مسقط -ش
يعتبر التدريب من بين أهم مقومات اكتساب الخبرات والأداء الناجح وتحقيق مستويات أعلى في إنتاجية العمل.
هناك عدد غير قليل من التعاريف للتدريب، فالتدريب هو تلك الجهود التي تهدف إلى تزويد العامل/ الموظف بالمعلومات والمعارف التي تكسبه المهارة في أداء العمل، أو تنميته وتطوير ما لديه من المهارات والخبرة بما يزيد من كفاءته في أداء عمله الحالي أو يعده لأداء أعمال ذات مستوى أعلى، كما عُرّف التدريب بأنه عملية تعديل إيجابي ذات اتجاهات خاصة تتناول سلوك الفرد من الناحية المهنية أو الوظيفية، وذلك لاكتساب المعرفة والخبرة التي يحتاجها العاملون وتحصيل المعلومات التي تنقصهم والاتجاهات الصالحة للعمل في مختلف الأنشطة الإنتاجية والإدارية والخدمية وللإدارة من أجل رفع مستوى كفاءتهم في الشروط المطلوبة لإتقان العمل وظهور فاعليته مع السرعة والاقتصاد في التكلفة، كذلك في الجهود والوقت.
كما تم تعريف التدريب بأنه محاولة لتغيير سلوك الأفراد بجعلهم يستخدمون طرقاً وأساليب مختلفة في أداء الأعمال بجعلهم يسلكون شكلاً مختلفاً بعد التدريب عما كانوا عليه قبله.
وانطلاقا من تلك المفاهيم الأساسية فلتدريب العاملين الجدد أو القدماء على السواء الأثر المباشر للأداء الجيد. فالعاملون الجدد ممن لم تتوفر لديهم المهارات والخبرات الضرورية لأداء واجباتهم العملية أو الوظيفة بالكفاءة المطلوبة فإن التدريب سيوفرها لهم.
ومن هنا تبدو أهمية التدريب في إكساب العامل/ الموظف الجديد المهارات التي تجعله قادراً على أداء الواجبات المتوقعة منه بطريقة صحيحة وحتى العامل/ الموظف القديم ذو الخبرة السابقة الذي يلتحق حديثاً بالمنظمة لشغل وظيفة معينة قد تكون ليس لديه فكرة كافية عن أداء عمله الجديد فالتدريب الذي يسبق مزاولة عمله الجديد سيكون ضروريا، وهنا يفيد التدريب في إضافة خبرات جديدة تمكنه من الأداء الجيد وتوجهه وتكيفه للظروف والأوضاع القائمة في عمله الجديد، وبالتالي يكون التدريب مسانداً ومدعماً لقدرات العامل/ الموظف الجديد بما يكفل له التوافق مع متطلبات العمل ومن ثم أداء العمل بطريقة جيدة.
ومن جانب آخر فإنّ التدريب يكون مطلوباً بغرض إعداد العاملين لتولي تلك الوظائف ذات المستوى الأعلى من الصعوبة والمسؤولية والتي تتطلب مستويات أعلى من المهارات والقدرات، وذلك من خلال المسار الوظيفي أو المهني ومن هنا تبدو أهمية التدريب في تنمية وتطوير قدرات العاملين لتولي الوظائف أو المناصب ذات المستويات الأعلى التي سيتم ترقيتهم إليها في القريب.
كما ان أهمية التدريب لا تقتصر على تطوير قدرات العاملين من خلال تلك المعلومات والفنون والمهارات المرتبطة بأداء العمل فقط وإنما تمتد تلك الأهمية لتشمل تحسين وتطوير سلوكيات العاملين في العمل وتعاملهم مع المؤسسة ومع الزملاء والرؤساء والمرؤوسين وجمهور المؤسسة، بمعنى أن التدريب هنا يفيد في ترشيد الأنماط والعادات السلوكية وتطوير القيم والاتجاهات النفسية للعاملين وتكفل لهم المحافظة على توازنهم النفسي ومن هنا نلاحظ أن فوائد التدريب وأهميته تمتد لكي تشمل المؤسسة والموظف أوالعامل المتدرب ومجموعة العمل.
فالمؤسسة تستفيد من التدريب باعتبار أن التدريب يهدف في النهاية إلى تحسين وتطوير قدرات العاملين وبالتالي تحسين آدائهم للعمل ومن ثم تحسين وتطوير وزيادة إنتاجية المؤسسة، والموظف أو العامل المتدرب يستفيد من التدريب باكتسابه لمهارات جديدة تزيد من قدراته على أداء عمله الحالي وهو الأمر الذي يكسبه ميزات مادية ومعنوية فضلاً عن زيادة قدرته على أداء أعمال مستقبلية وإتاحة الفرص أمامه لمناصب ووظائف أعلى في مستقبل حياته الوظيفية.
وتؤكد الدراسات والبحوث في علم الإدارة الحديث أن من نتائج التدريب:
* زيادة الإنتاج وذلك بزيادة الكمية وتحسين النوعية من خلال تدريب العاملين على كيفية القيام بواجباتهم بدرجة عالية من الإتقان ومن ثم زيادة قابليتهم للإنتاج.
* وخفض التكاليف الكلية للإنتاج: حيث تؤدي البرامج التدريبية إلى إيجاد مردود أكثر من كلفتها وذلك عن طريق رفع الكفاءة الإنتاجية للعاملين والاقتصاد في الوقت نتيجة للمعرفة الجيدة بأسلوب العمل وطريقة الأداء.
* ورفع معنويات العاملين وتعزيز حبهم لعملهم: فمن خلال التدريب يشعر العامل بجدية المؤسسة في تقديم العون له ورغبتها في تطويره وتمتين علاقته مع مهنته التي توفر له سبل عيشه مما يؤدى ذلك إلى زيادة إخلاصه وتفانيه في أداء عمله.
* وكذلك يوفر التدريب خبرات مضافة للقوى العاملة الاحتياطية: بحيث يمثل مصدراً مهماً لتلبية الاحتياجات الملحة في الأيدي العاملة، فعبره يتم تخطيط وتهيئة القوى العاملة المطلوبة.
* والتقليل من الهدر في الوقت: فتدريب العاملين يعرفهم بأعمالهم وطرق أدائها وبذلك يوجد معرفة ووعياً وقدرة على النقد الذاتي بشكل لا يحتاج معه المدرب إلى مزيد من الإشراف والرقابة في أدائه لعمله.
* ويؤدي إلى التقليل من حوادث وإصابات العمل: فالتدريب يضاعف معرفة العاملين بطرق تشغيل الآلات وبدقة الحركة ومناولة المواد وغيرها ما يعد مصدراً لوقوع الحوادث الصناعية ويعمل التدريب على القضاء أو التقليل من تلك الحوادث المرتبطة بهذه العمليات.
ويعتبر التدريب على رأس العمل من بين الأساليب الحديثة في التدريب الناجح إذ تستخدم طرق الشرح المباشر والتطبيق العملي على الآلات بواسطة المدرب أو مرافقة المشغل الماهر. أيضاً وضع واجبات على شكل خطوات التشغيل لكل وحدة وعلى المتدرب أن يطبقها عملياً ثم تصحح من قبل المدرب على رأس العمل.
وتهتم شركات القطاع الخاص الكبيرة والمؤسسات الحكومية بالتدريب على رأس العمل إذ يتم توظيف العاملين من أصحاب الخبرات الطويلة، كذلك يتم أحياناً تعيين مدرب متفرغ للقيام بالإشراف والتدريب على رأس العمل في هذه الشركات.
ويعتبر الفنيون من أصحاب الخبرات الطويلة هم أفضل من يقوم بدور المدرب على رأس العمل ولكن بعد إعدادهم الإعداد اللازم من الناحية التدريبية للقيام بهذا الدور والذي يمثل ضرورة أساسية للتدريب التطبيقي.
كما أن أكثر الطرق استخداماً لتقييم التدريب على رأس العمل هي الاختبارات للتأكد من اكتساب المتدربين المعرفة والخبرة اللازمة، كما أن استعمال تقارير تقييم الأداء الدورية من المدربين تعتبر متابعة يعتمد عليها للتأكد من نجاح مهمة التدريب.وتذكر تقارير المدربين أن من أهم وسائل التدريب على رأس العمل الناجح هي الإشراف المباشر على المتدرب أثناء العمل وطرح الأسئلة عليه لتقييم مدى فاعلية التدريب.
ولأهمية "التدريب على رأس العمل" فإن البرنامج الدراسي في الكليات التقنية جعله شرطا أساسيا لنيل الطالب الشهادة التي يتخرج عليها سواء أكانت على مستوى الدبلوم أو الدبلوم العالي أو البكالوريوس. إذ اشترطت البرامج الدراسية في الكليات التقنية أن يمضي الطالب/ الطالبة ثمانية أسابيع في إحدى منشآت القطاع الخاص وفي أقسامها أو دوائرها ذات العلاقة بتخصصه وتحت إشراف مدرب من تلك المنشأة، ومتابعة مشرف (عضو هيئة تدريس) من الكليات للوقوف على سير عملية التدريب. ويطلب من المتدرب (الطالب/ الطالبة) كتابة تقرير لمرشده الأكاديمي عن مدى فائدته وما تحقق له من خلال تدريبه في المنشأة. كما تم إعداد كتيبين، يدون المدرب المباشر في المنشأة ملاحظاته على سير عملية التدريب يوما بيوم في أحد الكتيبين، أما الكتيب الآخر فيخص المرشد الأكاديمي الذي يحدد اجتياز الطالب مقرر التدريب على رأس العمل بعد أن يستعرض المتدرب (الطالب/ الطالبة) تقريره الخاص عن التدريب وما اكتسبه أمام لجنة مكونة من مرشده الأكاديمي وعضوين من هيئة التدريس، بعدها يكون الطالب/ الطالبة قد استكمل متطلبات تخرجه. ليكون جاهزا للالتحاق بسوق العمل.
إعداد ـ دائرة الإعلام
يعتبر التدريب من بين أهم مقومات اكتساب الخبرات والأداء الناجح وتحقيق مستويات أعلى في إنتاجية العمل.
هناك عدد غير قليل من التعاريف للتدريب، فالتدريب هو تلك الجهود التي تهدف إلى تزويد العامل/ الموظف بالمعلومات والمعارف التي تكسبه المهارة في أداء العمل، أو تنميته وتطوير ما لديه من المهارات والخبرة بما يزيد من كفاءته في أداء عمله الحالي أو يعده لأداء أعمال ذات مستوى أعلى، كما عُرّف التدريب بأنه عملية تعديل إيجابي ذات اتجاهات خاصة تتناول سلوك الفرد من الناحية المهنية أو الوظيفية، وذلك لاكتساب المعرفة والخبرة التي يحتاجها العاملون وتحصيل المعلومات التي تنقصهم والاتجاهات الصالحة للعمل في مختلف الأنشطة الإنتاجية والإدارية والخدمية وللإدارة من أجل رفع مستوى كفاءتهم في الشروط المطلوبة لإتقان العمل وظهور فاعليته مع السرعة والاقتصاد في التكلفة، كذلك في الجهود والوقت.
كما تم تعريف التدريب بأنه محاولة لتغيير سلوك الأفراد بجعلهم يستخدمون طرقاً وأساليب مختلفة في أداء الأعمال بجعلهم يسلكون شكلاً مختلفاً بعد التدريب عما كانوا عليه قبله.
وانطلاقا من تلك المفاهيم الأساسية فلتدريب العاملين الجدد أو القدماء على السواء الأثر المباشر للأداء الجيد. فالعاملون الجدد ممن لم تتوفر لديهم المهارات والخبرات الضرورية لأداء واجباتهم العملية أو الوظيفة بالكفاءة المطلوبة فإن التدريب سيوفرها لهم.
ومن هنا تبدو أهمية التدريب في إكساب العامل/ الموظف الجديد المهارات التي تجعله قادراً على أداء الواجبات المتوقعة منه بطريقة صحيحة وحتى العامل/ الموظف القديم ذو الخبرة السابقة الذي يلتحق حديثاً بالمنظمة لشغل وظيفة معينة قد تكون ليس لديه فكرة كافية عن أداء عمله الجديد فالتدريب الذي يسبق مزاولة عمله الجديد سيكون ضروريا، وهنا يفيد التدريب في إضافة خبرات جديدة تمكنه من الأداء الجيد وتوجهه وتكيفه للظروف والأوضاع القائمة في عمله الجديد، وبالتالي يكون التدريب مسانداً ومدعماً لقدرات العامل/ الموظف الجديد بما يكفل له التوافق مع متطلبات العمل ومن ثم أداء العمل بطريقة جيدة.
ومن جانب آخر فإنّ التدريب يكون مطلوباً بغرض إعداد العاملين لتولي تلك الوظائف ذات المستوى الأعلى من الصعوبة والمسؤولية والتي تتطلب مستويات أعلى من المهارات والقدرات، وذلك من خلال المسار الوظيفي أو المهني ومن هنا تبدو أهمية التدريب في تنمية وتطوير قدرات العاملين لتولي الوظائف أو المناصب ذات المستويات الأعلى التي سيتم ترقيتهم إليها في القريب.
كما ان أهمية التدريب لا تقتصر على تطوير قدرات العاملين من خلال تلك المعلومات والفنون والمهارات المرتبطة بأداء العمل فقط وإنما تمتد تلك الأهمية لتشمل تحسين وتطوير سلوكيات العاملين في العمل وتعاملهم مع المؤسسة ومع الزملاء والرؤساء والمرؤوسين وجمهور المؤسسة، بمعنى أن التدريب هنا يفيد في ترشيد الأنماط والعادات السلوكية وتطوير القيم والاتجاهات النفسية للعاملين وتكفل لهم المحافظة على توازنهم النفسي ومن هنا نلاحظ أن فوائد التدريب وأهميته تمتد لكي تشمل المؤسسة والموظف أوالعامل المتدرب ومجموعة العمل.
فالمؤسسة تستفيد من التدريب باعتبار أن التدريب يهدف في النهاية إلى تحسين وتطوير قدرات العاملين وبالتالي تحسين آدائهم للعمل ومن ثم تحسين وتطوير وزيادة إنتاجية المؤسسة، والموظف أو العامل المتدرب يستفيد من التدريب باكتسابه لمهارات جديدة تزيد من قدراته على أداء عمله الحالي وهو الأمر الذي يكسبه ميزات مادية ومعنوية فضلاً عن زيادة قدرته على أداء أعمال مستقبلية وإتاحة الفرص أمامه لمناصب ووظائف أعلى في مستقبل حياته الوظيفية.
وتؤكد الدراسات والبحوث في علم الإدارة الحديث أن من نتائج التدريب:
* زيادة الإنتاج وذلك بزيادة الكمية وتحسين النوعية من خلال تدريب العاملين على كيفية القيام بواجباتهم بدرجة عالية من الإتقان ومن ثم زيادة قابليتهم للإنتاج.
* وخفض التكاليف الكلية للإنتاج: حيث تؤدي البرامج التدريبية إلى إيجاد مردود أكثر من كلفتها وذلك عن طريق رفع الكفاءة الإنتاجية للعاملين والاقتصاد في الوقت نتيجة للمعرفة الجيدة بأسلوب العمل وطريقة الأداء.
* ورفع معنويات العاملين وتعزيز حبهم لعملهم: فمن خلال التدريب يشعر العامل بجدية المؤسسة في تقديم العون له ورغبتها في تطويره وتمتين علاقته مع مهنته التي توفر له سبل عيشه مما يؤدى ذلك إلى زيادة إخلاصه وتفانيه في أداء عمله.
* وكذلك يوفر التدريب خبرات مضافة للقوى العاملة الاحتياطية: بحيث يمثل مصدراً مهماً لتلبية الاحتياجات الملحة في الأيدي العاملة، فعبره يتم تخطيط وتهيئة القوى العاملة المطلوبة.
* والتقليل من الهدر في الوقت: فتدريب العاملين يعرفهم بأعمالهم وطرق أدائها وبذلك يوجد معرفة ووعياً وقدرة على النقد الذاتي بشكل لا يحتاج معه المدرب إلى مزيد من الإشراف والرقابة في أدائه لعمله.
* ويؤدي إلى التقليل من حوادث وإصابات العمل: فالتدريب يضاعف معرفة العاملين بطرق تشغيل الآلات وبدقة الحركة ومناولة المواد وغيرها ما يعد مصدراً لوقوع الحوادث الصناعية ويعمل التدريب على القضاء أو التقليل من تلك الحوادث المرتبطة بهذه العمليات.
ويعتبر التدريب على رأس العمل من بين الأساليب الحديثة في التدريب الناجح إذ تستخدم طرق الشرح المباشر والتطبيق العملي على الآلات بواسطة المدرب أو مرافقة المشغل الماهر. أيضاً وضع واجبات على شكل خطوات التشغيل لكل وحدة وعلى المتدرب أن يطبقها عملياً ثم تصحح من قبل المدرب على رأس العمل.
وتهتم شركات القطاع الخاص الكبيرة والمؤسسات الحكومية بالتدريب على رأس العمل إذ يتم توظيف العاملين من أصحاب الخبرات الطويلة، كذلك يتم أحياناً تعيين مدرب متفرغ للقيام بالإشراف والتدريب على رأس العمل في هذه الشركات.
ويعتبر الفنيون من أصحاب الخبرات الطويلة هم أفضل من يقوم بدور المدرب على رأس العمل ولكن بعد إعدادهم الإعداد اللازم من الناحية التدريبية للقيام بهذا الدور والذي يمثل ضرورة أساسية للتدريب التطبيقي.
كما أن أكثر الطرق استخداماً لتقييم التدريب على رأس العمل هي الاختبارات للتأكد من اكتساب المتدربين المعرفة والخبرة اللازمة، كما أن استعمال تقارير تقييم الأداء الدورية من المدربين تعتبر متابعة يعتمد عليها للتأكد من نجاح مهمة التدريب.وتذكر تقارير المدربين أن من أهم وسائل التدريب على رأس العمل الناجح هي الإشراف المباشر على المتدرب أثناء العمل وطرح الأسئلة عليه لتقييم مدى فاعلية التدريب.
ولأهمية "التدريب على رأس العمل" فإن البرنامج الدراسي في الكليات التقنية جعله شرطا أساسيا لنيل الطالب الشهادة التي يتخرج عليها سواء أكانت على مستوى الدبلوم أو الدبلوم العالي أو البكالوريوس. إذ اشترطت البرامج الدراسية في الكليات التقنية أن يمضي الطالب/ الطالبة ثمانية أسابيع في إحدى منشآت القطاع الخاص وفي أقسامها أو دوائرها ذات العلاقة بتخصصه وتحت إشراف مدرب من تلك المنشأة، ومتابعة مشرف (عضو هيئة تدريس) من الكليات للوقوف على سير عملية التدريب. ويطلب من المتدرب (الطالب/ الطالبة) كتابة تقرير لمرشده الأكاديمي عن مدى فائدته وما تحقق له من خلال تدريبه في المنشأة. كما تم إعداد كتيبين، يدون المدرب المباشر في المنشأة ملاحظاته على سير عملية التدريب يوما بيوم في أحد الكتيبين، أما الكتيب الآخر فيخص المرشد الأكاديمي الذي يحدد اجتياز الطالب مقرر التدريب على رأس العمل بعد أن يستعرض المتدرب (الطالب/ الطالبة) تقريره الخاص عن التدريب وما اكتسبه أمام لجنة مكونة من مرشده الأكاديمي وعضوين من هيئة التدريس، بعدها يكون الطالب/ الطالبة قد استكمل متطلبات تخرجه. ليكون جاهزا للالتحاق بسوق العمل.
إعداد ـ دائرة الإعلام
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions