محاوله اولى(اخي خائف)
اخواني الاعزاء لا اعرف لكني اردت ان اشارك باي شئ في هذه الجلسه.. فكتبت هذه القصه
اتمنى فعلا ان تعجبكم
هذه قصتي بعنوان... الخوف
افتحوا ,,,,,,,, ينادي الاخ الصغير على اخوانه الذين كانوا خلف باب الغرفه وقد اطفؤا كل الانوار من المفتاح الكهربائي الرئيسي..( لن نفتح) يرد الاخوان وهم يضحكون هم يعلمون ان اخائهم يخاف من الظلام فاستغلوا هذه النقطة لاثراء الموقف وجعله مضحكا...ولكن,,,,,,,
لم يستطع الاخ الصغير الانتظار طويلا هاهو يفتح نافذة الغرفه ويهرع اليها مثل المجنون وقد نسي انه الغرفه في الطابق الثاني ...اي انه سوف يسقط من علو مرتفع قد يودي الى كسره وقد يودي
الى حتفه....
وسط ضجيج ضحك اخوانه وكرهه للموقف الذي وضعوه فيه هم فهو يخاف كثيرا من كلمه ظلالالام
فكيف اذا جعل فييييه ,,,,, لم يعد لديه من الحلول الا القفز فقز.. نعم قفز
( هابني كيف انت الان ) الاب الخائف على ولده الذي كان قد سقط سقطه افقدته وعيه ليوم كامل
ولم يستطع الا طباء الا الانتظار الى ان يفيق لكي يحللوا حالته....لكن حالة ضلوعه تبدوا جيده
والحمدلله ولكن ما سبب الغيبوبه..
(ابي... انت هنا) الولد يجيب اباه بعد ترائى له الاب امامه اذا الولد لم يفقد الذاكره, ...
الحمدلله على سلامتك يا ولدي) الولد الفرح بعد ما كان خايفا على ولده من احتمال فقدان الذاكره او حدوث اي شئ له في مخه.. الاب عرف بقصه سقوطه وما الذي فعله اخوانه .. عوقب الاخوان..
وازداد اهتمام الاب لولده..,,,,,,,,,,,
اهتم الاب كثيرا بولده بعد خروجه من المستشفى واقنع ولده بالذهاب الى طبيب نفساني لكي يخرجه من جو هذا
المرض...مرض الخوف نعم انه مرض لان هذا الولد كان لايقدر ان يذهب لاي مكان حتى ولو كان في البيت الا برفقه احد من اخوانه .. وقد ازدادت حالته سوءا بعد الحادثه.. لذلك صار الاب يراقب ولده كثيرا..
وبدا الاب الحنون_... وهنا نذكر امه .. اين امه؟؟ الام ماتت والتي لابد ان تركتت اثرا اخر اثر سلبا على حالته ومرضه لكنها ماتت قبل الحادثه...._ بدا الاب بتطبيق كل ما يقول له الطبيب حرفيا
وفي يوم من الايام,,,,,,,,
اخذ الوالد ولده في نزهه بالسياره ليلا وكانت هذه احدى وصايا الطبيب الذي كان الاب يطبقها
وفي خلال النزهه نزل الاب ليجلب للولده وله بعض المرطبات مع السندويشات كوجبه خفيفه
وتركه لوحده في السياره هي ايضا احدى وصايا الطبيب..ولكن الولد لم يعارض وهذا يعطي املا جميلا بان
الولد بدا يتحسن.. وذهب الاب فرحا يجلب ما اراد بعد ما راى من ابنه من تحسن طيب ولم يقفل السياره ولم ايضا يطفى محركها لان ولده كان يستمتع باغنيه..وايضا كان مرتاحا جدا لمكيف السياره. فتركه وذهب ,,, ولكن
فجاه يظهر شاب مقنع نعم مقنع.....كانه هارب من شئ كان مختبئا,,خلف احد الاسوار فاذا به يدخل السياره.. ويضغط البنزين.. منطلقا...(الى اين)؟؟؟" الاب يصرخ...(ابي) الولد يصرخ
( اسكت يا ولد) الشاب المقنع يزجر الولد....صار الولد يزداد..صراخا .. لانه يراى شبحا امامه اذا كانت اواهمه التي كان يتخيلها في اليل .. هي صحيحه وتراءت في هذا الشاب...
الشاب..رجل هارب وهو سارق...هرب بعد ما قتل حد المسروقين وهو فزع من الشرطه لذلك اخذ سياره الاب. وانطلق لكنه كان مستغربا من صراخ الولد...ومنزعجا ايضا.. ماذا يفعل.
الولد يزداد صراخا.. لان الشاب سلك طريقا مظلما جدا..لاين؟؟؟؟
الصحراء....نعم الصحراء لكي يسهل له الهروب من الشرطه...
انزعج الشاب ولانه كان مرتبكا قرر قرارا خطيرا انا يرمي بالولد.. اين ؟؟ في اي مكان.. المهم انه يتخلص من هذا الصراخ الذي لا يانف الا ان يزيده ارتباكا..
رمى الولد.. الفزع...واين في مقر الخوف.. ليل وصحراء.. ليل وصحراء وخوف
لم يعرف الولد ما يفعل....بدا بالركض يمنه ويسره من دون ان يرى امامه من خوفه من فزعه
من ارتباكه.. ارتمى في احضان احد السدر. وهو شجره بريه لها اشواك.. حاده...كان الولد قد ارتمى في اخضانها غلطا.. واطلق صرخته الاخيره
اخواني انتهت قصتي.. اتمنى منكم التعليق عليها
__________________
نفسي للدلع منك طماعه..ونفسك انت للوصل قطاعه
اخواني الاعزاء لا اعرف لكني اردت ان اشارك باي شئ في هذه الجلسه.. فكتبت هذه القصه
اتمنى فعلا ان تعجبكم
هذه قصتي بعنوان... الخوف
افتحوا ,,,,,,,, ينادي الاخ الصغير على اخوانه الذين كانوا خلف باب الغرفه وقد اطفؤا كل الانوار من المفتاح الكهربائي الرئيسي..( لن نفتح) يرد الاخوان وهم يضحكون هم يعلمون ان اخائهم يخاف من الظلام فاستغلوا هذه النقطة لاثراء الموقف وجعله مضحكا...ولكن,,,,,,,
لم يستطع الاخ الصغير الانتظار طويلا هاهو يفتح نافذة الغرفه ويهرع اليها مثل المجنون وقد نسي انه الغرفه في الطابق الثاني ...اي انه سوف يسقط من علو مرتفع قد يودي الى كسره وقد يودي
الى حتفه....
وسط ضجيج ضحك اخوانه وكرهه للموقف الذي وضعوه فيه هم فهو يخاف كثيرا من كلمه ظلالالام
فكيف اذا جعل فييييه ,,,,, لم يعد لديه من الحلول الا القفز فقز.. نعم قفز
( هابني كيف انت الان ) الاب الخائف على ولده الذي كان قد سقط سقطه افقدته وعيه ليوم كامل
ولم يستطع الا طباء الا الانتظار الى ان يفيق لكي يحللوا حالته....لكن حالة ضلوعه تبدوا جيده
والحمدلله ولكن ما سبب الغيبوبه..
(ابي... انت هنا) الولد يجيب اباه بعد ترائى له الاب امامه اذا الولد لم يفقد الذاكره, ...
الحمدلله على سلامتك يا ولدي) الولد الفرح بعد ما كان خايفا على ولده من احتمال فقدان الذاكره او حدوث اي شئ له في مخه.. الاب عرف بقصه سقوطه وما الذي فعله اخوانه .. عوقب الاخوان..
وازداد اهتمام الاب لولده..,,,,,,,,,,,
اهتم الاب كثيرا بولده بعد خروجه من المستشفى واقنع ولده بالذهاب الى طبيب نفساني لكي يخرجه من جو هذا
المرض...مرض الخوف نعم انه مرض لان هذا الولد كان لايقدر ان يذهب لاي مكان حتى ولو كان في البيت الا برفقه احد من اخوانه .. وقد ازدادت حالته سوءا بعد الحادثه.. لذلك صار الاب يراقب ولده كثيرا..
وبدا الاب الحنون_... وهنا نذكر امه .. اين امه؟؟ الام ماتت والتي لابد ان تركتت اثرا اخر اثر سلبا على حالته ومرضه لكنها ماتت قبل الحادثه...._ بدا الاب بتطبيق كل ما يقول له الطبيب حرفيا
وفي يوم من الايام,,,,,,,,
اخذ الوالد ولده في نزهه بالسياره ليلا وكانت هذه احدى وصايا الطبيب الذي كان الاب يطبقها
وفي خلال النزهه نزل الاب ليجلب للولده وله بعض المرطبات مع السندويشات كوجبه خفيفه
وتركه لوحده في السياره هي ايضا احدى وصايا الطبيب..ولكن الولد لم يعارض وهذا يعطي املا جميلا بان
الولد بدا يتحسن.. وذهب الاب فرحا يجلب ما اراد بعد ما راى من ابنه من تحسن طيب ولم يقفل السياره ولم ايضا يطفى محركها لان ولده كان يستمتع باغنيه..وايضا كان مرتاحا جدا لمكيف السياره. فتركه وذهب ,,, ولكن
فجاه يظهر شاب مقنع نعم مقنع.....كانه هارب من شئ كان مختبئا,,خلف احد الاسوار فاذا به يدخل السياره.. ويضغط البنزين.. منطلقا...(الى اين)؟؟؟" الاب يصرخ...(ابي) الولد يصرخ
( اسكت يا ولد) الشاب المقنع يزجر الولد....صار الولد يزداد..صراخا .. لانه يراى شبحا امامه اذا كانت اواهمه التي كان يتخيلها في اليل .. هي صحيحه وتراءت في هذا الشاب...
الشاب..رجل هارب وهو سارق...هرب بعد ما قتل حد المسروقين وهو فزع من الشرطه لذلك اخذ سياره الاب. وانطلق لكنه كان مستغربا من صراخ الولد...ومنزعجا ايضا.. ماذا يفعل.
الولد يزداد صراخا.. لان الشاب سلك طريقا مظلما جدا..لاين؟؟؟؟
الصحراء....نعم الصحراء لكي يسهل له الهروب من الشرطه...
انزعج الشاب ولانه كان مرتبكا قرر قرارا خطيرا انا يرمي بالولد.. اين ؟؟ في اي مكان.. المهم انه يتخلص من هذا الصراخ الذي لا يانف الا ان يزيده ارتباكا..
رمى الولد.. الفزع...واين في مقر الخوف.. ليل وصحراء.. ليل وصحراء وخوف
لم يعرف الولد ما يفعل....بدا بالركض يمنه ويسره من دون ان يرى امامه من خوفه من فزعه
من ارتباكه.. ارتمى في احضان احد السدر. وهو شجره بريه لها اشواك.. حاده...كان الولد قد ارتمى في اخضانها غلطا.. واطلق صرخته الاخيره
اخواني انتهت قصتي.. اتمنى منكم التعليق عليها
__________________
نفسي للدلع منك طماعه..ونفسك انت للوصل قطاعه