مسقط-ش
أكد وكيل الصحة للشؤون الصحية سعادة د.محمد بن سيف الحوسني أن مشكلة الاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدامها بطريقة لاتساير الاستخدام الرشيد حيث تقدر منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 50% من جميع الأدوية على مستوى العالم توصف أو توزع أو تباع للمنتجين بطريقة غير ملائمة ويفقد ثلث سكان العالم الأدوية الأساسية إضافة إلى أن 50%من المرضى لايتناولون أدويتهم بصورة سليمة.
وأضاف سعادته بأن الأنماط الشائعة للاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدام المريض لأدوية كثيرة ما يؤدي إلى إفراط دوائي.
جاء ذلك خلال كلمة سعادته في حلقة العمل العلمية للاستخدام الرشيد للدواء التي افتتحها بفندق الهوليدى إن والتي تنظمها الوزارة بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون ومنظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمي للشرق المتوسط.
وقال رئيس قسم التسجيل الدوائي المركزي بالمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الصيدلي محمد حمد الحيدري بأنه تمت الخطوة الأولى نحو الاستعمال الرشيد للدواء في العام 1977 عندما أسست منظمة الصحة العالمية القائمة النموذجية الاولى للأدوية الأساسية لمساعدة البلدان في صياغة قوائمها الخاصة وفي العام 1985 تمت الموافقة على التعريف الحالي للاستعمال الرشيد للدواء(INRUD) في مؤتمر عالمي عقد في كينيا. وأضاف لقد حددت المنظمة خلاصة ماهو معروف عن السياسات الأساسية والاستراتيجيات والمداخلات الهادفة لتعزيز الاستعمال الاكثر ترشيدا للأدوية ومنها تأسيس هيئة وطنية محددة المهمات ومتعددة الاختصاصات لتنسيق سياسات استعمال اكثر ترشيدا للأدوية.
تهدف الحلقة والتي يشارك فيها أكثر من 50 متخصصا في المجال الدوائي بدول مجلس التعاون والدول العربية والتي يناقش فيها العديد من الحلقات وورقات العمل حول كيفية تطوير آلية الاستخدام الرشيد للأدوية. يذكر بأن منظمة الصحة العالمية تسعى إلى إبراز دور السلطنة باعتبارها صورة مشرفة يحتذى بها كونها الدولة الوحيدة في منطقة شرق البحر المتوسط التي لها إدارة مستقلة لتعزيز الاستخدام الرشيد للأدوية.
افتتح وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية سعادة د.محمد بن سيف الحوسني حلقة العمل العلمية للاستخدام الرشيد للدواء بفندق الهوليدي إن والتي تنظمها الوزارة بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون ومنظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمي للشرق المتوسط.
وألقى سعادة الدكتور محمد بن سيف الحوسني -وكيل الصحة للشؤون الصحية- كلمة قال فيها: إن مشكلة الاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدامها بطريقة لاتساير الاستخدام الرشيد حيث تقدر منظمة الصحة العالمية أن أكثرمن 50% من جميع الأدوية على مستوى العالم توصف أو توزع أو تباع للمنتجين بطريقة غير ملائمة ويفقد ثلث سكان العالم الأدوية الأساسية إضافة الى أن 50% من المرضى لا يتناولون أدويتهم بصورة سليمة. وأضاف سعادة الدكتور بأن الأنماط الشائعة للاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدام المريض لأدوية كثيرة مما يؤدي الى إفراط دوائي.
وقال رئيس قسم التسجيل الدوائي المركزي بالمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الصيدلي محمد حمد الحيدري بأنه تمت الخطوة الأولى نحو الاستعمال الرشيد للدواء في عام 1977 عندما أسست منظمة الصحة العالمية القائمة النموذجية الاولى للأدوية الأساسية لمساعدة البلدان في صياغة قوائمها الخاصة وفي عام 1985 تمت الموافقة على التعريف الحالي للاستعمال الرشيد للدواء(INRUD) في مؤتمر عالمي عقد في كينيا.
واضاف لقد حددت المنظمة خلاصة ماهو معروف عن السياسات الأساسية والاستراتيجيات والمداخلات الهادفة لتعزيز استعمال اكثر رشدا للأدوية ومنها تأسيس هيئة وطنية محددة المهمات ومتعددة الاختصاصات لتنسيق سياسات استعمال اكثر رشدا للأدوية.
تهدف الحلقة والتي يشارك فيها اكثر من 50 متخصصا في المجال الدوائي بدول مجلس التعاون والدول العربية والتي يناقش فيها العديد من الحلقات وورقات العمل حول كيفية تطوير آلية الاستخدام الرشيد للأدوية. . يذكر بأن منظمة الصحة العالمية تسعى الى إبراز دور السلطنة باعتبارها صورة مشرفة يحتذى بها كونها الدولة الوحيدة في منطقة شرق البحر المتوسط التي لها إدارة مستقلة لتعزيز الاستخدام الرشيد للأدوية.
أكد وكيل الصحة للشؤون الصحية سعادة د.محمد بن سيف الحوسني أن مشكلة الاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدامها بطريقة لاتساير الاستخدام الرشيد حيث تقدر منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 50% من جميع الأدوية على مستوى العالم توصف أو توزع أو تباع للمنتجين بطريقة غير ملائمة ويفقد ثلث سكان العالم الأدوية الأساسية إضافة إلى أن 50%من المرضى لايتناولون أدويتهم بصورة سليمة.
وأضاف سعادته بأن الأنماط الشائعة للاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدام المريض لأدوية كثيرة ما يؤدي إلى إفراط دوائي.
جاء ذلك خلال كلمة سعادته في حلقة العمل العلمية للاستخدام الرشيد للدواء التي افتتحها بفندق الهوليدى إن والتي تنظمها الوزارة بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون ومنظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمي للشرق المتوسط.
وقال رئيس قسم التسجيل الدوائي المركزي بالمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الصيدلي محمد حمد الحيدري بأنه تمت الخطوة الأولى نحو الاستعمال الرشيد للدواء في العام 1977 عندما أسست منظمة الصحة العالمية القائمة النموذجية الاولى للأدوية الأساسية لمساعدة البلدان في صياغة قوائمها الخاصة وفي العام 1985 تمت الموافقة على التعريف الحالي للاستعمال الرشيد للدواء(INRUD) في مؤتمر عالمي عقد في كينيا. وأضاف لقد حددت المنظمة خلاصة ماهو معروف عن السياسات الأساسية والاستراتيجيات والمداخلات الهادفة لتعزيز الاستعمال الاكثر ترشيدا للأدوية ومنها تأسيس هيئة وطنية محددة المهمات ومتعددة الاختصاصات لتنسيق سياسات استعمال اكثر ترشيدا للأدوية.
تهدف الحلقة والتي يشارك فيها أكثر من 50 متخصصا في المجال الدوائي بدول مجلس التعاون والدول العربية والتي يناقش فيها العديد من الحلقات وورقات العمل حول كيفية تطوير آلية الاستخدام الرشيد للأدوية. يذكر بأن منظمة الصحة العالمية تسعى إلى إبراز دور السلطنة باعتبارها صورة مشرفة يحتذى بها كونها الدولة الوحيدة في منطقة شرق البحر المتوسط التي لها إدارة مستقلة لتعزيز الاستخدام الرشيد للأدوية.
افتتح وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية سعادة د.محمد بن سيف الحوسني حلقة العمل العلمية للاستخدام الرشيد للدواء بفندق الهوليدي إن والتي تنظمها الوزارة بالتعاون مع المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون ومنظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمي للشرق المتوسط.
وألقى سعادة الدكتور محمد بن سيف الحوسني -وكيل الصحة للشؤون الصحية- كلمة قال فيها: إن مشكلة الاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدامها بطريقة لاتساير الاستخدام الرشيد حيث تقدر منظمة الصحة العالمية أن أكثرمن 50% من جميع الأدوية على مستوى العالم توصف أو توزع أو تباع للمنتجين بطريقة غير ملائمة ويفقد ثلث سكان العالم الأدوية الأساسية إضافة الى أن 50% من المرضى لا يتناولون أدويتهم بصورة سليمة. وأضاف سعادة الدكتور بأن الأنماط الشائعة للاستخدام غير الرشيد للأدوية هو استخدام المريض لأدوية كثيرة مما يؤدي الى إفراط دوائي.
وقال رئيس قسم التسجيل الدوائي المركزي بالمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الصيدلي محمد حمد الحيدري بأنه تمت الخطوة الأولى نحو الاستعمال الرشيد للدواء في عام 1977 عندما أسست منظمة الصحة العالمية القائمة النموذجية الاولى للأدوية الأساسية لمساعدة البلدان في صياغة قوائمها الخاصة وفي عام 1985 تمت الموافقة على التعريف الحالي للاستعمال الرشيد للدواء(INRUD) في مؤتمر عالمي عقد في كينيا.
واضاف لقد حددت المنظمة خلاصة ماهو معروف عن السياسات الأساسية والاستراتيجيات والمداخلات الهادفة لتعزيز استعمال اكثر رشدا للأدوية ومنها تأسيس هيئة وطنية محددة المهمات ومتعددة الاختصاصات لتنسيق سياسات استعمال اكثر رشدا للأدوية.
تهدف الحلقة والتي يشارك فيها اكثر من 50 متخصصا في المجال الدوائي بدول مجلس التعاون والدول العربية والتي يناقش فيها العديد من الحلقات وورقات العمل حول كيفية تطوير آلية الاستخدام الرشيد للأدوية. . يذكر بأن منظمة الصحة العالمية تسعى الى إبراز دور السلطنة باعتبارها صورة مشرفة يحتذى بها كونها الدولة الوحيدة في منطقة شرق البحر المتوسط التي لها إدارة مستقلة لتعزيز الاستخدام الرشيد للأدوية.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions