[B]
[/B]
[B]
[/B]
[B]
[/B]
[B]لماذا يفتح الرجل بابه لزوجة ثانية؟ هل لأنه يستند على التشريع الإسلامي الذي يحلل تعدد الزوجات ؟ أم لحاجته إلى أن يخفف صداع رأسه من زوجته الأولى، أم لأن هنالك مبررات أخرى لذلك، وهل يحل تواجد الزوجة الثانية أزمة حقيقية لدى الرجل في الوقت الذي يهز من صلابة زوجته الأولى، وقد يصيبها بالإحباط، أم أنه يقع في مزيد من التخبط، والأرق والإزعاج. ربما نتساءل أيضا هل تجلب الزوجة الثانية السعادة والفرح الذي ينقص الرجل، وتزيح عن كاهله الهموم والتعب، أم أنها تورطه بالكثير من الأعباء والمشاكل؟ و ماذا تضيف الزوجة الثانية إلى رصيد العائلة المستقرة أو غير المستقرة نفسيا وماديا؟
هل هي//
مسؤولية الزوجة الأولى
يقع على الزوجة الأولى عبء كبير من المسؤولية في تفكير زوجها بالزوجة الثانية إذا كانت تشاركه الأسباب التي أدت إلى أن يتزوج الثانية ومن هذا أنها لم تبذل جهدا لتسعد زوجها وهي تبدأ من مستويات كثيرة جدا ومتنوعة من اهتمامها به كزوج إلى مرحلة التجاوب معه في الحياة سواء في الثقافة والفكر إلى مشاركته في الناحية العاطفية والوجدانية والقيام بالمسؤوليات كما أمرها الله تعالى.
وجود زوجة ثانية
هل وجود زوجة ثانية يحل المشكلة؟ لكي نكون أكثر موضوعية الزوجة الثانية في كثير من الظروف تحل الكثير من الإشكالات، وبالمقابل في حالات أخرى وجودها في حد ذاته يشكل مشكلة . بعض نوعية المشاكل التي يضطر فيها الزوج إلى الزوجة الثانية تكون مقنعة وحقيقية وبالتالي فإنها توجد نتائج إيجابية وذلك مثل عدم إنجاب الزوجة الأولى فالرغبة الطبيعية أن يشعر الرجل بحاجته في أن يكون أبا، وفي حالة أخرى أيضا أن تكون الزوجة مريضة بأحد الأمراض المستعصية . أو عندما تكون الزوجة (نكدية) بمعنى أنها لا تجيد سوى أن تسود عيشته، وتجعل أعصابه تنهار من تقصيرها المبالغ أو غيرتها الزائدة وغيرها الكثير من الأسباب التي يجب على الزوج أن يكون منطقيا، وينظر إلى قابلية أن تطور الأمور إلى مشاكل جسيمة أو أنها عابرة ويمكن أن تختفي مع الوقت، ويحصل أن تكون هناك أسباب كافية كما يحصل أيضا أن يكون الرجل من النمط الأناني الذي تكلمنا عنه سابقا.
هل هو حل//
الثانية لا تحل العنوسة
هنالك من يتذرع بأن الزوجة الثانية حل لمشكلة العنوسة المرتفعة؟ تجيبنا: ليس حل مشكلة العنوسة التفكير بالزوجة الثانية، وهدم الأسر التي تكون مستقرة فالرجل عادة ما يتذرع بذلك وعندما يأتي لينتقي الفتاة نجده يبحث عن الفتاة الصغيرة، والجميلة.. بمعنى أنه لا يبحث عن حل لمشكلة العنوسة، وإنما يبحث عما يشبع غرائزه إلا قليل من الرجال ذوي النوايا الحسنة، وبالتالي نجد هنا أن الرجل لم يحل مشكلة بل على العكس اقترف الكثير من الأخطاء وخسر بهجة عائلته، وزوجته وأبنائه. فليس حل المشكلة بمشكلة.
هل وهل والف هل نترك الحوار لكم ..ونتمنى نراء اجوبه
لاالف الاسئله//..
[/B]
[/B]
[B]
[/B]
[B]
[/B]
[B]لماذا يفتح الرجل بابه لزوجة ثانية؟ هل لأنه يستند على التشريع الإسلامي الذي يحلل تعدد الزوجات ؟ أم لحاجته إلى أن يخفف صداع رأسه من زوجته الأولى، أم لأن هنالك مبررات أخرى لذلك، وهل يحل تواجد الزوجة الثانية أزمة حقيقية لدى الرجل في الوقت الذي يهز من صلابة زوجته الأولى، وقد يصيبها بالإحباط، أم أنه يقع في مزيد من التخبط، والأرق والإزعاج. ربما نتساءل أيضا هل تجلب الزوجة الثانية السعادة والفرح الذي ينقص الرجل، وتزيح عن كاهله الهموم والتعب، أم أنها تورطه بالكثير من الأعباء والمشاكل؟ و ماذا تضيف الزوجة الثانية إلى رصيد العائلة المستقرة أو غير المستقرة نفسيا وماديا؟
هل هي//
مسؤولية الزوجة الأولى
يقع على الزوجة الأولى عبء كبير من المسؤولية في تفكير زوجها بالزوجة الثانية إذا كانت تشاركه الأسباب التي أدت إلى أن يتزوج الثانية ومن هذا أنها لم تبذل جهدا لتسعد زوجها وهي تبدأ من مستويات كثيرة جدا ومتنوعة من اهتمامها به كزوج إلى مرحلة التجاوب معه في الحياة سواء في الثقافة والفكر إلى مشاركته في الناحية العاطفية والوجدانية والقيام بالمسؤوليات كما أمرها الله تعالى.
وجود زوجة ثانية
هل وجود زوجة ثانية يحل المشكلة؟ لكي نكون أكثر موضوعية الزوجة الثانية في كثير من الظروف تحل الكثير من الإشكالات، وبالمقابل في حالات أخرى وجودها في حد ذاته يشكل مشكلة . بعض نوعية المشاكل التي يضطر فيها الزوج إلى الزوجة الثانية تكون مقنعة وحقيقية وبالتالي فإنها توجد نتائج إيجابية وذلك مثل عدم إنجاب الزوجة الأولى فالرغبة الطبيعية أن يشعر الرجل بحاجته في أن يكون أبا، وفي حالة أخرى أيضا أن تكون الزوجة مريضة بأحد الأمراض المستعصية . أو عندما تكون الزوجة (نكدية) بمعنى أنها لا تجيد سوى أن تسود عيشته، وتجعل أعصابه تنهار من تقصيرها المبالغ أو غيرتها الزائدة وغيرها الكثير من الأسباب التي يجب على الزوج أن يكون منطقيا، وينظر إلى قابلية أن تطور الأمور إلى مشاكل جسيمة أو أنها عابرة ويمكن أن تختفي مع الوقت، ويحصل أن تكون هناك أسباب كافية كما يحصل أيضا أن يكون الرجل من النمط الأناني الذي تكلمنا عنه سابقا.
هل هو حل//
الثانية لا تحل العنوسة
هنالك من يتذرع بأن الزوجة الثانية حل لمشكلة العنوسة المرتفعة؟ تجيبنا: ليس حل مشكلة العنوسة التفكير بالزوجة الثانية، وهدم الأسر التي تكون مستقرة فالرجل عادة ما يتذرع بذلك وعندما يأتي لينتقي الفتاة نجده يبحث عن الفتاة الصغيرة، والجميلة.. بمعنى أنه لا يبحث عن حل لمشكلة العنوسة، وإنما يبحث عما يشبع غرائزه إلا قليل من الرجال ذوي النوايا الحسنة، وبالتالي نجد هنا أن الرجل لم يحل مشكلة بل على العكس اقترف الكثير من الأخطاء وخسر بهجة عائلته، وزوجته وأبنائه. فليس حل المشكلة بمشكلة.
هل وهل والف هل نترك الحوار لكم ..ونتمنى نراء اجوبه
لاالف الاسئله//..
[/B]