تريدين زوجا خاتم في اصبعك مهما كانت صعوبته

    • تريدين زوجا خاتم في اصبعك مهما كانت صعوبته

      هل تريدين أن يكون زوجك خاتم في يدك مهما كانت صعوبته ؟؟؟؟؟
      طبقي هذه الطريقه المجربه !!
      بصراحه يابنات لاحظت نساءكثيرات في مجتمعنا يكثرن الشكاة!!
      فهن وبلاشك هذه طبيعتهن كماورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم"يكثرن الشكاة ويكفرن العشير"اوكماقال صلى الله عليه وسلم...
      اللي تقول........ زوجي مو حاس في ولا يقدرني
      واللي تقول............ زوجي بيتزوج علي أطلُق ولا لا؟
      واللي تقول............. زوجي يضربني!
      واللي تقول........... زوجي أغلب الوقت برا البيت و مو معطيني وجه
      واللي تقول..............واللي تقول....................الخ )
      لاحظت مع إحترامي الشديد لكم و تقديري لأوضاعكم و أنا معكم ...... لاحظت إننا كلنا نجري وراء الدنيا و سعادتها . و إذا صابنا أي شيء نجزع و على طول نقول بنتطلق وهو أبغض الحلال عند الله تعالى .
      ونعلم أن أي إمراءة طلبت من زوجها الطلاق من غير سبب فحرام عليها رائحة
      الجنة .
      الجـــــــــــــنة
      الجـــــــــــــنة
      الجـــــــــــــنة
      أتعلمين ماهي الجنه ؟
      الجنة فيها مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ..
      الجنة سعلة الرحمن الغالية . ولن يمنحها إلا لمن يستحقها ولمن صبر و إحتسب في هذه الدنيا .
      اذن!! ... اريدأن أسألكم سؤال :_ كل شي تريدينه في هذه الدنياجميل ؟؟؟
      (يعني تريدين زوج يحبك و ما يتزوج عليك! ، و تريدين أولاد صالحين ، و تريدين أموال ، وتريدين راحة نفسية و جسدية ، وتريدين ...........وتريدين ............. الخ )
      أذن! ماذاتركنالأخرتنا للحساب للقبر............؟؟
      (بالعكس أنا أقول لأي وحدة عندها أي مشكلة مع زوجها أين كانت ( بإستثناء أي مشكلة تخص الدين و تأثر عليك ولا على عيالك مثل إنه لا يصلي بالكلية ، أو له علاقات محرمة ، أو أنه يشرب الخمر ...... وغيرها من الأشياء اللي تخص الدين لازم تكوني حازمة في هذه المواضيع و شديده وتتخذي فيها القرار اللي فيه صالحك و صالح دينك )
      أما أي مشكلة اخرى فهونيها و أعلمي أن هذا إبتلاء من الله ليرى هل ستشكرين أم ستجزعين ؟.
      فإن شكرتي!! فسيزيل الله همك و ينفس كربك و يعطيك فضل و زياده من عنده ويؤجرك في مصيبتك
      وإن جزعتي فلن تؤجري ولن يفرج الله همك.
      (يعني الموضوع أكبر بكثير من تفكيرنا المتواضع ..الموضوع جنة...... و نار....... و قبر ........و حساب ........و جزاء .
      وأي وحدة تبغى زوجها خاتم في يدها عليها أن تصلح علاقتها مع ربها أولاَ .
      يقول أحد الصحابة :_ "والله إني أرى شؤوم ذنبي في خلق دابتي وزوجتي"
      أي أن المراءه إذا أصلحت علاقتها مع ربها سيصلح الله ما بينها و بين زوجها وبين الناس.
      ولا ننسى حديث الرسول صلى الله علية و سلم ( من كان همه الأخرة جلبت له الدنيا بحذافيرها )اوكماقال
      أي أنك إذا تعلقتي بالله و بالدار الأخرة سيجلب الله لك الدنيا راغمة تحت قدمك و أنتي تركلينها برجلك و لا تريدينها .
      جربي معي هذا البرنامج و بإذن الله سترين ان زوجك تغير 180 درجة مع إخلاص النية لله تعالى و المداومة علية :_
      1_ عليك بالمواضبه على السنن الرواتب
      2_ عليك بقرآءة أذكار الصباح و المساء
      3_لاتنسي أبداَ ركعتين الضحى
      4_ أستيقضي قبل الفجر بساعة وهو وقت السحر فيه يتنزل الرحمن في السماء الدنيا ، صلي فيها ما تيسر لك من الركعات و أستغفري ثم أجلسي أدعي ربك بخير الدنيا و الأخرة
      إلى أن يؤذن الفجر .
      5_ يجب أن يكون لك في كل يوم ورد من القرآن حتى لو صفحة واحده .ولا تنسي حديث الرسول صلى الله علية و سلم ( احب الأعمال إلى الله أدومها و إن قل )اوكماقال
      6_ نزهي أذنك من سماع الغناء و طهري لسانك من الغيبة و النميمة .
      7_ حاولي تصومين ثلاث أيام من كل شهر
      وبإذن الله تعالى سترين زوجك تغيروكل من حولك يحبك وكل ماتريدينه سيحصل.
      تعرفين لماذا ؟؟؟؟؟ لأن الله تعالى إذا أحب عبده أحبب خلقة فيه .
      وبإذن الله إذا و اضبتي على ذلك ستنالين حب المولى عزوجل.
      لأن الله تعالى يقول في الحديث القدسي ( مازال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه )
      كلمة (مازال ) تدل على المواضبه و المداومه .
      فاجعلي طموحاتك و أهدافك عالية حتى تحصلي على كل ما تريدين في الدنيا و الأخرة .
      واجعلي لسان حالك يقول :_
      أريد قصراَ لا يبدده زوال ........................ أريد عيشاَ ليس يقطعه ممات
      أريد زوجاَ مثل يوسف في الجمال............. و أريد أنهاراَ بقصري جاريات
      فعقولنا إن لم تبلغنا الجنان .................... فحياتنا ليست حياة بل ممات
      فأمامنا قبراَ تشيب له العقول ................... وظلامة تخاف منه الظلمات
      ولىّ أبوك عن الدنيا ولم تره ... وأنت مرتهن لا زلت في الرحم
      وماتت الأم لمّا أن أنست بها ... ولم تكن حين ولت بالغ الحلم
      ومات جدك من بعد الولوع به ... فكنت من بعدهم في ذروة اليتم
      اتمنى ان تستفيدوا وتصلحواعلاقاتكم مع الله سترون ماتحبون في الدنيا والاخره ..
      وفق الله الجميع لمايحب ويرضى
      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
      قـِلً : لـ آليديـِنَ اللي تبي " لمسّ يمناڪَ "
      [ أيديڪَ ] نآمـِتً فـِيً يدينـِيّ وً ذآبت ..’!
    • مشكووووووووووره يالغالي
      جدا"عيبني كلامج جدا" رووووووعه ، والأحديث التي استدليتي بها...
      بس كلمة خاتم في يديكي هذه راجعي نفسك فيها جزاج الله الخير كله ، لان ما حد يرضى ع نفسه انه يكون خاتم في يد
      احد ، واما شريكة حياتي
      ما بصير احكي عن انو هي خاتم باصبعي فهيه تاج ع راسي حتى مماتي والله يتوالنا جميعا"،،،،،
      صبـرت يـآمـآآ ۈَ ڪـآآن آلصـّبر .. جـآآآرحــني " أضحـــڪ ۈَ عيــني تصـب آلدّمـع همـّـآآآلــــه " ^_^
    • مشكووور ع المرووور خيتووو
      بتوفيق ان شاء الله
      قـِلً : لـ آليديـِنَ اللي تبي " لمسّ يمناڪَ "
      [ أيديڪَ ] نآمـِتً فـِيً يدينـِيّ وً ذآبت ..’!
    • انا معك في ان يجب ع المرأة ان تقوي صلتها بربها كي تنال سعادة الدنيا قبل الأخرة وخاصة مع علاقتها مع زوجها او مع الناس ولكن ايضا لماذا نوجه العتاب والنصائح للنساء فقط!
      ف الرجال ايضا مثلما لهم حقوق من قبل زوجاتهم فهم ايضا عليهم واجبات لذالك لماذا لا نوجه النصح ايضا للرجال فيجب عليهم ان يقوىوا صلتهم بربهم كي ينالوا سعادة الدنيا والأخرة وكذالك عليهم ان يعاملوا زوجاتهم معاملة حسنة وان يخلصوا لهن حتى يجدونهن طائعات
      فالنبي صلى الله عليه وسلم اشار الى الرفق بالنساء في حديثه الشريف حين قال :
      (رفقآ بالقوارير)
      وهنه شبه الرسول عليه السلام النساء بالقارورة اي الزجاجة
      ف الزجاج سهل الإنكسار وكذالك المرأة..........
      واشكرك
    • الرجل مثل الطفل.. يفتقد للحنان .... مثل ما يفتقده الطفل..

      معامله الزوجه للزوج هوه سبب رائيسي..... الى الحــــــــــب بينهم ...

      واذا وصل الى مرحه الحب ..... يصعب الفارق ... الحب مثل الحرب...
      بدايتها سهله....... ونهايتها صعبه .. ونسيانها مستحيل....

      هذا هوه الــــ,,,, حــــ,,,, ــب
    • مساء الخير

      بداية الشكر موصول لأقلام الكتابة المبدعة دائما والمجيدة حقاً
      فيما يتعلق بالدعوات المتتالية للمرأة بأن كيف تضع زوجها خاتما في أصبعها فإن هذا مما يؤسف عليه وينكر وصفه ؛ لأن الحياة الزوجية سُـطر لها أن تؤطر بأسس صحيحة وثوابت لا مساس بها وهذا يتناقض مع العشرة الحسنة والصحبة الطيبة فيما بين الزوجين وهذا ما جاء به الين الإسلامي حينما حدد العلاقة وبين هيكلها القاعدي الذي أرسى دعائمه الكثير من المصادر من الكتاب والسنة المطهرة ...

      القول للمرأة التي تود أن تكسب زوجها عليها أن تتخذ ما يمكنها من احترامه وكسب قلبه ورفقه ووده بها وكل هذا مما تؤجر عليه فالزوجة لها أجر كبير إن أحسنت النية مع ربها واستقامت وأدت ما عليها من واجبات ثم استقامت مع زوجها وجعلت رضاه عليها عونا على طاعة ربها فإنها حازت الأجر الكبير والثواب العظيم

      والحقيقة كذلك في هذا الشأن أن هناك انسياق وفي أكثر منه انقياد مظلل زائف ابتدعه البعض واهتم به آخرون... والنساء اللائي يكفرن العشير فإنهن ممن لا يرجى شفاؤه من سقمه

      أتمنى أن تدرك المرأة المتزوجة أن حقيقة سعادتها بحبها الحقيقي لزوجها وفي المقابل عليها شكر هذه النعمة ( نعمة الزوج ) ولو أنها رأت وعانت مثلما تعاني غيرها من النساء غير المتزوجات لأدركت كم هي في غفلة من أمرها ... هناك فتيات في مجتمعنا العماني يتمتعن بالجمال الفائق والحسن الكبير يتجرعن مرارة العنوسة وقد بدأت تدق أبواب كثير منهن وتكاد أن تنفجر أمام كل مشهد ترى فيه فتاة أخرى بصحبة زوجها هذا إن لم يكن لديها أطفال ، نعم هذا واقع كثير ممن يفتقدن الزوج في حياتهن , وفي المقابل المرأة المتزوجة تريد صنع خواتم لأصابعها الرقيقة من الزوج وكأن الزوج صار معدن خام يصهر ليشكل به تحفة براقة يا سبحان الله

      الأسـرة أمان...واستقرار
    • صدقتي والله يا أختاه ويا ليت كل نساء المسلمات بمثل ما تفوهتي به
      أي نعم نحن المسلمين إبتلينا في نسائنا إلى أن ضاقت علينا بيوتنا والعياذ بالله إتجه البعض إلى الطرق العوجاء لتكملة هذا النقص ونسوا طريق الله الذي هو هدى ورحمة وصلاح
      سلم فاك وسلمت يداك التي خطت هذه الكلمات ويا ليت من يسمع ويقنع ويطبق كان قد عشنا أحلى أيام حياتنا

      ليتها سمعت وقراءت ما كتبتيه ليتها سمعت وقراءت ما كتبتيه

      نعم سرى طيف من أهوى فأرقني و الحب يعترض اللذات بالألم يا لائمي في الهوى العذري معذرة مني إليك ولو أنصفت لم تَلٌمِ