الله أكبر // الإصدار المائة و سبعة عشر للعمليات الجهادية المصورة لجيش النقشبندية
-
-
بارك الله فيكم يا أبطال العراق يا حماة الدين والوطن يا اسود النقشبنندية .
وأما الذي يداهم مكانه وينتهك عرضه ويدنس شرفه ويعتدى على دينه ولم ينتفض غضباً ولم تتحرك مشاعره هو ذاك الذي فقد غيرته ومروءته ورجولته والذي عهدناه في وطننا وبلدنا الحبيب العراق هم اولئك الرجال الغيارى قديماً وحديثاً مفخرة الرجولة والبطولة والغيرة والنخوة لم يهجع لهم جنان ويغمض لهم جفن ما دامت اوطانهم مسلوبة وحقوقهم مهضومة فهبوا لنداء الحق والغيرة من اعماق سرائرهم واصول ضمائرهم هبّة رجل واحد وصولة بطل واحد كرجال الطريقة النقشبندية فكانوا استشهاديين بحق والرجولة تتزين بهم والغيرة متأصلة بهم وهكذا جميع العراقيين رجالاً ونساءا شيباً وشبابا بكامل قومياتهم واديانهم ومذاهبهم ولكلهم همّ واحد ومصير واحد وهدف واحد وهو تحرير بلدهم واسترجاع حقوقهم وكراماتهم لأن العدو الذي اعتدى على حرمة الاديان والاوطان والانسان لا فرق عنده أن يكون هذا الانسان عربياً أو كردياً أو تركمانياً أو مسلماً أو مسيحياً أو صابئاً أو يزيدياً أو سنياً أو شيعياً انما الذي يهمه ويقصده هو هذا العراق العظيم وأهله بغض النظر عن أي اعتبار فهو هذا المعتدي كالريح العاتية تقلع الاشجار رطبها ويابسها مثمراً وغير مثمر صغيراً أو كبيراً وقد رأيناهم بأم أعيننا كيف ينتهكون الحرمات ويدنسون المقدسات ولا يلتفتون لأي اعتبار .
لذا نهيب بشبابنا ورجالنا الانخراط في صفوف المجاهدين ليحوزوا خير الدنيا والاخرة وليشهد التأريخ نخوتهم وغيرتهم وشهامتهم وتلبية نداء دينهم ووطنهم وكرامتهم . -
روابط مباشرة
الجودة العالية
archive.org/download/falojee117/117hi.wmv
ia700402.us.archive.org/9/items/falojee117/117hi.wmv
badongo.com/vid/1816596
2shared.com/video/H05vvyef/117hi.html
zshare.net/download/84905050cd7252e7/
الجودة المتوسطة
archive.org/download/falojee117/117normal.wmv
ia700402.us.archive.org/9/items/falojee117/117normal.wmv
badongo.com/vid/1816594
2shared.com/video/92Livhb1/117normal.html
zshare.net/download/849053911ee75238/
الجودة المنخفضة
archive.org/download/falojee117/117low.wmv
ia700402.us.archive.org/9/items/falojee117/117low.wmv
badongo.com/vid/1816593
2shared.com/video/7MVsXLdC/117low.html
zshare.net/download/84905592f7e26c67/
-
هاهو اليوم تعاد طبول بدرا وأحد حين كانت تقرع بالنصر وذانتم أيها الابطال تعيدون أمجاد ألصحابه رضي الله عنهم )فنعم الخلف لغير سلف والى الإمام من نصر إلى نصرلانه يليق لكم ويحلو بكم دعائي لكم بالحفظ والنصر المؤزر أن شاء الله
-
الله أكبر ولله الحمد
بارك الله بيكم يا رجال العراق الابطال
لله دركم يا فرسان الجهاد
نصركم الله وسدد رميكم وثبتكم
-
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }العنكبوت69
بارك الله بجيش رجال الطريقة النقشبندية على هذا الاصدار الرائع الجميل ,ان هذه هذه الإصدارات هي نصر وبشارة للمؤمنين ودلالة واضحة على نهاية وهلاك المحتل الأمريكي
وبما ان الجيش الامريكي انسحب الى قواعده العسكرية فهذا لا يعني انه خلص من ضربات المجاهدين الابطال فنرى في هذا الاصدار المتميز صنع صاروخ الحق الا وهو صاروخ أرض أرض من مواد بسيطة ومحلية قد دكَ مقرات العدو واثار الرعب والدمار فيها رغم كل التحصينات التي صنعوها حمايتاً لهم فلا مفر لجنود الجيش الأمريكي من ضربات المجادهين النقشبنديين الابطال.
فابشروا يا مريدي الحق وطالبيه بان السلاح المتيسر من سواعد الابرار قد أهان أسلحتهم لا بذاته بل بنية الصادقين الخالصة وبحبهم وتماسكهم وصحة رايتهم وبعدهم عن مزالق الاقدام وبمنهجم الذي أحسنتْه قيادتُهم ونعم القيادة والمنهج ونعم الراية وهاهي آثارهم فانها وِردٌ من أورادهم فليس بجديد على أمثالهم
وستشهد الساحة صولات وفخاخ محكمة لامثال المحتل الغاشم الواهم
وحياكم الله يا أمل المؤمنين يا
(( جيش رجال الطريقة النقشبندية ))
يا أمل الأمة
-
السيد البلبل العراقي
حيث ان (مهمتك) في هذا المنتدى تبدو وكانها نفس المهمة التي تقوم بها السيدة اقبال، اسمح لي ان اوجه لك نفس الاسئلة التي وجهتها لها سابقا. واتمنى انك سوف ترد عليها ولن تكتفي بادراج (خبر) او (بيان) اخر.
بعد قراءة متمعنة للمشاركات التي ادرجتها في هذا الموضوع و غيره- و التي كان اغلبها عبارة عن بيانات او اخبار متعلقة بافعال جماعات مسلحة مختلفة في العراق و التي يصفها البعض ب "المقاومة النبيلة" لا بد لي ان اعترف انني وجدت نفسي حائرا و قلقا في الوقت نفسه كونك تمجد مثل هكذا افعال جبانة و مثل تلك النوعية من الجماعات.
فمن الواضح انك تحترم و تقدر أي منظمة أو مجموعة تتبنى فلسفة و أساليب القاعدة الوحشية و من غير المستبعد أنك تعتبر هذه النوعية من البشر مثالا اعلى و أبطالا مما يحتم علي أن أسألك بعض الأسئلة:
ما هي هذه الاعمال البطولية التي تتمحور حول استغلال اناس معاقين ذهنيا لقتل رجال و نساء و أطفال كانت جريمتهم التسوق في سوق للحيوانات الأليفة، كما حدث في العراق اكثر من مرة ؟ كيف لا تتضايق و تشمئز من مقاطع الفيديو التي تصور قتل البشر بأبشع الطرق والتي توزعها القاعدة على شبكة الانترنت ووكالات الأنباء؟
ربما كانت العمليات الإرهابية المنسقة في العاصمة الأردنية عمان في نوفمبر 2005 - عندما شنت القاعدة ثلاث هجمات انتحارية في ثلاثة فنادق بالعاصمة - قد جسدت ظمأ تلك النوعية من الجماعات الارهابية الذي لا ينطفأ للعنف و القتل و الدمار. فأنني أتسال أذا كنت قرأت عن حفل العرس الذي كان قائما في إحدى هذه الفنادق و الذي تحول إلى ميتم بدلا من مناسبة سارة في غمضة عين عندما فجر احد الإرهابيين نفسه في ذلك الفندق؟ هل هذا هو تعريفك للبطولة؟ و من الجدير بالذكر أن احد الذين لقوا مصرعهم كان المخرج السينمائي الشهير مصطفى العقاد و الذي هو أولى بالتقدير و الاحترام لأعماله الفنية و لتصويره للإسلام كدين سلام و تسامح.
اود ان اعرف اذا كنت بالفعل تؤمن بان اي ديانة سماوية او منظومة قيم يمكنها ان تحث اتباعها على الانخراط في مثل تلك الاعمال الدموية و التي لا ينتج منها سوى الموت و الدمار ؟ و انا كمسلم اؤكد و بدون اي التباس ان فهمي الخاص للاسلام - و فهم الاغلبية العظمى من المسلمين لدينهم – أنه برئء تماما و ليس له اي علاقة بمثل هكذا افعال همجية.
و في نفس القدر من الاهمية، انا اتسال اذا كان بامكانك ان تشرح لي و للسادة القراء ما هي رؤية القاعدة لمستقبل المسلمين في العراق و غيره من البلدان؟. فهو ليس من قبيل الصدفة ان القاعدة نادرا ما تتحدث عن المستقبل في بياناتها هذه التي الصقتها اعلاه و هذا بحد ذاته بمثابة اعتراف انها لا تقدم سوى الدمار و الذي بالطبع لن يبني اي شيئ للمستقبل.
هل تريد ان تقنعنا ان (المقاومة النبيلة) قتلت الاف العراقيين بحثا عن العدالة ؟ ما هي هذا العدالة التي تقوم على الموت و الدمار ؟ فهو من الواضح ان رؤية القاعدة للعراق هي في الواقع اشبه بكابوس عانى منه شعب العراق بأكمله. و لكنه من الواضح ايضا ان الشعب العراقي – بمساندة حليفه الأمريكي- قد عزم على التصدي للقاعدة ومنعها من تحقيق اهدافها المخزية هذه.
فقد اوضحت القاعدة عبر السنين انها لا تجيد سوى توجيه الانتقادات و الاتهامات ضد الغرب عامة و الولايات المتحدة على وجه التحديد في بياناتها هذه و تهديدهم بارتكاب المزيد من العمليات الارهابية ضدها وضد غيرها من الدول و التي تستهدف المدنيين العزل في المقام الاول . و انا لست بحاجة الى ان اذكرك بأن اغلب هؤلاء الضحايا هم من المسلمين.
نحن نفهم ان اسامة بن لادن و من هم من عينته ليس لهم غرض في الحياة سوى نشر المأسي و الدمار لكل من لا يتفق معهم في نظرتهم الحتمية لنهاية البشرية و لكل من تصدى لمحاولتهم لفرض ذلك الفكر الهدام عليهم. و من ناحيتها، ستستمر الولايات المتحدة في اداء دور اساسي في الحملة الدولية التي تهدف الى التغلب على القاعدة و الجماعات المشابهة و المنتمية لها لكي تتمكن البشرية من استئصال هذا السرطان و منعه من التفشي.
فهد
فريق التواصل الإلكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية