:110103_hiنداء عاجل وهام
الى أهالي ولاية سمائل
العنوان
حافظ على الامانة - صوت الترشح في مجلس الشورى - وضعها في مكانها .
نعم من المترشح ؟ سؤال قد نجد نتائج جوابه عند الاعلان اسم الفائز - المترشح - عن ولاية سمائل في مجلس الشورى للدورة السابعة .
طبعاً ومن الطبيعي أن نتقبل اسم المترشح . لماذا ؟ لانه لا مجال للشك . النتائج سليمة وصحيحة في ظل النظام الالكتروني الجديد .
هكذا تكون النهاية وحينها تظهر ردود الفعل عند بيان اسم ممثل ولاية سمائل أما بالفرض أو بالقبول والرضاء .
نعم . وحينها قد يكون الامر مريراً عند البعض عندما يطهر المترشح ليس لديه مقومات القيادة ولا المسئولية - احترامي للمترشحين - وهذا قد يحدث ويكون في ظل ما عرفناة وهو ظاهر للعيان في مجتمعنا - سمائل - والله وألف والله الحكومة ما جاءت بهذا المجلس للفرجة والتنزة مجلس الشورى عظيم باسمة سامي الاهداف حتى نجد ونشاهد الآن ما نشاهدة من قدوم الكثير من المواطنين للترشح في عضوية المجلس وهم على علم ودراية بأنهم غير قادرين لتحمل المسؤولية وليس لديهم الفكر والثقافة التي من شانها تخدم المجتمع وتطور اعمال وانشطة المجلس . لا جواب وتعليق زائد لهذا حتى نطرح جواب السؤال :
من السبب ؟
سأكتفي في رسالتي هذه وأقول لاهالي ولاية سمائل . قد يسأل القارئ . لماذا النداء الى أهالي ولاية سمائل ؟ الجواب : أني من أبناءها تربيت في ترابها وافتخر أني منها . أقول عسى قولي هذا يصل الى الجميع وخاصة المشايخ والرشداء واعضاء الفرق الرياضية بالتحديد ابتعدوا عن القبلية وعن ان المترشح من أهلي أو أنه جاري او صديقي الى آخره .
يا أبي ويا أخي ويا صديقي ويا من تكون أو تكوني . اليس صوتك أمانة اوجدتهه الدولة مشكورة وطلبت منك أن تضعه في مكانه الصحيح اليس اذا ما قدمته الى غير مستحقه تكون خيانة ومخالفة دينية محرمة ؟
ألخص قولي وندائي وأقول في ختام رسالتي : قد سمعت وسمعتم وقد تسمعوا أنه يوجد من المترشحين لهذه الدورة السابعة من هم من الفئة المثقفة والمتعلمة وحملت الشهادة الجامعية وهذا ما يثلج الصدر ويريح النفس اذا هؤلاء سيواصلوا في ترشحهم ، وأكيد أنهم من أهل السمعة الحسنة والسيرة الطيبة واذا كان هذا صحيحاً فأني ممن ادعوا المجتمع وكل المجتمعات تقديم اصواتهم الى هؤلاء وأني أجدها من العناصر التي تعمل في تقدم المجتمعات لان العلم يبقى وسيبقى أعلى درجات من الجهل والثقافة عنصر من عناصر تقدم المجنمعات .
الى أهالي ولاية سمائل
العنوان
حافظ على الامانة - صوت الترشح في مجلس الشورى - وضعها في مكانها .
نعم من المترشح ؟ سؤال قد نجد نتائج جوابه عند الاعلان اسم الفائز - المترشح - عن ولاية سمائل في مجلس الشورى للدورة السابعة .
طبعاً ومن الطبيعي أن نتقبل اسم المترشح . لماذا ؟ لانه لا مجال للشك . النتائج سليمة وصحيحة في ظل النظام الالكتروني الجديد .
هكذا تكون النهاية وحينها تظهر ردود الفعل عند بيان اسم ممثل ولاية سمائل أما بالفرض أو بالقبول والرضاء .
نعم . وحينها قد يكون الامر مريراً عند البعض عندما يطهر المترشح ليس لديه مقومات القيادة ولا المسئولية - احترامي للمترشحين - وهذا قد يحدث ويكون في ظل ما عرفناة وهو ظاهر للعيان في مجتمعنا - سمائل - والله وألف والله الحكومة ما جاءت بهذا المجلس للفرجة والتنزة مجلس الشورى عظيم باسمة سامي الاهداف حتى نجد ونشاهد الآن ما نشاهدة من قدوم الكثير من المواطنين للترشح في عضوية المجلس وهم على علم ودراية بأنهم غير قادرين لتحمل المسؤولية وليس لديهم الفكر والثقافة التي من شانها تخدم المجتمع وتطور اعمال وانشطة المجلس . لا جواب وتعليق زائد لهذا حتى نطرح جواب السؤال :
من السبب ؟
سأكتفي في رسالتي هذه وأقول لاهالي ولاية سمائل . قد يسأل القارئ . لماذا النداء الى أهالي ولاية سمائل ؟ الجواب : أني من أبناءها تربيت في ترابها وافتخر أني منها . أقول عسى قولي هذا يصل الى الجميع وخاصة المشايخ والرشداء واعضاء الفرق الرياضية بالتحديد ابتعدوا عن القبلية وعن ان المترشح من أهلي أو أنه جاري او صديقي الى آخره .
يا أبي ويا أخي ويا صديقي ويا من تكون أو تكوني . اليس صوتك أمانة اوجدتهه الدولة مشكورة وطلبت منك أن تضعه في مكانه الصحيح اليس اذا ما قدمته الى غير مستحقه تكون خيانة ومخالفة دينية محرمة ؟
ألخص قولي وندائي وأقول في ختام رسالتي : قد سمعت وسمعتم وقد تسمعوا أنه يوجد من المترشحين لهذه الدورة السابعة من هم من الفئة المثقفة والمتعلمة وحملت الشهادة الجامعية وهذا ما يثلج الصدر ويريح النفس اذا هؤلاء سيواصلوا في ترشحهم ، وأكيد أنهم من أهل السمعة الحسنة والسيرة الطيبة واذا كان هذا صحيحاً فأني ممن ادعوا المجتمع وكل المجتمعات تقديم اصواتهم الى هؤلاء وأني أجدها من العناصر التي تعمل في تقدم المجتمعات لان العلم يبقى وسيبقى أعلى درجات من الجهل والثقافة عنصر من عناصر تقدم المجنمعات .
اسأله سبحانه التوفيق والخير يعم البلاد وطول العمر لباني هذه النهضة المبارة حفظه الله ورعاة|e