بابي أنت وأمي يا رسول الله والله إنك الصادق الأمين حين بشرتنا برجوع المسلمين عن الاسلام في آخر الزمان بقولك الصادق "لتتبعنّ سنن من قبلكم شبرا بشبر حتى لو دخلوا جبّ ضبّ لدخلتموه معهم"
وهاهي العلامات الكبرى لهذا الحديث ومثله من أحاديث الرسول عليه الصلاة وأزكى التسليم تتحقق في واقعنا الأليم والمؤلم حقا
وما في الامر هو انني وانا اقلب قنوات التلفزيون اطالع جديد العالم هز مشاعري ان ارى من المسلمين من يرعى افتتاح دير للنصارى ويتكفل ببناء العديد من الكنائس والاديرة النصرانية.
طالبا لرضي النصارى واي رضى واي سلام يرتجى من ديانة تحارب الاسلام والمسلمين وتسعى الى دمار هذا الدين العظيم والله تعالى يقول فيهم "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"
فلا سلام ولا أمن من اتباع دين لا يرضون بالسلام ولا الامان حتى تتبع ما هم عليه وقد أتبعتم ما هم عليه بقيام الكنائس والاديرة لهم ولله الأمر.
الرسول "صلى الله عليه وسلم" يوصى المسلمين في لحظاته الاخيرة بأن تكون الجزيرة العربية كلها من المسلمين ونحن اليوم نسعى حثيثا لبناء وترسيخ وجود الكيان اليهودي والنصراني في اراضينا بل والابشع من ذلك نبني القصور لهم والكنائس.
من وجهت نظرى يعد مثل هذه التبرعات الإسلامية للكنائس والأديرة سواء في أراضي المسلمين او حتى في اماكن تجمع المخالفين للاسلام انتصارا مسيحيا على عقول المسلمين وانتهاكا صاخبا لاهداف الاسلام والمسلمين ومقاصد القرآن والسنة النبوية المطهرة ولله الأمر من قبل ومن بعد.
والله اني فجعت بذلك المنظر الرهيب المهين للاسلام والمسلمين تحت ستار الحوار والسلام وتقارب الاديان والحضارات أفي الإسلام شك حتى نتقرب من اليهود والنصارى ونبرم معهم الصداقات ونبني لهم الكنائس وننفق الأموال في إرضائهم بدل أن ننفقها في بناء مساجدنا القديمة أو في طباعة القرآن الكريم وايصاله لشتى بقاع الارض واستخدامه لسد المجاعات القائمة في اراضي المسلمين في الشيشان والبوسنة والهرسك والصومال والجنوب الافريقي.
الكثير من المسلمين في شتى بقاع الارض يعانون الفقر والجوع والحرمان والمسلمون ينفقون أموالهم في إرضاء أهل الجبت والطاغوت والرهبان طامعين في دعاء وصلوات ومباركة رب المسيحيين من خلال دعاء المسيحيين لهم في اديرتهم وكنائسهم التي بنوها لهم بأموال اسلامية وحقوق مسلمين ولله الأمر من قبل ومن بعد.
ومما يؤسف له ان نستمع للرهبان وكبار الكنائس والاديرة يلون بكلامهم تمزها بشعائر الاسلام التي تنهى الوثوق بالنصارى فكأنهم يقولون للمسلمين انظروا الى ابناءكم الذين نهاهم اسلامكم وقرآنكم عن اعطاء الجانب اللين للكافرين والنصارى اليوم بأنفسهم يبنون وينشرون الدين المسيحي بأموالهم ويستخدمون قدراتهم من أجل ذلك ومن هذه العبارات :
"أضأتم شمعة ببنائكم الدير المقدّس"
هذه الكلمات خرجت من فاه احد الرهبان في هذا الدير المقدس الذي بناه المسلمون ليضيء درب النصارى ويحاربون من خلاله الاسلام وشعائره بإقامة الشعائر النصرانية الخارجة عن الدين الاسلامي الصحيح.
"إنها قمة العطاء أن يبني مسلم ديرا أو كنيسة"
وكيف لا يكون قمّة في العطاء فقد ارضيناهم واتبعناهم كما بشر بذلك القرآن والسنة النبوية المطهرة.
"نتطلع إلى إخواننا العرب في الشدائد"
وهانحن العرب نبني كنائسهم واديرتهم وننشر ديانتهم على حساب فقرنا وجوعنا وحرماننا المهم احبابنا النصارى يرضون عنا ويدعون لنا في ديرهم وكنائسهم بالغفران والامن والسلام!
وفي النهاية يستلم المسلم الصولجان كهدية تذكارية هذه الصولجان هي ما نراها في ايدي الرهبان في الكنائس حين تقام شعائرهم فخذ يا مسلم هذا الصليب والصولجان واجعلها رمزا في بيتك وارمي بالقرآن والسنة خلف ظهرك.
وخذ هذه الهدايا المرصعة بالصليب والصلبان كي لا تنسى متى ما كانت لديك القدرة ان تأتي لبناء دير أو كنيسة حتى تساعدنا في نشر المسيحية وهدم الاسلام.
لا تكترث بما يقوله لك القرآن ولا ما قاله لك محمد واتبع سنن من قبلك واهجر القرآن وخذ بالانجيل المحرف في يدك وانشر عقائده الزائغة بين اهلك وعشيرتك وعندها سنرضى عنك.
وهاهي العلامات الكبرى لهذا الحديث ومثله من أحاديث الرسول عليه الصلاة وأزكى التسليم تتحقق في واقعنا الأليم والمؤلم حقا
وما في الامر هو انني وانا اقلب قنوات التلفزيون اطالع جديد العالم هز مشاعري ان ارى من المسلمين من يرعى افتتاح دير للنصارى ويتكفل ببناء العديد من الكنائس والاديرة النصرانية.
طالبا لرضي النصارى واي رضى واي سلام يرتجى من ديانة تحارب الاسلام والمسلمين وتسعى الى دمار هذا الدين العظيم والله تعالى يقول فيهم "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"
فلا سلام ولا أمن من اتباع دين لا يرضون بالسلام ولا الامان حتى تتبع ما هم عليه وقد أتبعتم ما هم عليه بقيام الكنائس والاديرة لهم ولله الأمر.
الرسول "صلى الله عليه وسلم" يوصى المسلمين في لحظاته الاخيرة بأن تكون الجزيرة العربية كلها من المسلمين ونحن اليوم نسعى حثيثا لبناء وترسيخ وجود الكيان اليهودي والنصراني في اراضينا بل والابشع من ذلك نبني القصور لهم والكنائس.
من وجهت نظرى يعد مثل هذه التبرعات الإسلامية للكنائس والأديرة سواء في أراضي المسلمين او حتى في اماكن تجمع المخالفين للاسلام انتصارا مسيحيا على عقول المسلمين وانتهاكا صاخبا لاهداف الاسلام والمسلمين ومقاصد القرآن والسنة النبوية المطهرة ولله الأمر من قبل ومن بعد.
والله اني فجعت بذلك المنظر الرهيب المهين للاسلام والمسلمين تحت ستار الحوار والسلام وتقارب الاديان والحضارات أفي الإسلام شك حتى نتقرب من اليهود والنصارى ونبرم معهم الصداقات ونبني لهم الكنائس وننفق الأموال في إرضائهم بدل أن ننفقها في بناء مساجدنا القديمة أو في طباعة القرآن الكريم وايصاله لشتى بقاع الارض واستخدامه لسد المجاعات القائمة في اراضي المسلمين في الشيشان والبوسنة والهرسك والصومال والجنوب الافريقي.
الكثير من المسلمين في شتى بقاع الارض يعانون الفقر والجوع والحرمان والمسلمون ينفقون أموالهم في إرضاء أهل الجبت والطاغوت والرهبان طامعين في دعاء وصلوات ومباركة رب المسيحيين من خلال دعاء المسيحيين لهم في اديرتهم وكنائسهم التي بنوها لهم بأموال اسلامية وحقوق مسلمين ولله الأمر من قبل ومن بعد.
ومما يؤسف له ان نستمع للرهبان وكبار الكنائس والاديرة يلون بكلامهم تمزها بشعائر الاسلام التي تنهى الوثوق بالنصارى فكأنهم يقولون للمسلمين انظروا الى ابناءكم الذين نهاهم اسلامكم وقرآنكم عن اعطاء الجانب اللين للكافرين والنصارى اليوم بأنفسهم يبنون وينشرون الدين المسيحي بأموالهم ويستخدمون قدراتهم من أجل ذلك ومن هذه العبارات :
"أضأتم شمعة ببنائكم الدير المقدّس"
هذه الكلمات خرجت من فاه احد الرهبان في هذا الدير المقدس الذي بناه المسلمون ليضيء درب النصارى ويحاربون من خلاله الاسلام وشعائره بإقامة الشعائر النصرانية الخارجة عن الدين الاسلامي الصحيح.
"إنها قمة العطاء أن يبني مسلم ديرا أو كنيسة"
وكيف لا يكون قمّة في العطاء فقد ارضيناهم واتبعناهم كما بشر بذلك القرآن والسنة النبوية المطهرة.
"نتطلع إلى إخواننا العرب في الشدائد"
وهانحن العرب نبني كنائسهم واديرتهم وننشر ديانتهم على حساب فقرنا وجوعنا وحرماننا المهم احبابنا النصارى يرضون عنا ويدعون لنا في ديرهم وكنائسهم بالغفران والامن والسلام!
وفي النهاية يستلم المسلم الصولجان كهدية تذكارية هذه الصولجان هي ما نراها في ايدي الرهبان في الكنائس حين تقام شعائرهم فخذ يا مسلم هذا الصليب والصولجان واجعلها رمزا في بيتك وارمي بالقرآن والسنة خلف ظهرك.
وخذ هذه الهدايا المرصعة بالصليب والصلبان كي لا تنسى متى ما كانت لديك القدرة ان تأتي لبناء دير أو كنيسة حتى تساعدنا في نشر المسيحية وهدم الاسلام.
لا تكترث بما يقوله لك القرآن ولا ما قاله لك محمد واتبع سنن من قبلك واهجر القرآن وخذ بالانجيل المحرف في يدك وانشر عقائده الزائغة بين اهلك وعشيرتك وعندها سنرضى عنك.
عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ
وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ
وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ