لعل حسنتك الوحيدة هي الريح المفقودة بين حطام السيئات ...
وحسناتي ثمة موجودة وشاهدها ملء السمع وخلجات الحنين
ولكن ليس دائما صدى الذكريات ما وقفت ضد الصوت المنادي
وكم من الاصوات لم تصل ولم ترجع !!
(اقرب الناس رماك)
لم أكن غافلا عن ما يحدث لك وما انت فيه الان هو حوبتي
عندها لا يكون القلب يشعر بوجود الماضي مؤلم
تقبل عطري بين صفحاتك
....عطر فمك بذكر الله
لا اله الا الله
محمدا عبده ورسوله....