متابعة - زينب الزدجالية
ظهرت كمذيعة تقدم برامج رياضية شاملة، بدأتها بنشرة الأخبار الرياضية ومن ثم تطورت مهاراتها إلى أن أصبحت تقارع المذيعات العمانيات في هذا المجال، لتعد وتقدم برامج حصرية تبث عبر البرنامج الثاني.
مزون الحسنية من الوجوه العمانية الشابة التي تطمح أن تكون بجوار المذيعات المتألقات في عالم الرياضة، وبالرغم من أن طريقها ليس مفروشا بالورد إلا أنها تسعى من أجله، وللتعرف على المزيد وعن عملها التقت بها "الشبيبة" ودار الحوار التالي..
- ما رأيك بعالم الرياضة؟
عالم الرياضة عالم واسع المجالات والتخصصات وحتى الغاية أيضا، لأننا كلنا نمشي في مركبة واحدة هي مركبة الإنجازات الرياضية إلا أن هناك مفترق طرق، فهناك من يمارسها شغفا بها وهناك من يمارسها كمهنة والبعض يمارسها طلباً للصحة والعافية، ونشهد في عالمنا العديد من المشاركات الرياضية الأولمبية وغير الأولمبية وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على شغف الناس وحبهم للرياضة بكل ما تحمله من تخصصات وغايات.
- وماذا عن الإعلام الرياضي؟
الإعلام الرياضي جزء من مسيرة الأمم وسجل حافل بالإنجازات والمكاسب الرياضية للبلدان والشعوب من خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية محليا وخارجيا، والإعلام المرئي مجال جذب الجماهير وهي نتاج إعلام رياضي متكامل تبثه وسائل الإعلام المختلفة.
- كيف تجدين عملك في مجال الإعلام الرياضي؟
المجال الإعلامي بشكل عام بحر لا نهاية له، وعملي في الإعلام الرياضي هو شيء مكنون بداخلي لم أعرفه من قبل، فأنا أجدني أبرز في الجانب الرياضي أفضل من الجوانب الأخرى، فالمجال الرياضي هو مجال لا ينتهي عند نقطة، فكل يوم هو في تجدد، وكل يوم أتعلم منه شيئاً فهذا الأمر ما يشجعني على الاستمرار وبذل الكثير من الجهد في عملي لأنني في نهاية المطاف أقدم رسالة إلى مجتمعي.
- ما هي المعوقات التي تحول دون ممارستك للعمل الإعلامي؟
الحمدلله لا توجد هناك أية معوقات لأن الإنسان هو من يصنع لنفسه المعوقات، ولو كانت فإن التطور الحالي هو من يقللها ويبيدها بشكل تام فلذلك تجد المرأة وبخاصة المرأة العمانية اقتحمت جميع المجالات دون استثناء إلا أن المجال الرياضي من المجالات المحببة إليّ والتي دائما ما أطور مهاراتي فيها لذلك تجدوني دائما أنحاز الى كل ما هو رياضي.
- وما هي نظرة المجتمع للمرأة العمانية في هذا المجال؟
اختلفت نظرة المجتمع العماني كثيرا عما كانت عليه، فأصبح المجتمع أكثر انفتاحا واختلاطا، وأصبح الأب لا يمانع من ممارسة ابنته لجميع الأنشطة الحيوية وحتى امتهانها، بالإضافة إلى أن الإعلام العماني أصبح إعلاما واعيا وتثقيفيا لا يخرج عن التعاليم الإسلامية والعادات والتقاليد وهذا ما قد يطمئن الكثيرين للزج ببناتهم لتقديم خدماتهن للإعلام، فهو إعلام متزن يلبي حاجات الناس من كافة الشرائح دون استثناء.
- ما رأيك بالرياضة النسائية؟ وهل تتوقعين أن تخرج بنتائج مرجوة؟
مشاركة المرأة في الرياضة تبقى خجولة وضعيفة المستوى لنقص الموارد والأدوات بالإضافة إلى قلة الوعي بأهمية الرياضة في حياة المرأة وتنمية لشخصيتها وكيانها واندماجها في المجتمع ويعود ذلك إلى تفسير مفهوم الأنوثة والدور الاجتماعي للمرأة حيث يعتقد أن الرياضة سوف تؤثر على أنوثة المرأة وتنافي احتشامها ووقارها، إلا أن الوضع يختلف كلما ظهرت شخصية نسائية تناضل من أجل رقيها ورفعتها.
- البرنامج الثاني حقق متطلبات الشارع الرياضي؟
قد تطغى على البرنامج الثاني الصبغة الرياضية، إلا أنه يطمح إلى التنوع وهناك دراسات عديدة في نوعية البرامج المتنوعة التي يود المختصون في بثها عبر البرنامج الثاني، ونسعى الى تحقيق متطلبات الشارع الرياضي.
ظهرت كمذيعة تقدم برامج رياضية شاملة، بدأتها بنشرة الأخبار الرياضية ومن ثم تطورت مهاراتها إلى أن أصبحت تقارع المذيعات العمانيات في هذا المجال، لتعد وتقدم برامج حصرية تبث عبر البرنامج الثاني.
مزون الحسنية من الوجوه العمانية الشابة التي تطمح أن تكون بجوار المذيعات المتألقات في عالم الرياضة، وبالرغم من أن طريقها ليس مفروشا بالورد إلا أنها تسعى من أجله، وللتعرف على المزيد وعن عملها التقت بها "الشبيبة" ودار الحوار التالي..
- ما رأيك بعالم الرياضة؟
عالم الرياضة عالم واسع المجالات والتخصصات وحتى الغاية أيضا، لأننا كلنا نمشي في مركبة واحدة هي مركبة الإنجازات الرياضية إلا أن هناك مفترق طرق، فهناك من يمارسها شغفا بها وهناك من يمارسها كمهنة والبعض يمارسها طلباً للصحة والعافية، ونشهد في عالمنا العديد من المشاركات الرياضية الأولمبية وغير الأولمبية وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على شغف الناس وحبهم للرياضة بكل ما تحمله من تخصصات وغايات.
- وماذا عن الإعلام الرياضي؟
الإعلام الرياضي جزء من مسيرة الأمم وسجل حافل بالإنجازات والمكاسب الرياضية للبلدان والشعوب من خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية محليا وخارجيا، والإعلام المرئي مجال جذب الجماهير وهي نتاج إعلام رياضي متكامل تبثه وسائل الإعلام المختلفة.
- كيف تجدين عملك في مجال الإعلام الرياضي؟
المجال الإعلامي بشكل عام بحر لا نهاية له، وعملي في الإعلام الرياضي هو شيء مكنون بداخلي لم أعرفه من قبل، فأنا أجدني أبرز في الجانب الرياضي أفضل من الجوانب الأخرى، فالمجال الرياضي هو مجال لا ينتهي عند نقطة، فكل يوم هو في تجدد، وكل يوم أتعلم منه شيئاً فهذا الأمر ما يشجعني على الاستمرار وبذل الكثير من الجهد في عملي لأنني في نهاية المطاف أقدم رسالة إلى مجتمعي.
- ما هي المعوقات التي تحول دون ممارستك للعمل الإعلامي؟
الحمدلله لا توجد هناك أية معوقات لأن الإنسان هو من يصنع لنفسه المعوقات، ولو كانت فإن التطور الحالي هو من يقللها ويبيدها بشكل تام فلذلك تجد المرأة وبخاصة المرأة العمانية اقتحمت جميع المجالات دون استثناء إلا أن المجال الرياضي من المجالات المحببة إليّ والتي دائما ما أطور مهاراتي فيها لذلك تجدوني دائما أنحاز الى كل ما هو رياضي.
- وما هي نظرة المجتمع للمرأة العمانية في هذا المجال؟
اختلفت نظرة المجتمع العماني كثيرا عما كانت عليه، فأصبح المجتمع أكثر انفتاحا واختلاطا، وأصبح الأب لا يمانع من ممارسة ابنته لجميع الأنشطة الحيوية وحتى امتهانها، بالإضافة إلى أن الإعلام العماني أصبح إعلاما واعيا وتثقيفيا لا يخرج عن التعاليم الإسلامية والعادات والتقاليد وهذا ما قد يطمئن الكثيرين للزج ببناتهم لتقديم خدماتهن للإعلام، فهو إعلام متزن يلبي حاجات الناس من كافة الشرائح دون استثناء.
- ما رأيك بالرياضة النسائية؟ وهل تتوقعين أن تخرج بنتائج مرجوة؟
مشاركة المرأة في الرياضة تبقى خجولة وضعيفة المستوى لنقص الموارد والأدوات بالإضافة إلى قلة الوعي بأهمية الرياضة في حياة المرأة وتنمية لشخصيتها وكيانها واندماجها في المجتمع ويعود ذلك إلى تفسير مفهوم الأنوثة والدور الاجتماعي للمرأة حيث يعتقد أن الرياضة سوف تؤثر على أنوثة المرأة وتنافي احتشامها ووقارها، إلا أن الوضع يختلف كلما ظهرت شخصية نسائية تناضل من أجل رقيها ورفعتها.
- البرنامج الثاني حقق متطلبات الشارع الرياضي؟
قد تطغى على البرنامج الثاني الصبغة الرياضية، إلا أنه يطمح إلى التنوع وهناك دراسات عديدة في نوعية البرامج المتنوعة التي يود المختصون في بثها عبر البرنامج الثاني، ونسعى الى تحقيق متطلبات الشارع الرياضي.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions