بئر الجويزة في الشارقة عام 1957، وهي إحدى بئرين حفرتهما الشركة في الإمارات

ي السنوات الأولى لعمليات الإستكشاف، لم تكن هناك مرافق طبية في المناطق الصحراوية في الإمارات مما فرض على الشركة بناء عياداتها الخاصة. وتبدو في الصورة إحدى العيادات في الجويزة.

لم تكن مرافق الرعاية الصحية الخاصة بالشركة في الصحراء حكراً على موظفيها فقط. ويبدو في الصورة أحد المواطنين أثناء فحصه في عيادة الجويزة. ولا تزال تقاليد الرعاية الصحية لسكان المناطق الصحراوية النائية، والتي أرستها شركة أدكو وغيرها من الشركات التابعة لشركة بترول ابوظبي الوطنية (أدنوك)، مستمرة حتى اليوم.

بعد التخلي عن بئر الجويزة، عادت الشركة لتحفر بئراً ثانية في تكوين مربان، جنوب غرب طريف، حيث قامت بتأسيس المركز الرئيسي لعملياتها. وكان يتم استيراد معظم الاحتياجات والمعدات والمؤن، عبر هذا المركز الفرعي المقام على طرف شبه جزيرة الضبعية الذي توضح الصورة الهيئة التي كان عليها في عام 1962، قبل ان يتم نقلها بالبر إلى طريف.

 التي تبدو في الصورة وهي راسية على شواطئ أم القيوين في عام 1958)

كانت الحكومة تتابع تطور عمليات الشركة باهتمام، ويبدو في الصورة الشيخ شخبوط مع بعض كبار المسؤولين يتفقد العمليات في منصة حفر (مربان (باب)-2) في عام 1958

لم تكن كافة المؤن والتوريدات تأتي عبر البر أو البحر، وإنما عن طريق الجو ايضاً، حيث كان معسكر طريف مجهزاً بمدرج خاص لهبوط الطائرات، وكانت هناك طائرة أسبوعية تصل إلى المعسكر حاملة معها البريد والمؤن والتوريدات، وكان مشهد الطائرات يثير دهشة واهتمام السكان في عام 1959.

مقر المكتب التمثيلي للشركة في دبي عام 1959، والذي قامت ببنائه كبديل للمقر المؤقت الذي كانت تستأجره في المدينة، منذ استئنافها العمل في الإمارات بعد الحرب العالمية الثانية. وفرض توسع عمليات الشركة في ابوظبي، على ممثلها في دبي السفر مراراً إلى ابوظبي عبر الطريق الساحلية الوعرة.

أصبحت دبي في أواخر الخمسينات من القرن الماضي مركزاً تجارياً نشطاً، إلا أنها كانت بالطبع مختلفة جداً عما هي عليه حالياً. وقد كانت (العبرات) الخشبية وسيلة المواصلات الوحيدة عبر الخور في تلك الفترة.

في نهاية الخمسينات من القرن الماضي، كان لا يزال هناك الكثير من المباني ذات الطابع المعماري التقليدي في دبي، مثل هذا المنزل الذي يخص إحدى العائلات التجارية في المدينة.

صورة مدخل مزخرف لاحد منازل في دبي، التقطت في عام 1960.

جانب من أحد أحياء دبي القديمة بمبانيه التقليدية عام 1960.

صورة لإحدى أسواق دبي القديمة في عام 1960، وهي تبدو بالطبع مختلفة تماماً عن الأسواق الحديثة ومراكز التسوق العصرية الضخمة التي تزخر بها اليوم.

صورة التقطت عام 1960، لمبنى مطار الشارقة الذي كان المطار الفعلي الوحيد في الدولة في ذلك الحين، وكان المبنى الرئيسي للمطار الذي تم تشييده قبل الحرب العالمية الثانية يشبه القلعة.

على الرغم من بدء التنقيب عن النفط، استمرت حياة البدو الرحل في الصحراء كما هي تقريبا معظم عقد الستينات من القرن الماضي. وتبدو في الصورة أسرة تخيم بالقرب من حقل باب في عام 1962.

مجموعة من الأطفال تم تصويرهم قرب حقل باب عام 1962. وقد شهد هؤلاء الأطفال تحولاً جذرياً في حياتهم ومستقبلهم بعد اكتشاف النفط وانطلاق التنمية في ابوظبي.

ي السنوات الأولى لعمليات الإستكشاف، لم تكن هناك مرافق طبية في المناطق الصحراوية في الإمارات مما فرض على الشركة بناء عياداتها الخاصة. وتبدو في الصورة إحدى العيادات في الجويزة.

لم تكن مرافق الرعاية الصحية الخاصة بالشركة في الصحراء حكراً على موظفيها فقط. ويبدو في الصورة أحد المواطنين أثناء فحصه في عيادة الجويزة. ولا تزال تقاليد الرعاية الصحية لسكان المناطق الصحراوية النائية، والتي أرستها شركة أدكو وغيرها من الشركات التابعة لشركة بترول ابوظبي الوطنية (أدنوك)، مستمرة حتى اليوم.

بعد التخلي عن بئر الجويزة، عادت الشركة لتحفر بئراً ثانية في تكوين مربان، جنوب غرب طريف، حيث قامت بتأسيس المركز الرئيسي لعملياتها. وكان يتم استيراد معظم الاحتياجات والمعدات والمؤن، عبر هذا المركز الفرعي المقام على طرف شبه جزيرة الضبعية الذي توضح الصورة الهيئة التي كان عليها في عام 1962، قبل ان يتم نقلها بالبر إلى طريف.


كانت الحكومة تتابع تطور عمليات الشركة باهتمام، ويبدو في الصورة الشيخ شخبوط مع بعض كبار المسؤولين يتفقد العمليات في منصة حفر (مربان (باب)-2) في عام 1958

لم تكن كافة المؤن والتوريدات تأتي عبر البر أو البحر، وإنما عن طريق الجو ايضاً، حيث كان معسكر طريف مجهزاً بمدرج خاص لهبوط الطائرات، وكانت هناك طائرة أسبوعية تصل إلى المعسكر حاملة معها البريد والمؤن والتوريدات، وكان مشهد الطائرات يثير دهشة واهتمام السكان في عام 1959.

مقر المكتب التمثيلي للشركة في دبي عام 1959، والذي قامت ببنائه كبديل للمقر المؤقت الذي كانت تستأجره في المدينة، منذ استئنافها العمل في الإمارات بعد الحرب العالمية الثانية. وفرض توسع عمليات الشركة في ابوظبي، على ممثلها في دبي السفر مراراً إلى ابوظبي عبر الطريق الساحلية الوعرة.

أصبحت دبي في أواخر الخمسينات من القرن الماضي مركزاً تجارياً نشطاً، إلا أنها كانت بالطبع مختلفة جداً عما هي عليه حالياً. وقد كانت (العبرات) الخشبية وسيلة المواصلات الوحيدة عبر الخور في تلك الفترة.

في نهاية الخمسينات من القرن الماضي، كان لا يزال هناك الكثير من المباني ذات الطابع المعماري التقليدي في دبي، مثل هذا المنزل الذي يخص إحدى العائلات التجارية في المدينة.

صورة مدخل مزخرف لاحد منازل في دبي، التقطت في عام 1960.

جانب من أحد أحياء دبي القديمة بمبانيه التقليدية عام 1960.

صورة لإحدى أسواق دبي القديمة في عام 1960، وهي تبدو بالطبع مختلفة تماماً عن الأسواق الحديثة ومراكز التسوق العصرية الضخمة التي تزخر بها اليوم.

صورة التقطت عام 1960، لمبنى مطار الشارقة الذي كان المطار الفعلي الوحيد في الدولة في ذلك الحين، وكان المبنى الرئيسي للمطار الذي تم تشييده قبل الحرب العالمية الثانية يشبه القلعة.

على الرغم من بدء التنقيب عن النفط، استمرت حياة البدو الرحل في الصحراء كما هي تقريبا معظم عقد الستينات من القرن الماضي. وتبدو في الصورة أسرة تخيم بالقرب من حقل باب في عام 1962.

مجموعة من الأطفال تم تصويرهم قرب حقل باب عام 1962. وقد شهد هؤلاء الأطفال تحولاً جذرياً في حياتهم ومستقبلهم بعد اكتشاف النفط وانطلاق التنمية في ابوظبي.

اعوذو بالله منكم