[B][/B]
[B][/B]
[B][/B]
[B][/B]
[B][/B]
[B]ولو أنهم وقفوا على اللهفةِ يوماً لعلّموا القلب بـ علامة : [/B]
[B]آيل للصعود ، للمكوث على حوافّ اللحظة التي لا تعي في شفاه عاشق ..[/B]
[B]ولأنني موثقٌ في وجودكِ بـ لهفة .. بـ جوعٍ يتعرّش على أوردة القلب ..[/B]
[B]فلأجل الارتواء الذي دفن سرّه في أنفاسكِ :[/B]
[B]لحظة عناقنا ..[/B]
[B]دعيني أضّمكِ كمن يطوي الكون ..[/B]
[B]هكذا ستكونين الشوق أبداً .. وأكون .. الحضن .. المشيئة [/B]
[B]مرّري أناملي على شفاهكِ .. أريد أن تعرفي مدى انهزامكِ بي ..[/B]
[B]كفّاكِ .. تورق فيهما واحة .. ومُجمل ثمر ..[/B]
[B]فأمسكهما بـ الحلم .. كمن يُلامس الجماد لدفءٍ في روحه ..[/B]
[B]وأمنيةٍ لو أراقبها كما ينبغي ، لن تُسرق منها ألِفُها .. فأنوء بالتساؤل : بأيّ ذنب ؟ [/B]
[B]ستكونين قِبلتي .. دوماً قِبلتي ..[/B]
[B]وكياني سيكفر بكل شيء لم نخضه معاً ، ودفعني نحو قلبكِ ..[/B]
[B]يااااااهـ ....[/B]
[B]أناجيكِ بـ رغبة الحضور وحدكِ ..[/B]
[B]وتعلّقينني في مشنقة رحيلكِ كـ قبيلة .. يوجعني فراقهم فرداً فرداً ..[/B]
[B]اصغِ قليلاً يا طفلتي ..[/B]
[B]أنا ( أنين ) بما يكفي ..[/B]
[B]لأتقاسم .. وجهاً .. كلما التفت .. نَمَتْ في عينه المسافة [/B]
[B]ولكنّي أعِدُنِي أن أجرّب قلبي حتى أقصاه ..[/B]
[B]تلك أنتِ .. جهته الخامسة المُشرّعة على الحبْ .. [/B]
[B]هذه اللهفة يناصر بعضها بعضاً ...[/B]
[B]ورياح الشوق تُزْجي سحاباً إلى قلبٍ مات بحنينه إليكِ ..[/B]
[B]وبين الارتواء بكل الأشياء فيكِ .. والعطش لكل الأشياء معكِ ..[/B]
[B]يأتي العناق حياةً بعد موت .. [/B]
[B].. .......[/B]
[B]وكأنما لا غيب ...[/B]
[B]يُضْفيكِ كل شيء على كل شيء ..[/B]
[B]ولكثرة مالم أغادركِ في غيابكِ ..أتجاوز دائماً سؤالكِ المعتاد بـ ( بخير ) لقُبلةٍ تطول ..[/B]
[B]بكِ ..[/B]
[B]الأبجدية اقترفت فيّ الأجنحة فارتفعت .. وفي ما احتوته أحلامي[/B]
[B]أن لا سقف للحلم .. توقفت عندي غيمة .. فمازحتها :[/B]
[B]متى يغدو السقوط للأسفل مَجْدَاً ؟ [/B]
[B]فقالت : حين تكون الأرض قلوباً تتلهّف و تنتظر ..[/B]
[B]فإن كنتِ الأرض .. هل أُلام على ارتكاب المطر ؟ [/B]
[B]روح؛[/B]
[B]22/1/2011[/B]
[B][/B]
[B][/B]
[B][/B]
[B][/B]
[B]ولو أنهم وقفوا على اللهفةِ يوماً لعلّموا القلب بـ علامة : [/B]
[B]آيل للصعود ، للمكوث على حوافّ اللحظة التي لا تعي في شفاه عاشق ..[/B]
[B]ولأنني موثقٌ في وجودكِ بـ لهفة .. بـ جوعٍ يتعرّش على أوردة القلب ..[/B]
[B]فلأجل الارتواء الذي دفن سرّه في أنفاسكِ :[/B]
[B]لحظة عناقنا ..[/B]
[B]دعيني أضّمكِ كمن يطوي الكون ..[/B]
[B]هكذا ستكونين الشوق أبداً .. وأكون .. الحضن .. المشيئة [/B]
[B]مرّري أناملي على شفاهكِ .. أريد أن تعرفي مدى انهزامكِ بي ..[/B]
[B]كفّاكِ .. تورق فيهما واحة .. ومُجمل ثمر ..[/B]
[B]فأمسكهما بـ الحلم .. كمن يُلامس الجماد لدفءٍ في روحه ..[/B]
[B]وأمنيةٍ لو أراقبها كما ينبغي ، لن تُسرق منها ألِفُها .. فأنوء بالتساؤل : بأيّ ذنب ؟ [/B]
[B]ستكونين قِبلتي .. دوماً قِبلتي ..[/B]
[B]وكياني سيكفر بكل شيء لم نخضه معاً ، ودفعني نحو قلبكِ ..[/B]
[B]يااااااهـ ....[/B]
[B]أناجيكِ بـ رغبة الحضور وحدكِ ..[/B]
[B]وتعلّقينني في مشنقة رحيلكِ كـ قبيلة .. يوجعني فراقهم فرداً فرداً ..[/B]
[B]اصغِ قليلاً يا طفلتي ..[/B]
[B]أنا ( أنين ) بما يكفي ..[/B]
[B]لأتقاسم .. وجهاً .. كلما التفت .. نَمَتْ في عينه المسافة [/B]
[B]ولكنّي أعِدُنِي أن أجرّب قلبي حتى أقصاه ..[/B]
[B]تلك أنتِ .. جهته الخامسة المُشرّعة على الحبْ .. [/B]
[B]هذه اللهفة يناصر بعضها بعضاً ...[/B]
[B]ورياح الشوق تُزْجي سحاباً إلى قلبٍ مات بحنينه إليكِ ..[/B]
[B]وبين الارتواء بكل الأشياء فيكِ .. والعطش لكل الأشياء معكِ ..[/B]
[B]يأتي العناق حياةً بعد موت .. [/B]
[B].. .......[/B]
[B]وكأنما لا غيب ...[/B]
[B]يُضْفيكِ كل شيء على كل شيء ..[/B]
[B]ولكثرة مالم أغادركِ في غيابكِ ..أتجاوز دائماً سؤالكِ المعتاد بـ ( بخير ) لقُبلةٍ تطول ..[/B]
[B]بكِ ..[/B]
[B]الأبجدية اقترفت فيّ الأجنحة فارتفعت .. وفي ما احتوته أحلامي[/B]
[B]أن لا سقف للحلم .. توقفت عندي غيمة .. فمازحتها :[/B]
[B]متى يغدو السقوط للأسفل مَجْدَاً ؟ [/B]
[B]فقالت : حين تكون الأرض قلوباً تتلهّف و تنتظر ..[/B]
[B]فإن كنتِ الأرض .. هل أُلام على ارتكاب المطر ؟ [/B]
[B]روح؛[/B]
[B]22/1/2011[/B]