(نقاش ) الغيبة و النميمة في المنتديات

    • (نقاش ) الغيبة و النميمة في المنتديات

      بسم الله الرحمن الرحيم ..


      الغيبة والنميمة في المنتديات !!


      وخصوصاً في الشات



      القصدُ من هذا الطرح النُصح والتحذير !!



      فأحياناً قد نقع في المحظور والممنوع والُمحرم دون أن ندري !!



      قال الله تعالى: (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما) سورة النساء:148.




      الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين،




      قال سبحانه وتعالى ( ولا يغتب بعضكم بعضا ) الحجرات:12.


      سئل النبي صلى الله عليه وسلم صحابته معُلماً أياهم سؤالاً عن الغيبة قائلاً لهم عليه أفضل الصلاة وأزكي تسليم ....................

      "أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما يكره. قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".



      وعن جابر قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فهبت ريح منتنة فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أتدرون ما هذه الريح؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين".




      يقول النبي عليه الصلاة والسلام في حديث معاذ بن جبل الطويل الذي رواه الترمذي بسند حسن صحيح، أنه عليه الصلاة والسلام قال لـمعاذ ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟


      قال قلت: بلى يا رسول الله , فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بلسانه وقال: كف عليك هذا ! كف عليك هذا! كف عليك هذا! فقال معاذ بن جبل: وإنا لموآخذون بما نتكلم به يا رسول الله؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم -أو قال: على مناخرهم- إلا حصائد ألسنتهم.





      .قال ابن مسعود: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقام رجل (أي غاب عن المجلس) فوقع فيه رجل من بعده. فقال النبي لهذا الرجل: "تخلل" فقال: ومم أتخلل؟ ما أكلت لحما. قال: "إنك أكلت لحم أخيك".



      والذي يسمع الغيبة شريك المغتاب، وأن عليه أن ينصر أخاه في غيبته ويرد عنه. وفي الحديث " من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار ". " من رد عن عرض أخيه في الدنيا رد الله عن وجهه النار يوم القيامة ".



      (2)



      النميمة



      هي نقل الكلام بين الناس بغرض الإفساد ..



      (ولا تطع كل حلاف مهين. هماز مشاء بنميم) سورة القلم:10-11.





      هماز بمعنى طعان في الناس.




      قال عليه أفضل الصلاة والسلام :



      : "شرار عباد الله المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الباغون للبرآء العيب".




      ويغضب الإسلام أشد الغضب على أولئك الذين يسمعون كلمة السوء فيبادرون بنقلها تزلفا أو كيدا، أو حبا في الهدم والإفساد.


      ومثل هؤلاء لا يقفون عندما سمعوا، إن شهوة الهدم عندهم تدفعهم إلى أن يزيدوا على ما سمعوا.





      دخل رجل على عمر بن عبد العزيز فذكر له عن آخر شيئا يكرهه. فقال عمر: إن شئت نظرنا في أمرك، فإن كنت كاذبا فأنت من أهل هذه الآية: (إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا) وإن كنت صادقا فأنت من أهل هذه الآية: (هماز مشاء بنميم) وإن شئت عفونا عنك. قال: العفو يا أمير المؤمنين، لا أعود إليه



      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


      أتدرون من المفلس؟


      قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولامتاع

      فقال: المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأكل مال هذا ،وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيقعد فيقتص هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقتص ما عليه ؛ أخذ من الخطايا أخذ من خطاياهم فطرح عليه ، ثم طرح في النار . رواه مسلم





      النقاش يدور حول الغيبة والنميمة




      متى يمكن أن تُجوز الغيبة قال العلماء في ستة مواضع ومنها التحذير وينبغي علينا أن نكون حذرين كذلك فالإشارة إلى شخص ما أو محاولة التقليل من إنسان أو الأتهام الباطل الزائف الغير مبني على أدلة واضحة تقع كلها في الغيبة والبهتان ولذلك يقول العلماء إذا ما أردنا أن ننصح وخصوصاً هنا في المنتديات فعلينا أن نكتب على وجه العموم لا على وجه الخصوص مثلاً أعرف شخصاً يغازل أكتب عن هذا الموضوع وأقصد به أستفادة الجميع مثلاً في الزنا كذلك أكتب عن آفات الزنا ومصائبه ..الخ ..



      أسئلتي لكم :



      1- كيف ننصح بدون أن نفضح ؟



      2- إذا وقعت في عرض أخيك فماذا عليك أن تفعل ؟



      3- إذا وقع أخيك في عرضك فما هي ردةُُ فعلك ؟



      4- هل يوجد بالفعل من يحبون أشاعة الأقاويل ونشرها ؟



      5- ما الذي تفعله عندما يبادرك شخص بغيبة أحد الأعضاء ؟



      6- هل أنت /ي /ممن يحبون الأستماع لهذه الأقاويل ؟



      أما نصيحتي فأقول



      نحن نعيش هُنا لفترة لا نعلم مداها ولا يعرف بعضنا البعض فلنحرص على أن نخرج من المنتدى بدون ذنوب مُهلكة ممحقة للأعمال نتفأجأ بها يوم الفزع الأكبر ..فمال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ..ولننصح بحرص ولا ننسى بأن لدينا إدارة المنتدى والمراقبين وغيرهم قادرين على أتخاذ أي قرار تجاه كل من تسول نفسه المساس بكرامة الآخرين ..إذاً يمكننا التبليغ عن أية إساءة لحقت بنا وسيأخذ العدل مجراه ..وتأكدوا بأن الغيبة


      والنميمة والبهتان ليست فقط في خارج المنتديات بل قد يكون أخطرها وأشرها هُنا ..



      والتوبة تجبُ ما قبلها ..



      بقلم / ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السلام عليكم
      طرح قيّم جدا أخي العزيز
      ورد المحبة
      ,,
      الغيبه والنميمه بإستثناء المباح
      لا تكون إلا في ذكر الناس فيما يكرهون
      أخطر آفات اللسان التي تخدش حرمات الإنسان
      ,,
      النصيحه بدون فضيحه..
      نحن المسلمون حين أُمرنا بالمعروف ونُهينا عن المنكر كان بالموعظة الحسنة
      ولا أظن بوجود أي ناصح مؤمن وفااضح
      فنأخذ على سبيل المثال النماام
      أنصحه بمقاومة نميمته وبغض عمله إستنادا بكل ما ذكرت من القرآن والسنة
      اللهم لا تجعلنا واقعين في أعراض بعضنا بعضا
      شيء مؤسف حقا إن حصل ذلك
      لأن البشر ليسوا سواسية ولا يوجد منهم المثاليين
      ودرجات الإيمان ليست وااحده
      فتجد من يحب إشاعة الأقاويل ونشرها
      رد فعلي حين أسمع أحد يغتاب آخر
      نفسها كما خارج المنتدى وكما ذكرت لك
      بمقاومتها أولا, رفضها
      وإخبارهم ببغض الفعل وكراهيته الشديده في الإسلام
      وألاَّ يظن بأخينا الغائب ظن السوء،
      ولا يحكي لأحد ما نُقل إليه حتى لا نكون أيضا نمامين.


      ومخافة لإصابة عرض الناس وهلك حرماتهم من وراء ظهورهم ظلما
      قال تعالى:
      {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
      صدق الله العظيم
      ,,
      لا, لا أحب الإستماع لتلك الأقاويل
      على المسلم أن يتجنب الغيبة والإستماع لها ويجتهد في ذلك،
      لأنه بذلك يوقع نفسه في معصية وإثم كبير
      وباب التوبه دوما مفتوح
      ..
      جزاك الله خير جزاء على موضوعك الجميل
      وأسلوبك الرائع في الطرح
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • m!ss flora كتب:

      السلام عليكم
      طرح قيّم جدا أخي العزيز
      ورد المحبة
      ,,
      الغيبه والنميمه بإستثناء المباح
      لا تكون إلا في ذكر الناس فيما يكرهون
      أخطر آفات اللسان التي تخدش حرمات الإنسان
      ,,
      النصيحه بدون فضيحه..
      نحن المسلمون حين أُمرنا بالمعروف ونُهينا عن المنكر كان بالموعظة الحسنة
      ولا أظن بوجود أي ناصح مؤمن وفااضح
      فنأخذ على سبيل المثال النماام
      أنصحه بمقاومة نميمته وبغض عمله إستنادا بكل ما ذكرت من القرآن والسنة
      اللهم لا تجعلنا واقعين في أعراض بعضنا بعضا
      شيء مؤسف حقا إن حصل ذلك
      لأن البشر ليسوا سواسية ولا يوجد منهم المثاليين
      ودرجات الإيمان ليست وااحده
      فتجد من يحب إشاعة الأقاويل ونشرها
      رد فعلي حين أسمع أحد يغتاب آخر
      نفسها كما خارج المنتدى وكما ذكرت لك
      بمقاومتها أولا, رفضها
      وإخبارهم ببغض الفعل وكراهيته الشديده في الإسلام
      وألاَّ يظن بأخينا الغائب ظن السوء،
      ولا يحكي لأحد ما نُقل إليه حتى لا نكون أيضا نمامين.


      ومخافة لإصابة عرض الناس وهلك حرماتهم من وراء ظهورهم ظلما
      قال تعالى:
      {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
      صدق الله العظيم
      ,,
      لا, لا أحب الإستماع لتلك الأقاويل
      على المسلم أن يتجنب الغيبة والإستماع لها ويجتهد في ذلك،
      لأنه بذلك يوقع نفسه في معصية وإثم كبير
      وباب التوبه دوما مفتوح
      ..
      جزاك الله خير جزاء على موضوعك الجميل
      وأسلوبك الرائع في الطرح



      جزاك الله خير وبارك الله فيك أختي الكريمة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • طرح مر عليه الوقت ومن الغريب ان لا يحضى بالنقاش والتحاور
      أمر محير جدا ،،

      الغيبة والنميمة صارت عادة يمارسهااا البشر في كل اوقاتهم
      ربما البعض يمارسها في كل وقت وكل مكان وهي جزء من حياتهم بسبب كثرة استخداممهااا .
      والبعض يتجنبهااا كي لا تكون عادة دائمة في حياااته الا ان الحديث يجرف صاحبه في متاهااات لا نهاية لهااا.
      هذا فالواقع وان مارسهااا الانسااان فالواقع فهو معّرض ان يمارسها ايضا فالمنتديات وفي اي مكان يتكلم فيه ،،
      //
      \\

      1-
      كيف ننصح بدون أن نفضح ؟
      [B][B]
      النصيحة السريه للشخص هي التي لا تفضح صاحبها
      2- إذا وقعت في عرض أخيك فماذا عليك أن تفعل ؟

      اخي سواء كان كبير او صغير يجب ان لا ننساق في كلامه وان نوقف الحوار بقول ان هذا غيبة
      ويجب الحذر منهااا حتى لا نؤثم عليهااا .

      3- إذا وقع أخيك في عرضك فما هي ردةُُ فعلك ؟

      بعد النصيحة ، ان كانت قد تقبلهااا فالحمدلله وان لم يتقبلهااا سأحذره مرة اخرى وسأنصرف
      لان عدم التقبل تصبح بحد ذاتهااا مشكلة .

      4- هل يوجد بالفعل من يحبون أشاعة الأقاويل ونشرها ؟

      كثيرا وهذا ما تبينته في حياااتي ،،
      وهو في تزايد والعياذ بالله

      5- ما الذي تفعله عندما يبادرك شخص بغيبة أحد الأعضاء ؟

      كي اكون صريح بعض الاحيان اكتشف نفسي قد انجرفت معه بالغيبة
      لكنني سرعان ما اتعوذ من ابليس واستغفر الله تعالى وانهي الكلام .

      6- هل أنت /ي /ممن يحبون الأستماع لهذه الأقاويل ؟

      [/B][/B]حشى لله لا احب ذلك واتجنب الاستماع اليه من الاشخاص الذين يعلمون انهااا غيبة لكنهم يواصلون
      الاستمراارية فيه .

    • بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      موضوعٌ جميل، أسأل الله أن ينفعنا به و يوفقنا لكلّ خير

      لآ أظنّ بأنّ أحداً سيماري في حرمة الغيبة و النميمة و سوء عاقبتِهما
      أو يماري في أن سوء الظنّ و الإتّهامَ دون دليلٍ و تثبّت مما لا يجوز

      و أصلُ الموضوع فيه تفصيل ذلك بما لا مزيدَ عليه.

      لكن بما أنّ الحديثَ هنا عن المنتديات
      فإنّه كما بيّن الطارح -مشكوراً- "إذا ما أردنا أن ننصح وخصوصاً هنا في المنتديات فعلينا أن نكتب على وجه العموم لا على وجه الخصوص مثلاً أعرف شخصاً يغازل أكتب عن هذا الموضوع وأقصد به أستفادة الجميع مثلاً في الزنا كذلك أكتب عن آفات الزنا ومصائبه ..الخ .. "

      يبقى أنّ من وقعَ في أمرٍ ما، حين يرى موضوعاً يتحدّثُ في ذلك الأمر ظنّ نفسَه المقصود به

      و تلك حكمة الله، فالعاصي يبقى ذلّ المعصيةِ ملازماً له، مسبباً له قلقاً و خوفا
      يخشى أن يفتضحَ أمرُه، و يحسبُ كلّ صيحةٍ عليه!

      موضوعٌ يناقشُ قضيّةً خطيرةً جداً
      و كفى بما ذكرَ في أصله زاجراً و رادعاً عن الوقوع فيه
    • محب بائن كتب:

      بسم الله
      ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

      موضوعٌ جميل، أسأل الله أن ينفعنا به و يوفقنا لكلّ خير

      لآ أظنّ بأنّ أحداً سيماري في حرمة الغيبة و النميمة و سوء عاقبتِهما
      أو يماري في أن سوء الظنّ و الإتّهامَ دون دليلٍ و تثبّت مما لا يجوز

      و أصلُ الموضوع فيه تفصيل ذلك بما لا مزيدَ عليه.

      لكن بما أنّ الحديثَ هنا عن المنتديات
      فإنّه كما بيّن الطارح -مشكوراً- "إذا ما أردنا أن ننصح وخصوصاً هنا في المنتديات فعلينا أن نكتب على وجه العموم لا على وجه الخصوص مثلاً أعرف شخصاً يغازل أكتب عن هذا الموضوع وأقصد به أستفادة الجميع مثلاً في الزنا كذلك أكتب عن آفات الزنا ومصائبه ..الخ .. "

      يبقى أنّ من وقعَ في أمرٍ ما، حين يرى موضوعاً يتحدّثُ في ذلك الأمر ظنّ نفسَه المقصود به

      و تلك حكمة الله، فالعاصي يبقى ذلّ المعصيةِ ملازماً له، مسبباً له قلقاً و خوفا
      يخشى أن يفتضحَ أمرُه، و يحسبُ كلّ صيحةٍ عليه!

      موضوعٌ يناقشُ قضيّةً خطيرةً جداً
      و كفى بما ذكرَ في أصله زاجراً و رادعاً عن الوقوع فيه


      المشكلة تبقي في النفوس الرديئة أخي تلك النفوس التي تريد أن تُصلح ولكنها تُخرب
      وتلك التي تحاول الأندساس بين الناس لتوحي لهم بما معها من زاخر العلم بينما الحقد
      يملأ قلبها .. هلك المتنطعون قالها النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثاً ..أي المتشددون
      المبالغون في الأمور .. أولئك الذين يقتبسون من الدين الصورة ومن ثم تجدهم يكونون
      سبباً في تنفير الناس من الدين .. بسبب سوء معاملاتهم وحقدهم وعدم معالجتهم للأمور
      بالتي أهي أحسن .. يريدون الشهرة والتشهير بالناس فأي مصلح ذلك الذي لا يكون هدفه
      رضا الله فهو وما يفعل في نار جهنم والعياذ بالله نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة
      في الدين والدنيا والآخرة ..
      المجتمع فيها قضايا للزنا واللواط والخمر والأنحلال الخُلقي والميوعة وترك الدين والصلاة
      وها نحن نرى الحملة التي يقودها شباب هذه الأمة في سلطنة عُمان عن الصلاة وأهميتها
      يعالجون الأمور بحكمة وروية لماذا لأن قصدهم الله وعملهم لله وليس لإظهار ما معهم من
      لُغة عربية فصحى في الكتابة والتشدق والتطاول والتفيهق وغيرها من الأمور التي نهى عنها
      النبي صلى الله عليه وسلم .. حسافة أن ترى في هذه الأمة تردي في بعض رجالات الدين ممن يعول
      عليهم في الاصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..تركنا سنة نبينا صلى الله عليه وسلم
      وصنعنا لأنفسنا سُنة مخالفة لهديه وكأننا أعلم من النبي وأفقه منه .. كما فعل الرجال الثلاثة
      الذين ذهبوا ليسألوا عن عبادة النبي وبعد ذلك فكأنما تقالوها أي أعدوها قليلة فكان الجواب
      من النبي صلى الله عليه وسلم أما أنني أخشاكم لله وأتقاكم له .. الخ ..الدعوة وتبصير الناس
      أنما يكون بالحسنى ( ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك )) المشكلة أن البعض
      يقرأون القرآن ولا يجاوز حناجرهم ويتشدقون بطيب الكلام وهم أبعد من الله معرفة ..
      نسأل الله السلامة من القلوب الفاسدة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • مساء الخير
      ورود
      موضوع من الجيد الحوار فيه واعتذر لعدم رؤيتي له مسبقاً
      الجميع يتفق على حُرمة الغيبة والنميمة سواء في الحياة او في المنتديات
      وقد جاء في الحديث أن النبي صلي الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته "
      فالغيبة مكروه سواء هذه الصفة في الإنسان المقصود ام لاء ...ومن يمارس هذه الأمور بدعوى الإصلاح هو في الواقع يمشي في الناس بالفتنه ويوغر القلوب بعضها على بعض هذا عدا أنه يقذف أخاه ويتهمه بصفات في الغالب هو غير متاكد منها
      الدين النصيحة والنصيحة لا تكون من خلال التشهير بالأخر وتعريته باستخدام أساليب ملتوية في الكلام
      دوافع النميمة تتعدد ولكن أثارها الخبيثة تتفق !
      للنصح طرق وتقيدنا بها سيعود بالخير العميم على المجتمع
      ولكننا للأسف نحن في الغالب لا نمارس النصح بل ما نقوم به هو الفضح
      نثور لحماية الاحبة والذين قد يكونون ظالمين ومخطئين ....ولكن غشاوة محبتنا لهم تجعلنا نراهم مظلومين ونهب لنصرتهم عن طريق شن حملات الهجوم ضد الاخر !
      وتغافلنا عن المعنــــى الصحيح لقوله صلى الله عليه وسلم
      ((( إنصر أخاك ...ظالماً أو مظلوماً))
      {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
      تأثير الكلمة الجارحة التي نتناقلها بحق الاخر يظل أبداً فالجرح الذي نسببه للأخر لا تشفيه أي عبارات من ندم وإعتذار نرسلها فيما بعد !
      /
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • محب بائن كتب:




      لكن بما أنّ الحديثَ هنا عن المنتديات
      فإنّه كما بيّن الطارح -مشكوراً- "إذا ما أردنا أن ننصح وخصوصاً هنا في المنتديات فعلينا أن نكتب على وجه العموم لا على وجه الخصوص مثلاً أعرف شخصاً يغازل أكتب عن هذا الموضوع وأقصد به أستفادة الجميع مثلاً في الزنا كذلك أكتب عن آفات الزنا ومصائبه ..الخ .. "

      يبقى أنّ من وقعَ في أمرٍ ما، حين يرى موضوعاً يتحدّثُ في ذلك الأمر ظنّ نفسَه المقصود به

      و تلك حكمة الله، فالعاصي يبقى ذلّ المعصيةِ ملازماً له، مسبباً له قلقاً و خوفا
      يخشى أن يفتضحَ أمرُه، و يحسبُ كلّ صيحةٍ عليه!

      موضوعٌ يناقشُ قضيّةً خطيرةً جداً
      و كفى بما ذكرَ في أصله زاجراً و رادعاً عن الوقوع فيه

      اعذرني للمداخلة هنا...
      ولكن لدي تعقيب حول ما قمت بتظليله باللون الأحمر
      إستياء المؤمن عند قراءته او إستماعه للتجريح لا يعني بأنه هو المقصود !
      ففطرة المؤمن السويه ترفض هذا الفعل لأنه يخدش الأخر
      وبالتالي تفاعلنا مع الموقف وغضبنا من مثل هذه التصرفات اعتقد انه تصرف طبيعي
      بغض النظر عن كوننا المقصود أو كان المقصود شخص أخر !
      ردة الفعل منبعها رفضنا للأمر برمته وليس دفاعاً عن أنفسنا !
      المخطيء بلا شك سيكون في خوف وترقب خوفاً من إفتضاح امره ...
      ولكن هل قيامي أنا بفضحه سيجعلني أشعر أفضل !!
      نحن نتحدث عن عالم المنتديات كل منا مختفي وراء معرفه لا يمكننا الحكم على بعضنا البعض إلا من خلال ما يكتب وهذه الكتابات يمكن تفسيرها عدة تفسيرات حسب الموقع الذي تكتب فيه
      ليس كل حرف نكتبه ...نكون نقصد به شخص ما
      ربما نحن نقصد أنفسنا فالكتابة هي وسيلة للبوح
      نحن نتعاطى مع ما يكتب بغض النظر عمن كتبه ...هذه القاعدة هي التي يجب ان نطبقها
      يمكننا توصيل رسالات الإستياء بعدة طرق وبالتأكيد التشهير ليس أحد طرقها!
      نحن نكتب بشكل عام ...ولكن الكلام العام إذا كان في مكان خاطيء لا يصبح عام !
      المجتمع يعاني من الكثير من المشاكل والظواهر التي بحاجة لنصح وإرشاد
      ولكننا للأسف نروج لها من خلال قيامنا بنشرها والحديث عنها بشكل خاطيء من المهم أن نزرع ثقافة النصح وندفع الناس للإبتعاد عن الغيبة والنميمة
      لكن علينا أن نتبع أليه صحيحة في ذلك كي لا نخرج عن الهدف
      وهنا لدي تساءل
      كيف يمكننا ان ننصح ولا نفضح !!
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • طاب مساؤكــم بالإيمان

      شكرا لك أخي الكريم ورورد المحبة على طرح هذا الموضوع .

      كــلنا نتفق على حُــرمة الغيبة والنميمة, وآثــارها المدمرة في المجتمع, وهناك حالاتٌ يجوز فيها أن يُذكر الإنسان بعيوبه كما ذكرها العلماء, وابحثوا عنها في مظانها.

      الحديث هنا عن " الغيبة والنميمة " و " سوء الظن " لكني أرى أن الموضوع يميل إلى أمور أخـــرى, وإن كانت ليست أقل شأنا وأهمية عن القضية المطروحة في الأصل!

      المشكلة تبقي في النفوس الرديئة أخي تلك النفوس التي تريد أن تُصلح ولكنها تُخرب
      وتلك التي تحاول الأندساس بين الناس لتوحي لهم بما معها من زاخر العلم بينما الحقد
      يملأ قلبها ..


      هذه النفوس الرديئة التي تسعى بالفساد بين الناس بالغيبة والنميمة والفتنة والفساد , كيف نتعامل معها؟

      وكيف نحذر الناس من شــرها؟ وخاصة إن عجزنا عن كفها عن الشر والفساد بالنصيحة في السر؟

      حسافة أن ترى في هذه الأمة تردي في رجالات الدين ممن يعول
      عليهم في الاصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..تركنا سنة نبينا صلى الله عليه وسلم
      وصنعنا لأنفسنا سُنة مخالفة لهديه وكأننا أعلم من النبي وأفقه منه ..




      لا أتفق معك أخي الكريم هُنا , لا يجوز أن نعمم على رجالات الدين أنهم بتلك الصورة التي ذكرتها! فالتعميم يوقعنا في خطأ أعظم من الغيبة والنميمة .
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).
    • الكريمة "أنا و الحزن"
      كلامٌ صحيحٌ لا يمكن أن نختلف عليه

      لكن كما قلتِ "ليس كل حرف نكتبه ...نكون نقصد به شخص ما"

      "نحن نكتب بشكل عام ...ولكن الكلام العام إذا كان في مكان خاطيء لا يصبح عام !"
      بالضبط أختي الكريمة، الكلام العام إن كان في مكانٍ خاطئ لا يصبح عاما

      "كيف يمكننا ان ننصح ولا نفضح !!"
      حين يكون القصد النصح فإنّ له طرقه و وسائله المعروفة
      و بالساحة مواضيع كثيرة تمّ نقاش ذلك فيها

      لكن حين يكون القصد غير ذلك، فإنّ الكثيرين يخطؤون بالظنّ أنّ المقصودَ النصيحة!
      فالنصيحة لها وقتُها و شروطُها

      و حين ينقضي وقت "النصيحة" يأتي وقتُ "إيقاف المنكر" و هو واجبٌ على من علمه "علما يقينياً"
      فالساكتُ عن الحقّ شيطانٌ أخرس
    • محب بائن كتب:


      "كيف يمكننا ان ننصح ولا نفضح !!"
      حين يكون القصد النصح فإنّ له طرقه و وسائله المعروفة
      و بالساحة مواضيع كثيرة تمّ نقاش ذلك فيها

      لكن حين يكون القصد غير ذلك، فإنّ الكثيرين يخطؤون بالظنّ أنّ المقصودَ النصيحة!
      فالنصيحة لها وقتُها و شروطُها

      و حين ينقضي وقت "النصيحة" يأتي وقتُ "إيقاف المنكر" و هو واجبٌ على من علمه "علما يقينياً"
      فالساكتُ عن الحقّ شيطانٌ أخرس

      ومن يحدد إنتهاء وقت النصيحة ؟؟
      وإعلان بدأ حملة وقف المنكر ؟؟
      الناصح أم المنصوح ؟؟
      :
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • محب بائن كتب:

      يحدّده طبيعة "المنكر"
      فليتسع فكرك لضيق فهمي
      ولكن من يحدد طبيعة المنكر...ومدى صحته ؟؟
      نحن نتكلم عن عالم المنتديات وليس عالم الواقع
      حكمنا في الغالب بناءً على حروف تسطر ..أليس كذلك ؟؟
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      فليتسع فكرك لضيق فهمي
      كلنا أفهامنا ضيقة و معارفنا قليلة
      فالله -تعالى- يقول: (و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا)


      ولكن من يحدد طبيعة المنكر...ومدى صحته ؟؟
      يحدّده الشرعُ الشريف

      نحن نتكلم عن عالم المنتديات وليس عالم الواقع
      حكمنا في الغالب بناءً على حروف تسطر ..أليس كذلك ؟؟
      أعوذ بالله أن نبني حكماً على مسلمٍ فقط بناءً على حرفٍ سطّره قد يكون خانه التعبير فيه
      ودمتم




      أسأل الله أن يهدينا سواء السبيل
      و أن يرينا الحقّ حقاً و يرزقنا اتباعه
      و يرينا الباطلَ باطلاً و يعيننا على اجتنابه، و يمدّنا بالقوّة للوقوف أمامه
    • أعوذ بالله أن نبني حكماً على مسلمٍ فقط بناءً على حرفٍ سطّره قد يكون خانه التعبير فيه
      وماذا لو كان هذا حالنا ....كيف لنا ان نواجه رب العباد !!


      محب بائن كتب:

      أسأل الله أن يهدينا سواء السبيل
      و أن يرينا الحقّ حقاً و يرزقنا اتباعه
      و يرينا الباطلَ باطلاً و يعيننا على اجتنابه، و يمدّنا بالقوّة للوقوف أمامه

      اللهم آمين
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      وماذا لو كان هذا حالنا ....كيف لنا ان نواجه رب العباد !!




      لينظر المرء في نفسه و أمره، هل يبني حكمَه على مجرّد ما فهمَه من كتابة شخصٍ ما؟
      فإن كان كذلك، فإنّ عليه أن يتثبّت و يتيقّن
      و يطلبُ للكلام الذي يرى بأنّ فيه سوءاً تأويلاً يعذرُ به كاتبَه

      خصوصاً إن كان يعلمُ أن الكاتبَ ليس ممن يلقي الكلام على عواهنه
      و أنّه معروفٌ باتّزانه و تثبّته

      فموسى -عليه و على رسولنا أفضل صلاةٍ و تسليم- أنكر على من آتاه الله علماً أفعالاً رأى فيها "شيئاً إمراً و نكرا" قبلَ أن تتبيّن له الحقيقة

      أسأل الله أن يجنّبَنا سوءَ الظنّ و سيئاتِ الأخلاق
    • m!ss flora كتب:

      السلام عليكم
      طرح قيّم جدا أخي العزيز
      ورد المحبة
      ,,
      الغيبه والنميمه بإستثناء المباح
      لا تكون إلا في ذكر الناس فيما يكرهون
      أخطر آفات اللسان التي تخدش حرمات الإنسان
      ,,
      النصيحه بدون فضيحه..
      نحن المسلمون حين أُمرنا بالمعروف ونُهينا عن المنكر كان بالموعظة الحسنة
      ولا أظن بوجود أي ناصح مؤمن وفااضح
      فنأخذ على سبيل المثال النماام
      أنصحه بمقاومة نميمته وبغض عمله إستنادا بكل ما ذكرت من القرآن والسنة
      اللهم لا تجعلنا واقعين في أعراض بعضنا بعضا
      شيء مؤسف حقا إن حصل ذلك
      لأن البشر ليسوا سواسية ولا يوجد منهم المثاليين
      ودرجات الإيمان ليست وااحده
      فتجد من يحب إشاعة الأقاويل ونشرها
      رد فعلي حين أسمع أحد يغتاب آخر
      نفسها كما خارج المنتدى وكما ذكرت لك
      بمقاومتها أولا, رفضها
      وإخبارهم ببغض الفعل وكراهيته الشديده في الإسلام
      وألاَّ يظن بأخينا الغائب ظن السوء،
      ولا يحكي لأحد ما نُقل إليه حتى لا نكون أيضا نمامين.


      ومخافة لإصابة عرض الناس وهلك حرماتهم من وراء ظهورهم ظلما
      قال تعالى:
      {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
      صدق الله العظيم
      ,,
      لا, لا أحب الإستماع لتلك الأقاويل
      على المسلم أن يتجنب الغيبة والإستماع لها ويجتهد في ذلك،
      لأنه بذلك يوقع نفسه في معصية وإثم كبير
      وباب التوبه دوما مفتوح
      ..
      جزاك الله خير جزاء على موضوعك الجميل
      وأسلوبك الرائع في الطرح



      m!ss flora

      كفيت ِ ووفيت ِ وقد قُلت كل ما كان يجب أن يُقال ..
      ما ينقصنا إذاً هو مراقبة الله وأن نعيش بسلام ..
      ونتذكر بأن الله رقيبٌ علينا ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فخر السلطنة كتب:

      طرح مر عليه الوقت ومن الغريب ان لا يحضى بالنقاش والتحاور
      أمر محير جدا ،،

      الغيبة والنميمة صارت عادة يمارسهااا البشر في كل اوقاتهم
      ربما البعض يمارسها في كل وقت وكل مكان وهي جزء من حياتهم بسبب كثرة استخداممهااا .
      والبعض يتجنبهااا كي لا تكون عادة دائمة في حياااته الا ان الحديث يجرف صاحبه في متاهااات لا نهاية لهااا.
      هذا فالواقع وان مارسهااا الانسااان فالواقع فهو معّرض ان يمارسها ايضا فالمنتديات وفي اي مكان يتكلم فيه ،،
      //
      \\

      1-
      كيف ننصح بدون أن نفضح ؟
      [B][B]
      النصيحة السريه للشخص هي التي لا تفضح صاحبها
      2- إذا وقعت في عرض أخيك فماذا عليك أن تفعل ؟

      اخي سواء كان كبير او صغير يجب ان لا ننساق في كلامه وان نوقف الحوار بقول ان هذا غيبة
      ويجب الحذر منهااا حتى لا نؤثم عليهااا .

      3- إذا وقع أخيك في عرضك فما هي ردةُُ فعلك ؟

      بعد النصيحة ، ان كانت قد تقبلهااا فالحمدلله وان لم يتقبلهااا سأحذره مرة اخرى وسأنصرف
      لان عدم التقبل تصبح بحد ذاتهااا مشكلة .

      4- هل يوجد بالفعل من يحبون أشاعة الأقاويل ونشرها ؟

      كثيرا وهذا ما تبينته في حياااتي ،،
      وهو في تزايد والعياذ بالله

      5- ما الذي تفعله عندما يبادرك شخص بغيبة أحد الأعضاء ؟

      كي اكون صريح بعض الاحيان اكتشف نفسي قد انجرفت معه بالغيبة
      لكنني سرعان ما اتعوذ من ابليس واستغفر الله تعالى وانهي الكلام .

      6- هل أنت /ي /ممن يحبون الأستماع لهذه الأقاويل ؟

      [/B][/B]حشى لله لا احب ذلك واتجنب الاستماع اليه من الاشخاص الذين يعلمون انهااا غيبة لكنهم يواصلون
      الاستمراارية فيه .




      فخر السلطنة ..
      إجابتك للأسئلة دليل على رُقيك وألتزامك
      وخوفك ومراقبتك لله أسئل الله لك الثبات والأستقامة
      بوركت أخي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فراولة@ كتب:

      بارك الله فيك المراقب ورود المحبة على التذكير بامر قد يزيد من سيئات الاعمال


      جزاك الله خير أختي وهذا حاصل كثير في المنتديات فهي لا تخلو من القيل والقال .. وتناقل الكلام .. حالنا كحال الحياة في الواقع ..
      علينا أن نجنب أنفسنا وأن لا نلقي بأيدينا إلى التهلكة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • انا والحزن كتب:

      مساء الخير
      ورود
      موضوع من الجيد الحوار فيه واعتذر لعدم رؤيتي له مسبقاً
      الجميع يتفق على حُرمة الغيبة والنميمة سواء في الحياة او في المنتديات
      وقد جاء في الحديث أن النبي صلي الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته "
      فالغيبة مكروه سواء هذه الصفة في الإنسان المقصود ام لاء ...ومن يمارس هذه الأمور بدعوى الإصلاح هو في الواقع يمشي في الناس بالفتنه ويوغر القلوب بعضها على بعض هذا عدا أنه يقذف أخاه ويتهمه بصفات في الغالب هو غير متاكد منها
      الدين النصيحة والنصيحة لا تكون من خلال التشهير بالأخر وتعريته باستخدام أساليب ملتوية في الكلام
      دوافع النميمة تتعدد ولكن أثارها الخبيثة تتفق !
      للنصح طرق وتقيدنا بها سيعود بالخير العميم على المجتمع
      ولكننا للأسف نحن في الغالب لا نمارس النصح بل ما نقوم به هو الفضح
      نثور لحماية الاحبة والذين قد يكونون ظالمين ومخطئين ....ولكن غشاوة محبتنا لهم تجعلنا نراهم مظلومين ونهب لنصرتهم عن طريق شن حملات الهجوم ضد الاخر !
      وتغافلنا عن المعنــــى الصحيح لقوله صلى الله عليه وسلم
      ((( إنصر أخاك ...ظالماً أو مظلوماً))
      {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}
      تأثير الكلمة الجارحة التي نتناقلها بحق الاخر يظل أبداً فالجرح الذي نسببه للأخر لا تشفيه أي عبارات من ندم وإعتذار نرسلها فيما بعد !
      /
      ودمتم




      جُزيت خيراً أدرتِ الموضوع بطريقة جميلة جداً
      أسئل الله أن يفيض عليك من علومه وأن يجعلك
      مع أهل التُقى ..كما تفضلت بذكر الحديث : انصر
      أخاك ظالما ً أو مظلوماً الصحابة قالوا عرفنا كيف
      ننصره وهو مظلوم ولكن كيف ننصره وهو ظالم
      قال بأعانته على الحق وأرشادهـ للطريق القويم ..
      بارك الله فيك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فكر كتب:

      طاب مساؤكــم بالإيمان

      شكرا لك أخي الكريم ورورد المحبة على طرح هذا الموضوع .

      كــلنا نتفق على حُــرمة الغيبة والنميمة, وآثــارها المدمرة في المجتمع, وهناك حالاتٌ يجوز فيها أن يُذكر الإنسان بعيوبه كما ذكرها العلماء, وابحثوا عنها في مظانها.

      الحديث هنا عن " الغيبة والنميمة " و " سوء الظن " لكني أرى أن الموضوع يميل إلى أمور أخـــرى, وإن كانت ليست أقل شأنا وأهمية عن القضية المطروحة في الأصل!



      هذه النفوس الرديئة التي تسعى بالفساد بين الناس بالغيبة والنميمة والفتنة والفساد , كيف نتعامل معها؟

      وكيف نحذر الناس من شــرها؟ وخاصة إن عجزنا عن كفها عن الشر والفساد بالنصيحة في السر؟

      سؤال وجيه جداً وأتمنى قبلاً أن أسمع الأجابة منك وسأجيب بأذن الله ..

      لا أتفق معك أخي الكريم هُنا , لا يجوز أن نعمم على رجالات الدين أنهم بتلك الصورة التي ذكرتها! فالتعميم يوقعنا في خطأ أعظم من الغيبة والنميمة .


      الحق يُقال لقد أخطأت ولكن يشهد ربي بأني لم أقصد التعميم كنت أريد أن أقول بعض رجالات الدين الذين يكُفرون الناس ويلعنون
      ويسبون دون أن تكون هناك مبادرات دعوية منهم للوقوف في وجه الباطل بالطريقة التي تكفل للعاصي أن يثوب ويرجع إلى الله .
      ما أسهل أختي العزيزة أن نكتب ولكن الله يقول أعملوا ..المراد العمل وذلك يكون دافعه الأخلاص فالأعمال بدون نية ولا أخلاص
      مردودة على صاحبها ولله الحمد في منطقتنا نقوم بطرق كثيرة من أجل الأصلاح ولله الحمد الكثير من الشباب رجعوا للدين وللجادة
      ولطريق الحق ولزموا المساجد وقرأو كتاب الله ومع أننا نمر عليهم في تجمعات كبيرة يصل عددها إلى 20- 30 وننسق مع مشايخ
      العلم للمحاضرات ولنا دور بارز في زيارة المتعاطين والمدمنين محاولين أخراجهم من تلك المشاكل التي أوقعوا نفسها فيها والمشاكل
      الشبابية في تزايد توجد بنات عمانيات مدمنات مخدرات تعرفي أن قسم المدمنات لم يسعهن حتى حولوهن لقسم الأمراض النفسية بسبب
      تزايد العدد ..المهم القصد من هذا الكلام كله إن الأصلاح يكون بطرق فيها حكمة نجد بعض رجالات الدين لا يصافح الشاب العاصي أو
      الغير ملتزم بحجة البراءة والولاية وهم شباب أبرياء أفتتنوا بالدنيا وغيرها من الفتن في هذاالزمان والله أمرنا أن ندعو بالحكمة والموعظة
      الحسنة وقدم سبحانه الحكمة على الموعظة لأنه من السهل جداً أن نتكلم وأن نكتب ولكن أن نعمل هنا هي الأشكالية عند بعض الدعويين ..
      قبل 9 سنوات تقريباً رأنا أحد الوعاظ وهو سيف الحبسي ونحن نمر على الشباب الضائع ونتكلم معهم وكيف نقربهم من بيوت الله بطريقة
      أثرنا فيها عليهم بالمعاملة الحسنة وبالأكرام وبالتحبيب وبالتقرب وبالتآلف فما كان منه إلا أن تعجب وشكر وأثنى كثير فأنا عندما أتكلم لا
      اتكلم من منطلق كُتب أنا قرئتها أو تلفزيون شاهدته من خلال تجارب ووقائع .. أختي عندما نحاور الشباب ونبدأ فيهم بالترغيب والترهيب
      نجد الواحد منهم عندما يتحدث معنا بأنه مثقف ولديه إطلاع ويقرأ ولكن ما فائدة قرائتهم التي لا يطبقونها على أرض الواقع ..لذلك نجد
      بعض من الشباب المتلزم يقدح ويسب دون أن تكون لديه أدنى محاولة للأصلاح والتغيير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صدقت أخي الكريم ورود المحبة , أتفق معك تماما بضرورة الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة, فذلك أدعى أن تستجيب النفوس, وتقتنع العقول, وترتدع عن غيها, وتؤوب إلى رشدها.

      ***

      الحديث هنا عن الغيبة والنميمة وسوء الظن في " المنتديات " , واعذروني اخوتي وأخــواتي لنكن صرحاء أمام أنفسنا والآخرين , ألا تلاحظون على الرغم من الموضوع يحذر من تلك الآفــات إلا أننا وقعنا في بعضها من حيث لا نشعر! أليس ذلك تناقضا غريبا ؟!

      نجد الواحد منهم عندما يتحدث معنا بأنه مثقف ولديه إطلاع ويقرأ ولكن ما فائدة قرائتهم التي لا يطبقونها على أرض الواقع ..لذلك نجد
      بعض من الشباب المتلزم يقدح ويسب دون أن تكون لديه أدنى محاولة للأصلاح والتغيير ..


      إن كنا نحكم على سطور يكتبها الشخص من وراء معرفه,كما أشارت إلى ذلك الأخت ( أنا والحزن ) فكيف عرفنا أنه لا يطبقها على أرض الواقــع ؟ أليس ذلك سوء ظن أيضا ؟

      وأولئك الشباب الملتزم و كيف حكمنا على أنهم ملتزمين؟ أليس لأننا لمسنا منهم حسن دين وخلق ؟ أي أن الالتزام جــوهر لا مظهر. ومن ساءت أخلاقه ولم يكف الناس شره , فليس بملتزم . ( وهذه نلاحظها في الواقــع )



      ( الغيبة والنميمة) في المنتديات, هل هي ظاهرة ومنتشرة بالدرجة التي تصورونها؟

      لا أدري ! لا ألاحظ ذلك.

      قد ألاحظ أن هناك رأي ورأي مخالف, قد يوجه عضو إلى عضو كلاما جارحا أو قاسيا أمام الملأ بناء على مواقف بينهما أو كلام بينهما, فهل يُعد ذلك غيبة ونميمة إن كان الكلام يقال في حضرة الشخص الذي قيل فيه الكلام ؟!

      قد يُسمى ذاك الفعل شيئا آخــر, وهو سيئ أيضا , لكن لا يسمى غيبة ونميمة !

      هذا على حسب فهمي, وبصروني بالصواب إن اسأت الفهم .
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).
    • فكر كتب:

      صدقت أخي الكريم ورود المحبة , أتفق معك تماما بضرورة الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة, فذلك أدعى أن تستجيب النفوس, وتقتنع العقول, وترتدع عن غيها, وتؤوب إلى رشدها.

      ***

      الحديث هنا عن الغيبة والنميمة وسوء الظن في " المنتديات " , واعذروني اخوتي وأخــواتي لنكن صرحاء أمام أنفسنا والآخرين , ألا تلاحظون على الرغم من الموضوع يحذر من تلك الآفــات إلا أننا وقعنا في بعضها من حيث لا نشعر! أليس ذلك تناقضا غريبا ؟!



      إن كنا نحكم على سطور يكتبها الشخص من وراء معرفه,كما أشارت إلى ذلك الأخت ( أنا والحزن ) فكيف عرفنا أنه لا يطبقها على أرض الواقــع ؟ أليس ذلك سوء ظن أيضا ؟

      وأولئك الشباب الملتزم و كيف حكمنا على أنهم ملتزمين؟ أليس لأننا لمسنا منهم حسن دين وخلق ؟ أي أن الالتزام جــوهر لا مظهر. ومن ساءت أخلاقه ولم يكف الناس شره , فليس بملتزم . ( وهذه نلاحظها في الواقــع )



      ( الغيبة والنميمة) في المنتديات, هل هي ظاهرة ومنتشرة بالدرجة التي تصورونها؟

      لا أدري ! لا ألاحظ ذلك.

      قد ألاحظ أن هناك رأي ورأي مخالف, قد يوجه عضو إلى عضو كلاما جارحا أو قاسيا أمام الملأ بناء على مواقف بينهما أو كلام بينهما, فهل يُعد ذلك غيبة ونميمة إن كان الكلام يقال في حضرة الشخص الذي قيل فيه الكلام ؟!

      قد يُسمى ذاك الفعل شيئا آخــر, وهو سيئ أيضا , لكن لا يسمى غيبة ونميمة !



      كلامك جميل وبارك الله فيك .. نسال الله أن يجعل ما كتبت ِ في ميزان حسناتك ..
      وأن يجنبنا سوء الفهم والتفاهم والظن والغيبة والنميمة والقذف والتهكم ..
      جزيت خيراً وكثر الله من أمثالك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الغيبة والنميمة وكيفية الابتعاد عن الانجراف مع البقية
      اليست نقطة مهم في هذا الموضوع !!
      لانني ارى اغلب من هم يغتابون فالاصل هم منساقون لموضوع شخص آخر قد بدأه
      وفي ضل التحاور ينجرف الآخرين معه .
      //
      \\
      فما هي الاسس التي تجعل الانسان يكبح نفسه حتى لا ينساااق في غِبتهم ؟؟
    • فخر السلطنة كتب:

      الغيبة والنميمة وكيفية الابتعاد عن الانجراف مع البقية
      اليست نقطة مهم في هذا الموضوع !!
      لانني ارى اغلب من هم يغتابون فالاصل هم منساقون لموضوع شخص آخر قد بدأه
      وفي ضل التحاور ينجرف الآخرين معه .
      //
      \\
      فما هي الاسس التي تجعل الانسان يكبح نفسه حتى لا ينساااق في غِبتهم ؟؟




      التقوى كفيلةٌ بكبح جماح النفس
    • محب بائن كتب:

      التقوى كفيلةٌ بكبح جماح النفس

      بالفعل التقوى هي المعيار الذي يدفعنا للتغلب على الانسياااق نحو الغيبة
      لكن هل هذا كافي في كل مكان وزمان حتى يتجنب كل غيبة او نميمة!!
      لا اعلم بمعنى التقوى
      هل التقوى منع النفس من مصاحبة الاهل ان كانوا ممارسين للغيبة او النميمة
      ام للتقوى وظائف أخرى !!

    • الكريم "فخر السلطنة"

      "التقوى" هي مناط الفلاح في الدنيا و الآخرة، فكيف لا نعلم إن كانت كافية للتغلّب على المعاصي؟!!!!

      التقوى في القلب، و أثرها يظهر على الجوارح
      و من حُرمَ التقوى حادَ و انحرف