لندن – يو بي آي
كشفت أرقام رسمية أن تسعة جنود بريطانيين قدموا طلبات إلى قيادة الجيش لإنهاء خدماتهم بسبب " تأنيب الضمير " منذ بدء الحرب في أفغانستان عام 2001.
وقالت صحيفة صندي اكسبرس البريطانية الصادرة يوم أمس الأحد إن ستة من هؤلاء الجنود، اثنان من البحرية الملكية وأربعة من سلاح الجو الملكي، تم منحهم حق ترك القوات المسلحة البريطانية بسبب اعتراضات أخلاقية أو سياسية أو دينية.
وأضافت الصحيفة أن قيادة الجيش البريطاني رفضت منح هذا الحق إلى الجنود الثلاثة الباقين ومن بينهم الطبيب العامل في البحرية الملكية مايكل ليونز، الذي رفع قضيته إلى لجنة استئناف من دون نجاح في ديسمبر الفائت.
ويُعد ليونز (24 عاماً)، أول جندي بريطاني يمثل أمام اللجنة الاستشارية لشؤون المستنكفين ضميرياً منذ 14 عاماً، وأبلغ أعضاء اللجنة أنه غير قادر على الخدمة في أفغانستان في أعقاب الكشف عن سقوط ضحايا من المدنيين من قبل موقع ويكيليكس.
وأشارت إلى أن الأرقام التي حصلت عليها من وزارة الدفاع البريطانية بموجب قانون حرية المعلومات أظهرت أن سلاح المشاة لم يشهد أي حالة من حالات المستنكفين ضميرياً منذ انضمام القوات البريطانية إلى الغزو الذي قادته الولايات المتحدة لأفغانستان عام 2001.
وقالت " صندي اكسبرس" إن جنديين يخدمان في سلاح الجو الملكي البريطاني طلبا أن يشملهما وضع المستنكف ضميرياً عام 2003 حين شاركت بريطانيا في غزو العراق، واثنين آخرين في عام 2005، في حين سعى ثلاثة جنود من البحرية الملكية لترك الخدمة كمستنكفين ضميرياً في عام 2006، وجندي في عام 2007، وجندي في عام 2010.
وأضافت الصحيفة أن 13 جندياً بريطانياً من البحرية الملكية قدموا طلبات للاستنكاف ضميرياً من الخدمة خلال الفترة من 1990 إلى 2000.
ونسبت إلى ليندسي جيرمان رئيسة منظمة " تحالف أوقفوا الحرب " قولها "هناك عدد متزايد من أفراد القوات المسلحة البريطانية لا يريد الخدمة في أفغانستان بسبب تأثير المطالبات الشعبية الواسعة النطاق بسحب الجنود البريطانيين من أفغانستان".
إلى ذلك؛ أعلنت قوة المساعدة الدولية في أفغانستان (إيساف) عن اعتقال 3 مسلحين أحدهم قيادي في حركة "طالبان" في إقليم نمروز الأفغاني. وذكرت "اساف" أن القوات الأفغانية وقوات التحالف نفذت عملية أمنية في مقاطعة خاش رود بإقليم نمروز فاعتقلت 3 مسلحين أحدهم قيادي في "طالبان".
وأوضحت أن القيادي كان مسؤولاً عن إعطاء الإرشادات بشأن تنفيذ التفجيرات بالعبوات الناسفة التي تستهدف القوات الأفغانية وقوات التحالف في إقليم فرح. وأشارت إلى ان القيادي المعقتل كان يصدر تعليماته من بلدة باشتو وكان مرتبطاً بقادة طالبان ومقاتلين أجانب في المنطقة.
أكثر...
كشفت أرقام رسمية أن تسعة جنود بريطانيين قدموا طلبات إلى قيادة الجيش لإنهاء خدماتهم بسبب " تأنيب الضمير " منذ بدء الحرب في أفغانستان عام 2001.
وقالت صحيفة صندي اكسبرس البريطانية الصادرة يوم أمس الأحد إن ستة من هؤلاء الجنود، اثنان من البحرية الملكية وأربعة من سلاح الجو الملكي، تم منحهم حق ترك القوات المسلحة البريطانية بسبب اعتراضات أخلاقية أو سياسية أو دينية.
وأضافت الصحيفة أن قيادة الجيش البريطاني رفضت منح هذا الحق إلى الجنود الثلاثة الباقين ومن بينهم الطبيب العامل في البحرية الملكية مايكل ليونز، الذي رفع قضيته إلى لجنة استئناف من دون نجاح في ديسمبر الفائت.
ويُعد ليونز (24 عاماً)، أول جندي بريطاني يمثل أمام اللجنة الاستشارية لشؤون المستنكفين ضميرياً منذ 14 عاماً، وأبلغ أعضاء اللجنة أنه غير قادر على الخدمة في أفغانستان في أعقاب الكشف عن سقوط ضحايا من المدنيين من قبل موقع ويكيليكس.
وأشارت إلى أن الأرقام التي حصلت عليها من وزارة الدفاع البريطانية بموجب قانون حرية المعلومات أظهرت أن سلاح المشاة لم يشهد أي حالة من حالات المستنكفين ضميرياً منذ انضمام القوات البريطانية إلى الغزو الذي قادته الولايات المتحدة لأفغانستان عام 2001.
وقالت " صندي اكسبرس" إن جنديين يخدمان في سلاح الجو الملكي البريطاني طلبا أن يشملهما وضع المستنكف ضميرياً عام 2003 حين شاركت بريطانيا في غزو العراق، واثنين آخرين في عام 2005، في حين سعى ثلاثة جنود من البحرية الملكية لترك الخدمة كمستنكفين ضميرياً في عام 2006، وجندي في عام 2007، وجندي في عام 2010.
وأضافت الصحيفة أن 13 جندياً بريطانياً من البحرية الملكية قدموا طلبات للاستنكاف ضميرياً من الخدمة خلال الفترة من 1990 إلى 2000.
ونسبت إلى ليندسي جيرمان رئيسة منظمة " تحالف أوقفوا الحرب " قولها "هناك عدد متزايد من أفراد القوات المسلحة البريطانية لا يريد الخدمة في أفغانستان بسبب تأثير المطالبات الشعبية الواسعة النطاق بسحب الجنود البريطانيين من أفغانستان".
إلى ذلك؛ أعلنت قوة المساعدة الدولية في أفغانستان (إيساف) عن اعتقال 3 مسلحين أحدهم قيادي في حركة "طالبان" في إقليم نمروز الأفغاني. وذكرت "اساف" أن القوات الأفغانية وقوات التحالف نفذت عملية أمنية في مقاطعة خاش رود بإقليم نمروز فاعتقلت 3 مسلحين أحدهم قيادي في "طالبان".
وأوضحت أن القيادي كان مسؤولاً عن إعطاء الإرشادات بشأن تنفيذ التفجيرات بالعبوات الناسفة التي تستهدف القوات الأفغانية وقوات التحالف في إقليم فرح. وأشارت إلى ان القيادي المعقتل كان يصدر تعليماته من بلدة باشتو وكان مرتبطاً بقادة طالبان ومقاتلين أجانب في المنطقة.
أكثر...
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions