي بما يشتمل على لقاءات ونشاطات تعكس حيوية هذا التعاون المشترك بين بريطانيا ومجموعة دول الخليج كلها.
كانت السلطنة حاضرة في الملتقى الذي حمل اسمها للتجارة والاستثمار حيث ضم (أجندة) عامرة بالموضوعات التي تلقي الضوء على تعاون وازدهار العلاقات الثنائية بين السلطنة وبريطانيا وتمهد الطريق للمزيد من هذا الجهد. قال وزير الدولة البريطاني ألستر بيرت: إن بلاده تشهد هذا الزخم القوي في حضور خليجي عبر الأسبوع الخاص لدول مجلس التعاون، بالإضافة إلى ملتقى عمان للتجارة والاستثمار مع حلقات أخرى من الحوار والتنسيق وفتح ملفات الأعمال والاقتصاد.
أشار الوزير إلى أن منطقة الخليج ومجموعة دول مجلس التعاون تتطلع لإنجاز مشروعات تقدر بـ 2.2 تريليون دولار، وأن بريطانيا تأمل في الإسهام بحصة كبيرة لتنفيذ هذه الطموحات من حجم المشروعات العاكسة لنهج تنمية رشيدة تتبنى مصالح شعوب المجتمع الخليجي.
تحدث وزير التنمية الدولية آلان دنكان عن السلطنة بحفاوة بالغة إذ قال: إنه يتابع نهضة واضحة ومميزة في هذه الدولة التي حققت خلال الأربعين عاماً الأخيرة بما يشبه معجزة اقتصادية وتنموية حضارية في الوقت نفسه. قال دنكان: إنه دائم الزيارة إلى السلطنة ويتابع ما يحدث على أرض هذه الدولة الرائعة حيث تسجل الأرقام ملامح نهضتها وقفزات تتحقق نتيجة استقرار تنعم به تحت حكم جلالة السلطان قابوس بن سعيد.
أشار وزير التنمية الدولية إلى أرقام تتحدث عن نمو العلاقات التجارية بين البلدين، وتبادل الخبرات وازدهار قنوات التعاون المشترك، وتشهد بذلك أرقام حجم التجارة واستمرارها في التصاعد، فقد ازدادت النسبة إلى 46 % خلال الربع الأول من هذه السنة، وخلال انعقاد مؤتمر عُمان للتجارة والاستثمار، ظهرت أحجام التعاون مع الشركات البريطانية والعُمانية وتطلعها للمزيد من الاستثمارات ودخول ساحة الحياة الاقتصادية في السلطنة التي تنعم بالاستقرار وتحقق معدلات مرتفعة من التنمية.
خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، ظهرت الأرقام المعبرة عن الواقع العُماني وعن حجم الاستثمارات والنهضة والتجارة، والتطلع إلى المزيد من الانفتاح الاقتصادي على الدول الأوروبية بخاصة بريطانيا، حيث تنمو علاقات تاريخية تعود لأكثر من مائتي عام.
كان بداية تدشين الأسبوع الخليجي في لندن عامرة بحضور متميز من دبلوماسيين بريطانيين ورجال أعمال واستثمار، وأعطت الفرصة مساحة كبيرة لتبادل المعلومات والوقوف على حجم الإنجازات في دول مجلس التعاون الخليجي، بخاصة مع وجود معرض على هامش الملتقى ضم المعلومات والكتب والإحصاءات عن حجم التنمية في دول المجلس والجهود الحثيثة التي تبذل للمزيد من الانفتاح وإنجاز مشروعات طموحة في الفترة المقبلة وترتبط بالانتعاش الاقتصادي والإنفاق على مشروعات عملاقة تعود بالخير والمنفعة على سكان المنطقة.
كانت الوزيرة المسلمة البارونة سعيدة فارسي عضو حكومة الائتلاف الحالية، حضرت اللقاء الذي استضافته جامعة لندن وركز على تعليم المرأة الخليجية ومساهمتها في الحياة العامة ومشاركتها في المؤسسات التعليمية العليا، واهتم المؤتمر بمسيرة المرأة العمانية المعاصرة في ظل الرعاية الكاملة لنشاطها طبقاً للتقاليد العربية الإسلامية. أثنت البارونة فارسي على هذا التقدم الملحوظ لنساء المجتمع الخليجي والعماني، ونوهت بمسيرة الازدهار التي كانت وراء انفتاح مؤسسات التعليم وتشجيع النساء على الإسهام في تقدم هذه المجتمعات.
أعطى الأسبوع الخليجي في لندن إطلالة واضحة على تقدم في مجال التعليم وانتعاش الحياة الاقتصادية وتطور مؤسسات المجتمع الخليجي، التي تنمو بوتيرة مستقرة في ظل قيم ثابتة للمنطقة تحافظ عليها وترعاها، وهي الحافز الأول وراء نهضة اطلع عليها البريطانيون بالأرقام والبيانات.
أعطى الأسبوع الخليجي في بريطانيا إطلالة شاملة على خطط تنمية طموحة للغاية، يساعد على تنفيذها هذا الاستقرار الذي تنعم به أنظمة حكم تقوم على الشورى والتمسك بتقاليد إسلامية عربية عريقة، مع الانفتاح على العصر والاعتراف بمنجزات العلم لدفع الشعوب نحو الأمام.
حضر هذا الأسبوع المئات من أكاديميين ومثقفين من دول الخليج، وكان الحضور العماني بارزاً وساطعاً لتجسيد تجربة تعانق العلم والإيمان وتحتضن طموحات كبيرة يجري تحقيقها منذ أربعين عاماً بإصرار وتأكيد على دفع طاقات البلاد لإنجاز كل الأحلام التنموية المتميزة.
كان أسبوعاً ناجحاً ارتفعت فيه أعلام دول الخليج على الأرض البريطانية، وكان علم السلطنة يرفرف خلال ندوات ولقاءات في الخارجية البريطانية وداخل مؤسسات عريقة احتضنت مشروعات الطموح العُماني في جلسات حوار ونقاش عززت الثقة والتخطيط للمزيد من التعاون العُماني البريطاني في المرحلة المقبلة.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions