مسقط في 27 نوفمبر/ العمانية / اهتمت صحيفتا / عمان / و/ الوطن / الصادرتان هنا صباح اليوم بالزيارة التي تقوم بها حاليا للسلطنة جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية ورئيسة الكومنولث والتي بدأتها أمس وكان في مقدمة مستقبليها حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم /حفظه الله ورعاه/ .
وقالت الصحيفة في عمودها / رأي عمان / تحت عنوان/ مساء بروح عمان الاصيلة وبعدها الحضاري / ان زيارة الملكة للسلطنة تأتي ومسقط تبتهج بالأفراح.. أفراح الأربعين
والتتويج والسعادة التي تغمر الشعب العماني بما تحقق من منجزات على مدار أربعة عقود من العمل المخلص في بناء دولة المستقبل.
وأضافت ان هذه الزيارة قوبلت باستقبال رسمي وشعبي أكد على عمق العلاقات بين البلدين الصديقين في كافة المجالات .
وأكدت صحيفة / عمان / ان هذه الزيارة تأتي في إطار مد جسور التعاون المترسخ بين البلدين الصديقين وتعزيز العلاقات الثنائية الوثيقة بينهما تلك المبنية على الشراكة والاحترام المتبادل والقيم المشتركة.
من جانبها قالت صحيفة / الوطن / في عمودها اليومي / وتحت عنوان/ سياسة متوازنة وعلاقات مستقرة / قالت صحيفة " الوطن " انه من يُمن الطالع أن تتزامن زيارة جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة البريطانية العظمى وأيرلندا الشمالية ورئيسة الكومنولث الى السلطنة مع احتفالات السلطنة بالعيد الأربعين للنهضة المباركة حيث تلبس بلادنا أحلى حللها وتتزين بأبهى صورها وتعرض فنونها الشعبية الجميلة تعبيرا عن الفرحة التي يكنها كل عماني لباني نهضة عمان الحديثة ومؤسس نهجها السياسي الناجح داخليا وخارجيا .
وقالت انه وعلى مدى الأربعين عاما الماضية من عمر النهضة شهدت العلاقات العمانية / البريطانية تناميا مستمرا ومتواصلا لم ينقطع طوال هذه السنوات الأربعين مما كان له أبعد الأثر في رفع المستوى العلمي والمهاري لأبناء الوطن المبتعثين للدراسة أو التدريب في المملكة المتحدة فضلا عن المبادلات التجارية والعلاقات الاقتصادية وتبادل الرأي والمشورة بين البلدين الصديقين حول مختلف الملفات الإقليمية والدولية بصفتهما عضوين في المنظومة الدولية .
وخلصت صحيفة / الوطن / الى ان للسلطنة بصمات واضحة على درب الدبلوماسية الهادئة والميل الى الحوار والحرص الشديد على تمتين العلاقات مع كافة الأصدقاء والأشقاء في عالم منفتح يسعى الى السلام والاستقرار والتنمية واحترام الآخر وتقديرا للظروف والعوامل التي تحكم مسارات العلاقات الدولية وصولا إلى شراكة أمتن بين أركان عالم أفضل .
وقالت الصحيفة في عمودها / رأي عمان / تحت عنوان/ مساء بروح عمان الاصيلة وبعدها الحضاري / ان زيارة الملكة للسلطنة تأتي ومسقط تبتهج بالأفراح.. أفراح الأربعين
والتتويج والسعادة التي تغمر الشعب العماني بما تحقق من منجزات على مدار أربعة عقود من العمل المخلص في بناء دولة المستقبل.
وأضافت ان هذه الزيارة قوبلت باستقبال رسمي وشعبي أكد على عمق العلاقات بين البلدين الصديقين في كافة المجالات .
وأكدت صحيفة / عمان / ان هذه الزيارة تأتي في إطار مد جسور التعاون المترسخ بين البلدين الصديقين وتعزيز العلاقات الثنائية الوثيقة بينهما تلك المبنية على الشراكة والاحترام المتبادل والقيم المشتركة.
من جانبها قالت صحيفة / الوطن / في عمودها اليومي / وتحت عنوان/ سياسة متوازنة وعلاقات مستقرة / قالت صحيفة " الوطن " انه من يُمن الطالع أن تتزامن زيارة جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة البريطانية العظمى وأيرلندا الشمالية ورئيسة الكومنولث الى السلطنة مع احتفالات السلطنة بالعيد الأربعين للنهضة المباركة حيث تلبس بلادنا أحلى حللها وتتزين بأبهى صورها وتعرض فنونها الشعبية الجميلة تعبيرا عن الفرحة التي يكنها كل عماني لباني نهضة عمان الحديثة ومؤسس نهجها السياسي الناجح داخليا وخارجيا .
وقالت انه وعلى مدى الأربعين عاما الماضية من عمر النهضة شهدت العلاقات العمانية / البريطانية تناميا مستمرا ومتواصلا لم ينقطع طوال هذه السنوات الأربعين مما كان له أبعد الأثر في رفع المستوى العلمي والمهاري لأبناء الوطن المبتعثين للدراسة أو التدريب في المملكة المتحدة فضلا عن المبادلات التجارية والعلاقات الاقتصادية وتبادل الرأي والمشورة بين البلدين الصديقين حول مختلف الملفات الإقليمية والدولية بصفتهما عضوين في المنظومة الدولية .
وخلصت صحيفة / الوطن / الى ان للسلطنة بصمات واضحة على درب الدبلوماسية الهادئة والميل الى الحوار والحرص الشديد على تمتين العلاقات مع كافة الأصدقاء والأشقاء في عالم منفتح يسعى الى السلام والاستقرار والتنمية واحترام الآخر وتقديرا للظروف والعوامل التي تحكم مسارات العلاقات الدولية وصولا إلى شراكة أمتن بين أركان عالم أفضل .
عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ
وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ
وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
: 
: 
: