بعد ثرثرة طويلة لماذا لاترد؟
هو بمتعاض: لا أنام.
هي بهدوء: ماذا بك؟
هو بنفس عميق: دوائر سوء الحظ تتطوقني.
هي: هل تغرق؟
هو بنزاريه بحته: أني أتنفس تحت الماء أني أغرق أغرق
هي: سوف أكون طوق نجاتك المنتظر.
هو بحذر: لله الارض وماعليها, باذنه سوف أمر!
هي بعد تمتمة قصيرة: أذا سيدي ماذا حدث؟
هو بعد تنهدات متتابعة: دوائر سوء الحظ نعم!
هي بصوت عالي: رباه وماهذه الدوائره التي تجعلك شاحب الوجه وتتنازل عن كبريائك المعهود.
هو بحكمته المعهوده:يوم لك ويوم عليك.
هي بحيره: لم أفهم شئ !
هو مبتسما: أنها القشة ,,
هي بفضول النساء: عن أي قشة تتحدث ؟
هو بسخريه: التي قصمت ظهر البعير .
هي بتردد: لم أفهم شئ سيدي.
هو بغضب :دوائر سوء الحظ وبحر من الظلمات.
هي : تكتفي بكبرياء الصمت! بعدها تقول سأذهب وفي المساء لنا لقاء,
هو: في حفظ لله
في المساء,,
هو:يحتسي قهوته المفرطه بلا مبالاة!
هي بمزاح: او ليس الكرم ذكرا؟
هو ضاحكا: نعم القهوة .
هي : تنظر بصمت ومع أخر بقايا القهوة قالت نفتقد للصدق في ايامنا؟
هو بمزاج متقلب: بل نفتقد شهوة الاخلاص ولاندركه إلا بعناق الواقع !وحيئنذ يتسكع الهم في شوارع الجسد حينها ننوح فوق ارصفة الندم,,!
هي بآهات: مؤلم الواقع أحيانا.
هو بفلسفة : أشتهي زمانا أخر ويكون ميلادي هذا المساء ولملم نفسي من جديد ،أحدد مساري وأكتب تاريخي وميلادي وأنفض غبار الوجع عن أوراقي ودفاتري وأمتطي صهوة الاخلاص رغبة في الارتواء منه حتى الثمالة واسقي جميع مناطق الجسد الجافة بعيد عن غدر الاعزاء.
هي بأعجاب:ما أجملك ساعة البوح فليكن ميلادك هذا المساء وسأبسط يدي كل البسط فأحكم فيها الوثاق, في يوم ميلادك.
هو : اذا فليكن ميلادي من اجلكِ,,,!
هي بفرحة غامرة: لا استطيع البوح ...........................مشاعر وجدانية......................... ولم نفترق.
هو : يكتفي بأبتسامة.....ثم,,,سأغادر الان......... ولنا لقاء..............................!
احمد
هو بمتعاض: لا أنام.
هي بهدوء: ماذا بك؟
هو بنفس عميق: دوائر سوء الحظ تتطوقني.
هي: هل تغرق؟
هو بنزاريه بحته: أني أتنفس تحت الماء أني أغرق أغرق
هي: سوف أكون طوق نجاتك المنتظر.
هو بحذر: لله الارض وماعليها, باذنه سوف أمر!
هي بعد تمتمة قصيرة: أذا سيدي ماذا حدث؟
هو بعد تنهدات متتابعة: دوائر سوء الحظ نعم!
هي بصوت عالي: رباه وماهذه الدوائره التي تجعلك شاحب الوجه وتتنازل عن كبريائك المعهود.
هو بحكمته المعهوده:يوم لك ويوم عليك.
هي بحيره: لم أفهم شئ !
هو مبتسما: أنها القشة ,,
هي بفضول النساء: عن أي قشة تتحدث ؟
هو بسخريه: التي قصمت ظهر البعير .
هي بتردد: لم أفهم شئ سيدي.
هو بغضب :دوائر سوء الحظ وبحر من الظلمات.
هي : تكتفي بكبرياء الصمت! بعدها تقول سأذهب وفي المساء لنا لقاء,
هو: في حفظ لله
في المساء,,
هو:يحتسي قهوته المفرطه بلا مبالاة!
هي بمزاح: او ليس الكرم ذكرا؟
هو ضاحكا: نعم القهوة .
هي : تنظر بصمت ومع أخر بقايا القهوة قالت نفتقد للصدق في ايامنا؟
هو بمزاج متقلب: بل نفتقد شهوة الاخلاص ولاندركه إلا بعناق الواقع !وحيئنذ يتسكع الهم في شوارع الجسد حينها ننوح فوق ارصفة الندم,,!
هي بآهات: مؤلم الواقع أحيانا.
هو بفلسفة : أشتهي زمانا أخر ويكون ميلادي هذا المساء ولملم نفسي من جديد ،أحدد مساري وأكتب تاريخي وميلادي وأنفض غبار الوجع عن أوراقي ودفاتري وأمتطي صهوة الاخلاص رغبة في الارتواء منه حتى الثمالة واسقي جميع مناطق الجسد الجافة بعيد عن غدر الاعزاء.
هي بأعجاب:ما أجملك ساعة البوح فليكن ميلادك هذا المساء وسأبسط يدي كل البسط فأحكم فيها الوثاق, في يوم ميلادك.
هو : اذا فليكن ميلادي من اجلكِ,,,!
هي بفرحة غامرة: لا استطيع البوح ...........................مشاعر وجدانية......................... ولم نفترق.
هو : يكتفي بأبتسامة.....ثم,,,سأغادر الان......... ولنا لقاء..............................!
احمد