الحقيقة المخفية ( سري للغاية )

    • الحقيقة المخفية ( سري للغاية )

      ... شريط فيديو استخباراتي يكشف تنظيم تدمير البنتاجون

      وأخيراً .. ظهر الفاعل الحقيقي ... الذي دمر مركز التجارة في نيويورك

      الله وأكبر " وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا"

      في موقع سوالف إسلامية قرأت هذا العنوان وعلى الفور بحثت عن الجريدة حتى حصلت على نسخة منها وها أنا أنقل لكم بعضاً من فقرات التحقيق الصحفي الخطير ..

      والذي لا أدري هل وصلت العمالة ببعض العلماء والتخذيل وكذلك الكتاب الصحفيين والمحللين العسكرين تالذين ما أن يجدوا إبرة صغيرة تدل على أن الإسلام إرهابي كما يزعمون ..

      ( وهذه الكلمة شرعية فنعم نحن إرهابيون ألم يقل الله سبحانه وتعالى ")وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ) (لأنفال:60)

      وقال تعالى (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) (الحشر:13)

      إذاً فنحن لا نخاف من كلمة إرهابيون وإنما يخاف أصحاب المصالح الدنيوية وأصحاب الكراسي وعباد السلاطين

      ولا أدري ماذا سيفعل العلماء الأفاضل بعدما يقرأوا هذا التحقيق المثير

      وكذلك ماذا سيفعل المعلقين العسكريين ؟

      بل قل الأهم ماذا سيفعل الحكام المسلمين ؟!!

      عنوان التحقيق :

      شريط فيديو استخباراتي يكشف ..

      تنظيم من جنرالات الجيش الأمريكي لتدمير البنتاجون ..

      اعترافات تفصيلية حول تنظيم U.P.A المدبر الحقيقي لخطف الطائرات المدنية ..

      المخابرات الأمريكية تضبط الجناة الحقيقيين في حادث مركز التجارة العالمي ..

      خلايا من العملاء السابقين للمخابرات وراء انجارات الثلاثاء الأسود ..

      تفصيل الخبر :

      اكتشفت الولايات المتحدة الأمريكية صباح يوم الأثنين الماضي الثاني والعشرين من أكتوبر الحالي أن منفذي العمليات الحقيقية في نيويورك وواشنطن ليست جماعة تنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن ..

      وتوصلت أجهزة التحقيقات في المباحث الفيدرالية الأمريكية وجهاز الاستخبارات الأمريكية وامدعي العام التابع لوزارة العدل الأمريكية أن الجناة الحقيقين لا علاقة لهم بتنظيم أسامة بن لادن .. وأن جماعة أمريكية متطرفة هي صاحبة تدبير مؤامرة مركز التجارة العالمي ..

      وأن الذين نفذوا العملية عناصر من أحد جماعة تدعى U.P.A وهي جماعة مسيحية بالغة التطرف تسعى للإنقلاب على النظام العالمي الجديد وتدعو إلى تدمير صور الحضارة العالمية بكل صورها ..

      وتعتقد تلك الجماعة أن الولايات المتحدة الأمريكية بتقدمها التكنولوجي تمضي على عكس ما تنص عليه المعتقدات الدينية لهذه الجماعة ومن هنا وجب الأنقلب على الولايات المتحدة وتدمير قوتها وعظمتها الاقتصادية والعسكرية .

      وقد ألقت السلطات الأمريكية القبض على هؤلاء الأمريكييين بعد محاولة اختطاف طائرات مدنية وتنفيذ عمليات إرهابية وقد منعت كل أخبا)لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ) (الحشر:13)

      هذين الشابين الأمريكيين . لكن المقربين من التحقيقات كشفوا هذين المواطنين الأمريكيين واعترفا أمام رجال المباحث الأمريكية أنهم وجماعتهم هم وراءهذه الأنجارات لأنهم يعتقدون أن نزول المسيح لن يكون إلا بعد أن تدمر الحضارة المدنية بدأ من أمريكا.

      هذا مختصر فقط من التحقيق المثير ..

      ولي تساؤلات ..

      أين إعلامنا من هذا الأمر ( الجريدة اسمها الملتقى الدولي العدد 425 الصادر يوم الخميس 25/10/2001) هل سلط إعلامنا الضوء على هذه الحقيقة أم الخوف من الفضيحة أمام الشعوب ..

      أين علماؤنا الآن بعدما كتب في هذه الجريدة وهذا التحقيق الواضح هل سيهبوا ويقولا لا ياأمريكا دم المسلمين الأفغان الأبرياء لن يذهب هدراً ..

      إلى كل أخ غيور على دينه انشروا هذا الخبر..

      أرسلوه لجميع المعلقين العسكرين ..

      أرسلوه لجميع العلماء والمشايخ ..

      أرسلوه لجميع الحكام حتى نثأر لدم المسلمين في كل مكان .

      ----------------------

      اللهم أني ابرأ إليك مما يفعل هؤلاء 00 اللهم أنه ليس بيدي حيلة لنصرتهم الا الدعاء فأنصرهموخذ بيدهم وكن معهم ولا تكن عليهم 00 اللهم آمن روعاتهم وأستر عوراتهم 00 اللهم لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا 00 وأنصرهم يا قوي يا عزيز.