بعد حادث اطلاق النار على راكبى القطار الذى اتضح انهم بالصدفة كلهم من غير المسلمين ليس هناك الا حل واحد عاقل هو ان ان نعدم هذا الشرطى بدون اى مناقشة او استجواب انا هنا لا امزح الامر اصبح خطيرا و اى كلام لن يبدو لا مقبولا و لا معقولا هذا الرجل بين ايدينا لم يهرب و لم ينكر و هناك شهود و هو مكلف بأمن الناس و ليس تصفيتهم كيف نقول ان مصر بلد الامن و الامان اى نفاق هذا و اى كذب هذا و هل من المعقول ان كل هؤلاء الاشخاص يصبحوا عرضة للموت على يد رجل شرطة بلا سبب ؟ هل يكون مصير البلد كلها معلق على يد هؤلاء المجانين و إذا كان المجرم هذه المرة رجل شرطة فبمن نستغيث و من سيعطينا الامان في بلد كانت سمته الاساسية الامان