اممممم ابراج اليوم

    • اممممم ابراج اليوم

      مرحبا مليوووون بالالوووووووووووووف
      خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ


      ابي اتكلم وياكم عن موضوع مثير للجدل :rolleyes: تعرفون هالالقاب (برج ايفل ، الارسال ، برج بيزا المائل ، ام راسين ،والخ) صح
      ما ف احد ما يعرف عن هالالقاب طبعا الموووووووووضه#h يلي تشتعل ف الخليج ويالله يا بنات الخليج اركضوووووا ورا هالموضه :P ما يفوتكم وعاااااااااد يلي تكبرها اكبر من الثانيه ذاك اليوم يومها برجها اكبر
      والله لو يحسون عقاب الله يوم الدين جان بناتنا بخير يا بنات المسلمين اعقلـــــــــــــن ~!@@ad,,
      شو تبون اقول اكثر ....................... لا تعليق ~!@n
      متى نشوف تدمير شامل ع هالابراااااااج بس حسافه كنت بصراحه انا مستفيده منهن اممممممممم كنت دوم اللحجهن (اللحقهن) عسب يجيني سيرفس ( ارسال ) خخخخخخخخخخخخ #e
      اترك قلمي للتعبير عن ارااائكم .....
      ياهلي بالرخيص بعتوني .. وغركم من جاب بيزاتي في وسط نارين تهتوني .. نار همي ونار حسراتي لا تردوني وتلوموني .. اسمعوا قولي ومشاكاتي عن راي ما تسالوني .. تجبروني فوق راداتي يوم لزفه ينادوني .. اغرقت العيون دمعاتي بالفرح كلهم يهنوني .. ويسالون وين بسماتي ما دروا انهم يعـــــــزونــــــــــــــــــــــــــي ...
    • أختي بداية أرحب بتواجد قلمك في مختلف ساحة هذا المنبر وخاصة ساحة قضايا الشباب ـ الموضوع سالف الذكر أعلاه غير واضح لو كتبت الموضوع بصورة أوضح لكن الأقلام المبدعة في هذا المنبر تسابقت بالتعقيب عليه بالمداخلات الراقية ، لكن طالما الموضوع مبهم وغير واضح فكيف سينال الإهتمام من قبل الأعضاء .
    • عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجد ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " وصدق الرسول الكريم..
      وإني لأعجب من أولئك الذين يصنفون أنفسهم ضمن طائفة المسلمون ليرضوا الله ولكنهم يغضبونه في كلا الأحوال, وليزداد عجبي بذلك الذين يكتمون النصيحة أو يبدونها بإطار من السخرية رغبة في أهداف شتّى يغلّفها طابع الغموض..................
      ما يقدّره الله للعبد أفضل مما قد يقدّره العبد لنفسه لأن أسوء الأحداث قد تكون بتقديره
      فلتقل الحمد لله دائما وأبدا