موسكو – واشنطن – وكالات 
أكد وزير الدفاع الروسي أناتولي سيرديوكوف يوم أمس الأربعاء أن ترسانة روسيا الاستراتيجية لن تخرج عن نطاق المؤشرات المحددة في معاهدة تقليص الأسلحة الاستراتيجية الجديدة مع الولايات المتحدة "ستارت 3" حتى في حال تطبيق برنامج التسليح الحكومي المحدد لغاية العام 2010.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن أ سيرديوكوفقوله في كلمة ألقاها في جلسة مجلس الشيوخ الروسي المخصصة للمصادقة على معاهدة "ستارت ـ 3" أن "برنامج التسليح الحكومي المقرر للفترة من العام 2011 ولغاية 2020، والذي وقعه من قبل الرئيس الروسي ديميتري ميدفيديف في 31 ديسمبر الفائت، يحدد بشكل واضح عدد الصواريخ الاستراتيجية الموجودة حالياً والخاضعة للتطوير والتحديث لاحقاً والتي ستكون في حالة التأهب القتالي الدائم، وهو يتطابق تماماً مع ما تنص عليه المعاهدة الجديدة". وذكر سيرديوكوف أن روسيا تطور منظومة دفاع مضاد للصواريخ خاصة بها.
ورد على سؤال حول ما ستقوم به روسيا إذا أخلت الولايات المتحدة بشروط معاهدة "ستارت 3"، فقال "في ما يتعلق بمنظومتنا الدفاعية المضادة للصواريخ، كنا وما زلنا نطورها". وصادق مجلس الشيوخ الروسي في وقت سابق من يوم أمس الأربعاء على معاهدة "ستارت 3" بعد أن أقرها أمس مجلس النواب.
وتتألف ترسانة روسيا الاستراتيجية حالياً من 3897 رأساً نووياً وأكثر من 800 وسيلة استراتيجية لحمل هذه الشحنات إلى الأهداف من بينها صواريخ استراتيجية وصواريخ مجنحة وقاذفات استراتيجية ثقيلة، بينما تملك الولايات المتحدة ما مجموعه 5916 رأساً و1188 وسيلة استراتيجية لحملها.
ومن المطلوب الآن أن يوقع ميدفيديف على وثائق التصديق ليتم تبادلها بين الجانبين، ومنذ لحظة التبادل ستدخل المعاهدة حيز التطبيق رسمياً. وقد رحّب الرئيس الأمريكي أمس الأول في مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي دميتري ميدفيديف، بمصادقة مجلس النواب الروسي على "ستارت 3" التي اعتبرها واحدة من أهم الإنجازات في علاقات الشراكة الروسية - الأمريكية في الآونة الأخيرة .
وستلزم المعاهدة التي أقرها مجلس الشيوخ الأمريكي الشهر الفائت ومجلس النواب الروسي (الدوما) أمس الأول البلدين بحد أقصى لعدد الرؤوس الحربية المنشورة إلى 1550 رأسا خلال سبع سنوات.
وهي تلزم كل جانب بنشر ما لا يتعدى 700 من الصواريخ طويلة المدى والقاذفات وتضع قواعد للتحقق لم تكن قائمة منذ انقضاء أجل معاهدة خفض الأسلحة الاستراتيجية الأولى (ستارت 1) في 2009 وهو ما يمكن كل طرف من التحقق من الترسانة الموجودة لدى الطرف الآخر.
وقال فيكتور أوزيروف رئيس لجنة الدفاع بمجلس الاتحاد لأعضاء المجلس قبل الاقتراع "البديل هو سباق تسلح دون سيطرة". وأيد جميع النواب الحاضرين وعددهم 137 في المجلس المؤلف من 186 مقعدا التصديق على المعاهدة.
ويقل الحد الأقصى للرؤوس النووية في المعاهدة 30 في المئة عن الحد المنصوص عليه في معاهدة موسكو عام 2002 وبنحو الثلثين عن معاهدة (ستارت 1) التي جرى توقيعها عام 1991 وهو العام الذي انهار فيه الاتحاد السوفيتي.
وسيرسل مجلس الاتحاد الروسي مشروع التصديق إلى ميدفيديف للتوقيع عليه. وستدخل المعاهدة حيز التنفيذ مع توقع تبادل وثائق التصديق بين المسؤولين الأمريكيين والروس خلال أسابيع.
وقال ميخائيل مارجيلوف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الاتحاد إن المعاهدة "تصب بلا شك في مصلحة بلدنا".
ومضى يقول إنها تعلب دورا محوريا في "إعادة ضبط العلاقات" الروسية الأمريكية وإنها "تشهد على الثقة بين البلدين".
والمعاهدة علامة بارزة في رئاسة ميدفيديف الذي تبنى حملة أوباما لتحسين العلاقات بين البلدين والتي تراجعت خلال الحرب التي خاضتها روسيا ضد جورجيا عام 2008.
ومع تأييد ميدفيديف ورئيس الوزراء فلاديمير بوتين للمعاهدة كانت موافقة البرلمان الذي يسيطر عليه الكرملين عليها متوقعة. لكن مشرعين من البلدين قدموا تفسيرات متضاربة لبعض جوانب المعاهدة مما يفتح المجال أمام توترات تتعلق بعمليات النشر في المستقبل.
ومن الأسباب الرئيسية للخلاف نظام الدفاع الصاروخي الذي يمثل نقطة توتر في العلاقات بين موسكو وواشنطن منذ برنامج "حرب النجوم" الذي وضعه الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان ولم ينفذ.
إلى ذلك؛ تعهد رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين بالثأر بعد هجوم انتحاري في مطار بموسكو أسفر عن مقتل 35 شخصا على الأقل وسلط الضوء على فشل الكرملين في وضع حد لموجة الهجمات المتزايدة.
وأمر الزعماء الروس أجهزة الأمن باجتثاث مدبري الهجوم الذي يحمل بصمات المتشددين الذين يحاربون من أجل إقامة دولة إسلامية في جنوب روسيا. وقال بوتين في اجتماع للوزراء في موسكو "إنها جريمة بغيضة في قسوتها ووحشيتها."
وأضاف "لا شك عندي في الوصول إلى الجناة وفي أن العقاب حتمي".
وقال ميدفيديف "يجب القيام بكل ما يمكن للعثور على العصابات التي ارتكبت هذه الجريمة وكشفها وتقديمها للمحاكمة ويجب تصفية أوكار هذه العصابات أينما كانت".
وقال الجراح سيرجي سابلكين من معهد فيشنسكي للجراحة في موسكو لرويترز إن ثلاثة من الضحايا يرقدون في حالة حرجة مصابين بحروق خطيرة أو ضرر لحق بأعضائهم الداخلية بسبب شظايا القنبلة التي قالت السلطات إنها كانت محشوة بقطع معدنية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير ولكن روسيا تواجه عصيانا إسلاميا متناميا في الجمهوريات التي تسكنها أغلبية من المسلمين في المناطق الواقعة على حدودها الجنوبية في شمال القوقاز.
وهدد متمردون في المنطقة بشن هجمات على مدن وأهداف اقتصادية قبل الانتخابات البرلمانية المقررة في ديسمبر هذا العام وانتخابات الرئاسة المقررة في 2012 ويتوقع أن بعود بوتين من خلالها إلى الكرملين أو يدعم ميدفيديف لفترة ولاية ثانية.
وقال ميدفيديف "لا يزال الإرهاب التهديد الأساسي لأمن دولتنا.. التهديد الرئيسي لروسيا.. ولكل مواطنينا." وتابع إن الهجمات الإرهابية تزايدت في العام الفائت مضيفا أنها "الإشارة الأكثر خطورة" لأجهزة إنفاذ القانون.
وأصدر الرئيس الروسي تعليمات لجهاز الأمن الاتحادي لضمان الأمن في أحداث دولية قادمة في روسيا من بينها دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2014 بمدينة سوتشي على أطراف منطقة شمال القوقاز.
كما أصدر تعليمات لوزارة الداخلية بأن توصي بإقالة المسؤولين عن أمن النقل وقال إن السلطات قالت إن المذنبين سيتحملون المسؤولية. وعرضت لقطات أذاعها التلفزيون مشاهد يظهر فيها كل من بوتين وميدفيديف وهو يوزع معاطف بيضاء ويقف بجوار أسرة الجرحى في زيارات منفصلة. وحقق بوتين وهو الشخصية السياسية الأكثر نفوذا في روسيا سمعة كزعيم قوي بشن حرب في أواخر عام 1999 في الشيشان للإطاحة بحكومة انفصالية. وحققت تلك الحملة أهدافها المباشرة وساعدته على تولي الرئاسة بعد ذلك بعدة شهور ولكن التمرد امتد منذ ذلك الحين إلى الانجوش وداغستان المجاورتين.
أكثر...
									
									
								أكد وزير الدفاع الروسي أناتولي سيرديوكوف يوم أمس الأربعاء أن ترسانة روسيا الاستراتيجية لن تخرج عن نطاق المؤشرات المحددة في معاهدة تقليص الأسلحة الاستراتيجية الجديدة مع الولايات المتحدة "ستارت 3" حتى في حال تطبيق برنامج التسليح الحكومي المحدد لغاية العام 2010.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن أ سيرديوكوفقوله في كلمة ألقاها في جلسة مجلس الشيوخ الروسي المخصصة للمصادقة على معاهدة "ستارت ـ 3" أن "برنامج التسليح الحكومي المقرر للفترة من العام 2011 ولغاية 2020، والذي وقعه من قبل الرئيس الروسي ديميتري ميدفيديف في 31 ديسمبر الفائت، يحدد بشكل واضح عدد الصواريخ الاستراتيجية الموجودة حالياً والخاضعة للتطوير والتحديث لاحقاً والتي ستكون في حالة التأهب القتالي الدائم، وهو يتطابق تماماً مع ما تنص عليه المعاهدة الجديدة". وذكر سيرديوكوف أن روسيا تطور منظومة دفاع مضاد للصواريخ خاصة بها.
ورد على سؤال حول ما ستقوم به روسيا إذا أخلت الولايات المتحدة بشروط معاهدة "ستارت 3"، فقال "في ما يتعلق بمنظومتنا الدفاعية المضادة للصواريخ، كنا وما زلنا نطورها". وصادق مجلس الشيوخ الروسي في وقت سابق من يوم أمس الأربعاء على معاهدة "ستارت 3" بعد أن أقرها أمس مجلس النواب.
وتتألف ترسانة روسيا الاستراتيجية حالياً من 3897 رأساً نووياً وأكثر من 800 وسيلة استراتيجية لحمل هذه الشحنات إلى الأهداف من بينها صواريخ استراتيجية وصواريخ مجنحة وقاذفات استراتيجية ثقيلة، بينما تملك الولايات المتحدة ما مجموعه 5916 رأساً و1188 وسيلة استراتيجية لحملها.
ومن المطلوب الآن أن يوقع ميدفيديف على وثائق التصديق ليتم تبادلها بين الجانبين، ومنذ لحظة التبادل ستدخل المعاهدة حيز التطبيق رسمياً. وقد رحّب الرئيس الأمريكي أمس الأول في مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي دميتري ميدفيديف، بمصادقة مجلس النواب الروسي على "ستارت 3" التي اعتبرها واحدة من أهم الإنجازات في علاقات الشراكة الروسية - الأمريكية في الآونة الأخيرة .
وستلزم المعاهدة التي أقرها مجلس الشيوخ الأمريكي الشهر الفائت ومجلس النواب الروسي (الدوما) أمس الأول البلدين بحد أقصى لعدد الرؤوس الحربية المنشورة إلى 1550 رأسا خلال سبع سنوات.
وهي تلزم كل جانب بنشر ما لا يتعدى 700 من الصواريخ طويلة المدى والقاذفات وتضع قواعد للتحقق لم تكن قائمة منذ انقضاء أجل معاهدة خفض الأسلحة الاستراتيجية الأولى (ستارت 1) في 2009 وهو ما يمكن كل طرف من التحقق من الترسانة الموجودة لدى الطرف الآخر.
وقال فيكتور أوزيروف رئيس لجنة الدفاع بمجلس الاتحاد لأعضاء المجلس قبل الاقتراع "البديل هو سباق تسلح دون سيطرة". وأيد جميع النواب الحاضرين وعددهم 137 في المجلس المؤلف من 186 مقعدا التصديق على المعاهدة.
ويقل الحد الأقصى للرؤوس النووية في المعاهدة 30 في المئة عن الحد المنصوص عليه في معاهدة موسكو عام 2002 وبنحو الثلثين عن معاهدة (ستارت 1) التي جرى توقيعها عام 1991 وهو العام الذي انهار فيه الاتحاد السوفيتي.
وسيرسل مجلس الاتحاد الروسي مشروع التصديق إلى ميدفيديف للتوقيع عليه. وستدخل المعاهدة حيز التنفيذ مع توقع تبادل وثائق التصديق بين المسؤولين الأمريكيين والروس خلال أسابيع.
وقال ميخائيل مارجيلوف رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الاتحاد إن المعاهدة "تصب بلا شك في مصلحة بلدنا".
ومضى يقول إنها تعلب دورا محوريا في "إعادة ضبط العلاقات" الروسية الأمريكية وإنها "تشهد على الثقة بين البلدين".
والمعاهدة علامة بارزة في رئاسة ميدفيديف الذي تبنى حملة أوباما لتحسين العلاقات بين البلدين والتي تراجعت خلال الحرب التي خاضتها روسيا ضد جورجيا عام 2008.
ومع تأييد ميدفيديف ورئيس الوزراء فلاديمير بوتين للمعاهدة كانت موافقة البرلمان الذي يسيطر عليه الكرملين عليها متوقعة. لكن مشرعين من البلدين قدموا تفسيرات متضاربة لبعض جوانب المعاهدة مما يفتح المجال أمام توترات تتعلق بعمليات النشر في المستقبل.
ومن الأسباب الرئيسية للخلاف نظام الدفاع الصاروخي الذي يمثل نقطة توتر في العلاقات بين موسكو وواشنطن منذ برنامج "حرب النجوم" الذي وضعه الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان ولم ينفذ.
إلى ذلك؛ تعهد رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين بالثأر بعد هجوم انتحاري في مطار بموسكو أسفر عن مقتل 35 شخصا على الأقل وسلط الضوء على فشل الكرملين في وضع حد لموجة الهجمات المتزايدة.
وأمر الزعماء الروس أجهزة الأمن باجتثاث مدبري الهجوم الذي يحمل بصمات المتشددين الذين يحاربون من أجل إقامة دولة إسلامية في جنوب روسيا. وقال بوتين في اجتماع للوزراء في موسكو "إنها جريمة بغيضة في قسوتها ووحشيتها."
وأضاف "لا شك عندي في الوصول إلى الجناة وفي أن العقاب حتمي".
وقال ميدفيديف "يجب القيام بكل ما يمكن للعثور على العصابات التي ارتكبت هذه الجريمة وكشفها وتقديمها للمحاكمة ويجب تصفية أوكار هذه العصابات أينما كانت".
وقال الجراح سيرجي سابلكين من معهد فيشنسكي للجراحة في موسكو لرويترز إن ثلاثة من الضحايا يرقدون في حالة حرجة مصابين بحروق خطيرة أو ضرر لحق بأعضائهم الداخلية بسبب شظايا القنبلة التي قالت السلطات إنها كانت محشوة بقطع معدنية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير ولكن روسيا تواجه عصيانا إسلاميا متناميا في الجمهوريات التي تسكنها أغلبية من المسلمين في المناطق الواقعة على حدودها الجنوبية في شمال القوقاز.
وهدد متمردون في المنطقة بشن هجمات على مدن وأهداف اقتصادية قبل الانتخابات البرلمانية المقررة في ديسمبر هذا العام وانتخابات الرئاسة المقررة في 2012 ويتوقع أن بعود بوتين من خلالها إلى الكرملين أو يدعم ميدفيديف لفترة ولاية ثانية.
وقال ميدفيديف "لا يزال الإرهاب التهديد الأساسي لأمن دولتنا.. التهديد الرئيسي لروسيا.. ولكل مواطنينا." وتابع إن الهجمات الإرهابية تزايدت في العام الفائت مضيفا أنها "الإشارة الأكثر خطورة" لأجهزة إنفاذ القانون.
وأصدر الرئيس الروسي تعليمات لجهاز الأمن الاتحادي لضمان الأمن في أحداث دولية قادمة في روسيا من بينها دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2014 بمدينة سوتشي على أطراف منطقة شمال القوقاز.
كما أصدر تعليمات لوزارة الداخلية بأن توصي بإقالة المسؤولين عن أمن النقل وقال إن السلطات قالت إن المذنبين سيتحملون المسؤولية. وعرضت لقطات أذاعها التلفزيون مشاهد يظهر فيها كل من بوتين وميدفيديف وهو يوزع معاطف بيضاء ويقف بجوار أسرة الجرحى في زيارات منفصلة. وحقق بوتين وهو الشخصية السياسية الأكثر نفوذا في روسيا سمعة كزعيم قوي بشن حرب في أواخر عام 1999 في الشيشان للإطاحة بحكومة انفصالية. وحققت تلك الحملة أهدافها المباشرة وساعدته على تولي الرئاسة بعد ذلك بعدة شهور ولكن التمرد امتد منذ ذلك الحين إلى الانجوش وداغستان المجاورتين.
أكثر...
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة  بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions